|
Re: لن تشفع لهم كتاباتهم وهتافاتهم الا بالخروج من هذا الماخور!! (Re: هشام هباني)
|
صديقـي المناضل النبيل هشـام ..
حبي وتقديري ..
Quote: لن تشفع لتيجاني عبد القادر او عثمان ميرغني او الافندي او الطيب زين العابدين او حسن مكي |
الحمد لله الذي جعلك ممن لا يخدعهم سراب الأحرف ووهم الكلمات ..
وكمـان لا تنسـى الاضافة المهمة للأخ وليـد ..
فقد اضاف لك : الكوز الطـاهـر سـاتي ..
كما لا ننسى :
الهندي عزالدين ، حسن سـاتي ، آمال عباس ، أبو العزائم وكبيرهم الذي علمهم الدجل والشعوذة عروة ..
واصل عزيزي فالقائمة طويلة للاسف ..
مـع الحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن تشفع لهم كتاباتهم وهتافاتهم الا بالخروج من هذا الماخور!! (Re: حسين يوسف احمد)
|
الاعزاء واصل, وليد وحسين
نعم لازلنا شعبا طيبا حد السذاجة ونحن لا نعرف الزود عن حقوقنا ورد الاعتبار لكرامتنا وشرفنا بعد ان مرغه هؤلاء الاوغاد المجرمون من معدومي الاخلاق والضمير....فهل يكفينا مجرد اقوال ممن كانواجزءا من هذا القبح واركانه.... وقد ابوا الي رشدهم علي كبر وخرف..يحملون مواقف باهتة لتبرئة ذممهم الملوثة بصمتهم حيال مظالم وجرائم ومفاسد اهلهم وملتهم.. فمواقفهم هي مجرد اقوال غير مشفوعة باعتذارات وطلبات للسماح والمغفرة من قبل المغبونين والمظاليم وهم شعب السودان التعيس وايضاغير مقرونة بالافعال والادانات المادية بالارقام والاسماء والتواريخ لاهلهم وهم يتبراون منهم بالجد لتعطي الاقوال مصداقيتها! ففي القانون..هنالك قاعدة الحق العام..حتى لو سرق شخص دجاجة من اخر وحتى لو تنازل هذا الاخرعن حقه في المطالبة باستعادة دجاجته,,,يظل هنالك الحق العام محفوظا ولا بد للسارق ان ينال جزاءه وفق القانون مهما تنازل صاحب الحق عن حقه ...فما بالكم فيمن سرق وطنابحاله ثمانية عشر عاماواذاق اهله القتل والتعذيب والتشريد ونهب اموالهم وهتك اعراضهم..وتضامن معه جهرا وسرا في كل تلكم الشنائع والفظائع نفر من اولئك الايبين اليوم الي ضمائرهم بعد كبر وخرف....وقد صموا طيلة تلكم الحقبة الكالحةاذانهم واغمضوا اعينهم عن كل جرائم اخوتهم في ( الاسلام) فهل يا ترى سنسامحهم لمجرد اقوال باهتة لا ترقي لمستوي الاعتذار وهل سيسقط الحق العام هنا وبيننا وبينهم شلالات من الدماء والغبائن والضغائن.... وهم لم يعلنوا حتى اليوم مفارقتهم النهائية لملتهم والتبرؤ منها ومن جرائمها...بل فقط اكتفوا بتسجيل نقد خجول في اطار ذات الماخور وهو لا يعدو كونه هترا وسبابا في داخل الماخور بين اهله.... ولن تشفع لهؤلاء هذه المواقف الباهتة الا اعلانهم الحرب علي الماخور وهدمه علي قاطنيه حتى لو يكلفهم ذلك ارواحهم مثلما دفع شرفاء شهداء ارواحهم فداء هذا الشعب العظيم واستشهدوا تحت اعين هؤلاء الايبين من غير ان يستنكر هؤلاء الايبون علي اهلهم تلكم الجرائم البشعة !! فالموقف الوحيد الذي يعطي اقوالهم صدقية الان هو الشروع الفوري لقتال اهلهم الفاسدين والظالمين لرد المظالم لاهلها ورد الارواح للشهداء ورد الشرف للمغتصبين والمغتصبات ورد المسروقات لاهلها... واستعدادهم الان لتقديم انفسهم لمحاكمات علنية ليطهروا ذممهم وضمائرهم امام الشعب وامام الله يوم الحشر العظيم!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن تشفع لهم كتاباتهم وهتافاتهم الا بالخروج من هذا الماخور!! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
هباني لو كنا اتبعنا هذا المنهج حيال الذين طبلوا وهتفوا لمايو وعلي راسهم قيادات الحزب الشيوعي لما وصلنا الي اللانقاذ فسبق ان خدع البعض بزعم الشيوعين انهم اصحاب النضال الطويل ضد مايو ولكن تبقي الحقيقة الثابتة ان مايو تثبتت وقامت علي يد الشيوعين وهم التنظيم الوحيد الذي ساند مايو في مهدها حتي شبت عن الطوق ومن ثم انقلبت علي الشيوعين واتفق معك في اننا لن نسي كل من ساهم في تقويض الديموقراطية وساعد وطبل لقاتلي الشعوب كســــــــــــــــــرة يا ابو علي مايو اشتراكية قائدنا ويا فارسنا مايو نضال الشعب والخ الخ
| |
|
|
|
|
|
|
Re: لن تشفع لهم كتاباتهم وهتافاتهم الا بالخروج من هذا الماخور!! (Re: وليد محمد المبارك)
|
أحمد مطر >> عملاء ...!
عملاء ...!
الملايين على الجوع تنام ،
وعلى الخوف تنام ،
وعلى الصمت تنام ،
والملايين التي تصرف من جيب النيام ،
تتهاوى فوقهم سيل بنادق ،
ومشانق ،
وقرارات اتهام ،
كلما نادوا بتقطيع ذراعي كل سارق ،
وبتوفير الطعام ؛
عرضنا يهـتـك فوق الطرقات ،
وحماة العرض أولاد حرام ،
نهضوا بعد السبات ،
يـبـسطون البسط الحمراء من فيض دمانا ،
تحت أقدام السلام ،
أرضنا تصغر عاما بعد عام ،
وحماة الأرض أبناء السماء ،
عملاء ،
لا بهم زلزلة الأرض ولا في وجههم قطرة ماء ،
كلما ضاقت الأرض، أفادونا بتوسيع الكلام ،
حول جدوى القرفصاء ،
وأبادوا بعضنا من أجل تخفيف الزحام ،
آه لو يجدي الكلام ،
آه لو يجدي الكلام ،
آه لو يجدي الكلام ،
هذه الأمة ماتت والسلام
| |
|
|
|
|
|
������� ��������� � ������ �������� �� ������� ������ ������� �� ������
�������
�� ���� �������� ����� ������ ����� ������ �� ������� ��� ���� �� ���� ���� ��� ������
|
� Copyright 2001-02
Sudanese
Online All rights
reserved.
|
|