يا من طالبتم حمور بالقيد الصحفي .. هل هذه المطالبه قصرا عليه ان شاملة ؟؟!

Quote: ترفض كثير من التجارب والقوانين الدولية الاعتراف بالصحافة كمهنة يجب أن يحمل المنتسبون لها مؤهلات معينة، أكاديمية ومهنية، وذلك بسبب ارتباط الصحافة بحرية التعبير. وتصر هذه التجارب على أن الصحافة مهنة مفتوحة، يجب ألا تقيدها أي قيود من أي نوع، أكاديمية كانت أم قانونية، على من يرغب في ممارستها. بينما تميل تجارب أخرى للتفريق بين ممارسة المهنة احترافا، وبين كتابة الرأي وحرية التعبير، فتجعل هنالك شروطا لمن يرغب في احتراف المهنة، بينما لا تضع شروطا على كتابة وإبداء الرأي. التجربة السودانية مالت ولفترات طويلة لتعامل ليبرالي مفتوح مع المنتسبين للمهنة، وجعلت أمر قبول المنتمين للمهنة بيد نقابة الصحفيين، ودون شروط صعبة، أما كتابة الرأي فلم تكن أمامها أية قيود، سواء كان ذلك بطريقة راتبة أم لا. وأول مرة تمتد القيود إلى كتابة الرأي أيضا كانت خلال السنوات الأخيرة، حيث يطلب القانون من كتاب الرأي المنتظمين الحصول على" إذن كتابة". الذي لا تختلف عليه كل هذه المدارس هو الارتباط الشديد والقوي بين الصحافة والمجتمع، وأن مهنة الصحافة لا تستطيع، وإن أرادت، أن تنفصل عن المجتمع وهمومه. وقد ظلت علاقة الصحافة بالجمهور والقراء والمجتمع بشكل عام مصدر تساؤل دائم ومستمر. وفي الفترة الأخيرة صادفت أكثر من تساؤل من بعض القراء والمتابعين عما إذا كانت الصحافة السودانية ركزت كثيرا في الفترة الأخيرة على قضاياها الخاصة، وجعلت منها مواداً خبرية على الصفحات الأولى. ولأني لا أجيد الإجابات السريعة من الوهلة الأولى، فقد فضلت أن أجيل النظر فيما حولي قبل الإجابة، فما وجدت قضايا خاصة بالصحافة، وإنما هي قضايا هامة ترتبط بكل المجتمع وقضاياه. لم تكن المطروحة قضايا مرتبات الصحفيين مثلا، وأوضاعهم المهنية والمعيشية، وهي تستحق المناقشة العامة، ولكنها كانت قضايا متصلة بأوضاع الحريات العامة في البلاد. وسواء كان المقصود بالإشارة المعارك المتعددة التي خاضتها الزميلة "السوداني" والصحف الأخرى مع السلطات، أو قضايا اعتقال الصحفيين في مناسبات متعددة، فهذه كلها ليست قضايا خاصة، ولم تثر في الصحف إلا من خلال مداخل عامة تربطها بمسألة التحول الديمقراطي وضرورات تعديل القوانين المقيدة للحريات وتأمين حرية التعبير. وقد أثمرت وقفات الصحفيين وقوى المجتمع المدني المتضامنة معهم في وضع قضية الحريات في مقدمة اهتمامات القوى السياسية والكتل البرلمانية، وتشكلت الجبهات للدفاع عن الحريات العامة. التساؤل الثاني يتعلق بصورة ذهنية شائعة عن الصحافة والصحفيين ووضعهم الاجتماعي والاقتصادي والمعيشي تجعلهم في ذهن البعض طبقة مرفهة لا تعيش نفس الأوضاع التي تعيشها عامة الشعب، وتحتاج إلى "النزول" لمستوى الجماهير لمعايشة أوضاعها والتعرف عليها. وكثيرا ما يقابل الصحفيون الذين يستخدمون المواصلات العامة، من أمثالي، تساؤلات الدهشة عن ما إذا كانت هذه ممارسة يومية، أم أن الصحفي يجرب مغامرة جديدة بركوب المواصلات بحثا عن موضوع صحفي، وهذه صورة زائفة وغير حقيقية. مهنة الصحافة لم تخلق يوما طبقة مرفهة من الصحفيين، وأقصى ما وصلوا إليه في عصور الازدهار أنهم كانوا جزءا من الطبقة الوسطى، وقد تدهورت أوضاعهم في العهود القريبة حتى صار حلم الطبقة الوسطى أبعد من امكاناتهم. معظم الصحفيين العاملين اليوم هم من الأقاليم والمناطق الطرفية في العاصمة، يركبون مع الجماهير كل أنواع المواصلات المتاحة وغير المتاحة، ويسكنون في مناطق تعوزها الخدمات ولديها مشاكل مع المحليات والكهرباء والمياه، ولا يحتاجون بالتالي لـ"النزول" أكثر من هذا. ذات مرة أقفلت السلطات كوبري كوبر بمناسبة زيارة رئيس دولة أجنبية وتعطلت حركة المواصلات، وفر أصحاب المركبات الخاصة إلى كوبري شمبات والمنشية لدخول الخرطوم، ولما كنت مضطرا للوصول لمكتبي بشارع الجامعة فقد فضلت أن أركب المواصلات إلى قرب كوبري النيل الأزرق من ناحية بحري لأعبره راجلا إلى الجامعة. في منتصف الكوبري أوقفني أحد القراء المتابعين والمزمنين من معارفي، ليفتح معي نقاشا مطولا عن إحباطه من الصحافة لأنها لا تناقش مشاكل الجماهير ولا تعايش معاناتها، وظل يردد : "لازم تنزلوا للجماهير وتعيشوا معها مشاكلها"، في حين كنت أعبر الكوبري راجلا مع المئات من المواطنين. حين وصلت المكتب رويت ذلك لأحد الأصدقاء فقال لي ضاحكا:" كان لازم تقع البحر عشان تقنع الراجل دة إنك نزلت للجماهير". في جانب آخر قد تجد مساءلات للصحافة في طريقة تناولها لقضية معينة، قد يظن شخص معين أو قطاع من الجماهير أن الصحافة إما أنها أهملت هذه القضية أو لم تعالجها بشكل كاف، وهذه وجهة نظر تقبل هي نفسها المساءلة والمناقشة. في خطبة الجمعة الماضية انتقد إمام مسجد كوبر،وهو رجل أشهد له بالاستنارة في كثير من القضايا التي يتناولها، ما أسماه سكوت الصحافة عن التناول العميق لقضية المعلمة البريطانية. وعلمت من بعض الزملاء أن مثل هذا الأمر قد تكرر في مساجد أخرى. مصدر هذا الحديث تصور بأن مثل هذه القضية أهم من كل القضايا الأخرى. كما أنه لا ينهض على أن الصحف قد تجاهلت القضية، والحقيقة أنه لا توجد ولا صحيفة واحدة قد تجاهلت القضية أو ممكن أن تتجاهلها، فحتى لو استبعدنا الجوانب الدينية والسياسية الهامة في القضية، فإن المعايير المهنية تجعل منها مادة صحفية مهمة. لكن ما يرمي إليه البعض هو مقدار إحساسه هو بالقضية ودرجة انفعاله معها، وهو يقيس تناول الصحافة بهذا الإحساس الشخصي المحض. نشرت الصحافة السودانية بمختلف مدارسها أخبار هذه القضية وتناولت كل تفاصيلها بالمتابعة، وتابعتها حتى المحكمة، فما الذي ينقص؟ أخشى أن يكون توقع هؤلاء الأخوة أن تشارك الصحافة في عملية التهييج والتعبئة التي قامت على أسس خاطئة. لو كانت هذه القضية قد أهملت لحق لهؤلاء أن يفعلوا كل شئ، لكنها لم تهمل، بل وجدت حقها من الاهتمام الرسمي والشعبي، وتم تقديم المعلمة للمحكمة ، ونالت حقها من العقوبة، فما المطلوب غير هذا. الحقيقة أن الصحافة لن تفلت من الانتقاد الدائم، ولا يجب أن تفلت، فمثلما هي جهاز رقابي على الحكومة والمجتمع، فهي أيضا يجب أن تكون خاضعة للرقابة الدائمة من القراء، والتحاور الحي مع قوى المجتمع المختلفة.

Quote: حمور وكثيرين امثاله دخلوا للصحافة من باب اهل الراي فلم نقيدهم بشئ لايريدونه؟؟؟

Quote: حمور دخل الصحافة من باب ابداعه وابداعه فقط

Quote: الصحافة زيها وزي الطب وزيها وزي الهندسة وزيها وزي الكورة وزيها وزي اي مهنة تاني ..

Quote: وتفتكر يا عمر الفاروق الخلا ناس سودانين اون لاين تقول حمور مبدع وما تقول وليد او عمر الفاروق مبدع شنو ؟

Quote: القال ليك منو ما قالوا؟ غايتو انت ما بعرفك لكن انا قالوا لي مبدع كتييير .. شوفت كيف في سودانيز الابداع هين ؟ مع اني ما مبدع والله ..

Quote: شوفت كيف دايما بتستعجل في ضرب امثالك بي الكورة المستهون بيها دي..

Quote: خلينا نتفق اووول شي انو لازم يكون عندك بطاقة

Quote: يثار جدل عقيم منذ سنوات عديدة ،حول تعريف الصحافي المحترف والمنتسب والمتعاون ، ويتجدد الصراع حسب الظروف المحيطة بكل حقبة زمنية من هذه الحقب . وعندما كانت الموهبة و الرغبة هي السلاح الاصيل لامتهان مهنة الصحافة قبل انشاء كليات الاعلام بالجامعات العربية ، تواضعت الصحف على تعريف بسيط للصحافي المحترف حصرته في ذلك الشخص الذي يتخذ من مهنة الصحافة مصدرا اساسيا للرزق مع عدم العمل في اي مهنة اخرى بصفة راتبة . لكن هذا التعريف لم يصمد طويلا مع التطور الذي شهدته المهنة في السودان وخارجه، وكانت الكوكبة المشهورة التي تخرجت من قسم الاعلام بجامعة ام درمان الاسلامية على ايام الدكتور محمد علي بخيت هي التي فتحت الباب على مصراعيه لصراع مستمر بين الحرس القديم للمهنة ، والقادمين الجدد من مدرجات الكليات وهم يحملون شهادات جامعية تمنحهم الحق القانوني للعمل بمهنة الصحافة شانهم في ذلك شان خريجي الطب والهندسة والاقتصاد وغير ذلك من مهن مختلفة . وفي حقبة لاحقة لم ينحصر الصراع بين فئة الخريجين من كليات الاعلام وحملة شهادات الموهبة التي تمنحها التجربة والخدمة الطويلة بل دخل المعترك الصحفي جيل جديد من ابناء العصر الرقمي والوسائط الاعلامية المتعددة وهو جيل يملك اخطر ادوات المهنة هي التقنيات الاعلامية والتكنولوجية المتقدمة . وهكذا اختلط حابل الموهوبين بنابل المتعلمين وبالجيش العرمرم من الهواة المدربين على تطويع التكنولوجيا والتاثير على الراي العام باقوى اسلحة العصر . واعتقد ان المعركة لم تحسم بعد لاي فئة من هذه الفئات الثلاث حتى تفرض رؤاها وقانونها ولوائحها التي تحكم المهنة . وسيظل السؤال المطروح يبحث عن اجابة مقنعة من المشرعين ومن اهل السلطة ايضا وهو : هل الصحفي هو المحترف في الصحافة المطبوعة ام هو كاتب المقال الذائع الصيت ام المنتج المبدع لبرامج التلفزيون ام هو الصحافي المراسل ام ذاك العامل في وكالات الانباء واين من هؤلاء جميعا المذيع وكذلك المصصم الرقمي والمخرج الاذاعي والتلفزيوني والناشر الالكتروني؟ وهل يلجا المشرعون الى صيغة سهلة مثل كيان للصحافيين واخر للاعلاميين وثالث للعاملين بالمهن الاعلامية ؟ وما هي معايير الانتماء الى كيان الصحافيين ؟ هل هي الحصول على الشهادة الاكاديمية المتخصصة ام الاحتراف المهني بالخبرة الطويلة ؟ ام المعيار هو اجتياز امتحان ممارسة المهنة كما يفعل القانونيون ؟ وما هي وضعية الصحفي المحترف لعقود طويلة وهو لا ينتمي اليوم الى اي صحيفة من الصحف ، هل نعده صحفيا يستحق دارا وعقارا وسجلا ام يمنع عنه القيد ويستعاض عنه بقيد منع ممارسة المهنة . هذه التساؤلات جميعها نضعها امام المجلس المركزي للاتحاد العام للصحافيين السودانيين حتى يجيب عليها ليس بالاقصاء والتحديد بل بلائحة شاملة تمنح كل ذي حق حقه وتمنع المفارقات حتى لا نجد صحافيا يشار اليه بالبنان بغير قيد صحفي واخر دخل المهنة من ابواب الموهبة او الشهادة او القرابة ليصبح متحدثا باسم الصحافة والصحافيين ، وثمة تساؤل اخير ، اين الصحافيون العاملون بالخارج من كل هذه القضية الحساسة ، اخشى ان يكون لسان حالهم : ذهب الحمار بام عمر فلا رجعت ولا رجع الحمار .

Quote: بسم الله الرحمن الرحيم المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية عملاً بالسلطات المخولة له بموجب أحكام المادة (39) من قانون الصحافة والمطبوعات الصحفية لسنة 2004م أصدر المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية اللائحة الآتي نصها :- الفصل الأول أحكام تمهيدية اسم اللائحة وبدء العمل بها 1. تسمى هذه اللائحة " لائحة تطوير العمل الصحفي لـسنة 2005م" ويعمل بها من تاريخ التوقيع عليها . إلغاء واستثناء 2. تلغى لائحة تـطوير العمل الصـحفي لسنة 2002م ولائحة تسجيل الصحفيين لسنة 2000م ولائحة المراسلين ولائحة الامتحان التأهيلي على أن تظل جميع الإجراءات والأوامر التي صدرت بموجبها سارية إلى أن تلغى أو تعدل. تفسير 3. في هذه اللائحة و ما لم يقتـض السياق معنـى آخر تكون للكلمات و العبارات الآتية المعاني الموضحة أمام كل منها :- المجلس : يقصد به المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية . القانون : يقصد به قانون الصحافة لسنة 2004م . اللائحة : يقصد بها لائحة تطوير العمل الصحافي لسنة 2004م . اللجنة : يقصد بها لجنة الصحافة وتسجيل الصحافيين . الرئيس : يقصد به رئيس اللجنة . الوظائف القيادية : تشمل رئيس التحرير ، نائبه ، مدير التحرير ، سكرتير التحرير ، مستشار التحرير ورؤساء الأقسام . الصحفي :يقصد به كل شخص يمتهن الصحافة محرراً ، مصمماً ، مراسلاً ، رساماً للكاركاتير ، مصوراً . سجل الصحفيين : يقصد به السجل الذي يحوي أسماء الصحفيين المعتمدين المحترفين والمنتسبين وهم الذين يحق لهم العمل الصحفي بجمهورية السودان . الصحفي المحترف : يقصد به كل شخص حاصل على مؤهل جامعي من مؤسسة معترف بها واجتاز بنجاح الامتحان التأهيلي لمهنة الصحافة الذي ينظمه المجلس ، أو كان حاصلاً على المؤهل الجامعي ومتفرغاً للعمل الصحفي مدة لا تقل عن ثمان سنوات متواصلة قبل سريان قانون 1999م . الصحفي المنتسب :يقصد به كل شخص لم يستوف شروط الاحتراف ولكنه أمضى في العمل الصحفي المتفرغ مدة لا تقل عن عشر سنوات قبل سريان قانون 1999م ، أو يقوم بتدريس إحدى المواد الصحفية في مؤسسة تعليمية عليا معترف بها لمدة لا تقل عن خمس سنوات . الامتحان التأهيلي : يقصد به امتحان تأهيل مهنة الصحافة الذي تعده وتشرف عليه اللجنة . المصحح : هو الشخص الذي يحمل مؤهلاً جامعياً في اللغة العربية أو اللغة الإنجليزية وخبرة في المجال لمدة لا تقل عن خمس سنوات . مركز المعلومات : هو المركز المودعة فيه البيانات والصور والمقالات والمراجع للأحداث الجارية محلياً وإقليمياً ودولياً ومحفوظة ورقياً ورقمياً وفق ما تفصله محتوياته وأجهزته إدارة الصحافة . المراسل الصحفي: يقصد به الصحفي أو الإعلامي سواء كانت سودانياً أو أجنبياً . - Journal correspondent: means the journalist whether a sudanese or a foreigner. المراسل المحلي : يقصد به المراسل الذي يعمل في وظيفة أخرى . - Local correspondent: Means a prtimer Journalist. المراسل الدائم : يقصد المراسل المتفرغ للعمل . - Permanent correspondent: means the full timer journalist. مدير المكتب : يقصد به المراسل والذي يكون المسئول الأول عن المكتب . - Office director: means the journalist who is in charge of the office. نطاق التطبيق 4. تطبق أحكام هذه اللائحة على جميع الإجراءات المتعلقة بطلبات الترخيص بإصدار الصحف وتجديده وإنمائه ، اعتماد تسجيل الصحفيين والمراسلين وامتحانات المهنة وكل ما من شأنه إنفاذ نصوص القانون المتعلقة بالمهنة : 1) الطلبات المقدمة من الشركات الصحفية أو التنظيمات الأحزاب السياسية أو الهيئات أو المؤسسات العلمية أو الهيئات الحكومية لإصدار الصحف والتوصية لدى المجلس بشأن منح الترخيص لها وتجديده وإنهائه . 2) طلبات إعتماد تسجيل الصحفيين المحترفين . 3) طلبات إعتماد تسجيل الصحفيين المنتسبين . 4) توافر الحدود الدنيا لمتطلبات إصدار الصحف و مداومة صدورها و القوى العاملة اللازمة و المقر المناسب وطلبات اعتماد مكاتب ومراسلي الصحف ووكالات الاعلام الاجنبية بالسودان. 5) أوضاع الشركات الصحافية و مدى التزامها العملي بشروط التصديق و متطلبات الإصدار 6) الإشراف على الامتحان التأهيلي لمهنة الصحافة . إجراءات تقديم الطلبات 4. 1) تقدم الطلبات للجنة كتابة ، وتقوم سكرتارية اللجنة بتسجيلها وفق تاريخ استلامها و تُرقم و تُحفظ في سجل خاص مع أي مـستندات مرفقة ، ويـسلم مقدم الطلب إيصالاً بالاستلام . 2) يجوز للجنة طلب إفادات أو تقديم مستندات أو وثائق ذات صلة بالموضوع . الفصل الثاني تخصص الصحف 5. تنقسم تخصصات الصحف التي تصدر بها ترخيصات للممارسة الصحافية إلى الآتي: {1} سياسة اقتصادية شاملة : وهي الصحيفة أو المجلة أو الدورية السياسية الشاملة التي تعالج الأمور السياسية اليومية ومجالات الاقتصاد و الثقافة و الرياضة و الشئون العامة . {2} متخصصة : (أ) وهي الصحيفة أو المجلة أو النشرة أو الدورية التي تصدرها الشركات الصحافية أو الهيئات الاجتماعية أو الرياضية أو المؤسسات العلمية أو الوحدات الحكومية ويختصر نشاطها في الأساس على نشر مادة متخصصة بحدودها الجغرافية من حيث التوزيع والجمهور أو دائرة التغطية الموضوعية من حيث التناول وهي : 1/ الصحافة العلمية المحكمة : وهي تتكون هيئة تحريرها من لجنة محكمة من العلميين . 2/ الصحافة الاجتماعية الثقافية الفنية : تلتزم بتعيين هيئة إستشارية متخصصة وفقاً للتخصص الغالب . 3/ الصحافة القطاعية (صحافة المرأة والطفل والشباب) : ولتشجيعها توضع شروط ميسرة لموجبات الإصدار . (ب) ويشمل ما ورد في البند(أ) صحافة القطاعات المهنية والقطاعات الاجتماعية والفئات المختلفة بما في ذلك المؤسسات والجمعيات والمناشط التي تتبع القطاع العام والخاص والمختلط على أن يتم الصدور على الاقتصار المشار إليه أعلاه . {3} الصحافة الولائية تتناول شئون الولاية السياسية والإقتصادية والشئون العامة . الفصل الثالث تطوير العمل الصحافي شروط الترخيص الصحافي 6. يراعى عند منح و استمرار ترخيص الصحف الشروط الآتية : {1} الشروط المنصوص عليها في المادة (23) من القانون . {2} تلتزم كل إصـدارة صحافية بالتخصـص الذي صدر به الترخيـص . {3} يحدد المجلس في ميزانيته رسوم ترخيص الصحف بتخصصاتها الواردة في المادة (5) أعلاه. {4} يجب علي الناشر عند التأسيس إيداع رأسمال تشغيلي لا يقل عن خمسة عشر مليون دينار إذا كانت الصحيفة يومية أو في حكم اليومية (4 مرات فأكثر) ولا يقل عن عشرة ملايين دينار إذا كانت الصحيفة تصدر مرة أو مرتين أو ثلاث مرات (أسبوعياً) و(7) سبعة ملايين دينار للصحافة القطاعية مع التعهد بعدم الصرف في المبلغ المودع لغير أغراض الإصدار . {5} يجب على الناشـر إيداع صورة من شروط خدمة العاملين لديه في مدة لا تزيد عن ثلاثة أشهر من تاريخ صدور أول إصدارة له . {6} يلتزم الناشر بشروط الخدمة التي يحددها المجلس للصحفيين والعاملين لدية . {7} يقوم الناشر بتجديد ترخيص الصحف والمطبوعـات الصحافية سـنوياً و يعتبر مخالفاً للمادة (36) من القانون من لم يقم بتجديد ترخيصه بعد شهرين من انقضاء أجله. {8} يلغى ترخيص المطبوعات الصحافية إذا لم تصدر خلال ثلاثة أشـهر من تاريخ الترخيص أو إذا لم تصدر بانتظام خلال سنة . {9} يودع الناشر إقراراً بعدم التـصرف في المبـلغ الـمودع لأغراض الإصدار، كما يودع إقراراً لدى المصرف بالموافقة على مد المـجلس بكـشف للحساب خلال الأشهر الثلاثة الأولى من بدء الإصدار للإستيثاق مما ذكر تمشياً مع نص المادة (25/ب) من القانون . {10} على الناشر إيداع عقودات الصحفيين العاملين بالشركة ، على أن يتم إخطار المجلس بأي تغييرات تحدث في قائمة الصحفيين العاملين . {11} في حالة وجود أكثر من إصدارة واحدة بالمؤسسة يمكن أن يتولى رئاسة التحرير رئيس هيئة تحرير هذه الإصدارات . مقومات إصدار الصحف 7. {1} لإصدار أي صحيفة يومية يجب على الناشر توفير المقومات الآتية كحد أدنى : أ/ عقار يتكون من أربع مكاتب على الأقل مع (3) مرافق حيوية . ب/ التعاقد مع هيئة تـحرير للإصدارات اليومية أقلـها اثنا عشـر محرراً ، وبالنـسبة للإصـدارات غير اليومـية أقلهـا ستة وذلك من المـحررين الصـحافيين المتفرغين بخلاف رئيس التـحرير ، على ألا تقل خبرة شاغلي الوظائف القيادية منهم عن سبع سنوات تنتهي بالعام 1999م . ج/ التعاقد مع اثنين من المصححين المتفرغين للإصدار اليومي ، ومع مصحح واحد للإصدار الأسبوعي على أن يحمل مؤهلاً جامعياً في اللغة العربية أو اللغة الإنجليزية وخبرة لا تقل عن خمسة سنوات . د/ إنشاء مركز معتمد للمعلومات . هـ / التعاقد مع مطبعة . و/ التعاقد مع شركة توزيع أو قيام وحدة للتوزيع معتمدة من المجلس . ز/ ثلاث عربات لأغراض التحرير مملوكة للشركة أو مؤجرة . ر/ وحدة للجمـع الإلكـتروني تتـكون من أربعة أجـهزة كمـبيوتر بـملحقاتها للجمع والتصميم ، أو التعاقد مع جهة مختصة مرخصة من المجلس . ح / وسائل اتصال مناسبة أقلها ثلاثة خطوط هاتف بما فيها الفاكس معتمدة من شركات الاتصالات. {2} الحد الأدنى لعـدد صفحات المطـبوعة اليومية أو التي في حكم اليومية (12) صفحة عادية أو (24) صفحة من القـطع النصفي ، و ثماني صفحات للصحف المتخصصة أو (16) من القطع النصفي. {3} يتولى الصحافي رئاسة تحرير مطبوعة يومية واحدة فقط ، ولا يجوز له تولي رئاسة تحرير مطبوعتين أو أكثر تصدر عن شركات أو أحزاب أو هيئات متعددة . {4} في حالة غياب أو خلو منصب رئيس التحرير يلتزم الناشر بتسمية رئيس تحرير بالإنابة من داخل المؤسسة في ظرف (24) ساعة على الأكثر على أن يسمى رئيس تحرير خلال مدة أقصاها أسبوعين . {5} يجب على الناشر إيداع عشر نسخ من الصحيفة أو النشرة أو الدورية أو الـمطبوعة على أي شكل من كل عدد فور الإصدار لدى المجلس . {6} يلتزم الناشر ببيان : أ) على الصفحة الأولى من كل مطبوعة ينشرها اسم رئيس التحرير ومدير التحرير ورئيس مجلس الإدارة وتاريخ الطبع ورقم العدد وثمن البيع . ب) يبين على الصفحة الأخيرة اسم الناشر والطابع والموزع وعناوينهم . {7} في حالة رغبة الناشر في إنشاء وظيفة في قيادة التحرير مستشار تحرير أو نائب رئيس تحرير فإنه يتعين ألا تقل الشروط المطلوبة توافرها فيهما عن الشروط المطلوبة لرئيس التحرير من حيث المؤهلات الأكاديمية والخبرات . التوازن التحريري و الإعلاني 8. {1} تراعي الإصدارات الصحافية التوازن التحريري والإعلاني في الخدمة التي تقدمها للقارئ و في كل الأحوال يجب ألا تطغى المادة الإعلانية على المادة التحريرية . {2} تلتزم الصحف بالتنويه صراحة عن المادة الإعلانية والتسجيلية المنشورة على صفحاتها . الشروط الواجب توافرها في الصحافي ورئيس التحرير 9- (1) يشترط في الصحافي قبل ممارسة مهنة الصحافة أن يكون مسجلاً في سجل الصحافيين بالمجلس. (2) يشترط في رئيس تحرير الصحيفة أن يكون : أ- سودانياً لا يقل عمره عن أربعين عاماً . ب- مارس العمل الصحافي باحتراف لمدة لا تقل عن خمس عشرة سنة . ج- حاصلاً علي مؤهل جامعي . د- متفرغاً للعمل الصحافي . هـ- لم تسبق إدانته بجريمة مخلة بالشرف أو الأمانة أو مخالفة أحكام القانون . (3) يجوز للمجلس أن يستثني المرشح لرئاسة تحرير أي صحيفة من الشروط المنصوص عليها في الفقرتين ( ب /ج ) من البند (2) أعلاه متى ما توافرت له الميزات النوعية . مقومات اعتماد المراسلين 10- للتصديق بفتح أي مكتـب أو اعتماد أي مراسـل لصحيفة أو وكالة أو إذاعة أو فضائية أجنبية أو موقع صحفي إلكتروني يجب توافر الآتي : أ/ إيجاد مقر للنشاط بحد أدنى مكتب واحد مع تصديق المجلس على كل الأجهزة الصحفية . ب/ أن يكون المسـئول الأول صـحفياً مسجلاً لدى المجلس ، أو إذاعياً أو تلفزيونياً معتمداً ولا تقل خبرته العملية عن سبع سنوات ، وإذا كان أجنبياً يجب موافقة الجهات ذات الصلة. ج / أن يتعاقد المكتب على الأقل مع صحفيين اثنين في مجال العمل وأن يكونا من الحاصلين على شهادة السجل الصحفي وألا تقل خبرة أي منهما عن خمس سنوات . د / أن يزود المكتب بأجهزة الاتصال اللازمة وأن يكون عنوانه معروفاً . هـ/ أن يتم تجديد ترخيص المكاتب سنوياً لدى المجلس بعد إبراز موافقة الجهات المختصة . شروط المراسل المحلي والدائم : 11- (1) يشترط في المراسل قبل ممارسة المهنة الآتي : أ/ أن يكون مسجلاً في سجل الصحفيين لدى المجلس . ب/ ألا تقل خبرته العملية عن خمس سنوات في المجال الذي مارسه . ج/ أن يرفق خطاب إعتماد من المؤسسة الصحفية أو الإعلامية التي رشحته . د/ أن يكون حاصلاً على بطاقة معتمدة من مجلس الإعلام الخارجي . هـ/ أن يكون متعاقداً مع الجهة التي رشحته ويودع نسخة من العقد لدى المجلس . و/ أن يكون له عنوان ثابت لدى المجلس والإعلام الخارجي . ز/ أن يقوم بتجديد البطاقة سنوياً من الأمانة العامة للإعلام الخارجي . الشروط الواجب توافرها في الصحافي المحترف 12- ممارسة مهنة الصحافة في السودان بأي شكل من أشكالها المهنية من أخبار وتحقيقات وتقارير وأعمدة وحملات وإستطلاعات يمارسها الصحفيون المهنيون ولا يجوز لغيرهم ممارسة أي شكل من الأشكال بما في ذلك مراسلة المطبوعات ووسائل الإعلام الخارجية أو تقديم نفسه على أنه صحفي ولا يشمل ذلك من يقتصر عمله على كتابة مقالات الرأي . 1- أن يكون حاصلاً على مؤهل جامعي ، راشداً حسن السير والسلوك و: أ/ اجتاز بنجاح الامتحان التأهيلي لمهنة الصحافة أو : ب/ أمضى في العمل الصحافي المتفرغ مدة لا تقل في مجملها عن ثماني سنوات كاملة تنتهي بالعام 1999م . الشروط الواجب توافرها في الصحافي المنتسب 13- أن يكون راشداً حسن السير والسلوك ولم يستوف شروط الاحتراف إلا أنه : أ/ أمضى في العمل الصحافي المتفرغ أو الكتابة الصحافية الراتبة مدة لا تقل عن عشر سنوات تنتهي في العام 1999م أو: ب/ مارس تدريس إحدى المواد الصحافية في مؤسسة تعليمية عليا معترف بها لمدة لا تقل عن خمس سنوات. الفصل الرابع أحكام عامة صلاحيات اللجنة 14. {1} يجوز للجنة تكوين لجان فرعية . {2} يجوز للجنة الاسـتعانة بمـن تراه مـن أهل الخبرة و التخصـص من خارج عضويتها . {3} إحالة مخالفات اللائحة للجنة الشكاوى . {4} أن تتحقق من صحة الشهادات المقدمة لها ، ولها أن توصي للمجلس بطلب للمحكمة المختصة بسحب شهادة السجل إذا اتضح أن هذه الشهادات غير صحيحة أو مزورة . {5} أن توصي للمجلس بسحب شهادة السجل من الصحافي إذا تمت إدانته بواسطة المحكمة في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة . {6} أن توصي للمجلس بإعفاء أي من أعضائها إذا تغيب عن حضور ثلاث إجتماعات متتالية دون عذر مقبول . رئاسة اللجنة 15. {1} رئيـس اللجنة هو الناطق باسـمها و يدعو لاجتماعاتـها و يترأسـها و يعلن مقرراتها . {2} تختار اللجنة من بين أعضائها في المجلس نائباً للرئيس يقوم بمهام الرئيس عند غيابه . {3} عند غياب الرئيس ونائبه تختار اللجنة من يرأس اجتماعاتها من بين أعضاء المجلس في اللجنة. اجتماعات اللجنة 16. {1} تعقد اللجنة اجتماعات دورية أو طارئة . {2} ينعقد النصـاب القانوني لاجتماعات اللـجنة بحضـور نصف أعضائها و تتخذ القرارات بالأغلبية البسيطة . {3} عند تعادل الأصوات يكون لرئيس اللجنة صوتاً مرجحاً . بهذا أشهد أن المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية قد أجاز هذه اللائحة في جلسته رقم { } من دورة الإنعقاد السادسة ، بتاريخ 1426هـ ، الموافق 2005م. والله المستعان ،،، بروفيسور / علي محمد شمو رئيس المجلس القومي للصحافة والمطبوعات الصحفية

Quote: حسي الموضوع دا داير ليهو درس عصر

Quote: صدقني حمور ما بيكون مستاهل التفاصيل الطويلة دي كلها لأنو المواطن العادي عندنا ما بيحتاج للفة دي كلها .. ياخ زهير السراج زاااتو احتاج لي اللفة دي؟

Quote: وندفع حق الهوستن وتسجيل الاسم

Quote: وتشغلوهو خط الجنينه امدرمان ...

Quote: انت لو ما جبت سيرة دارفور ما بترتاح يعني الا تقول الجنينة ؟

Quote: هي بالله الجنينة في دارفور ؟ (وش ساقط جغرافيا)

Quote: ناس عايشه بره كوكب يسمى السودان ..

Quote: انا غايتو أمنجي محترف .. محترف ما معترف سمح؟

Quote: شبط شنو ياخي ..

Quote: عشان اوريك اني ارجل منك وجزمتك ما عاوزها

اصلو نحن ناوين نعمل فرقه ...

الشفت

رايك شنو في الحنك ده اها قصرته معاك؟؟

Quote: وهناك بند في قانون مجلس الصحافة يتيح لمن عمل لسنوات معينة في مهنة الصحافة أن يمنح القيد الصحفي بدون ابراز شهادات أكاديمية أو الجلوس لإمتحان القيد الصحفي .

Quote: البنده ده بتكلم حسب ما اعتقد عن الماضي يعني بدافع عن حقوق من كتب في الصاحفة قبل شرط القيد

Quote: بالله يعني حسب كلامك الفوق ده ملاسي وعمر الفاروق طلعوا امنجية جدجد

Quote: بالمناسبة يا وليد الحاجات اللي نزلها خالد دي لا تعني حمور في شئ لأنو ده ميثاق وقانون حق صحفيين وصحافة تستخدم فيها كلمة صحفي . اها مفروض عشان يقدروا يحاسبوا زي الصحيفة البيكتب فيها حمور دي لازم يحاسبوها على ما يكتبه الصحفي حقها ..