قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 08:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2003م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-09-2003, 04:28 PM

THE RAIN
<aTHE RAIN
تاريخ التسجيل: 06-20-2002
مجموع المشاركات: 2761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض

    لكى يصل المعنى المطلوب من هذا الحديث، لبد بداية من أن نقرأ ما كتبه أخونا اسامة الخواض، وهذا مقطع مما كتبه فى مكان آخر فى المنبر، وهو كما يلى:

    الاخ المطر بالعربي

    ترددت كثيرا قبل ان ادخل هذا البورد فقد قال صديقي عبداللطيف علي الفكي انك ستواجه بثقافة الراعي قلت ما هي قال بما اننا في بورد واحد اذن لا فرق بيننا.وهذا ما حدث الان .انت تعتقد ان كل المساهمين بغض النظر عن مساهماتهم الابداعية هم متساوون بمجرد ان بكري ابوبكر جمعنا من كل حدب وصوب في هذا المنبر.اكرر القول مرة اخرى اننا لسننا متساووين,بل ان بكري ابوبكر هو الذي نجح في اجتذاب تلك الكوكبة الفريدة من المبدعين السودانيين

    انتهى المقطع

    ===============================

    حين كان أبو الفرج يحدثنا عن أبى العلاء، قال أنه قد تناهى لسمع أبى العلاء،أن والى الكوفة من أكثر الناس حبا واحتراما للأدب وللعلم وكان من المتكلمين أيضا، فقرر أبو العلاء أن يستبين الأمر وعزم على السفر، ذلك لشدة ما وجده من جهل وخواء فكرى لدى جل الحكام آنذاك.
    التحق المعرى بالقافلة المتجهة من معرة النعمان الى الكوفة، لا يعرف أحدا هناك، ولو قال من هو فقط لأغناه ذلك، ولكنه المعرى يناطح بزهوه الشموس، المهم فى الأمر وصل أبو العلاء الى الكوفة وطفق يبحث عن قصر الوالى الى أن وصل اليه، ومباشرة اتجه داخلا الى القصر دون أية بروتوكولات، استوقفه أحد الحراس، وكان أبو العلاء وقد بلغت منه وعثاء السفر ما بلغت، وهيئته تبدو وكأنها أحد المتسولين على حسب وصف أبى الفرج، استوقفه الحارس منتهرا اياه

    الى أين يا كلب؟

    إندهش المعرى للوصف فى الوهله الأولى، إذ لا شئ يدعو للسب، ولكنه وبدون أن يعيد التفكير فيما سمع، التفت الى الحارس وقال له

    الكلب منا من لا يعرف للكلب سبعين إسما.

    إنتهت رواية أبى الفرج المنقحة من طرفى، مع رجاء التنبه الى أن إستخدام الكلب هنا أورده حسبما هو مذكور فى أغانى أبى الفرج، وأتمنى ألا يساء فهم اللفظ ويظن أن المراد به معنى آخر غير ما هو فعلا مطلوب. والمطلوب من المعنى المستبطن فى الحكاية أعلاه، لا يخفى بالطبع، ويعلم المقصود منه دون شرح، والمقصود هنا ثنائيةالمظهر والجوهر الموجعة، وأظن أن حكاية شيخنا فرح ود تكتوك مع اصحاب الوليمة، لا تبتعد كثيرا عن ذات السياق.

    ولنبدأ روايتى أنا، الآن
    فيما يتصل بقضية تساوى وتفاوت المشاركين فى هذا المنبر، وأقول تساوى وتفاوت فقط دون ابراز لنوعية التساوى أو المتفاوت فيه، لأن من أثار القضية لم يتفضل علينا بذكر ذلك وكان سوف يغنيننا عن عناء الدخول فى العموميات، وقد أوضحت مرة أن من بديهى المنطق أن يكون التساوى والتفاوت بين شيئين أو أكثر، حين يكون المتساوى عليه أو المتفاوت فيه موحد لدى الجميع، ساعتئذ يستقيم التفاضل بتوحد أدوات القياس، بمعنى ابسط، تكون المقارنة قابلة للتطبيق بين الشيئين فى مجال واحد، كأن تقارن بين مزارع وآخر وتشكيلى وآخر وطبيب وآخر، كل فى حقله، المقصود فى نظرى جلى وظاهر ولا يحتاج لكثير بحث.

    لنأت الآن ونأخذ عضوا مشاركا هنا ونستخدمه كمثال فقط لتوضيح الفكرة المعرية، والنسبة لأبى العلاء، اذا جازت، علما بأنى قد نازعت وبذلت الجهد الجهيد مع هذا العضو محاولا اقناعه بأن أورده كمثل على بساطة الناس وماهيتهم، وقد وافق بعد لأى وجهد، لأنه يريد أن يكون هو كما هو يريد ويشتهى، والغرض كله من ذلك هو الدفاع عن حقوق سرقت من زملاء هنا، الذين نعرفهم وأولئك الذين لا نعرفهم.

    أود فى البداية ايضا أن أسوق مقدمة لبد منها، وإن كانت مستهجنة عندى، وحتما ستكون أكثر إستهجانا من الآخرين، وأعتذر عنها ولكن لضرورات الأشياء أحكام قاسية فى بعض أحايين.

    لا يهم الإسم بالكامل، فالإسم على حسب ما أفاد هو، قليل الشيوع حتى وعلى مستوى السودان كله، لا يحمله سوى بضع عشرات من الناس، كما انه لا يرغب فى التعريف بغلإسم الذى يستخدمه كمشارك هنا.
    قضى هذا العضو حوالى الإثنين وأربعين عاما منذ أن جاء ضيفا على الحياة، والعمر مهم هنا لحساب التراكم المعرفى واستخدام الزمن كاداة معيارية ايضا.
    هذا العضو المسكين، يحمل إجازتين جامعيتين فى فرعين من العلوم مختلفين تماما عن بعضهما البعض، كما يحمل دبلوما وسيطا فى موضوع آخر لا صلة له بالإثنين.
    يجيد زميلكم البائس هذا، ثلاث لغات حية، نعم ثلاث لغات يتحدث بها أكثر من ثلث سكان الأرض
    ويمتلك زميلكم الجاهل هذا، مكتبة خاصة، تحتوى على ثلاثمائة وتسعة عشر عنوانا من الكتب والمخطوطات والدوريات والمجلات وبثلاث لغات أيضا، وجميعها مصنفة ومفهرسة، تشمل كل مناحى الحياة، بدءا من أمهات الكتب فى كل اللغات والثقافات، مرورا بالتاريخ والفلسفة وعلوم الأديان والشعر والنقد وتاريخ الفن والسوسيولوجى والطبيعة والانثروبولوجى والمنطق والأدب المقارن والنبات والحيوان وعلوم الأرض والبحار، وهى مكتبة مشرعة الأبواب ومتاحة لكائن من كان.

    قرأ بن عربى وتهافت مع روحه مع بن رشد والغزالى، ابحر مع بن عبد ربه والأصفهانى وتقدم وتراجع مع مقدمة بن خلدون، تأدب بأدب المبرد، قرأ تاريخ الطبرى وسافر فى الزمان مع الجبرتى، عرف طبقات الشعراء وسبح مع بحور الخليل بن احمد الفراهيدى، تملكه عشق للمتنبئ وهضم النابغة وامرأ القيس الكندى، تشارك الحب مع أدونيس لمتنبيه وقطف برتقال القصائد من يافا مع درويش، تعجب من بساطة وإبداعية نزار وبكى مع السياب على شناشيل ابنة الجلبى.

    وفى الضفة الأخرى، تعرف على تشوسر وشيكسبير، قرأ جيمس جويست واعتلى الخشبات مع صموئيل بيكيت والذى انتظر معه غودو الذى لن يأتى حتما، قرأ كافكا وبرتولد برخت، ونيتشه تصفح فولتير ومونتيسكيو، فتن بتوماس شتيرن اليوت وداعب معه عزرا باوند، اعجبه ليوبولد سنغور وايمى سيزر واعتدادهم بأن الأسود هو سيد الألوان تمعن فيما كتبه المبدع الراحل الصادق النيهوم، ونقد صديقنا عقله الفارغ مع الجابرى، سحرته افكار السورياليين وفنهم، مع بيرتون و سلفادور دالى وساعاته المايعة، تملكه الحقد على فان غوخ وحمقه وهوم مع تكعيبية ذلك الباسكى، بابلو بيكاسو ومراحله الرمادية والزرقاء، وانتبز ركنا حزينافى الغرنيكا، وثارت ثائرته مع نيرودا وغنى لإيلسا مع أراغون ,احب بلاد الغال من منظار بول ايلوار، عطف على جان جينيه ولم يعجبه جفاف الريق عند بروست. قرأ ماركس وآدم سميث، وهيغل وكيركيغارد

    هذا الخاوى يمتلك ايضا مكتبة سمعية تحوى كل اصناف وانواع الموسيقى العالمية والسودانية، ففيها أنت واجد كل أغانى الحقيبة، مرورا بتسجيلات الكاشف وعبد الحميد يوسف والتاج مصطفى وابوداود واحمد المصطفى وصولا الى ابو عركى البخيت والموصلى، يحب غناء العاقب محمد الحسن ويطرب لغناء فاطمة الحاج وحنان النيل وايمان توفيق، إضافة لمدائح ابى شريعة وعلى ود حليب وحياتى وحاج الماحى.

    لدى صاحب الذوق الضحل ذاك، أجمل الأعمال فى الموسيقى الكلاسيكية، وهى المفضلة لديه دونا عن سائر انماط الموسيقى، ولديه تسجيلات من عصر الباروك والعصر الرومانسى والكلاسيكى، تجد عنده أجمل كونشيرتات البيانو من شوبرت واماديوس موزارت او موتسارت بالألمانى ومن باخ، أحلى سوناتات هايدن وشوبان، اجمل سيمفونيات فيفالدى ورحمانوف ولودفيغ فان بتهوفن، اعذب فالسات اشتراوس وفاجنر واشهى باليهات تشيكوفسكى، ويستمتع بصوت بلاسيدو دومينغو وبافاروتى.

    صاحب الذوق المتواضع هذا، يستمع ويطرب لشدو أم كلثوم وفيروز ونصرى شمس الدين، يتلاشى وهو ينصت لماجدة الرومى ومارسيل خليفة، وتأسره مواويل ناظم الغزالى وسعدون جابر.

    اضافة لذلك، فهو يعزف على العود ويستخرج بعض النغمات من البيانو حين يتوفر له

    هذه لمحات موجزة عما يتعلق بالخارطة التكوينية الفكرية لذلك العبد البسيط، وذلك فقط للتدليل على أن المدخلات الفكرية والثقافية لا يمكن الإحتجاج بها كمطية للضعف أو عدم الإلمام والمعرفة.والقدرة على التساوى

    ولنأت الى الأهم فى قصة هذا المتسكع على ابواب سلاطين الشهرة، ولنقرأ جيدا

    فى العام 1999م وجهت له الدعوة من مجلة دير شبيغل الألمانية، وقد كانت بصدد إصدار ملحق ربع سنوى خصصته للأدب الأفريقى والكاريبى، جاءت الدعوة للمساهمة فى ذلك الملحق والذى كان سيصدر بالألمانية لغة غوته وغونتر غراس ولم يحدد له موضوع بعينه، ولكنه شارك بموضوع مبسط عن تجسيد الشخصية المحورية فى اعمال وولى سوينكا والطيب صالح، فى شكل بحث مقارن، ولمن يريد الإطلاع على ذلك ويجيد الألمانية، بامكانه زيارة موقع المجلة وهو متوفر بالطبع، ولمن يستغرب ويستكثر ذلك على هذا العضو الخجول، يمكنه الإتصال على صاحبة الدعوة، وهنا اسمها ورقم هاتفها، ويمكنها كذلك التحدث بالإنجليزية، وهى

    الدكتورة جوتا إنجل Jutta Engel ورقم الهاتف هو 6231082 فى برلين.

    يعكف هذا الرجل الآن ومنذ فترة، على ترجمة أعمال شاعر انجليزى غير مشهور يسمى اندرو مارفل وهو من أجمل من كتب الشعر الميتافيزيقى وذلك لأغراض أكاديمية بحتة، وقد ترجم العديد من أعمال جون درايدن والكساندر بوب القديمة، وكذلك مختارات من رواد العصر الرومانتيكى بدءا بشيلى وبيرون ووصولا الى كيتس و ووردذورث.

    وفيما يتعلق بالنشر فى الصحف والمجلات السودانية، قدمت لزميلكم البائس كما قال لى، العديد من الدعوات والطلبات بل وبالحاح فى بعض المرات لنشر محاولات الكتابة شعرا أو نقدا، ولنبدأ بمصطفى سند، وحتما هو موجود ويمكن الاتصال به وليرحم الله الدكتور محمد عبد الحى حين كان فى مصلحة الثقافة فى العهد المايوى.
    يمكن ايضا الرجوع الى الناقد مجذوب العيدروس، صاحب الشفافية والطيبة المطلقة، وهو موجود ومعروف
    يمكن كذلك الرجوع الى الدكتور محمد الواثق، والذى لا يعرف صاحبنا مكان تواجده الآن بالتحديد، لكنه حتما هناك.

    وبعد كل هذا وذاك، فزميلكم هذا لا يتساوى مع غيره ولا يصل لمرتبة أن يضمه هو واهله هنا حيز ومنبر واحد مع المشاهير ممن يحذرهم اصدقائهم من مغبة الدخول فيه واليه كيلا تصيبهم عصا الراعى، ذلك لأنه ولأنهم دون المستوى.

    خلاصة المراد، اذن كان بامكان صاحبكم هذا أن ينشر ويكتب ويمارس الفعل الإبداعى ويشتهر اسمه فى معظم صحف ومجلات السودان وغيرها، حتى دون معرفة بأصحاب الشأن أو القرب منهم، ولكان الآن يشارك هنا باسمه الحقيقى كما يفعل المشاهير، ولا تطبق فى حقه صكوك محاكم تفتيش الشهرة والتفرد والإن إكواليتى ولكنه يشارك هنا بفرح وباسم اختاره لنفسه ، ويتفاعل بكل طيبة خاطر وتجرد، لأنه يود أن يكون مع الناس، يهنئ فى الأفراح ويواسى فى الأحزان، يضحك مع القفشات والنكات ويتوسط فى الخلافات، يثنى على هذا ويناوش ذاك، هذا لأنه يحب الناس كما هم، ويريدهم أن يحبوه كما هو.

    ولكن ما الذى منعه عن ذلك؟ هذا هو السؤال المحير الذى لم يجبنى عليه، فقد قال انه لا يعرف السبب، ولكن نحن نعرف ذلك السبب.
    الآن قد يأتى سائل ويقول، ولماذا كل هذا السرد الممل وكل هذا العناء فى تلميع شخص واظهاره، ولوجا فى متاهات الحديث عن الذات وغوصا فى وحل التكبر والتفاخر المذمومين، إن كان هناك ما يستحق فعلا أن يتباهى به، والاجابة هى انه كان لبد من ايراد كل التفاصيل حتى تتضح الصورة كاملة وبجميع ابعادها، ليكون البرهان اصدق انباءا من الادعاء، وليكون الاثبات اقوى رسوخا من التحجج. ولننقب عميقا فى جوهر الأشياء دون التمسح بمظهرها، محاولة لإسقاط دعوى عدم التساوى فى الآفاق الإبستمولوجية فى تكوينها المطلق لدى الناس، وأن نثبت الحالة النسبية لذلك حين وضعها فى القالب الصحيح.

    هذا نموذج واحد أحد لشخص نعرفه أو يبدو لنا أننا نعرفه، فلربما كان يخفى ما هو أعظم، ومن المؤكد أن هناك غيره كثيرين هنا، وهؤلاء الكثيرون قد يكونا أفضل منه بدرجات وقد يكونوا مثله، ولنضع مثالين اثنين فقط على ضربين من ضروب الكتابة الإبداعية فى هذا المنبر على سبيل المثال لا الحصر، لدينا الشاعر ياسر محجوب، وشعره يتحدث عنه ومن لديه شك فى شاعريته فليرفع يده، وفى مجال كتابة المقال، لدينا زميلنا العزيز عطبراوى، عبد الخالق السر، والذى يطاول ما يكتبه أعلى ما يكتب فى أى صحيفة أو مجلة، ولدينا شاعرنا عبد الله جعفر والأمثلة كثيرة ومتنوعة فى فن التعليق والتحليل بل وحتى فى الثناء والإطراء.

    أتينا بذلك النموذج لإثبات أن نظرية التساوى والتفاوت حسب المفهوم الخواضى، تصبح نظرية خاصة بصاحبها فقط، ولماذا هى خاصة به هو فقط؟ لأن النظرية حين لا يمكن تطبيقها وحين لا يتم الامساك بكل المعطيات الخام للنظر فيها ودراستها، تصبح رايا خاصا بصاحبه، ولا تكون نظرية، ونحن نقدر الآراء ونحترمها، اليس كذلك؟

    (عدل بواسطة THE RAIN on 04-09-2003, 04:33 PM)
    (عدل بواسطة THE RAIN on 04-12-2003, 10:25 PM)
    (عدل بواسطة THE RAIN on 09-05-2003, 08:26 AM)
    (عدل بواسطة THE RAIN on 09-05-2003, 08:57 AM)
    (عدل بواسطة THE RAIN on 09-05-2003, 09:03 AM)

                  

العنوان الكاتب Date
قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-09-03, 04:28 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض Yahya Fadlalla04-09-03, 06:46 PM
    Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض هدهد04-09-03, 07:50 PM
      Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض ديامي04-10-03, 07:21 AM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض ود شاموق04-10-03, 07:29 AM
    Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض قرشـــو04-10-03, 08:20 AM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض Noon304-10-03, 08:44 AM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-10-03, 07:31 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-10-03, 09:10 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-10-03, 09:16 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-10-03, 09:20 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-11-03, 07:13 AM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN04-11-03, 07:18 AM
    Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض abuguta09-04-03, 10:04 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN09-05-03, 08:10 AM
    Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض bayan09-05-03, 08:28 AM
      Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض رقم صفر09-06-03, 04:32 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN09-06-03, 05:36 PM
  Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض THE RAIN09-06-03, 05:38 PM
    Re: قد أبصر أعمى المعرة -- فى الإجابة على أسامة الخواض ودرملية09-07-03, 05:35 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de