|
Re: ايها الرئيس المخلوع ....اعتذر لشيري حتى تعود (Re: أبو أحمد)
|
أخي كبسيبة .. عداك العيب كما يقولون. ولكن الأمر، صدقني، أخذته أنا من زاوية أخرى، لا يأتي الباطل من بين يديها ولا من خلفها، ألا وهي التأكيد الجازم بإختلاف الشخصيتين وبعدهما عن بعض لا في الواقع ولا في حدود رؤاهما وتفكيرهما بعد السماء عن الأرض .. ولا أعتقد أن يا زول قد فاته هذا الأمر، الشيء الذي ما زال يربكني ويزيدني حيرةً على حيرة . إن كان يدرك كما أدرك أنا تماماً إختلاف الشخصيتين ، وهذا ما أجزم به مرة أخرى، لماذا إذن كل هذا الإصرار على (إنقسام) الناس !!؟؟ يكفينا شتاتنا الذي نحن فيه ولا نرجو آخر.
|
|
|
|
|
|
|
|
|