|
فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى!
|
شعور كثيرين رجعوا هذا العام الي الوطن بعد غيبة طويلة امتدت قرابة عقدين من الزمان...كانوا في اشد اللهفة والاشواق لرؤية الوطن والاهل والاحباب والتفاصيل بعد بين وفراق وشتات ورحيل والام واحزان...وما ان لامسوا ارضه الطاهرة ومكثوا اسبوعا كانوا اكثر ملحة واصرارا علي مغادرته باسرع فرصة وفي اقرب حجز علي طائر السفر الميمون.... وفرحوا فرحا عظيما حين غادر الطائر الميمون ارض الوطن.. وكان الفرح عظيما لا يوصف عندما حط بهم الطائر الميمون في ارض المنفي الحضن الملاذ... وكاد كثيرون منهم لولا الحياءان يقبلوا رجال بوليس واطفاء وعمال وجمارك مطار المنفي.. حيث كانوا بالنسبة اليهم اقرب من موظفي وعمال وبوليس مطار الوطن المظلوم! انا اه اه اه اه انا اه اه انا اه اه انا اه اه انا اه اه انا اه ا ..........جمبلق!
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
اطفال المنفي كانوا متلهفين للعودة للوطن متخمين بالاشواق وصور حالمة عنه بحسب التشويق الذي مارسه عليهم اباؤهم وامهاتهم في المنفي عن الوطن وعن جداتهم والاماسي المقمرات بالعاب الطفولة والاحاجي عن (فاطنة السمحة وودالنمير والغولات السبعة...) وعند العودة وجدوا وطنا بلاحبوبة ولا اقمار ولا العاب ولا احاجي بل وجدوا الغولات السبع في صدر الوطن هي الحاكم هي الامر هي الله هي الوطن! انا اه اه اه انا اه انا جمبلق
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
سول (رويترز) - قالت الرابطة العالمية للمراحيض في أول اجتماع لها يوم الخميس ان نقص المراحيض المناسبة واجراءات حماية الصحة العامة يودي بحياة مليوني شخص تقريبا سنويا معظمهم من الاطفال.
وأبلغ سيم جي دوك رئيس الرابطة وهو من كوريا الجنوبية الاجتماع الذي عقد في مقر الرابطة الذي يأخذ شكل المرحاض وافتتح مؤخرا جنوب سول "من المؤسف ان مسألة التغوط لا تحظي بالاهتمام الذي يحظي به الطعام أو السكن."
وقال سيم وهو محامي يشتهر باسم "السيد مرحاض" ان نحو 2.6 مليار شخص في انحاء العالم لا يمكنهم الوصول الى مراحيض معدة بصورة جيدة مما يمكن أن يكون له عواقب مميتة.
وقال شيجيرو أومي المدير الاقليمي لمنظمة الصحة العالمية لشؤون منطقة غرب المحيط الهادي امام الاجتماع ان نحو 1.8 مليار يموتون سنويا من امراض تتعلق بالاسهال يلقى فيها باللوم بصورة أساسية على نقص اجراءات حماية الصحة العامة.
وأضاف ان معظم هذه الوفيات تحدث في اسيا و90 بالمئة منها من الاطفال تحت سن الخامسة.
وأعلنت الامم المتحدة عام 2008 "عام اجراءات حماية الصحة العامة" وتدعو الى تجديد الجهود لتحسين منشآت الصحة العامة وخاصة في الدول النامية.
ويهدف اجتماع سول الذي يجمع مسؤولين عن الصحة العامة من مختلف انحاء العالم ووكالات الامم المتحدة الى جمع مخصصات لمنشآت الصحة العامة في الدول النامية.
وقالت فانيسا توبين من صندوق الامم المتحدة لرعاية الطفولة (يونيسيف) " التمويل المطلوب ليس ضخما لكن المقابل هائل. الدعم السياسي مهم للغاية. مساندة هذه القضية أولوية قصوى."
وتقول الامم المتحدة ان انفاق 10 مليارات دولار سنويا يمكن ان يخفض الى النصف عدد الاشخاص الذين يفتقرون الى شبكة مراحيض اولية بحلول عام 2015.
من جاك كيم
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
اليابان تبتكر أحدث المراحيض الالكترونية
طوكيو (رويترز) - يوجد في كل بيت ولا يستغني عنه أحد.. تجارته رائجة وابتكرت اليابان أحدث طراز منه.. انه المرحاض الاليكتروني.
انتجت شركة توتو اليابانية أكبر صناع المراحيض الحديثة في العالم مرحاضا الكترونيا. قال هيروشي كوباياشي رئيس ابحاث المراحيض بالشركة "حققنا انجازا تردد فيه كثيرون. أدخلنا الالكترونيات الى الحمام."
وأحيانا تسمى هذه المراحيض عروش اليابان الكبرى وتنتج حاليا على احدث الطرز التكنولوجية بلوحة الكترونية لتوجيه فم الشطاف والتحكم في درجة حرارة وضغط الماء ونوع الرذاذ ومجفف ومطهر للهواء وتدفئة القاعدة في الشتاء البارد. ويمكن رفع الغطاء أو انزاله بالتحكم عن بعد.
وتهيمن شركة توتو التي يعمل فيها 1500 مهندس على السوق بنسبة 65 في المئة. واقرب منافس لها شركة اناكس ونصيبها 25 في المئة من السوق. ولكن بينما غزت العالم الغربي منتجات يابانية مثل سوني للالعاب الالكترونية وسيارات تويوتا كورولا ولعبة بوكيمان فان "عروش اليابان" لا تلقى رواجا كافيا.
ويرى خبراء في توتو ان السبب هو عراقة صناعة المراحيض في الولايات المتحدة وأوروبا التي يرجع تاريخها الى نحو 100 عام بالاضافة الى انها ارخص سعرا من المنتجات اليابانية. كما ان الغربيين غير مستعدين لدفع مئات ان لم يكن الاف الدولارات للجلوس على مرحاض الكتروني.
ولكن بعد تحقيق شيء من النجاح في الولايات المتحدة ببيع طرز عادية فان مراحيض توتو الالكترونية بدأت تلقى قبولا هناك حيث بلغت المبيعات أكثر من 1000 وحدة في الشهر هذا العام بالمقارنة مع 600 وحدة قبل عامين.
بيد أن تسويق المراحيض ليس سهلا وبناء قاعات عرض مكلف جدا. ويقول خبراء ان زيادة المبيعات في الولايات المتحدة من خمسة في المئة من اجمالي عمليات توتو الى عشرة في المئة سيستغرق خمس سنوات.
ويجادل محللون ان التغلب على الحواجز الثقافية في عالم المراحيض لا يستحق الجهد وانه الافضل لتوتو سحب وحداتها من الولايات المتحدة وأوروبا والتركيز على اسواق ايجابية في اسيا وخاصة الصين.
والصين سوق رائجة لتوتو حيث تصنع 1.1 مليون حوض ومرحاض سنويا. وتتوقع الشركة ازدهارا لمنتجاتها نتيجة لطفرة البناء في الصين استعدادا لاولمبياد 2008.
من ادوينا جيبز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
قمة المراحيض السابعة تنعقد في الهند تقرير: دهيرا سوجان ترجمة: عمر الكدي 03/11/2007 نيودلهي ـ تستضيف الهند هذا الأسبوع القمة العالمية السابعة الخاصة بالمراحيض، حيث يلتقي خبراء الصحة العامة من 40 بلدا في نيو دلهي لبحث كيفية توفير مراحيض صحية ونظيفة لكل شخص حول العالم بحلول عام 2025. يوجد حاليا 2.6 مليار إنسان حول العالم نصفهم في الهند والصين ليست لديهم مراحيض. عادة يتم تحذير السائحين الذين يصلون للمرة الأولى إلى الهند من أنهم قد يصدمون بمشاهدة الناس تتبرز في الشوارع، حيث تصرف الفضلات الآدمية من خلال قنوات مفتوحة. هذا هو الواقع اليومي في الأحياء الفقيرة في المدن، أو في الأرياف. كل صباح قبيل بزوغ الشمس يصطحب الرجال والأطفال صفيحة قديمة أو زجاجة مليئة بالمياه، ويبحثون عن أقرب مكان خال، سواء كان على الشواطئ أو في الحقول، أو على خطوط السكك الحديدية، أو حتى على قارعة الطريق مباشرة ليعصروا أحشائهم. وتمنع النساء من ذلك بسبب الحياء والمحرمات "تابوات" الثقافية، حيث عليهن الانتظار حتى حلول الظلام قبل أن يحصلن على فرصة لإفراغ ما بأحشائهن من فضلات.
أمراض غالبا ما تذكر الهند كواحدة من النمور الاقتصادية الآسيوية التي تحقق معدلات نمو عالية جدا سنوية، ولكن حتى الآن يستطيع 20 % فقط من الهنود الوصول إلى مراحيض جيدة ونظيفة. تقول منظمة الصحة العالمية أن 80 % من حالات أمراض الإسهال تسببها مياه الشرب الملوثة في غياب المرافق الصحية المناسبة. الواقع المؤسف للمرافق الصحية في الهند يتعارض بشكل مفارق وساخر مع أنها من بين الثقافات الأولى التي توصلت إلى فكرة المرحاض ذي المقعد. البقايا الأثرية لحضارة الهرابا حول وادي الاندوس التي تعود إلى 2500 سنة قبل الميلاد توضح أن مراحيض المقاعد كانت موجودة في كل بيت، متصلة بأحواض تصريف مسقوفة بالقرميد. وكانت تمثل شكلا جميلا من هندسة المرافق الصحية، ولكن التكنولوجيا تدهورت مع تدهور الحضارة التي أنتجتها. زيارة المراحيض العامة في الهند تجربة مؤلمة وخاصة لأولئك الذين لم يألفوا مثل هذه المراحيض. لماذا يحدث ذلك في بلد حيث أجرة العامل أرخص من ورق المراحيض؟ هل من المستحيل إيجاد ما يكفي من المستخدمين للحفاظ على المراحيض العامة في شروط صحية معقولة؟ لعل الإجابة على هذه التساؤلات تكمن في نظام الطوائف الهندوسي التراتبي المغلق.
نظام الطبقات المغلق
في الثقافة الهندية ينقسم المجتمع بشكل حاد بين عدة طبقات منذ أجيال بعيدة، حيث تحدد التقاليد الدينية والثقافية الصارمة ما هو مصرح به وما هو محرم لكل طبقة، بعض أنواع العمل لا يقوم بها إلا القابعون أسفل السلم الاجتماعي ومنها التعامل مع الفضلات البشرية لبقية القوم. حتى اليوم معظم الفضلات البشرية تنقل يدويا، وتملأ في سطل معدني أو بلاستيكي، ويحملها على رؤوسهم هؤلاء المعروفين بطبقة المنبوذين للتخلص منها. وأي شخص لا ينتمي لطبقة المنبوذين سينجو من هذه المهنة. وحتى وقت قريب كان هؤلاء المنبوذون الذين تمنع ملامستهم يتعرضون للضرب إذا لامس ظلهم ظل شخص آخر من طبقة أرفع. حاول المهاتما غاندي تغيير هذا النظام والعقلية الاستبعادية التي تلازمه. وأطلق على المنبوذين لقب " هاريجانس" أي أطفال الله، وطالب كل شخص كان يقيم معه في صومعة نسكه أن يأخذ دوره في تنظيف المراحيض، بما في ذلك غاندي نفسه وزوجته. وأوشكت تلك المبادرة أن تكلفه الطلاق وفي النهاية لم يكن لمبادرته أثر يذكر، واستمر التحريم "التابو" حتى يومنا هذا.
ضرورة
ولكن ثمة تزايد في الوعي بالنظافة، و ضرورة الحصول على مراحيض خاصة في الهند. حيث لا يمكنك الادعاء بالتحول إلى قوة عظمى بينما أغلبية السكان لا تزال لا تتمتع بهذا الحق الأساسي. بيندسوار باتاك هو مؤسس منظمة سولابا الدولية، وهي منظمة غير ربحية تعمل في مجال توفير المرافق الصحية العامة الحفاظ على نظافتها، والتي تكلف مستخدميها مبالغ صغيرة جدا، وهم عادة من الطبقات الدنيا التي تعيش في المدن الكبرى. تعتبر هذه المنظمة رائدة في تكنولوجيا تصريف النفايات وإعادة معالجتها، وخلال ال25 سنة الأخيرة زود مئات الآلاف من الناس مراحيض خاصة وعامة، تتميز بأنها مناسبة وصديقة للنظام البيئي. ولكن في الأرياف حيث يصل عدد السكان إلى مليار نسمة، فإن الوصول إلى هذا الهدف الصعب لا يزال دونه طريق طويل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
هشام
لا ادرى هل أنت مع أو ضد هذه العاطفة -النشاذ - المنطقية بفعل السنين الطويلة من الغربة و التحنيط لكن على كل الاحوال دعنى اقول ليك كلام يمكن أن تعبره خارم بارم
مذاق الطعام مختلف . شكل الوجوه متخلف . حرارة الشمس أسواق المدائن . الطقوس شتاءهم صيفهم مختلفان ولهم فى سنواتهم السنوات فصول ربيع
جمال الوطن ( السودان) يا عزيزى فى أعماق بعيدة جدا لا يمكن أن يعرفها من أغترب سنوات فى اسبوع واحد
والصبر مفتاح السر فى هذا الوطن الجميل . الجميل طبعا بحسب ظنى فى الجمال
ازعجتك ؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: هشام هباني)
|
لك السلام ايها الجميل.. عشت فى الهند سنين عددا... ذكرتنى كيف يرتاح الهنود فى الشارع.. عندما يفصل العامل الهندى من عمله باحدى السفارات يذهب ويؤجر اعدادا كبيرة من المتبطلين من الهاريجانز (المنبوذين) ليعسكروا خارج السفارة محتجين على فصل زميلهم من العمل ويقيمون معسكرا احتجاجيا ضخما ويتعاملون مع الشارع امام السفارة بارتياح فى قضاء حوائجهم لايام كثيرة... اضطرت بعض السفارات للرضوخ واعادة المفصولين للعمل... يسمونها "ساتياقارا" اى الاعتصام قى الهند... فى الخرطوم عندما يجد الانسان نفسه فى زنقة لا ادرى كيف يتصرف.. لك الحب..
نورالدين منان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فرحت حين وصلت وغادرت الوطن وفرحت حين وصلت المنفى! (Re: Mannan)
|
حبيبنا الغالي السفير منان
والله ليك وحشة شديدة بعد ما عرفنا انو التلفون اتغير عندكم!
Quote: يسمونها "ساتياقارا" اى الاعتصام قى الهند... فى الخرطوم عندما يجد الانسان نفسه فى زنقة لا ادرى كيف يتصرف..
|
انت عارف انو الهنود جعانين جدا ونحن ناس شبعانين عشان كده الواحد عندنا من العينات ( الهرارة) دي اساوي مية هندي والله لو فكرنا نعمل اعتصامات بالشكل ده... خايف ما نلقي في الخرطوم لا معارضة لا حكومة ولا امم متحدة!!
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|