|
|
 Re: على الدولة التحرك واستجلاب اطباء من الخارج لتغطية الطوارئ (Re: وليد محمد المبارك)
|
بسم ألله الرحمن الرحيم
أستقدام الأطباء الأجانب والوطني عاطل
د.سيد عبد القادر قنات
المستشفي أي كانت درجته ،ريفي ، ولائي ،أو حتي مركز قومي ، فأن له أهداف محددة ، يتوجب عليه القيام بها ، ورسالة يؤديها تجاه المرضي الذين يقصدونه طالبين الأستشفاء من علة ما ، وعليه يجب أن يكون ذلك المستشفي مكتملا من جميع النواحي حتي يستطيع أداء رسالته الأنسانية .
لنكون أكثر واقعية وشفافية، دعونا ننظر بعين مبصرة، وبصيرة ثاقبة ، وذهن متفتح ، ووطنية صادقة ، وأخلاص تجاه هذه الرسالة الإنسانية ، لخدمة المرضي ، وتقديم خدمات مكتملة ، كما وكيفا حسب حالة المريض ، بل وتقديمها بالمجان لمن يحتاج دون بيروقراطية وتعقيدات أدارية أو مزايدات سياسية، ربما ينتج عنها تضرر المريض ، بما في ذلك العاهة والإعاقة وحتى وفاته .
بالأمس كانت الخدمات الطبية مثالا يحتذي علي امتداد الوطن ، وكانت الكوادر الطبية مضربا للمثل من حيث الكفاءة والمقدرة ، والمريض يجد العناية كاملة وبالمجان ،والمستشفيات كانت قمة في النظام والنظافة والكفاءة ودقة في المواعيد ،عندما كان طه القرشي في المستشفي ، بل ألي وقت قريب كان ذلك ديدن كل المؤسسات العلاجية علي امتداد المليون ميل ، اللبس الأبيض هو مميزا لكل الكوادر الطبية ، البسمة علي شفاه ملائكة الرحمة ، العلاج كان بالمجان ، العمليات في مواعيدها ، التغذية متوفرة ،والإسعاف ألي أقاصي وأطراف المدن والأرياف وبالمجان ،ومما يسر أن أول عملية زراعة كلي وقلب مفتوح في الشرق الأوسط والعالم العربي، قد تمت في السودان ، وبأيدي سودانية ، ألا يعتبر ذلك مفخرة ؟؟ واليوم نصرف مئات الملايين من الدولارات للعلاج بالخارج ، ونتحسر علي تدهور خدماتنا الطبية ، بل والبعض يتحدث عن التوطين 1و2و3 ، ولكن أن توطين الضمير والروح الوطنية هو له أولوية قصوى . وهو الدرجة الأولي في سلم توطين العلاج بالداخل ، وليس شراء معدات وآلات بملايين الدولارات وتوزيعها بأرض معرض الخرطوم الدولي كأنها أنجاز واعجاز تقام له الأحتفالات ، ومع ذلك توجد علامة استفهام كبيرة في كيفية شرائها ، وهل نحتاجها، كما ذكر أهل الاختصاص ؟؟
أن خلق بيئة صالحة ومناخ مؤهل للكوادر الطبية للقيام بواجبها الأنساني هو مربط الفرس لتقدم وتحديث الخدمات الطبية ،فكيف لطبيب أن يخدم في ظروف أقل ما توصف به ، أنها jungle medicine ؟كيف يعيشون ؟هل المستشفيات مكتملة وتسمح بتقديم خدمات طبية تليق بالأنسان المريض ؟؟ هل هنالك دراسة توضح لماذا هاجر الأطباء؟ كم عددهم في المنافي؟ ماهي تخصصاتهم ؟
الكوادر الطبية نفسها والتي آثرت البقاء في هذه الظروف المجحفة، هل تم توفير معينات الحياة الكريمة لهم للتفرغ للعمل الطبي الأنساني داخل تلك المؤسسات العلاجية ؟
هل توجد إحصائيات تحدد الحوجة الفعلية لكل تخصص وكيفية توزيعهم علي مستشفيات السودان ، حتي يستفيد المرضي من خدماتهم ؟؟ هل توجد خارطة طريق للخدمات الطبية؟ هل توجد خارطة طريق للطب الوقائي والأوبئة والمتوطنة والسرطانات وخلافه؟
المستشفيات الريفية ، والمستشفيات برئاسة عواصم الولايات ، وحتي المراكز القومية التخصصية ، بما في ذلك مرجعيات مستشفيات العاصمة القومية ، هل لها المقدرة من حيث الكوادر والمعدات ، للقيام بواجبها تجاه المرضي ؟؟؟
نشك في ذلك كثيرا، والأسباب كثيرة جدا وعلي رأسها تفريغ تلك المؤسسات العلاجية من أهل الخبرة والكفاءة والعلم والمقدرة ، بسلاح الأحالة للصالح العام، لأطباء وهم في قمة عطائهم، بسبب أنهم ليسوا من أهل الولاء للأنقاذ ، فقد كان ولائهم للمهنة الأنسانية والوطن الذي أوصلهم لهذه الدرجة من العلم والمعرفة ، أطباء رضعوا من ثدي الوطنية ، وتربوا في حضن القيم والمثل والسلوك السوداني الأصيل ، كانوا تجردا ونكران ذات ، لايعرفون الكلل ولا الملل ، يواصلون ليلهم بنهارهم وفي جميع أصقاع السودان من أجل أعادة البسمة لذلك المريض، وفي ظروف بالغة التعقيد، ومع ذلك طوعوا تلك الأمكانيات البسيطة حتي غدي السودان عنوانا يحتذي في تقديم خدمات طبية متكاملة ، وصار الطبيب السوداني مفخرة لوطنه.
ولكن جاءت الأنقاذ بسياسة لم يخلق ألله مثيلا لها ، وتم التمكين لأهل الولاء ، وهذا قاد ألي مانحن فيه من تدهور مريع في الخدمات الطبية علي أمتداد الوطن ، في الوقت الذي يعرف فيه الجميع ، وبالأخص قادة العمل الطبي ، أن الخدمات الطبية خارج أرض الوطن ، في الخليج والسعودية قد أزدهرت وتطورت علي يد خبرة وكفاءة الكوادر الطبية السودانية ،بل الكوادر الطبية السوداني أنتشرت حتي في أوربا ، ومشهود لها بالكفاءة ، وكل ذلك كان بسبب أن الدولة الوطن ، بل بالأحري قادة العمل الطبي أهل الولاء في عهد الأنقاذ ، صارت طاردة لتلك الكوادر الطبية ، ونأتي اليوم لنتحسر ، بل ونلقي بالتقارير والتصريحات المتضاربة بخصوص مشاكل ناتجة وتواجه الأطباء في أوروبا ، وأخبار عودتهم للسودان ، ولكن الحقيقة المرة ، أنه لا توجد أي مشاكل في تلك البلاد ، بل كل الكوادر الطبية أحوالهم مستقرة من جميع النواحي ، بما في ذلك أحوال أسرهم ، بل أن زيارة قام بها قادة العمل الطبي لأنجلترا لأقناع الأطباء بالعودة للسودان قد فشلت ،والسبب أن بيئة ومناخ العمل ما زالت طاردة داخل الوطن، بل نقول لهم (الجفلن خلهن أقرع الواقفات)
اليوم الصورة لجد محزنة ، ولا يمكن تصديق ما يحدث اليوم في المؤسسات العلاجية . وما تتناقله مجالس المدينة ، من قصور في الخدمة المقدمة ، معاناة المريض وأهله في الحصول علي الخدمة والتي هي دائما مبتورة ، توجيه المريض بأجراء بعض الفحوصات وأن كانت مستعجلة خارج المستشفي ، بل وربما داخل المستشفي الحكومي ولكن في جزء مستقطع منها، ولكن هل تصدقون أنه مؤسسة خاصة ، ألا يدعو هذا للعجب ووضع كثير من علامات الأستفهام ؟؟؟
حتي الدولة الرسالية ، دولة التوجه الحضاري ، دولة كانت تحلم بأن تقود العالم أجمع ، فشلت في توفير أبسط مقومات العلاج والتطبيب ، بل دخلت كمستثمر في صحة الأنسان وعلاجه ما بين الأجنحة الخاصة بالمستشفيات الحكومية والأمدادات الطبية والتي صارت كأنها قطاع خاص تبيع وتشتري من أجل الربح وليس من أجل صحة الأنسان ، وهذا هو ديدن دولة الجباية، صحة الأنسان ليس من أولوياتها، والدليل ميزانية 2008، وما قيل عن علاج مجاني للأطفال والقيصريات، فهو حديث سياسة فقط ، والكسب الحزبي والأنتخابات علي الأبواب.
اليوم هنالك نغمة ترددها منتديات المدينة وألقت بظلالها علي قبيلة الأطباء، وخلقت ألف علامة أستفهام وعلامة، الدولة تفكر في أستقدام أطباء أجانب من أقاصي الدنيا لسد العجز في الكوادر الطبية المتخصصة بمستشفيات الأقاليم .
قبيلة الأطباء ليس لها أي أعتراض علي ذلك طالما كان الهدف هو الأنسان السوداني، ولكن هل هذا الأمر مطروح وفق دراسة فعلية ، أم أنه قرار سياسي وليد لحظة من شخص ليس له دراية ، لا بالصحة ولا متطلباتها؟
أسئلة مشروعة يحق لكل سوداني غيور ، رضع من ثدي الوطنية وترعرع في كنف وحضن الوطن أن يسألها، علما بأن الجميع لا يودون سماع الأجابة ، ومتي كانت هنالك أجابة لمواضيع أكثر مصيرية للمليون ميل في هذا العهد؟
هل هؤلاء الأطباء المستقدمون من بلاد السند أو ما بين النهرين أو حتي من الكنانة، هل سيكملون النقص في مستشفيات العاصمة؟؟
هل سيتم نقلهم ألي عواصم المديريات؟ أم ألي خارج عواصم المديريات؟
ماهي التخصصات والتي بها نقص؟؟ كم العدد المطلوب لأكمال النقص في كل تخصص ؟ هل سيتم ألغاء رسالة المجلس القومي السوداني للتخصصات الطبية ؟
هل سيتم أستقدام أطباء لتكملة النقص في أساتذة كليات الطب؟؟
هل ستطالب كل كلية طب بأنشاء مستشفي تعليمي خاص بها اليوم وليس غدا؟؟ كليات الطب الخاصة والتي يدفع طلبتها المليارات لماذا تستغل المستشفيات الحكومية ، وعلي قفي من يشيل ؟ جراح العظام دونج سنج تم نقله ألي الجكو ، فهل سينقل معه أخصائي تخدير ومعامل وورشة طبية وأشعة وبنك دم؟ هل ستصبح مستشفي الجكو مستشفي تخصصي؟ أم سيكون ذلك الأخصائي محولجي بترجمة علي الشريط ؟؟من يتحدثون عن هذا الأستخدام ، هل زاروا تلك المستشفيات ووقفوا عليها بيان بالعمل وليس من خلف تقارير، وحتي تلك التقارير يفترض أن تكون وجهتها وزارة الصحة الأتحادية ، مالم تكن الصورة مقلوبة؟؟
نقول لذلك المسئول، أن الطبيب السوداني يحمل جينات سودانية أصيلة تتمثل في القيم والأخلاق والقدوة ونكران الذات والتجرد ، أضافة ألي أن ذلك الطبيب هو أنسان ، وما يقدمه هو رسالة أنسانية لا تخضع للمزايدات والكسب السياسي الرخيص ، بل كان الأطباء كلهم جميعا عنوانا يحتذي، ولكن سياسة دهاقنة الأنقاذ قد جرت علي البلاد ويلات لم تسلم منها الخدمات الطبية.
الطبيب ينقل ألي أي بقعة في السودان يلبي النداء وفورا دون تعقيدات أو مزايدات ، فقد كانت جميع المستشفيات وعلي كل درجاتها تقدم خدمات متكاملة ، والطبيب يجد أن بيئة العمل في أي مستشفي لا تختلف عن ما وجده في الخرطوم أو عواصم ال9 مديريات سابقا، بل كان الأطباء كلهم جميعا يتسابقون لأداء الخدمة في مايعرف وقتها بمناطق الشدة عن رغبة أكيدة ، لأن النظام هو الفيصل في التنفيذ زمانا ومكانا لأي طبيب، تعرف متي تنقل ألي ذلك المستشفي ومتي تقفل راجعا ألي المدينة أو العاصمة ، لأن بيئة العمل أينما ذهبت واحدة، في الخرطوم والجنينة وكسلا والجكو وكاجو كاجي ويامبيو ودرديب وهيا وحلفا القديمة .
نعم الصحة هي تلك الحالة من السلامة التامة بدنياً ونفسياً واجتماعياً وروحياً ، وليست فقط الخلو من المرض والإعاقة والعاهة .
وزارة الصحة هي ذلك الجسم وتلك المؤسسة والتي يفترض فيها أن تتبني هذا المفهوم الشامل للصحة قولاً وفعلاً ، وفقاً لاختصاصاتها المتعارف عليها علي مر العصور ، والتي من ضمنها :-
1. إدارة كشوفات موحدة لكل الأطباء واطباء الأسنان والصيادلة والمهنيين والفنيين والمتخصصين في المجالات الصحية والطبية المختلفة ، إضافة إلي مد الأقاليم بالأعداد المناسبة لهم وفق خطة مدروسة جغرافياً وزمنياً ، إضافة إلي استصحاب الكثافة السكانية والأمراض والأوبئة المتوطنة .
2. ترقية المهن الصحية وتدريب الكوادر العاملة في مجالات المهن الطبية والصحية داخل وخارج الوطن ، وصولاً إلي كفاءة عالية ، تواكب التطور العالمي في مجال الخدمات الطبية .
يعتمد ما ذكر بعاليه من اختصاصات بوزارة الصحة علي :-
وجود مستشفي لتقديم تلك الخدمات كماً وكيفاً ، ويجب أن يتوفر فيه الآتي :-
1. مباني مؤهلة ومكتملة حسب درجة المستشفي .
2. كوادر طبية مؤهلة وذات كفاءة عالية ومكتملة حسب درجة المستشفي .
3. معدات وآلات طبية تتماشي ورسالة المستشفي والموقع الذي يخدمه جغرافيا وكثافة سكانية ونوع الأمراض المتوطنة.
4. استمرارية تقديم الخدمات الطبية في ذلك المستشفي يجب ان يواكب التطور والتقدم العالمي للخدمات الطبية والصحية ، ودائماً يجب أن تتقدم الخدمات نحو الأفضل وصولاً إلي الأمثل .
نعم اليوم لدينا وزارة صحة أتحادية وبها أكثر من وزير دولة ، ووكيل أول الوزارة هو علي رأس العمل التنفيذي ، ونعلم أن الوزارة من صميم مهامها التعيين وأدارة كشوفات التنقلات والتدريب وخلافه.
أذن أن كان هذا واجبها قانونا ، فهل أوصت الوزارة بأستقدام أطباء أجانب؟؟
كم عدد الأطباء العاطلين عن العمل اليوم في السودان ما بين أمتياز وعمومي وأختصاصي . كم عدد الأطباء والذين يعملون في العمل الخاص؟ كم عدد الأطباء المهجرين عنوة وأقتدارا ألي خارج الوطن أو داخله؟؟ ، لأن المهنة والوطن أصبح طاردا؟ وبالأمس تم الأستغناء عن أطباء أستشاريين! ماهو التفسير لذلك ؟؟ هل تم أستبيانهم وأستيضاحهم للعودة لأرض الوطن؟؟ وأن عادوا هل المستشفيات وبيئتها صالحة للعطاء؟
نعم هنالك نقص في الكوادر الطبية ، ولكن هل العلاج في أستقدام ألأجانب؟؟
ليس النقص في الأطباء وحدهم ، وليس ذلك المسئول قد رق وحن قلبه علي المرضي، بل أن تلك النغمة هي لتركيع وأذلال الأطباء، ولكن قد عرفت قبيلة الأطباء بأنها قوية المراس والشكيمة ولا تلين قناتها لمثل هذه الحكاوي خالية الوفاض .
كان أسلم لمن أطلق هذه التصريحات أن يستجلب ضمير لمن خانوا الوطن وسرقوا وأختلسوا ملياراته وتقرير المراجع العام لم يجف مداده، كان أسلم له أن يحاكم علنا من أشتري ذلك السرير الطبي ب6مليون جنيه بالقديم علما بأن سعره كان 250ألف جنيه بالقديم، أم أن الأطباء هم الحيطة القصيرة.
أتركوا وكيل أول وزارة الصحة أن يعمل ويدبر ويخطط وينفذ ، وأنتم أعطوه المال وليس 1% من الميزانية العامة لعلاج أمة بحالها(40مليون مواطن)
ومع ذلك نقول المابعرف ما تديهو الكاس يغرف ، يغرف يكسر الكاس ويحير الناس، وأن كان الشعب السودا
ني متحير منذ 30/يونيو1989
يديكم دوام الصحة والعافية
ملحوظة: هذا المقال عمره أكثر من 5 سنوات كما أعتقد
وتم نشره في الصحف السودانية والإلكترونية
| |
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: على الدولة التحرك واستجلاب اطباء من الخارج لتغطية الطوارئ (Re: د.السيد قنات)
|
Quote: الرسالة للاطباء يا دكتور ما للدولة
وانت زول لماح ولا تنقصك فطنه |
Quote: بعدين انتو زعلانين مالكم
انا قلت ليكم ارفعوا الاضراب
انا قلت للدولة الشالت من ضرايب تحل لي مشكلة المستشفيات
ما عاوزه تحلها مع الدكاترة بسبب كيد سياسي
تحلها لي من اي حته
ده مزعلكم في شنو |
Quote: خلاصة الكلام العاوزه لقيتوا في تحرك الاطباء الحصل مؤخرا
كنت عاوز حاجة زي ده |
وتستمر الدهشة فى هذا البوست المليان تناقضات
والذى لا يشبه صديقى وليد محمد المبارك > الشهير بالشفت
والذى عودنى ببوستات قوية و ذات معالم واضحة ودون لف ودوران
ولا انا غلطان يا شباب ولا غبى ولا بره الجك > عليكم الله فهمونى
وليد ده قاصد شنو ورسالته لمنو
تهديد للاطباء
تحريش للحكومة
ولا شئ تانى انا مافهمتو لانى غبى ... افيدونا
علما عنوان البوست وحسب فهمى ده لو ما طلعت زول غبى
خالى من اى رمزية ولا يحتاج لزول فطن كما اشار وليد
| Quote: على الدولة التحرك واستجلاب اطباء من الخارج لتغطية الطوارئ |
منتظرين
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: على الدولة التحرك واستجلاب اطباء من الخارج لتغطية الطوارئ (Re: طارق الكوتش)
|
يا طارق يا صديقي
في جملة قالتها تيسير عوضة لي اساسي كانت عا########ي شديد وبفتش لي طريقة عشان استخدمها
اشكرك على اتاحت هذه الفرصة لنا
الجملة هي
اسوي شنو انا كان ده القاسمو ليك الله
بواجب الصداقة البيناتنا
حا اشرح ليك شوية
في البوست ده في اكتر من موقف .. مافي موقف جامد
وكت فتحت البوست ده بيان الاطباء بتاع الخدمة خارج المستشفيات ما كان اترفع الفرق بيناتهم تقريبا 3 ساعات
عليه كلام الاول موجة للاطباء وهم يمتنعون عن اداء الخدمة حتى في حالة الطواري
بعد ما رفع الاطباء بيانهم وحدث تغير جزي في اضرابهم .. وقالوا انهم يضربون عن مستشفيات الحكومة والجهات المسئولة عنها الحكومة
لاذم موقفي كان يتغير
لانه موقفي اساسا مبنى على امتناعهم عن تقديم خدماتهم في حالة الطوارئ للجمور
وهم عادوا واستدركوا وقالوا انهم ما ممتنعين الا في مناطق الحكومة
قالوا العاوزنا نعالجو يشوف ليه مكان نعالجوا فيه خلاف اماكن الحكومة
وبنصله لحدي عنده
موقف الاطباء اتغير
بالتالي اتغير معاه موقفي
الموقف التالت موش لي ناس الكوم
الناس الوكت تختلف معاهم طوالي برصوك بيدق في الصف التاني
ناس الما معانا ضدنا
ناس الراي راينا والبخالفنا ماهو زولنا
الناس البتشدقوا بالدمقراطية وما قبلانين حتى الاختلاف في الراي
ديل بعاملهم باسلوبم وبرد ليهم حسب فهمهم
البختلف بي زوق نختلف معاه بزوق
والبتجنن بنتجنن معاه
البكاوي بنكاوية
والبغالت بنغالتو
والبنبذ بنابزوا
ان شاء الله تكون فهمت بعد ده
لو ما فهمت بي طريقتك
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: على الدولة التحرك واستجلاب اطباء من الخارج لتغطية الطوارئ (Re: طارق الكوتش)
|
حسب ما فهما من البوست
لانو وليد متخوف من الوضع الصحي علي المواطن ويتمني في كل المرات الا تدخل صحة المواطن في معادلة الحكومة لان الحكومة لا يهما المواطن وهو كلام واضح ظل وليد يقدمه
وانا من المتشديدن جدا في قصة الاضراب ولانني تفهمت وجهة نظر وليد قبلناها والان ما تقد م به الكثيرين كانوا وكنا من وقت مبكر نتمناه وهو فتح مراكز لعلاج المواطن مجانا او التعاون مع مراكز موجودة
تبرعت بذلك
للكل التحية والتقدير والاحترام
| |
|
|
|
|
|
|
| |
د.السيد قنات
وليد محمد المبارك
الفاتح سليمان
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست