|
توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعرب !!
|
في ولاية جنوب دارفور
يحظي القبائل العربية بعدد اكثر من ثلاثنين مقعداً برلمانياً من جملة 48 مقعد
والسبب في ذلك نتيجة التعداد السكاني الغير معترف بها من قبل اهل دارفور
لا يمكن لا منطقاً ولا عقلاً ان يذيد سكان ولاية جنوب دارفور وبالاخص العرب الرحل
بنسبة 320% مقارنة بتعداد 1993م
من اين اتي هذه الذيادة ؟؟
من اين جاءوا العرب الرحل حتي اذداد عددهم بنسبة 320 % ؟؟
اليس هذا ظلم واضح وبائن وواضح ؟؟
ام هذه مكافأة للقبائل العربية لمشاركتهم في الجرائم الوحشية التي ارتكبوها في
دارفور بدعوي مقاتلة التمرد ؟؟
الزيادة في تعداد ولاية جنوب دارفور ,, العرب الوافدين من النيجر وجنوب افريقا وغيرها من الدول
التي استعانت بهم الحكومة في حربها علي التمرد في دارفور ,, جنجويد تم احلالهم واستبدالهم
بالسكان الاصليين الذين يقبعون في معسكرات النازحين الان طردوا من اراضيهم وحل مكانهم الجنجويد
الوافدين ... والدليل كما هو مبين في نتيجة التعداد السكاني
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: محي الدين جبريل)
|
Quote: دى قوية دى .... متين إجتمعوا أو أجمعوا على رفض التعداد السكانى ، البعرفوا إنو فى أطراف رافضة وأطراف متحفظة وأطراف مؤيدة
لكن كان كدى ده خبر بى مليون ... ورينا سررررريييع يا عمك
منتظرين ده خبر عاجل |
فعلاً يا محي الدين
دا خبر عاجل
خليك من دارفوري الخرطوم وشيل كمرتك وحوم بيها ارجاء دارفور شمالاً وجنوباً وغرباً واعمل استطلاعات لناس دارفور هناك ستجدهم جميعهم رافضون لنتيجة التعداد السكاني ورافضون ايضاً لتوزيع الدوائر الجغرافية الغير عادلة وهناك مناطق لم يشملها التعداد من شمال كتم لفتابرنو والطينة وكرنوي وامبرو وانت ماشي لغرب .
انا جيت من دارفور قبل يومين بس وزرت فتابرنو وفتاحة ابو قنجة والمالحة ومليط وودعة وام كدادة وكتم وغيرها من القري والفرقان في شمال دارفور عملت استطلاعات عفوية مع معظم الناس هناك والله ما لقيت لي زول واحد مؤيد لنتيجة التعداد السكاني .
حتي ناس الفاشر في اللاقيتهم في السوق وفي بيت الوالي وفي المؤسسات رافضين التعداد
. شيل كمرتك وامشي دارفور يا محي الدين ستجد كلامي صاح وانا زاتي بمشي معاك . والتذاكر وكل التكاليف علي بس عليك تنقل راي الناس ديلاك بضابنته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
في ولاية شمال دارفور
وزعت الدوائر الجغرافية للعرب الرحل اكثر من 10 دائرة انتخابية
من جملة 24 دائرة .. شمال دارفور بها 96 قبيلة
كيف يستقيم هذا والظل اعوج
ولماذا تنتصر الحكومة للقبائل العربية وتظلم بقية قبائل دارفور عمدا
زمان في شمال دارفور
الطينة دائرة
ام برو دائرة
كرنوي دائرة
شمال كتم دائرة
هسع ضموهم كلهم في دائرة انتخابية واحدة
لتصبح دائرة ( شمال كتم , الطينة ام برو كرنوي )
هل من علاقة يجمع بين محلية كلمندو وودعة وام كدادة
زمان كل واحد فيهم دائرة علي حدا
هسع كلهم بقوهم دائرة واحدة
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
بسم الله الرحمن الرحيم هيئة شـــورى عمـــوم الفـــور بالســـودان بيان حول تعداد السودان السكاني الخامس لعام 2008م بالرغم من الإعتراض الواسع لأهل السودان على إجراء التعداد السكاني الخامس في عام 2008 م ، و لاسيما في المناطق التي تشهد حروبا و نزاعات و عدم إستقرار، لا يمكن معها إجراء تعداد حقيقي لجميع مواطني السودان في حضرهم و ريفهم، و بالرغم من الأسباب الكثيرة الأخرى التي قدمت و منها ضرورة الوصول إلى إتفاق سلام حقيقي وإتفاق حقيقي لوقف إطلاق النار في دارفور، تمكن النازحين و اللاجئين من العودة إلى قراهم الأصلية و تمكن لجان التعداد السكاني من الوصول إلى كل القرى و الفرقان، إلا أن الحكومة لم تعط أية قيمة أو إعتبار لأي من هذه الأسباب الموضوعية و المنطقية و الآراء التي ساقها الآخرون لتأجيل هذا التعداد السكاني ليأتي هذا التعداد تعدادا حقيقيا يمثل أهل السودان في البوادي و الحضر ويكون أساسا موثوقا به و عادلا، لا خلاف و لاجدال حوله من الجميع، عند إستخدامه لقضايا التخطيط الإقتصادي و التنموي و لتوزيع الموارد و الخدمات و السلطة و لاسيما قضايا تحديد الدوائر الإنتخابية الجغرافية منها و النسوية و النسبية، لأغراض الإنتخابات الإتحادية و الولائية و الإستفتاء. إن التعداد السكاني الذي أجري جاء ناقصا بكل المقاييس، خاصا و أنه قد تجاوز النازحين و اللاجئين و أفراد الحركات المسلحة و الذين لم تصلهم لجان الإحصاء، لذا فهو لا يعبر عن الواقع الحقيقي للتوزيع السكاني لأهل السودان لاسيما أهل دارفور بالتحديد و الريف السوداني بصفة عامة، و لايمكن ان يكون أساسا للتخطيط الإقتصادي ولتوزيع موارد أهل السودان و كذلك السلطة بالعدالة الخالية من الهوى. من أولى الأسباب الموضوعية التي من أجلها إعترض غالبية أهل دارفور على إجراء هذا التعداد السكاني أو المشاركة فيه أو الإعتراف به إذا أجري، الآتي: 1- أن الأوضاع الأمنية لا تسمح ، بأية حال من الأحوال، بإجراء أي تعداد سكاني حقيقي لأهل دارفور في كل مواقعهم بالمدن و المعسكرات و مواقع الحركات المسلحة. 2- أن معظم أهل دارفور هم في معسكرات النزوح و اللجوء أو خارج قراهم الأصلية و قد رفضوا في غالبهم المشاركة في أي تعداد سكاني قبل العودة إلى قراهم الأصلية أو قبل توقيع إتفاق سلام يحفظ لهم حقوقهم، و قد إلتزموا بذلك. 3- أنه لم يكن بالإمكان للجان التعداد السكاني المتخصصة أن تصل إلى المواقع السكانية المختلفة في دارفور، لاسيما البعيدة عن الحضر و تلك التي تسيطر عليها الحركات المسلحة في مناطق سلسلة جبل مرة و بعض مناطق شمال دارفور، علما أن أعدادا من سيارات لجان التعداد قد أختطفت أثناء تحركها بين المدن الكبيرة. 4- أنه لم يتفق بعد على إتفاق سلام شامل لدارفور يوقف الحرب و يكون أساسا و مرتكزا لرؤى جديدة لحل القضايا المختلف عليها في دارفور، بما فيها قضية التعداد و التوزيع السكاني السليم المكتمل و المتفق عليه و المقبول من قبل الجميع بعيدا عن الأهداف و الأهواء السياسية المخططة في تغيير الديموغرافية السكانية و الجغرافية و الإجتماعية لدارفور. نتيجة للأسباب الموضوعية المذكورة أعلاه فإنه يمكن تسجيل بعض المفارقات الآتية التي صاحبت التعداد السكاني الذي أجري، بالرغم من عدم إعلان الملاحظات التفصيلية الهامة التي تضمنها التقرير النهائي، في أجهزة الإعلام المختلفة: 1- أن ولاية غرب دارفور التي هي مكان الثقل السكاني لدارفور، و لاسيما الفور، حيث كان تعدادهم أكثر من 1.530.000 نسمة حسب تعداد عام 1993م فكيف لهم بعد أكثر من خمسة عشرة عاما من التعداد السابق أن ينقص تعدادهم إلى 1.300.000 نسمة، في حين أن كل الولايات الأخري قاطبة، قد سجلت زيادة كبيرة في التعداد السكاني لعام 2008م؟ إذا أخذنا بعين الإعتبار الزيادة السكانية السنوية لدارفور التي تقدر ب 3% بسبب الخصوبة العالية في الإنجاب و تعدد الزوجات في دارفور، فكيف نفسر أن يقل تعداد ولاية غرب دارفور إلى 1.300.000 فرد بعد 15 عاما ؟ أين ذهب حوالي مليون مواطن بإعتبار الزيادة السنوية البسيطة (3%) خلال الخمسة عشرة سنة الماضية؟ هل كلهم قتلوا أو ماتوا أو هجروا أو شردوا أو نزحوا إلى أماكن أخرى لا يعرفها الغير؟ لذا لعدم ورود أية تفسيرات واضحة و معلنة لهذه المفارقات التي لا يمكن تجاوزها أو السكوت عنها أو الإشارة إلى أسبابها و كيفية معالجتها لاحقا ، فلنا كل الحق أن نسأل هذه الأسئلة لاسيما في ظروف الحرب الملتهبة و الطاحنة الذي كان و ما زال الأرض و أصحاب الأرض هم الهدف الرئيسي منه! 2- كما أن كل محليات ولاية غرب دارفور الإثنتي عشرة يقل تعدادها عن مقدار المتوسط الوطني الجغرافي للدائرة (145.000) عدا محليتي الجنينة(دائرتين) و وادي صالح (دائرة)، علما أن مدينة زالنجي نفسها لم تسجل تعدادها أكثر من 101.000 شخص، و من جانب آخر فإن تعداد كل محليات ولاية جنوب دارفور الإثني عشر تؤهلها لدائرتين أو ثلاث و حتي أربعة دوائر جغرافية لبعض المحليات، عدا محلية شرق الجبل تعدادها لا تؤهلها ل8% من الدائرة (12.000 شخص فقط)، علما أن ثلاثة محليات من محليات جنوب دارفور تقارب تعدادها تعداد مدينة نيالا، و تساوي أو تزيد عن تعداد مدينة الفاشر. كيف؟ 3- إن التقارير الرسمية التي نشرت لم تشر إلى أية تفاصيل عن المناطق الآهلة بالسكان التي لم تجر فيها التعداد السكاني، فكيف تعالج حقوقهم في الخدمات أو الموارد الإتحادية أو السلطة، لاسيما الدوائر الجغرافية التي ستعتمد على ما أعلن؟ يرجي الإشارة إلى أن منطقة جبل مرة، مثلا، و في تقديرات متحفظة جدا، لايقل مواطنيها الآن عن 750.000 شخص، علما أنها كانت أكثر من 450.000 شخص عام 1993م. فكيف لهم بعد التعداد السكاني الأخيرأن يحصروا في 12.000 فقط(8% من الدائرة) في محلية شرق الجبل وفي 23.000(16% من الدائرة) في نيرتتي بغرب الجبل . 4-
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
- من التفاصيل القليلة التي تسربت إلى الإعلام حول التعداد السكاني للرعاة و البدو المتجولون و الذين كان تعدادهم عام 1993 م 650.000 نسمة فقد أصبحوا اليوم حسب تعداد عام 2008م 2.950.000 نسمة (أي حوالي ثلاثة مليون) بالرغم من الإستقرار المستمر للرحل و محدودية الحركة و التجوال بسبب الحرب و تسرب معظم المواشي إلى دول الجوار . لذا حق لنا أن نسأل من أين أتت هذه الزيادة التي تقارب الخمسة أضعاف؟ كم عدد اللاجئون منهم ؟ و لم لم تشر التقارير إلى عددهم تحديدا؟ و هل سيخوضوا الإنتخابات ؟ و لمصلحة من؟ علما أن معظمهم قد منحوا جنسيات سودانية على عجل و وزعوا إلى مواقع متفرقة من دارفور! و أن التقديرات المتحفظة جدا لللاجئين من دول الجوار بدارفور لا يقل عن 500.000 شخص بأي حال من الأحوال! 5- أن التعداد السكاني للنازحين من جنوب السودان بولاية الخرطوم قد قدر ب 250.000 شخص في حين أن بعض المختصين في مجال الإحصاء السكاني قد ناقضوا ذلك بشدة و أن هذا الرقم بعيد جدا من الرقم المتداول خلال الفترة السابقة و هو 2.500.000 شخص منحوا أراضي حوالي الخرطوم.لذا فلنا الحق في أن نسأل لمصلحة من تكون كل هذه التاقضات غير المبررة؟ 6- إن قانون الإنتخابات المجاز يتضمن تحديد عدد الدوائر البرلمانية وفق عدد معين لكل دائرة إعتمادا على التعداد السكاني الكلي للسودان و تحديد الحدود الجغرافية لهذه الدوائر، و كذلك فتح الباب لتسجيل الناخبين لهذه الدوائر للإنتخابات المرتقبة. لذا أمام المفارقات المذكورة أعلاه فلابد أن نسأل عما هو موقف لجنة الإنتخابات إذا زاد أو نقص عدد الناخبين المسجلين لاحقا للدوائر الإنتخابية بكميات كبيرة عن العدد المحدد لكل دائرة، وفق قانون الإنتخابات الذي إعتمد على التعداد السكاني لعام 2008م؟ هل ستعدل عدد الدوائر على أساسه أم تعتمد دوائر التعداد السكاني المختلف عليه؟ 7- كيف يتسنى للأحزاب السياسية الوطنية المختلفة والحركات المسلحة أن تخوض غمار إنتخابات أريد منها أن تأتي بالإستقرار لأهل السودان و السلام الشامل الحقيقي المنشود للسودان كله لم يتفق عليه بعد، وكيف يمكن للحركات المسلحة التي لم توقع على أي إتفاق سلام، أن تكون أحزابا أو هياكل سياسية لتخوض بها الإنتخابات في مطلع العام القادم،علما أن الحركات التي وقعت و أصبحت مشاركة في حكومة الوحدة الوطنية الحالية لم تفرغ بعد من إكمال هياكلها السياسية لخوض الإنتخابية القادمة . لذا فإن الإصرار على إعتماد نتائج التعداد السكاني الحالي و إستخدامه كأساس للإنتخابات القادمة سوف لن يجلب الإستقار المنشود للسودان إذا لم يدخله في أتون نزاعات سياسية او حروب. إن الحكومة و بالرغم من الرجاءات و المطالبات المتعددة لتأجيل التعداد السكاني و كذلك الإنتخابات، إلا أنها مضت في إجراءات التعداد السكاني و هي ماضية كذلك في إجراء الإنتخابات في مطلع العام القادم دون أي إعتبار للرأي الآخر و دون أي إعتبار لأهمية سلامة و صحة و قومية التعداد السكاني و أهمية قناعة أهل السودان، من خلال مؤسساتهم السياسية، بأن الإنتخابات القادمة ستأتي بالإستقرار المنشود للسودان. لذا فإن هيئة شورى عموم الفور بالسودان، لكل ما جاء أعلاه، لا تعترف بنتائج التعداد السكاني لعام 2008م، و ترفض إجراء الإنتخابات العامة على أساسه، كما رفضثها من قبل عدة جهات سياسية و غير سياسية على المستوى القومي، و كذلك منظمات المجتمع المدني من دارفورالتي أعلنت في إجتماعها في دارالسلام في يوليو من عام 2008م، حول تنشيط عملية السلام بدارفور في توصياتها التي نصت " إن الغالبية العظمى لأهل دارفور لا يعترفون بالإحصاء السكاني لعام 2008 م لأن أجزاءا كبيرة من الإقليم لم تغطى خلال هذه العملية . لذا فإن تحديد المناطق و الدوائر الإنتخابية في الإقليم يجب أن تكون على أساس تعداد عام 1993 مع الأخذ بنسب النمو السكاني ". هيئة شورى عموم الفور بالسودان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
اخي بقال
التعداد و ما تبعه من تقسيم الدوائر الانتخابية لن تحقق للانقاذ و جنجويدها أي نصر سياسي او تغيير للواقع الديموغرافي بدارفور . هذه الانتخابات هي مسائلة حياة او موت للمؤتمر الوطني في مواجهة الحركة الشعبية، موضوع دارفور و ادخاله في هذه المعممة قصده البحث عن شرعنة لسلطة النظام الذي يسعي لمواجهة المجتمع الدولي بياقة بيضاء أكثر ديموقراطية و ذلك بأستغلال المأساة الدارفورية و تصويرها علي انها حلت (بضم الحاء و فتح الالف) و في نفس الوقت تقديم هدايا سياسية للذين تلطخت ايديهم بدماء اهلنا بدارفور .
علينا كدارفوريين ان لا تقوم انتخابات بدارفور اصلا، وذلك عبر وسائل مختلفة يعلمها الدارفوريين جيدا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: أنور أدم)
|
Quote: علينا كدارفوريين ان لا تقوم انتخابات بدارفور اصلا، وذلك عبر وسائل مختلفة يعلمها الدارفوريين جيدا. |
الاخ انور ادم
لك التحية والتقدير
الموضوع بشكله الحالي لا اعتقد انه سيتمر او ينجح لان معظم الدارفورين حتي الذين هم مع الحكومة من غير القبائل
العربية لديهم نفس هذا الراي وهي رفض نتائج التعداد السكاني ورفض الدوائر الانتخابية التي تم توزيعها
في دارفور لدرجة بعضهم قالوا رايهم بصراحة ووضوح في المجالس التشريعية في الولايات بأن سيخرجون من
المؤتمر الوطني ويقدمون اسقالات جماعية اذا استمر الوضح بهذا الشكل . اذاً ابناء دارفور معارضين
ام حكومين جميعهم متفقون علي مبدء رفض التعداد السكان وقيام الانتخابات في دارفور
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: ابراهيم بقال سراج)
|
الأخ بقال
تحياتي
اصرار المؤتمر الوطني على السير قدما في اجراء الأنتخابات دون حل الخلاف على الأستفتاء والحدود هو كما وصفه السيد دينق ألور وزير خارجيه السودان مضيعه للوقت .
توزيع الدوائر الأنتخابيه ما هو الى محاوله للهروب للأمام وفرض سياسه الأمر الواقع .
ولكن هيهات لن تقوم الأنتخابات ما لم يتم تعديل جميع الوانين المخالفه للدستور وحل الخلاق حول التعداد السكاني الأخير , أعتقد أن نهج المؤتمر الوطني حتي الأن يدلل أنه لا يمكن منازعته أو مقارعته الا بلغه واحده وهي القوه والحرب .
أعتقد أنه قد ان الأوان ليقف الجميع صف واحد حتي نسترد وطننا من هؤلاء المجرمين فوطن تعمه الفوضي خير مائه مره من وطن يسيطر عليه هذا النظام المجرم .
مودتي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: Elbagir Osman)
|
Quote: علينا كدارفوريين ان لا تقوم انتخابات بدارفور اصلا، وذلك عبر وسائل مختلفة يعلمها الدارفوريين جيدا.
|
نعم يا بقال ... دعك من الخوض في التفاصيل و دوائر جغرافية و دوائر حلزونية .... يجب رفض قيام الإنتخابات في دارفور رفضا قاطعا... هذه المسرحية ستقود الي شرعنة نظام القتلة ... لذلك قيام هذه الإنتخابات يجب أن تكون مسألة حياة أو موت بالنسبة للدارفوريين .... هذه الإنتخابات سوف لن تكون شرعية بدون مراقبين دوليين محايدين ... و أي دليل علي عدم مشاركة سكان دارفور .. و بالذات النازحين ... سوف لن تعد شرعية ... لا إنتخابات في دارفور PERIOD
| |
|
|
|
|
|
|
Re: توزيع الدوائر الانتخابية في دارفور قسمة غير عادلة وظلم مقصود للقبائل الافريقية وانتصار للعر (Re: Mohamed Suleiman)
|
Quote: نعم يا بقال ... دعك من الخوض في التفاصيل و دوائر جغرافية و دوائر حلزونية .... يجب رفض قيام الإنتخابات في دارفور رفضا قاطعا... هذه المسرحية ستقود الي شرعنة نظام القتلة ... لذلك قيام هذه الإنتخابات يجب أن تكون مسألة حياة أو موت بالنسبة للدارفوريين .... هذه الإنتخابات سوف لن تكون شرعية بدون مراقبين دوليين محايدين ... و أي دليل علي عدم مشاركة سكان دارفور .. و بالذات النازحين ... سوف لن تعد شرعية ... لا إنتخابات في دارفور PERIOD |
لا لقيام انتخابات في دارفور .... نعم للمقاطعة
| |
|
|
|
|
|
|
|