مبروك تراجى، محمد سليمان ، شبقبق، ومن لف لفهم ، فقد أثمر نضالكم فى اللآماب والكلاكلات

Quote: الخالة العزيزة دوما اقتسبت من مداخلتك اعلاه لانه تعبر حقيقي عما ساكتبه رغم انه حاطلع ليك بره الموضوع شوية انتشرت في الفترة الفاتت في منطقة اللاماب والكلالكلة القبة ، حوادث ضرب السيدات في الشوارع من قبل بعض ابناء الغرب احدى هاتين الحادثتين حصلت لقريبتنا التي تسكن في منطقة اللاماب وهي سيدة في الستينات من عمرها خرجب لصلاة الفجر في الجامع القريب من منزلهم لتتعرض للضرب من احد ابناء الغرب الذي تهجم عليها بدون سبب ولا وجه حتى كادت ان تفقد بصرها !! وتكررت نفس الحاثة لسيدة اخرى في منطقة الكلاكلة بعد ان اوسعوها ضربا فظيعابرضو بدون سبب بس حبيت احكي القصة دي عشان اعرف احنا ماشين لوين ؟؟؟ ولكي الود

Quote: اصلوا الغدر جارى فى دمهم

(عدل بواسطة mohmed khalail on 10-07-2007, 10:57 PM)

Quote: إنت عارف يا ترهاقا .... ده أرخص أسلوب في لوي عنق الحقيقة .... كونك تقطع و تلصق كلام مبيتور و من غير سيلق هو أقل شئ يوصف بعدم الأمانة .... مثل : لا تقربوا الصلاة ... لندع الحكم للقراء .... فهم لهم من الفطنة ما يغنيهم عن شرحك الملتوي هذا ... و لهم عقول تميز ... القصة الكاملة هنا في هذا الرابط : المناضله تراجي والخياروالفقوس

Quote: ما تمارسه أنت هنما لا يعدو أن تكون مزايدات رخيصة .... و تريد أن تخلط الاوراق ....

Quote: رمضان خشا ليك فى العضم باين

Quote: كونك تقطع و تلصق كلام مبيتور و من غير سيلق هو أقل شئ يوصف بعدم الأمانة ....

Quote: لأخ سيف أرجو أن يكون خطابك هذا للذين يدينون الشمال كله بجريرة حكام الإنقاذ ، لابد من رد فعل

Quote: الحبيب ترهاقا فهمت ما تعني فشكرا للتوضيح.. وشكرا ايضا للتعديل في البوست. اما تباين وجهات النظر بينك وبين تراجي ومحمد سليمان فهذا دليل عافية لهذا المنبر الحر .فاليقل الجميع ما يريدون بدون ان يفسد ذلك للود قضية. خالص التقدير

Quote: تجدنى ضد اى تصنيف اثنى للاحداث الفردية التى تحدث على هامش احداثنا اليومية فى مجتمعنا السودانى، فيجب ان ننظر لهذه الحادثة كنظرة فردية،

Quote: مش يمكن فعلا ديل ابناء اخت الوالده حواء محمد عيسي مثلا؟؟؟ ومش ممكن يكونوا النسوان ديل ياهم الربوا الامنجيه القلع خالتهم الفي مقلم و الدتهم؟؟؟

Quote: ?????????? !!!!!!!!!!! ساعود

Quote: تجدنى دومآ ضد كل هذه التصنيفات العرقية فهى مرفوضة بالنسبة لى فيجب علينا ان ننظر لتلك الاحداث فى صياغها الاجتماعى والفردى وليس صياغها الاثنى والقبلى.