|
Re: رؤية حركة العدل والمساواة السودانية لتحقيق السلام في دارفور (Re: haroon asram)
|
البعد الاقليمى والدولى قد يحدد مساحة المناورة للحركات المسلحة ( حتى الاحزاب الحاكمة لم تنفك من هذين البعدين) والكل يعلم أين وقف د. خليل ابراهيم وعبد الواحد أيام التمكين وحتى مفاصلة الرابع من رمضان .. والكل يعلم أين يقف دكتور شريف حرير والذى تشير المؤشرات الى دوره المرتقب فى ترتيب البيت الدارفورى وفق رؤية ثاقبة بعد القبول الغير مشروط للقوات الدولية من قبل الحكومة. عليه يخطئ من يقلل من شأن القائد سلفا كير وطاقمه فى لجنة السلام والذى يضم شخصيات بحجم الأسقف كلمنت جاندا والقائد ادوارد لينو ، فتوازن الضعف عجل باتفاقية السلام الشامل لحرب دامت أكثر من عشرين عام و التاريخ قد يعيد نفسه أحيانا ولكن الفرصة لوقف معناة دارفور قد لا تعود.
|
|
|
|
|
|