|
|
 وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم???????
|
عن الجزيرة .نت 12/6/2007
( وافقت الحكومة السودانية على نشر قوة دولية مشتركة لحفظ السلام في إقليم دارفور تتألف من جنود تابعين للأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي, كما قبلت الخرطوم صلاحيات تلك القوة وهيكلها.
وقال مفوض السلم والأمن في الاتحاد الأفريقي سعيد جنيت إن الاتفاق مع السودان ينص على نشر قوة يتراوح عددها بين 17 و19 ألف جندي, تكون مهمتهم حفظ السلام في الإقليم الواقع غربي السودان.
وجاءت موافقة الخرطوم على هذه الصيغة بعد يومين من الاجتماعات بين مسؤولين سودانيين وآخرين من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا. وقد حصل السودان على إيضاحات من المسؤولين الدوليين ومسؤولي الاتحاد الأفريقي بشأن التفاصيل الخاصة بمكونات القوة ومهامها.
ورغم أن جنيت لم يكشف تلك التفاصيل, فإنه قال إن الاتفاق يدعو أيضا إلى وقف شامل وفوري لإطلاق النار وإلى عملية سياسية تشمل الجميع في دارفور, وناشد مجلس الأمن الدولي إجازة نشر القوة المختلطة دون إبطاء.
قوات الاتحاد الأفريقي لوحدها تفتقر للدعم المادي واللوجستي (الفرنسية-أرشيف)
وأضاف أن السودان أثار مسألة وضع إستراتيجية لانسحاب القوات الدولية, مشيرا إلى أن جميع الأطراف وافقوا على خضوع العملية لمراجعة دورية، ولم يحدد المدة الفاصلة بين المراجعات.
وأوضح أن غالبية جنود القوة سيكونون أفارقة. وقال إن القوة المشتركة ستنتشر في غضون عدة أشهر بعد حصولها على الضوء الأخضر من مجلس الأمن.
وترأس الاجتماع جنيت مع مدير أفريقيا في قسم عمليات حفظ السلام في الأمم المتحدة دميتري تيتوف. ورأس الوفد السوداني وكيل وزارة الخارجية مطرف صديق.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن صديق قوله إن موقف السودان لم يتغير ووافق على مبدأ القوة المشتركة منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي, واليوم تمت المصادقة عليها بعد أن حصل السودان على التصريحات والتوضيحات اللازمة. أما تيتوف فقد حذر من أن عملية حفظ السلام لن تنهي أزمة دارفور ولن تكون مجدية دون حوار سياسي جاد.
وفي أول رد فعل له على موافقة الخرطوم، رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بقبول السودان تشكيل القوة المشتركة, وشدد على أهمية الاتفاق على وقف فوري لإطلاق النار في دارفور.
وقالت ميشال مونتا المتحدثة باسم بان في بيان إن "الأمين العام مسرور لتوصل المشاورات التي أجرتها الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي اليوم مع الحكومة السودانية إلى نتائج إيجابية حول القوة المشتركة, ويتلهف إلى سرعة تطبيق هذه الخطة المكونة من ثلاث مراحل لحفظ السلام في دارفور". ) .......أنتهي الخبر
ونأتي للاهم
...رفع البعض عقائرهم برفض التدخل العسكري الامم في السودان ورفض
التبعية والعمالة وتدنيس التراب الوطني وأنتهاك السيادة الوطنية
تري ماهو موقف البعض الان??? هل سيجروء علي معارضة الانقاذ وأدانة هذا
الركوع ? أم هل سيعمل فيها نائم? أم أن الحرص علي السيادةورفض التدخل شعار يصحو مع رفض الانقاذ وينام مع رفضها?????
0000أحترم من يرفض التدخل أنطلاقا من موقف مبدئي لايقترن أو يتزاوج
مع مواقف الانقاذ......ولكني أحتقر من يرهن ضميره وقلمه للانقاذ بحيث
يدور حيث تدور بوصلة الانقاذ ......
وافقت الانقاذ علي الحزمة الاولي فصمت البعض وأردفتهابالحزمة الثانية
فواصلوا االصمت وهي اليوم تبصم علي مجمل الخطة .....علي "هولاء"
أدانة موافقة الانقاذوالاستمرار في رفض التدخل أو أدانة أنفسهم في مجارةالانقاذ سابقا (في رفض التدخل) والتأمين
علي التدخل الدولي......
لامجال للصمت.......
(عدل بواسطة kamalabas on 06-13-2007, 00:17 AM)
(عدل بواسطة kamalabas on 06-13-2007, 00:22 AM)
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
البشير يجدد رفض بلاده نشر قوات دولية في دارفور
السبت 17 من جمادى الأولى 1428هـ 2-6-2007م الساعة 05:30 م مكة المكرمة 02:30 م جرينتش
مفكرة الإسلام: شدد الرئيس السوداني عمر البشير على موقف بلاده الرافض لنشر أية قوات دولية في إقليم دارفور السوداني، مؤكدًا على قدرة قواته على حفظ الأمن والاستقرار في الإقليم.
وذكر المركز السوداني للخدمات الصحفية أن تصريحات البشير جاءت لدى مخاطبته أمس الأول بكلية القادة والأركان بأم درمان خلال حفل تخريج الدورة رقم 3 لقادة وأركان القوات المشتركة.
كما صرح البشير بأن لن يتراجع عن قراراته الخاصة برفض دخول قوات أممية لدارفور مهما كانت النتائج ولن نسمح بانتهاك سيادة البلاد.
وأشار إلى أنه من الواجب على المجتمع الدولي القيام بدوره في دعم قوات الاتحاد الإفريقي في حفظ الأمن والسلام في دارفور وأشاد بالدفعات المتخرجة من كلية القادة والأركان وقال إنها تأتي في إطار جمع الصف الوطني والمساهمة في تطوير القوات المسلحة والمجالات الأخرى.
يذكر أن الخرطوم تعتبر نشر قوات أممية دولية في إقليم دارفور شكلاً جديدًا من أشكال الاستعمار، معتبرة أنه من الأجدر مساعدة القوات الإفريقية والعمل على مساعدة الخرطوم في إحداث التنمية الشاملة في الإقليم للقضاء على الاضطراب وعدم الاستقرار في الإقليم.
كما قللت الحكومة السودانية من شأن العقوبات الاقتصادية التي تفرضها أمريكا على الخرطوم على خلفية أزمة دارفور.
الاخ
كمال
كل خطابات البشير الارتجالية بخصوص القوات الدولية موجودة في الارشيف - فنحن منتظرين تبريرات عصابة الخرطوم بشان التطورات الاخيرة 0
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
رفع البعض عقائرهم برفض التدخل العسكري الامم في السودان ورفض
التبعية والعمالة وتدنيس التراب الوطني وأنتهاك السيادة الوطنية
تري ماهو موقف البعض الان??? هل سيجروء علي معارضة الانقاذ وأدانة هذا
الركوع ? أم هل سيعمل فيها نائم? أم أن الحرص علي السيادةورفض التدخل شعار يصحو مع رفض الانقاذ وينام مع رفضها?????
0000أحترم من يرفض التدخل أنطلاقا من موقف مبدئي لايقترن أو يتزاوج
مع مواقف الانقاذ......ولكني أحتقر من يرهن ضميره وقلمه للانقاذ بحيث
تدور حيث دارت بوصلة الانقاذ ......
وافقت الانقاذ علي الحزمة الاولي فصمت البعض وأردفتهابالحزمة الثانية
فواصلوا االصمت وهي اليوم تبصم علي مجمل الخطة .....علي "هولاء"
أدانة موافقة الانقاذوالاستمرار في رفض التدخل أو أدانة أنفسهم في مجارةالانقاذ سابقا (في رفض التدخل) والتأمين
علي التدخل الدولي......
لامجال للصمت.......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
YOU ARE Article Sudan says accepts hybrid force for Darfur
12 Jun 2007 20:39:32 GMT
Source: Reuters
Alert Me | Printable view | Email this article | RSS - Text [+]
Background
Darfur conflict
Sudan conflicts
More (Edits)
By Tsegaye Tadesse
ADDIS ABABA, June 12 (Reuters) - Sudan agreed on Tuesday to a combined United Nations and African Union peacekeeping force of more than 20,000 troops and police to be deployed in its troubled Darfur region after months of intense diplomacy.
AU Peace and Security Commissioner Said Djinnit said Khartoum agreed to a hybrid, compromise force of between 17,000 and 19,000 troops and an additional 3,700 police.
"The government of Sudan accepted the joint proposal on the hybrid operation," Djinnit said, reading a statement after two days of meetings in Ethiopia's capital Addis Ababa.
But U.S. officials appeared to cast doubt on the deal being secure. Several agreements in the Darfur conflict have failed to come to fruition.
The deal follows months of talks, threats and negotiations to persuade Khartoum to accept an effective peacekeeping force in remote Darfur which has been beset by four years of violence.
The Darfur problem dates back to early 2003 when non-Arab rebels took up arms, accusing the government of not heeding their plight in the remote, arid region. Khartoum mobilised Arab militia, known locally as Janjaweed, to quell the revolt.
International experts estimate 200,000 people have died and 2.5 million have been expelled from their homes. Sudan says 9,000 people have died.
An African Union mission was sent to the region but struggled to be effective and Khartoum had rejected a Security Council resolution authorising a U.N. force to take over from the AU team, calling it an attempt to colonise Sudan.
Sudanese President Omar Hassan al-Bashir last year swore he would resign and lead the resistance to any U.N. troops entering Muslim Darfur.
On Tuesday, Djinnit appealed to the U.N. Security Council to authorise the deployment of the hybrid force without delay. The AU and Sudan now expect the world body to approve full funding.
The existing African Union peace mission in Darfur relies on the whim of donor nations for funds, a system AU officials blame for problems paying salaries and demoralising its 7,000 or so troops and police.
MIXED SIGNALS
But mixed signals over the command and control of the force may worry the Security Council ahead of a funding vote.
"Command and control structures should be under the AU with the support of the United Nations," the head of Sudan's delegation in Addis Ababa, Mutrif Siddig, told Reuters.
But last week a U.N. peacekeeping official said the AU should have operational control, and the United Nations overall authority.
Djinnit said Sudan had also raised the issue of an "exit strategy" for the peacekeepers, and all parties agreed the operation would be periodically reviewed.
Sudan's Siddig confirmed the government had agreed to both options proposed by the AU and United Nations: either 17,605 troops with rapid-reaction units or 19,555 troops without the rapid response. At least 3,700 police would also deploy.
"The government and all the parties are open to both alternatives," Siddig told Reuters from Addis Ababa. "We do not have any problem with troop numbers."
AFRICAN TROOPS
Djinnit and Siddig said the majority of the troops would be African.
"If there are not enough contributions from Africa, then troops can be brought in from elsewhere," Siddig said.
But U.S. Ambassador to the United Nations Zalmay Khalilzad, casting new doubts on the deal, said it was still unclear whether Sudan had definitely agreed to non-African troops.
"If it (Sudan's acceptance) is conditional, as we hear, that there will be only African troops involved and no non-Africans, that would be putting a condition on the acceptance -- and that would be unacceptable," Khalilzad said in New York.
U.N. sanctions would still be on the table if it appeared later that Sudan's acceptance was conditional, he said.
In Washington, U.S. State Department spokesman Sean McCormack said the force would not be effective if "the fine print" in the accord meant it was limited to African troops.
In this case, it would be difficult to get enough troops to go to Darfur because "the assets simply aren't there," he told reporters.
"So, to say that the force would be limited to African troops is, in effect, to say that you are not agreeing to the full 17,000 to 19,000 troops, which everybody ... believes is what you need in order to perform the mission." (Additional reporting by Simon Apiku and Opheera McDoom in Khartoum and Evelyn Leopold in New York)
......
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: الشرق الاوسط تورد التفاصيل...... (Re: kamalabas)
|
السودان يعلن قبول نشر 19 ألفا من قوات الأمم المتحدة والأفارقة في دارفور
في رسالة إلى بان كي مون: الرئيس السوداني يتعهد بتحقيق السلام .. ونزع سلاح الجنجويد
لندن: عيدروس عبد العزيز ومصطفى سري
بعد شهور بين الممانعة والرفض، أكد السودان أمس قبوله نشر قوة مختلطة لحفظ السلام من جنود الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في منطقة دارفور تتراوح بين 17 و19 الفا، وعلى تفويض تلك القوة وهيكلها، مشيرا الى قبول شروطه في هذا الصدد خلال اجتماع ثلاثي ضم وفود كل من السودان والاتحاد الافريقي والامم المتحدة في العاصمة الاثيوبية اديس ابابا أمس.
وقال الناطق باسم الحكومة السودانية في اتصال مع «الشرق الاوسط» ان «الكرة الان في ملعب الامم المتحدة لوضع الترتيبات المالية، وجدول زمني لإرسال القوات»، مشيرا الى ان السودان «أوفى بعهوده ومفتوح الان للتعاون من القوة الاممية». وقال علي الصادق «ان الخطوة التالية ان يقوم الامين العام للامم المتحدة باعلان الاتفاق في مجلس الأمن (اليوم) ويفتح الباب امام تدفق التمويل الذي هو عصب العملية كلها»، واضاف «بموجبه ستحدد الدول الافريقية عديد قواتها المشاركة في القوة». وقال ان الاجتماعات كانت ناجحة وتم فيها قبول كل الشروط السودانية حول «استراتيجية الانسحاب». وقال الصادق ان قيادة القوة الجديدة اوكلت الى الاتحاد الافريقي تحت امرة جنرال نيجيري، وهو احد شروط السودان.
ونفى المتحدث السوداني ان يكون السودان قد تحول «180 درجة» من الرفض الكامل لدخول أي قوة اجنبية تحت لواء الامم المتحدة الى القبول، قائلا ان «السودان لم يرفض.. ولكن كانت لديه تحفظات»، وان «الولايات المتحدة ودول غربية هي التي كانت تدفع في اتجاه سلبي».
وأكد الاتحاد الافريقي من جانبه ايضا ان السودان وافق على نشر القوة المختلطة. وقال سعيد جنيت مفوض السلم والامن بالاتحاد الافريقي وهو يتلو بيانا أعقب يومين من الاجتماعات في العاصمة الاثيوبية أديس أبابا ان «الخرطوم وافقت على نشر القوة .. بعد الحصول على ايضاحات» من مسؤولي الامم المتحدة والاتحاد الافريقي.
وأضاف «قبلت حكومة السودان الاقتراح المشترك بشأن العملية المختلطة .. تم التوصل أيضا الى اتفاق على توصيات محددة بشأن تفويض العملية وهيكلها والتفاصيل الخاصة بمكوناتها ومهامها المختلفة». وقال جنيت ان السودان أثار مسألة وضع «استراتيجية لانسحاب» قوات حفظ السلام وان كل الاطراف وافقت على خضوع العملية للمراجعة بشكل دوري. ولم يحدد المدة الفاصلة بين المراجعة والتي تليها. وقال وكيل الخارجية السودانية إن توضيحات الحكومة تم إدراجها في الاتفاق. في ذات السياق قال نائب رئيس بعثة السودان لدى الاتحاد الأفريقي أكوى بونا ملوال لـ«الشرق الاوسط» ان تعديلات أجريت على المقترحات التى تقدمت بها الامم المتحدة والاتحاد الأفريقي، بشأن اخضاع القوات لسيادة الدولة، وقضية خروج القوات، ومراجعة الموقف والاوضاع على الارض من حين لآخر. وكشف ان اجتماعا سيعقد اليوم بمجلس الامن لمناقشة ما تم الاتفاق عليه. وقالت ميشال مونتا المتحدثة باسم بان في بيان ان «الامين العام مسرور لتوصل المشاورات التي اجرتها أمس الامم المتحدة والاتحاد الافريقي مع الحكومة السودانية (في اديس ابابا) الى نتائج ايجابية حول القوة المشتركة ويتلهف على سرعة تطبيق هذه الخطة المكونة من ثلاث مراحل لحفظ السلام في دارفور».
وقال مون، انه تسلم رسالة من الرئيس السوداني عمر البشير يعلن فيها موافقته على نشر القوات المختلطة في دارفور. وأشار كي مون الى ان رسالة البشير بتاريخ الرابع من يونيو الجاري حملت قبول الحكومة السودانية (بوضوح ودون لبس) على خطة نشر القوات في دارفور، موضحا ان التفاصيل سيتم حسمها لاحقا. الا ان وكالة انباء الاسوشيتد برس قالت انها تحصلت على نسخة من الرسالة وان الحكومة السودانية (لم توافق بصورة صريحة) على خطة القوات المختلطة. مشيرة الى ان الرئيس البشير طالب بان تكون القوات افريقية بينما ترى الامم المتحدة والاتحاد الافريقي ان يتم الاستعانة بقوات من خارج افريقيا في حالة الضرورة.
وفي نص للرسالة ذاتها نشرته رويترز، تعهد البشير أن يبذل كل ما في وسعه لنزع سلاح ميليشيات الجنجويد والسعي باتجاه ابرام هدنة في منطقة دارفور المضطربة، لكنه قال ان جماعات المتمردين عقبة في طريق السلام. وكان البشير يرد على رسالة بعث بها الامين العام للامم المتحدة في 24 من مايو (أيار) يقول فيها انه يتوقع من الخرطوم وجماعات التمرد أن تعلن هدنة وأن تنزع حكومة السودان أسلحة ميليشيات الجنجويد المتهمة بارتكاب أعمال اغتصاب ونهب وقتل.
وعن وقف اطلاق النار قال البشير في رسالته التي تحمل تاريخ الرابع من يونيو (حزيران) ان حكومته أعلنت في وقت سابق هدنة لكنها لم توقف الهجمات من جانب جماعات المتمردين التي لم توقع على اتفاق سلام فاشل عمره عام. وقال الرئيس في رسالته ان السودان مع ذلك مستعد للالتزام بوقف فوري لاطلاق النار ضمن حزمة شاملة تتولى الامم المتحدة والاتحاد الافريقي تنسيقها على أسس كفيلة بانعاش عملية السلام. وفي ما يتعلق بالجنجويد قال ان الخرطوم ملتزمة بنزع سلاح «كل الميليشيات في دارفور» لكن هذه العملية لم تؤت ثمارها حتى الان ولم يتم تنسيقها مع هدنة فعالة واتفاق سلام له مقومات البقاء.
نقلا عن صحيفة الشرق الاوسط
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
شكرا عبد الغني بريش
Quote: الاخ
كمال
كل خطابات البشير الارتجالية بخصوص القوات الدولية موجودة في الارشيف - فنحن منتظرين تبريرات عصابة الخرطوم بشان التطورات الاخيرة 0 |
...... فعلا أنها موثقة وموجودة,,,,,ولكن لانستغرب الالتواء والانتهازيه من
الكيزان فهذا هو ديدنهم.....الغريب أن يجاري البعض هنا وفي هذاالمنبر
الكيزان في رفض القوات الدولية ثم يخيم الصمت حينما تقبل الانقاذ
ألي متي يظل البعض أمعة وذنب للكيزان الي متي تباع الضمائر في سوق النخاسة الكيزاني??????
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
الأخ كمال عباس تحياتي
نحن قومُ أدمنّا السكون فعندما قال المؤتمر الوطني نرفض القوات الأممية قلنا نرفض وعندما وافق تجدنا موافقين دونما مساءلة لماذا وكيف ذلك ؟؟؟ ومن المسئول عن إطالة أمد المعاناة الإنسانية علي الأرض وبالتالي معاناتنا نحن أهل السودان ومواجهه المجتمع الدولي عبر مماجكات طال أمدها كذلك ثم نوافق أخيراً علي إجراء كان يمكن أن يكوت بذات الصيغة منذ وقت بعيد.
بحيراوي
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: وليد محمد المبارك)
|
تحياتي أخ كمال عباس
فقط الجمعة الفائتة 8/6/2007م وفي خطبة الجمعة ذكر الشيخ عبد الجليل النزير الكاروري، ما كان يكرره الرئيس، أن البشير قد اختار أن يكون مجاهدا في إقليم دار فور على أن يكون رئيسا لبلاد بها قوات أممية في أحد أقاليمها.
ونحن في انتظار الرئيس المجاهد ليخلفه الرئيس العالم كما قصة النميري المجاهد والترابي العالم ونسأل الله أن يعيد التاريخ نفسه.
| Quote: ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن صديق قوله إن موقف السودان لم يتغير ووافق علىمبدأ القوة المشتركة منذ نوفمبر/تشرين الثاني الماضي, واليوم تمت المصادقة عليهابعد أن حصل السودان على التصريحات والتوضيحات اللازمة. |
وسيخاطبون العوام ويوهمونهم بأنهم قد انتصروا.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
شكرا مرة أخري ياوليد مبارك:
Quote: الاخ كمال
بل الانقاض فرطت واثبتت انها عميلة
و هي حكومة عميلة منذ البداية |
موقفك واضح وصريح ...تعائن في الفيل وتطعن في قلبه .....وضوح بلاالتواء
أو تعميم ........موقف واضح في زمن الصمت المتواطئ
وكما قلت في بوست أخر
.Quote: ...القلب النابض وضيوفها
نحن لا نحجر علي الناس أرأئهم ولا نمارس وصاية علي أحد ........
من يقبل التدخل الاممي- وفق مقررات الشرعية الدولية- له تقديراته وحساباته ومن يرفض له محاذيره وحيثياته.....
......هذه ليست القضية ........ أس القضيةومكمن العلة يتمثل
في ما يسمي بالحركة الاسلامية........فهي من مزق النسيج الاجتماعي للبلاد
وأشعل الفتن العرقيةوالجهوية وفرط في التراب السوداني لدول أجنبية
وخلق الظرف الذي أفرز التدخل الاجنبي ثم قبل بالتدخل.........
ما يسمي بالحركة الاسلامية هي التي أدخلنا في متاهات لم نعرفها طيلة
تاريخنا الوطني........وهي من أن يدان بوضوح وبلا ألتواء أو مواربة
أو تعميم .....وهي من يجب أن يواجه بالتصدي..........
.......لامجال لخلط الاوراق ووضع الشرفاء والوطنيين مع عصابة الانقاذ
لامجال لهذا كل يتحمل مسؤليته علي قدر موقفه أو تصرفه........
........ عن أي معارضة تتحدثين ولما التعميم
.........قيادة المجري العام للاتحادي-الميرغني ظل يرفض التدخل.....والبعث
ظل يرفض.....والشيوعي يرفض العقوبات من طرف واحد
........وحتي من يقبل التدخل الاممي ......ظل يقبله بالقول أي الرأي
أم الانقاذ فقد قبلته قولا وفعلا ........قبلته بأسم الدولة والشعب ...قبلته بأآسمي وأسمك.
بينما من قبله من القوي السياسية قبله بأسم حزبه .........
.........
00من هنا يصبح واجب كل ضمير حي وصاحب غيرة علي وطنه أن يتصدي للانقاذ
أس الداء وأصل البلاء |
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
| Quote: أن البشير قد اختار أن يكون مجاهدا في إقليم دار فور على أن يكون رئيسا لبلاد بها قوات أممية في أحد أقاليمها |
شكرا كمال عباس
كان قبول القوات الدولية هو رأي المجموعة الغير نافذة في حزب المؤتمر بقيادة علي عثمان وكان البشير وجماعته يعتبرون بامكانهم اخافة وتحدي المجمتع الدولي بترديد تلك الشعارات الجوفاء والانفعالات الهوجاء.
ويمكنني ان اجزم الآن بانهم سوف يقومون بتسليم أحمد هارون وكوشيب للمحكمة الدولية بالرغم من تشدقهم الحالى بعدم التسليم، الآن ان نطلق على النظام لقب (النظام المنبطح أو قل المنبرش) للشرعية الدولية.
تحياتي
عماد خليفة
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وتواصل الشرق الاوسط تغطيئة ركوع الانقاذ-عدد الاربعاء-14-يونيو!!!!!! (Re: kamalabas)
|
وتواصل الشرق الاوسط تغطيئة ركوع الانقاذ-عدد الاربعاء-14-يونيو
(البشير ساخرا: سأشرف بنفسي على عودة النازحين قبل أن تصل قوات «العجين»
أشار إلى أن أزمة دارفور في طريقها إلى حل جذري والأمم المتحدة متفائلة
الخرطوم: اسماعيل ادم
سخر الرئيس عمر البشير من عملية نشر قوات حفظ السلام في اقليم دارفور، واصفا اياها بقوات «عجين» بدلا من «هجين» (مختلطة)، في تزامن مع موافقة حكومته على نشر 19 الفا من هذه القوات المؤلفة من جنود سلام تابعين للامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور. وتعهد البشير بانه في المرحلة المقبلة سيتولى بنفسه حملة حكومية لاعادة النازحين في الاقليم المضطرب، الى مناطقهم التي شردوا منها عام 2003، قبل ان تصل القوات الهجين.
وتوقع الرئيس السوداني، وهو يخاطب المجلس القومي للتخطيط ، حلا وشيكا لازمة دارفور، وقال «سأتولى بنفسي مباشرة تنفيذ برنامج عودة النازحين الى قراهم حتى يتمكن الجميع بنهاية شهر اغسطس (اب) المقبل من العودة الى اماكنهم»، واشار الى ان النازحين الآن يعودون طوعا لقراهم. واضاف ان هناك حركة تلقائية في هذا الجانب. وقال متهكما «حينما تصل قوات الهجين أو العجين سيجدون النازحين عادوا جميعا الى قراهم».
وحسب البشير فان ازمة دارفور في طريقها الى حل جذري، واشار في هذا الخصوص الى الخطوات التى اتخذت لانزال اتفاق ابوجا للسلام في دارفور الى ارض الواقع، كما اشار الى التطور الكبير في العلاقات السودانية التشادية. وقال «80% من مناطق دارفور باتت آمنة تماما وبإمكان مواطنيها السير بمفردهم من دون حراسة من مدينة نيالا (عاصمة جنوب دارفور) حتى مدينة الجنينة (عاصمة غرب دارفور)». وفي خطابه امام الجلسة الافتتاحية لدورة الانعقاد الرابعة لمجلس شورى حزب المؤتمر الوطني الحاكم، قال ان «قضية دارفور هي قضيتنا ولن ننتظر الآخرين، سواء كانوا من الليبيين او الاريتريين أو الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي، رغم ترحيبنا بمجهوداتهم». وتعهد بان تستمر الحكومة في توقيع الاتفاقيات مع الاطراف الراغبة في السلام من الحركات المسلحة في دارفور.
ودعا البشير القيادات السياسية الموجودة بالخارج إلى العودة لارض الوطن وممارسة العمل السياسي من داخل السودان، وقال «لا يوجد مبرر لبقائهم في العواصم لانه لا حجر على نشاطهم».
ودعا البشير كل القوى المعارضه بالخارج للعودة الى ارض الوطن، وقال لا يوجد حظر على النشاط السياسى، الا اذا تجاوز الخطوط الحمراء، ودعا الجميع الى التوافق على برنامج وطنى لتوحيد أهل السودان، وقال «اننا نسعى لممارسة سياسية راشدة والخروج من الممارسة الحزبية الضيقة».
من ناحية ثانية، قالت متحدثة باسم الامم المتحدة في الخرطوم أمس ان المنظمة الدولية متفائلة بأن السودان سيلتزم باتفاق نشر قوة مختلطة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي، لكن بعض الدبلوماسيين أعربوا عن مخاوفهم من أن يكون السودان قد وضع شروطا لذلك. وقالت راضية عاشوري، المتحدثة باسم الامم المتحدة في السودان للصحافيين في الخرطوم «نحن متفائلون وسنتيح الفرصة لحوار شامل مع حكومة السودان بشفافية كاملة». وأضافت في اشارة الى المفاوضات المطولة «حدثت تأخيرات بسبب سوء التفاهم.. لا يوجد ما يدفعنا للاعتقاد حتى الان بأن حكومة السودان ستتراجع». ووقع السودان عدة اتفاقات في الماضي بخصوص منطقة دارفور الواقعة في غربه، التي تمزقها أعمال العنف منذ أربع سنوات، لكن أيا منها لم ينفذ كاملا.
وقال رئيس وفد السودان في المفاوضات في اثيوبيا مطرف صديق، ان «الخرطوم قبلت الاقتراح الذي يمكن أن يتضمن نشر ما يصل الى 19555 جندي وما لا يقل عن 3700 شرطي، لكنه أضاف أن معظمهم ينبغي أن يكونوا أفارقة». وقال السفير الاميركي لدى الامم المتحدة زلماي خليلزاد انه سمع أن السودان اشترط قبول قوات افريقية فحسب، وأن هذا الامر غير مقبول. وهدد السفير بفرض عقوبات من الامم المتحدة اذا وجدت مثل هذه الشروط لكن صديق ذكر امس أن قبول السودان غير مشروط. وقال للصحافيين في الخرطوم «نحن لا نفرض أي شروط للعملية. سنعمل بموجب التفاهم المتفق عليه». وأضاف أن السودان لا يعترض على قوات غير افريقية.
ومن النقاط التي يرجح أن تثير خلافا مسألة القيادة والسيطرة. وكان مسؤولون في الامم المتحدة قد ذكروا أن مجلس الامن يحتمل أن يعزف عن تمويل أي عملية ليست له القيادة والسيطرة كاملة فيها. وجاء في بيان الاتحاد الافريقي والامم المتحدة المكتوب، أن هياكل المساندة والقيادة والسيطرة ستوفرها الامم المتحدة. وقال صديق مجددا ان السيطرة الشاملة لن تكون للامم المتحدة بل للاتحاد الافريقي.
وأضاف أن ما جاء في تصريحات مسؤول عن حفظ السلام في الامم المتحدة عن أن المنظمة الدولية ستتولى السيطرة الشاملة، بينما سيتولى الاتحاد الافريقي قيادة العمليات ليس صحيحا. وقال «هذا فهم خاطئ ومن المعروف بالفعل أن القائد العام للعملية هو (وزير الخارجية الكونغولي رودولف) ادادا وان قائد القوات افريقي من نيجيريا».)
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
شكرا عماد خليفة علي هذه الرؤية الثاقبة
Quote: شكرا كمال عباس
كان قبول القوات الدولية هو رأي المجموعة الغير نافذة في حزب المؤتمر بقيادة علي عثمان وكان البشير وجماعته يعتبرون بامكانهم اخافة وتحدي المجمتع الدولي بترديد تلك الشعارات الجوفاء والانفعالات الهوجاء.
ويمكنني ان اجزم الآن بانهم سوف يقومون بتسليم أحمد هارون وكوشيب للمحكمة الدولية بالرغم من تشدقهم الحالى بعدم التسليم، الآن ان نطلق على النظام لقب (النظام المنبطح أو قل المنبرش) للشرعية الدولية |
.
تحياتي
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
شكرا ود العمدة مرةأخري
....المهم هنا المزيد من الكشف والتعرية للنظام وتبيين طبيعه
الانتهازية......والمهم أكثر فضح الازيال والاذناب الذين أدمنو التبرير
للكيزان....وحتي حينما أجبر الايام بعضهم علي تأكييد رفضهم السابق
لم يستطيعوا وظف نظامهم بالعمالة والتفريط في التراب كما كانوا يفعلوا
تجاه من يقبل بقرار الشرعية الدولية..... كل مافعلوه معاتبة خفيفة للحكومة ثم هجوم علي المعارضة لأنها قبلت التدخل......
000الاذناب أولي بالمواجهة والتصدي لأنهم يسوقون خطاب النظام تحت رداء
الاستقلالية والحيدة....وينفذون أجندته تحت ستار الحرص الوطني....
.....يجب مواجهة مثل هذه العقليات الملتوية ومحاصرتها بدلا من تسويقها
بؤسها......
كمال
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
الاخ العزيز كمال عباس لك التحية و التقدير
بالرغم من العنوان العريض و التسويق الاعلامي الذي يغطي موافقة
السودان علي دخول القوات الاممية الي دارفور ..الا انه يبدو ان
هناك بعض غموض فيما تمّ في أديس ابابا ..تصريحات المسئوليين
السودانيين المتضاربة ..تحدث ارباكأ قد يكون مقصودأ في حد ذاته
للتغطية علي موافقة الحكومة علي ما كانت تأباه و ترفضه من قبل
خاصة تجاه انصارها الذين تمّ تعبئتهم لرفض الغزاة و الاستعمار
القادم عبر الاطلنطي ..
او قد تكون هي نفس اساليب كسب الوقت و التوهان و الدوران حول نفس
النقطة مرة اخري و اجتماعات و موافقات ووساطات عربية و افريقية
و في انتظار جودو الذي لن يأتي ابدأ ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: وأخيرا ماهو رأي دعاة رفض القوات الاممية بعد موافقة الانقاذ عليها اليوم??????? (Re: kamalabas)
|
شكرا محمدين
Quote: ... يكون مقصودأ في حد ذاته
للتغطية علي موافقة الحكومة علي ما كانت تأباه و ترفضه من قبل
خاصة تجاه انصارها الذين تمّ تعبئتهم لرفض الغزاة و الاستعمار
القادم عبر الاطلنطي .. |
أعتقد أن أعلاه هو ما يعبر عن واقع الحال....أما
اوQuote: قد تكون هي نفس اساليب كسب الوقت و التوهان و الدوران حول نفس
النقطة مرة اخري و اجتماعات و موافقات ووساطات عربية و افريقية
و في انتظار جودو الذي لن يأتي ابدأ |
..
الحكومة تعلم أن لامجال للمناورة وأنه ليس في موقع التراجع وأنما التنفيذ
والا فعصاة المجلس حاضرة!!!!!
| |
|
|
|
|
|
|
| |
kamalabas
عبدالغني بريش فيوف
Adam Omer
Khalid Kodi
البحيراوي
وليد محمد المبارك
عبد الحي علي موسى
عصام علي أحمد
Mustafa Mahmoud
هشام هباني
Imad Khalifa
محمدين محمد اسحق
هاشم نوريت
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست