الموسيقار عثمان النو يورط نفسه مع محمود عبد العزيز في ألبوم (مرت الأيام) !!!

Quote: واليك رواية اخري:قيل ان رهط من اساتذة الكلية الحاليين ،كانو خلفه وهويقودهم-ليس في الاوركسترا بالطبع-باتجاه القصر الجمهوري .سيدي: هولاء الكوريون يصنعون الخمر بكميات تجارية وجميع طلاب المعهد لايغمض لهم جفن بدونه، ولا تستقر نوته بدونه، انهم شبابنا، شباب المستقبل ، ادركهم ياسيدي ، ادرك فاه لقد انفتح فوه ، وانسكب الماء من فيها ، ادركنا سيدي استاصل هذا الورم ...اخذته الحماسة ففعل فالامر فيه خمر .ولسوء حظ القائد ولسوء حظ المعهد بالضعف علي ذلك ، عينوا قائداآخر لايشرب الخمر، وطرد صانعي الكبائر شر طردة، وبقي صانعي الصغائر.......هذا من جهة[/CODEكلمة قيل عزيزي عثمان لايعتد بها لا في القانون ولا في المجتمع السوي ان الذين (طفشو الكوريين) مصابون بعمي البصيرة[CODE]ولا يصح القول اعلاه اذا تم التعامل مع المنجز العالمي كنظرية ايضا، فلابد من نظرية في الاصالة تدخل في حوار مع نظرية في اصالة اخري.وبرأي هذا مايغذي الحضارة العالمية ويمدها بالطاقة......ولهذا مقام اخر نحن جزء اصيل من تراث الحضارة الانسانية ونغرف وننهل منها ولانعيد انتاج ماتم انتاجه بالفعل وبغير قراءة ماتم انتاجه بشان المقامات الخماسية والسداسية والرباعية والثلاثية ومنتوجاتها فاننا انما سنكون قادة لساقية جحا واتذكر الحديث المتبادل بين د سميه الخولي واحد المبعوثين السودانيين من المعهد حينها وهو عازف لالة الفلوت تصادم مع استاذه بعنف بعد ان اختلفا وكان المبعوث السوداني يعتقد بعدم اهمة التكنيك ونظريته مقارنة باهمية الصوت نفسه معتقد بان اهمية الصوت منفصلة عن التكنيك العزفي لتلك الالة مستهينا بالمنتوج الظاهر لتراث الحضارة الانسانية فالتقت به د سميحه وسألته قائلة هل اضطلعت لي كل الكتب الخاصة بتكنيك الفلوت فاجاب بلا وقالت له اذن فعليك بالاضطلاع اولا فن لم تجد ماتريد فيمكنك كتابة نظرية جديده خالص مودتي واحترامي ياعثمان

متابعكم