أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-29-2024, 10:57 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة د.ياسر الشريف المليح(Yasir Elsharif)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2003, 04:06 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48973

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة.. (Re: Yasir Elsharif)


    الأخت الكريمة بيان

    تحية وسلاما

    لقد رأيتك تبدأين من ضرب الولايات المتحدة لأفغانستان في عام 1998.. ولكن هذه لم تكن البداية.. لقد حاول إسلاميون منذ 1993 تفجير مبنى التجارة العالمي، وهي مسألة اشترك فيها أناس ينتمون لتنظيم بن لادن الذي كان يدير شبكته من السودان، واعترافات المقبوض عليهم، وبعضهم سوادنيون، أفادت ذلك. وفي 1996 جاءت تفجيرات الخبر في المملكة العربية السعودية وقد راح ضحيتها بعض الأمريكيين.. أما في عام 1998 فقد نظمت القاعدة تفجيرات نيروبي ودار السلام..

    وهنا تجدين، ويجد القراء بيانا بالحقائق..

    http://usinfo.state.gov/arabic/afghanistan/125bnldn.htm
    بيان بالحقائق: التهم الجنائية الموجهة الى أسامة بن لادن

    (نص البيان، 5 كانون الأول/ديسمبر)

    واشنطن، 6 كانون الأول/ديسمبر-- أصدرت وزارة الخارجية بيانا بالحقائق بشأن التهم الجنائية التي تثبت تورط الإرهابي أسامة بن لادن في عمليات إرهابية. وفيما يلي نص البيان:

    (بداية النص)

    التهم الموجهة ضد الإرهابي الدولي أسامة بن لادن:

    - تواصل حركة طالبان الأفغانية، التي يقودها الملا محمد عمر، توفير ملاذ آمن للإرهابي أسامة بن لادن، الذي صدر قرار اتهامي بحقه. ويواصل الناطقون باسم حركة طالبان، ووسائلها الإعلامية حملة التضليل بأن حركة طالبان لم تتلق من أحد دليلا على جرائم بن لادن المزعومة.

    -طبقا لحكم القانون كما تمارسه الأسرة الدولية، يقرر قاض وهيئة من المحلفين دليل الإدانة الجرم على أساس الأدلة المقدمة أثناء المحاكمة.

    -توجد أدلة تفصيلية ضد بن لادن ورفاقه. وهذه الأدلة هي معلومات عامة متوفرة للجميع، ومنهم حركة طالبان، على موقعين للويب على الإنترنت، المدرجين في أسفل البيان.

    -إن أسامة بن لادن، زعيم المنظمة الإرهابية القاعدة، متهم بضلوعه بالانفجارات التي وقعت في سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي، عاصمة كينيا، ودار السلام، عاصمة تنزانيا يوم 7 آب/أغسطس، 1998. ونتج عن هذه الاعتداءات موت أكثر من 200 شخص، منهم 12 مواطنا أميركيا، وإصابة أكثر من 4000 شخص، منهم عدد من المسلمين. ويمكن الحصول على موجز للحقائق المتعلقة بهذا العمل الإرهابي على موقع الويب الخاص بمكتب التحقيقات الفدرالي على الإنترنت، www.fbi.gov/majcases/eastafrica.summary.htm

    - نتيجة للتحقيقات الجنائية الشاملة، والعمل عن كثب مع كينيا وتنزانيا ودول أخرى، أصدرت حكومة الولايات المتحدة قرارا اتهاميا، أو شكاوي جنائية ضد أسامة بن لادن ورفاقه لاشتراكهم في التفجيرين وفي جرائم إرهابية أخرى. ويمكن الحصول على قرار الاتهام الذي أصدرته الولايات المتحدة، والذي يتضمن تفاصيل التهم الموجهة إلى بن لادن على موقع الويب الخاص بمكتب التحقيقات الفدرالي، وهو: www.fbi.gov/contact/fo/nyfo/11041998.htm

    أسامة بن لادن: مجرم يواجه لائحة اتهام رسمية، وليس بطلا

    -- لقد أعلن أسامة بن لادن مرارا الحرب على الولايات المتحدة، وأيد قتل المواطنين الأميركيين. ولهذا السبب يعتبر بعض المعجبين بأسامة بن لادن أنه بطل.

    أسامة بن لادن ليس بطلا

    طبقا للمعايير الدولية للقانون ومبادئ الأخلاق، يعتبر مجرما أي شخص يحرض على القيام بأعمال عنف ضد شعب بأسره، وخاصة لأسباب أيديولوجية.

    إعلان الحرب في آب/أغسطس 1996

    في 23 آب/أغسطس، أو حوالى ذلك، وقع أسامة بن لادن، وأصدر من أفغانستان إعلانا بالجهاد بعنوان "رسالة من بن لادن إلى إخوانه المسلمين في جميع أنحاء العالم، وبصفة خاصة في الجزيرة العربية: إعلان بالجهاد ضد الأميركيين المحتلين أرض الحرمين الشريفين؛ اطردوا الكفار من الجزيرة العربية.

    فتوى شباط/فبراير 1998 ضد المواطنين الأميركيين

    في شباط/فبراير1998، أيد أسامة بن لادن ومساعده المقرب إليه أيمن الظواهري، فتوى تحت راية "الجبهة الإسلامية الدولية للجهاد ضد اليهود والصليبيين." ونشرت هذه الفتوى في جريدة القدس العربي، في 23 شباط/فبراير 1998، وجاء فيها "إن على المسلم أن يقتل الأميركيين، بمن في ذلك المدنيون.. حيث ثقفتموهم."

    فتوى أيار/مايو 1998

    في 7 أيار/مايو 1998، أو حوالى ذلك، أرسل محمد عاطف، مساعد بن لادن خطابا إلى خالد الفواز يناقش فيه تأييد بن لادن لفتوى أصدرها "اتحاد علماء أفغانستان" التي سمت الجيش الأميركي "أعداء الإسلام" وأعلنت الجهاد ضد الولايات المتحدة وأتباعها. ونشرت الفتوى فيما بعد في جريدة القدس العربي.

    بن لادن يؤيد قنبلة الإسلام النووية

    في 29 أيار/مايو 1998، أو حوالى ذلك، أصدر بن لادن بيانا بعنوان "قنبلة الإسلام النووية" تحت راية "الجبهة الإسلامية الدولية لمحاربة اليهود والصليبيين،" يقول فيها "إن "واجب المسلمين أن يعدوا أكبر قوة ممكنة ليرهبوا بها أعداء الله."

    (نهاية النص)


    ´´´´´´======
    http://arabic.people.com.cn/200301/02/ara20030102_60264.html
    منظمة أفغانية تدعو لمحاكمة بن لادن والملا عمر

    أسامة بن لادن
    --------------------------------------------------------------------------------

    وزعت منظمة مجهولة تدعى "الاتحاد الأفغاني للمجاهدين واللاجئين" مناشير في ولاية كونر بشرق أفغانستان تطالب بمحاكمة أسامة بن لادن والزعيم السابق لحركة طالبان الملا عمر.

    وذكرت وكالة الأنباء الأفغانية الإسلامية التي تتخذ من باكستان مقرا لها أن المناشير استهدفت أيضا رئيس الوزراء الأفغاني الأسبق قلب الدين حكمتيار, وحملت صور الرجال الثلاثة مع عبارة "تعرفوا إلى الأوجه السوداء في تاريخ أفغانستان". وأضافت "لقد غادر أسامة أفغانستان، إنه خائن أدخل كل الدول التي عبرها في الفوضى".

    ودعت المناشير قادة أفغانستان السابقين والمسؤولين الدينيين والمقاتلين المجاهدين إلى عدم السماح لدعاية هؤلاء "القتلة" بالتأثير فيهم, واعتبر أن الثلاثة هم "ضد عملية السلام وإعادة الأعمار التي انطلقت في أفغانستان ويبغون مرة أخرى رؤية حمام دم في أفغانستان".

    وقد أعلنت الولايات المتحدة جائزة لمن يدلي بمعلومات عن وجود أسامة بن لادن والزعيم السابق لحركة طالبان الملا عمر اللذين لم يتمكن الجيش الأميركي من العثور على أي أثر لهما حتى الآن.

    وحكمتيار الذي تقول الأنباء إنه موجود في ولاية كونر في إقليم شيغال شرقي أفغانستان مطلوب هو الآخر من قبل الأميركيين الذين ينسبون إليه ارتكاب عدد من الاعتداءات. /نهاية الخبر/


    http://www.alwatan.com/graphics/2003/04apr/9.4/#########/ft7.htm
    أسامة بن لادن يدعو المسلمين إلى شن عمليات استشهادية

    إسلام أباد ـ الوطن: حث زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن المسلمين للقيام بعمليات استشهادية والنهوض في وجه الحكومات العربية الداعمة للحرب على العراق، ففي شريط مسجل جديد منسوب إلى ابن لادن حصلت عليه احدى وكالات الأنباء في العاصمة الباكستانية إسلام آباد يوم الإثنين دعا زعيم تنظيم القاعدة المسلمين إلى شن هجمات لم يصفها إلا بالاستشهادية ضد حكومات عدد من الدول العربية والاسلامية مضيفاً في خطابه الذي وجّهه إلى المسلمين (ان هذه الحكومات فُرضت عليكم والجهاد ضدها واجب عليكم) حسب تعبير ابن لادن وفقاً لما أوردته الوكالة.

    هذا ولم تكن هناك أي إشارة واضحة عن الموعد الذي تم فيه تسجيل الشريط إلا أن محتواه أوحى بأن تسجيله كان بعد بدء الهجوم الأميركي البريطاني على العراق، فقد أوردت الوكالة نقلاً عن ابن لادن قوله في الشريط (لقد هاجمت الولايات المتحدة العراق وقريباً ستهاجم إيران والمملكة العربية السعودية ومصر والسودان حيث ستكون الهجمات في المملكة العربية السعودية ومصر موجهة ضد الحركات الإسلامية هناك)، وأضافت الوكالة أن محتوى الشريط تركّز على التنديد بالحكومات الإسلامية التي اتهمها ابن لادن بدعم الحرب على العراق ودعم الحرب الأميركية ضد ما يسمى بالإرهاب. ومن المعلوم أن أسامة بن لادن لم يذكر مطلقاً في أيٍّ من رسائله السابقة اسم المملكة العربية السعودية وإنما كان يطلق عليها اسم شبه الجزيرة العربية، إلا أنه لم يتضح بعد ما إذا كان ما أوردته الوكالة خطأ في الترجمة أم أنه دليل على أن الشريط مزيّف.

    وحسب الوكالة فقد احتوت رسالة زعيم تنظيم القاعدة الجديدة كما جرت عادته على آيات من القرآن الكريم وأحاديث نبوية شريفة تبشّر الاستشهاديين بالجنة، إلا أن ابن لادن دعا هذه المرة النساء المسلمات إلى الانضمام إلى الجهاد قائلاً (إنني أطلب من النساء المسلمات الانضمام إلى الجهاد بتقديم الطعام إلى المجاهدين، وأطلب من المسنّين الدعاء لنا، إنني فخور بهؤلاء الشهداء الذين ضحّوا بأرواحهم في سبيل الإسلام)، وأضافت الوكالة نقلاً عن ابن لادن قوله (لا تخافوا من دباباتهم ومدرعاتهم إنما هي أشياءٌ صناعية، إذا بدأتم بالهجمات الاستشهادية فسترون خوف الأميركان في شتى بقاع الأرض، أما هؤلاء الذين لا يستطيعون الانضمام إلى صفوف المجاهدين فعليهم تقديم الدعم المالي للمجاهدين الذين يقاتلون ضد الغزو الأميركي).

    وقد تلقّت أوساط المراقبين والمتابعين للشأن الأفغاني والحرب ضد ما يسمى بالإرهاب هذا الشريط بالتشكيك لعدة أسباب منها أولاً أنها درجت عادة أسامة بن لادن على التعامل مع وسائل الإعلام العربية فقط وعدم التعامل مع وسائل الإعلام الغربية لاتهامه لها بالعمالة لأجهزة الاستخبارات الأجنبية، وثانياً أن الوكالة لم تقم حتى الآن بإذاعة الشريط للتأكد من محتواه، أما ثالثاً فإن ما أوردته الوكالة على لسان ابن لادن مطابق تقريباً للشريط الذي أذاعته احدى القنوات التليفزيونية قبل فترة من الزمن.

    =====
    هذا الخبر أعلاه يا عزيزتي بيان يدل على صحته ما قام به بعض من تتهمهم السلطات في السعودية وفي المغرب بالهجوم الانتحاري، والذي يسميه البعض استشهادي، والذي تم في الرياض في 12 مايو وتم في الدار البيضاء في وقت لاحق لهذا التاريخ..

                  

العنوان الكاتب Date
أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة.. Yasir Elsharif08-09-03, 04:17 PM
  Re: أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة.. bayan08-09-03, 07:09 PM
  Re: أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة.. Yasir Elsharif08-11-03, 04:06 PM
  Re: أسامة بن لادن.. القاعدة.. السلفية الجهادية.. التكفير والهجرة.. Yasir Elsharif08-11-03, 04:28 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de