|
هؤلاء لا زالوا معيدين ... حليلم !!
|
العيد بوصفه فرحة مجهضة بوقت معلوم ،مزيفة في الغالب ، وموكولة إلى اكسسورات خارجية لا تمت إلى جوهر النفس بغبطة ... ليس عيدا .. ونحمد الله أنه ، بهذا الوصف ، رهن التغيب والانقضاء
أما أعيادنا الداخلية ويحها ، في العشق ، في الثقة بالله وبالنفس وكذا
في الإحساس بالرضا أو بالفرحة لأجل لا شيء ربما
فمرحبا بها
وشكرا للمغنين
وكل لحظة ونحن/ أنتم بحب
|
|
|
|
|
|