|
وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!!
|
اهي نشوة السلطه التي جعلتهم يفرطون في هذا المقعد التاريخي؟؟؟ ام هي لوبيهات شركات التأمين الصحي التي تصرف الملايين لاجل اسقاط خطة اوباما العلاجيه؟؟؟!!
هو يوم حيزين بتاريخ الحزب الديمقراطي
ودرسا للمهتمين بانه لا ثواب في السياسيه
ولابد من العمل الجاد و الالتحام الجماهيري الدائم
والاستماع لهموم الشعب...هي المفتاح للفوز.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!! (Re: Tragie Mustafa)
|
الأخت العزيزة الكنداكة تراجي مصطفى لك التحية والتجلة ووافر الإحترام خسر الديمقراطيون لسببين 1. ضعف المرشح وعدم وجود رسالة واضحة المعالم. 2. ضعف التحضير والتعامل مع المقعد على أنه مقعد تيد كيندي لا مقعد مواطني الولاية وهذه هي الخسارة الثالثة لمقعد أزرق، وهي تدق ناقوس الخطر لبني زرفان وقد خلت رؤوسهم إلا من كاريزما أوباما. مع خالص تحياتي د. صلاح البشير
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!! (Re: Dr. Salah Albashier)
|
الفاضل د.صلاح البشير سلامات
Quote: الأخت العزيزة الكنداكة تراجي مصطفى لك التحية والتجلة ووافر الإحترام خسر الديمقراطيون لسببين 1. ضعف المرشح وعدم وجود رسالة واضحة المعالم. 2. ضعف التحضير والتعامل مع المقعد على أنه مقعد تيد كيندي لا مقعد مواطني الولاية وهذه هي الخسارة الثالثة لمقعد أزرق، وهي تدق ناقوس الخطر لبني زرفان وقد خلت رؤوسهم إلا من كاريزما أوباما. مع خالص تحياتي د. صلاح البشير |
صحيح كلامك يا اخي...
الاهمال كان واضح لذا مسيته الانتشاء بالسلطه.
كون الحزب في السلطه في بلد مثل امريكا
لا يعني ان الانتخابات دوما لصالحه.
ثانيا: زي ما قلت الاعتماد على تاريخ كندي واهمال ارساله الواضحه.
ثالثا المرشحه دي نفسها شكلها مدلله وما بتاعت شدائد وما عندها
كاريزمتها الخاصه بيها...وزي ما قلت شكلهم معتمدين على كاريزما
اوباما ولابدين....اها خليهم يخموا ويصروا...حرقوا اعصبانا الله يحرق اعصابهم
يا اخي نحن ايام اجازة الخطه العلاجيه متنشنين التقول انتخاباتنا
من الكونجرس للسنت...ويجيوا ديل يتفرجوا هنا..ويضيعوا المقعد ده؟؟!!
غايتو ما تتخيل زعلانه قدر شنو.؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!! (Re: Tragie Mustafa)
|
أم حازم ... كيفنك,
بس داير أقول ليك حاجة, ما تحزني شديييد, فهذا ليس في ثقافتهم وهذا ما ينبغي وأن نتعلمه منهم.
فلو كنت في محل مارتا كوكري, مرشحة الحزب الديمقراطي المهزومة, لما إستطعت أن أقول بغم بعد الحصل. لكنها وحاتك جات وأعطت الحزن معلقة والفرح طرناط.
فيما في الوقت متسع لتقييم وتقويم التجربة وكل الموقف السياسي لحزب الديمقراطي.
... مع تحياتي للعيال
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!! (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: الأخت العزيزة تراجي لك التحية و الإحترام
أوباما يحصد ثمار وعوده الكاذبة .. في فرجينيا إختارت الجماهير جمهوريا كحاكم للولاية عقابا لأوباما بعد أن ذهب هناك لمساعدة المرشح الديموقراطي مرددا نفس الكلمات الجوفاء التي تحولت الي فقاقيع فارغة.. أوباما بدا يخسر الفئات التي أوصلته الي البيت الأبيض .... لقد أكثر من وعوده الإنتخابية ... و لكن لم يوفي بها .... التغيير أصبح جهجهة ... لقد سمعت فئات ساندته في الإنتخابات ... كان البعض و لأول مرة في حياتهم يطرقون الأبواب .. بيت بيت .. من أجل حث الناس للتصويت له ... هؤلاء يقولون سنتذكر في نوفمبر .. و رئاستك ستكون من دورة واحدة فقط ... هؤلاء كانوا من اكثر الناس حماسا له .... يا تراجي يجب أن لا ننحاز اليه فقط لأنه من الأقلية الأفريقية .... الراجل لا حسام و لا حازم ... متردد .. ضعيف .... يجيد ترديد الكلام المنمق ... بينما ينتظر الناس أفعال ... إنجاوات .. مواقف حاسمة . الآن .. كثير من الديموقراطيين متخوفين علي مقاعدهم في إنتخابات نوفمبر من هذا العام .. فوز الجمهوري بمقعد كنيدي في ولاية مسسوستش هو بداية سقوط برنامجه الصحي ... الآن و بصوت واحد في السينيت يستطيع الجمهورييت تعطيل برنامج يعده أوباما من اكبر و أهم يرامجه الإنتخابية ... |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وخسر الديمقراطين (مقعد تيد كندي) التاريخي!! (Re: Nagi Ahmed)
|
الأخت العزيزة الكنداكة تراجي الأخ المكرم محمد سليمان لكما التحية والتجلة ووافر الإحترام
استطلاعات الرأي تؤكد أن أوباما حقق أكثر من خمسمائة من وعوده الإنتخابية خلال عام واحد، لكن أوباما يعاني الآن من خمسة امور: 1. هيمنة اليسارية المطلقة (أقصى اليسار الديمقرطي _ محور بيلوسي - ريد) واعتمادها على قدرته في التواصل المباشر مع الجماهير مما يسبب قلقاً مباشراً للنواب والشيوخ على السواء. 2. عدم اعتماده على شريحة معينة من الشرائح ذات الثقل السياسي (كاعتماد بوش مثلاً على المحافظين)، وبالتالي انفصاله عن نواب وشيوخ حزبه، وهذا السبب قد يكون قاصمة الظهر للديمقراطيين في الإنتخابات القادمة لأنه يتوقع أن يتخلى النواب والشيوخ عن الخط العام الذي ينتهجه أوباما، ومن ثم ضعف المردود تجاه هذا الخط في النصف الثاني من هذا العام. 3. شعبية أوباما التي تفوق شعبية نوابه وشيوخه. 4. رغم بعض التقدم في الشأن الاقتصادي (الوصول إلى قاع المنحنى الاقتصادي وبدء التعافي) إلا أن هاجس البطالة يؤرق المواطن العادي الذي استند عليه أوباما، ومن ثم فإن هذا المواطن العادي قد يقصف بالديمقراطيين 5. شعار أوباما الإنتخابي كان التغيير وحتى الآن لا تبدو معالم تغيير جوهرية ، وإذا استمر الحال هكذا ربما يتجه المواطن الأمريكي وجهة أخرى. لذا ينتظر الحزب الديمقراطي صيف ساخن يحتاج إلى جهد كبير مع خالص تحياتي د. صلاح البشير
| |
|
|
|
|
|
|
|