الأخ محمد عثمان هذا السيناريو بالتحرك الثلاثي تستبعده الشواهد حيث لم تشهد المدن الثلاث قتالاً بل كان القتال في أم درمان ووصل إلى شارع العرضة قرب مستشفى التجاني الماحي وقرب الجسر الجديد بالفتيحاب. الزميل محمد المرتضى حامد تعرض منزلهم بالمهندسين لتراشق الرصاص ولحقت أضرار متفاوتة بالعديد من المرافق بما فيها مستوصف خاص لعائلتهم وسوبر ماركت وشقة سكنية لشقيقه في اعلى البناية. لا يمكن لانقلاب عسكري في السودان أن يحظى بتأييد شعبي بعد الذي جرى .ربما تكون هناك ارتياحات هنا وهناك للتشفي من الانقاذيين إن حدث انقلاب ثم يكتوي الشعب من جديد بنيران الغول الجديد.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة