الشخص الوحيد الذي أفحم ( بضم الألف) و فقد لسانه كان قطبي المهدي. و لسوء حظه أن بقية الضيوف الثلاثة كانوا كلهم من دارفور. و في لحظة أوشك علي الأستنجاد بسامي حداد و لسان حاله يقول (لقد تكالبت علي الأعاجم) أدريس أبراهيم أزرق كان معه قوة الحق (و نجح في حشر قطبي في جحره). عبد النبي جاء مسلحا بموقف حزبه من القرار 1593 .. فله التحية. أحمد كمال الدين أثبت أنه قانوني ضليع و بانت خبرته في تبسيط الأمر قانونيا دون أن يرهقنا بالمصطلحات القانونية. قطبي المهدي شارف علي الأفلاس عندما بدأ في التهكم بعدد من قتلوهم في دارفور. سامي حداد مارس مهنته و حافظ علي ديناميكية البرنامج.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة