ايها الطيبون والعاجزون لا تسرفوا كثيرا في احلامكم وتحشرونها في اتون المصالح الدولية والاجندة الخفية والمشروعة لاصحابها في مستنقع السياسة القذر غير المحكوم باخلاقيات بقدرما هو محكوم بمصالح..حيث من الطبيعي ان تكون في سلم اولويات صاحب كل جند مصلحته وهي العليا وما فاض عنه سيوزعه بمقدار ايضا وفق مصالحه حتى لو كان ابليس من قرروا افادته!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة