|
Re: نجوان ! (Re: عزاز شامي)
|
اخي عادل عبد العاطي ..
نجـــــــــــوان .. فعلا هي راقية جدا في عرضها للمواضيع وايضا في طريقة طرحها راقي .. وتستحق هذا البوست واكتر .. لك ولها التحية ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: محجوب البيلي)
|
Quote: شكراً نجوان وعذراً إن قلت أقل مما ينبغي |
محجوب البيلي.. والله ما عارفة أقوليك شنو!
بديت أصدّق أظني ___ ألف شكر ليك.. ومقابل لكلامك.. صدى ما تداخلت به مع صديقك صلاح الأحمر قبل فترة ليست بالقصيرة..
لدينا هواية مشتركة.. التسكع في أروقة البورد خصيصا لقراءة الأسطر التي لم تكتب.. والشخوص التي لا تعتلي المنصة.. وهذا أروع كثيرا من البورد ظاااتو..
تحياتي.. وتشكراتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: Abdel Aati)
|
الكويس انو عادل محمد..ياأشراقة مصطفى مرتو مابتعرف تقراء عربى
Quote: سر تاني يا حيدر.. اؤمن بحتمية الخلاف والإختلاف خصوصا في حوش كبير كهذا.. لكنى ارفض أن يكونا مدخلا لوجع الراس.. لذا taking it easy كويس معاي جدا.. |
شكرا يا نجوان ..أريتنا نقدرعلى taking it easy دى.
عموما شكرا لعادل..
والذى نفسه بغير جوان لا يرى فى هذا الحوش حاجة جميلة!.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: Abdel Aati)
|
الأخ عادل عبد العاطى,
معك نحى و نشيد بنجوان صاحبة الفكر السديد, القلم الرشيق والآفاق المفتوحة.
خالص الود لكما.
عادل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: Abdel Aati)
|
الشخوص: نجوان, عماد, عزاز المسرح: سودانيز أونلاين...إجازة العيد
مناظر: كاميرا الفيديو تصوب عدستها نحو الأخ محمد إي سليمان...لصقة عواوير كبيرة تسد فمه تماما.
المشهد:
نجوان هيلري:
I have the experience He didn't I have been there 35 years He didn't I voted YES to the war He didn't
و الله يا نجوان حكاية هيلري دي أبت تنبلع لي كلو كلو لكن بالجد جد أنا بتمنى أقرأ لي بوست فيه نجوان, عزاز و عماد و ما يخش فيه أي زول رابع. و لا هيلري زاتها. ياخ إتو ناس ما عارف بتجيبو الكلام السمح ده من وين.
شكرا عادل و عاش أوباما
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: Kostawi)
|
Quote: و الله يا نجوان حكاية هيلري دي أبت تنبلع لي كلو كلو |
إتس أوكيه يا كوستاوي.. بعد شوية ما ح يكون عندك خيار
____ شكرا كتير على كلامك الجميل.. بس عماد ده ما عرفتو منه؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: نجوان ! (Re: Abdel Aati)
|
جيت لقيت الناس كملوا الكلام كلو في حلاة نجوان الما بتكمل نجوان .. البت اللذيذة
أظنني واحدة من القليلين المحظوظين الذين تشرفوا بسماع صوتها وهي في الحقيقة ألطف كتير من المنبر
كية في الما سمعوها
| |
|
|
|
|
|
|
|