|
|
 بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن...
|
http://www.sudaneseonline.com/anews/apr8-43908.html
الحكومة تتجاوب مع الضغوط الدولية لكنها ترفض التدخل العسكري في دارفور
سودانيز اون لاين
4/8 5:44pm
القاهرة - ا ف ب
ابدت الحكومة اليوم الخميس بعض التجاوب مع الضغوط الدولية من اجل انهاء المعارك في دارفور والسماح لمنظمات الاغاثة
الانسانية بمساعدة مئات الالاف من اللاجئين ولكنها رفضت اي تدخل عسكري دولي في هذه المنطقة.
وصرح وزير الخارجية السوداني مصطفى عثمان اسماعيل ان الجيش السوداني سيقوم "بمحاصرة اي مجموعة او قوات
خارج القوات المسلحة تقوم باي محاولات لايذاء المدنيين او تعطيل وصول الاغاثة وستتم السيطرة عليها" في اشارة الي
ميليشيا الجنجويد الموالية للحكومة.
واضاف الوزير ان السلطات الحكومية شكلت لجنة وزارية للتأكد من "فتح ممرات للاغاثة" ومن انه سيتم توفير مأوى للسكان
المتضررين من النزاع قبل حلول موسم الامطار في تموز/يوليو المقبل.
وكان الامين العام للامم المتحدة كوفي انان دعا أمس الاربعاء المجتمع الدولي الي "التحرك سريعا"، حتى بالوسائل العسكرية،
في حال رفضت الخرطوم السماح بدخول المساعدة الانسانية الى دارفور، غرب السودان كما ندد الرئيس الاميركي جورج
بوش بالاعمال "الوحشية" التي تجري في منطقة دارفور في السودان، داعيا سلطات الخرطوم الى وضع حد لها "فورا".
وتجري حاليا مفاوضات في تشاد بين الحكومة السودانية ومتمردي دارفور.
ويقول تريس لويس وهو المدير المحلي في الخرطوم لمنظمة ميدير السويسرية التي تقدم مساعدات غذائية للسكان في دارفور ان
"الطريق مايزال طويلا لتامين وصول الاغاثة الي مناطق النازحين رغم التقدم الذي حدث مؤخرا".
وقال لويس في اتصال هاتفي ان المحصول الزراعي لن يحصد اذا لم يسمح للمزارعين الذين ينتمون اصلا الى قبائل افريقية
سوداء بالعودة الي حقولهم التي طردتهم منها الميليشيا الموالية للحكومة.
ويقول موظفون اخرون في منظمات اغاثة دولية ان حقولا وقرى بكاملها احرقت بالفعل.
وتؤكد مرسيدس تاتيي، نائب مدير منظمة اطباء بلا حدود، التي عادت لتوها من غرب دارفور، ان المشكلات عديدة حتى في
المناطق التي تعمل فيها منظمات الاغاثة، ففي مورنييه في ولاية غرب دارفور هناك طبيب واحد لكل 100 الف لاجئ. Quote: وتقول
تاتيي التي تؤكد انها عالجت ثماني نساء تعرضن للاغتصاب ان حوالي 300 طفل في هذه المدينة يعانون من سوء تغذية حاد
و1500 اخرين يعانون من سوء التغذية ويواجهون خطر الاصابة بوباء الحصبة المتفشي. |
وتضيف الطبيبة التي تم الاتصال بها في باريس ان رجالا ونساء واطفالا عولجوا في المستشفيات من اصابات باسلحة نارية
واخرين من تعرضهم للضرب.
ويمتد النزاع في ثلاث ولايات كبيرة هي غرب دارفور وجنوب دارفور وشمال دافور.
وحسب اخر احصاءات الامم المتحدة فان ما يقرب من مليون شخص نزحوا بسبب المعارك وعبر حوالي 110 الاف نازح
الحدود الي تشاد.
وقد اندلع النزاع في شباط/فبراير 2003 بين القوات الحكومية وميليشيا الجنجويد الموالية لها من جهة وحركة تحرير السودان
وحركة العدالة والمساواة من جهة اخرى.
ويطالب المتمردون بتقاسم عادل للثروة مع المناطق الشمالية.
وقال عثمان حميدة وهو سوداني يتراس المنظمة السودانية ضد التعذيب في اتصال هاتفي معه في لندن ان النزاع يجد جذوره في
الخصومة بين قبائل العرب الرحل وبين المزارعين الافارقة ولكنه اتخذ مؤخرا طابعا عرقيا سافرا.
ويتهم بعض مسؤولي الامم المتحدة الخرطوم ب"التطهير العرقي" ولكن موظفا من موظفي الاغاثة الدولية يعتقد ان الحكومة تتبع
اسلوب الارض المحروقة حتى لا تترك للمتمردين اي مكان للاختباء.
وقال هذا الموظف الذي طلب عدم ذكر اسمه "انني لا اتحدث عن ابادة جماعية ولا عن تطهير عرقي".
كدى يجى واحد تاني يقول حرية...
شعب ما يمشى الا بالصوت... يخصى...
AnwarKing
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: AnwarKing)
|
نقلا عن سودانائل
دعوى دستورية ضد قرار تجميد نشاط حزبه
250 محامياً من كل الطيف السياسي يدافعون عن الترابي
حزب الترابي يخشى اعتقالات جديدة لقياداته
الترابي
البيان: رويترز
قدمت هيئة الدفاع عن حزب المؤتمر الشعبي المعارض الذي يتزعمه د. حسن عبد الله الترابي ـ وهي مكونة من 250 محامياً من كل ألوان الطيف السياسي ـ مذكرتين للمحكمة الدستورية - أعلى هيئة قضائية وطالبت في الأولى بوقف قرار مسجل التنظيمات السياسية الذي بموجبه تم تعليق نشاط حزب المؤتمر الشعبي لحين الفصل في طلب الطعن.
واعتبرت المذكرة ان تجميد نشاط الحزب يحرم عضويته من حقوقهم الدستورية فيما اشتملت المذكرة الثانية على طعن دستوري وطالبت بالغاء قرار تعليق نشاط الحزب من الاساس.
وقالت ان قرار مسجل الأحزاب سليم قانونياً لان القانون ينص ان يمهل المسجل أي حزب يقوم باي مخالفة فترة اسبوعين لتوفيق اوضاعه واذا فشل خلال الفترة يقوم بتعليق نشاطه واوضحت المذكرة ان هذا الاجراء لم يحدث مع المؤتمر الشعبي اذ لم ينذر الحزب وتم تعليق نشاطه في يوم واحد كما أن المؤتمر الشعبي لم تتم ادانته في أي محكمة افراداً أو اشتراكاً بجريمة الخيانة أو استخدام العنف وبالتالي فان قرار المسجل لم يكن صحيحاً.
وقالت المذكرة ان القانون ينص على ان المتهم بجريمة برئ حتى تثبت ادانته قضائياً وهذا لم يحدث في حالة الشعبي.
ومن ابرز المحامين المشاركين في هيئة الدفاع عن المؤتمر الشعبي على محمود حسنين القيادي البارز بالاتحادي وعمر عبد العاطي النائب العام في الفترة الانتقالية 85 ـ 86 وغازي سليمان الناشط في مجال حقوق الانسان وحامد محمد حامد وعبد المحمود حاج صالح القيادي بالامة و محمد الحسن الامين. من جهة ثانية أوضح الأخير وهو قيادي بحزب الترابي ل"البيان" أن لجنة التحري مع د. الترابي اخطرتهم ببدء التحقيق معه اعتباراً من أمس الأول. واضاف بان الترابي معتقل حالياً طبقاً لقانون الامن الوطني وليس عن طريق القانون الجنائي. وان اللجنة وعدتهم بمقابلة الترابي بعد انتهاء التحريات الاولية.
من جانبه قال كمال عمر امين الدوائر العدلية والدستورية بالمؤتمر الشعبي ل"البيان" أن هيئة الدفاع عن الترابي وقادة الحزب المعتقلين تتكون من حوالي 250 محامياً يمثلون كل الوان الطيف السياسي والمهتمين بقضايا الحريات وانها ذات الهيئة التي تكونت عند اعتقال الترابي في عام 2001م.
وكانت السلطات قد اعتقلت د. الترابي الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي المعارض ومجموعة من قيادة الحزب بتهمة التدبير لمحاولة تخريبية وعلى أثر ذلك تم تعليق نشاط الحزب واغلاق دوره وتطويقها بقوات الشرطة
ـ كمال عباس
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: معتز تروتسكى)
|
نقلا عن الرأي العام
عمود حديث المدينة
دمعة لله.. يا محسنين
عثمان ميرغني
في الحوار الصحفي الذي اجراه زميلنا حافظ الخير في «الرأي العام» امس مع السيد محمد الغزالي الذي عاد من معتقل «غوانتنامو» سأله عن المعاملة في السجن فنفى ان يكون تعرض لتعذيب بدني أو نفسي وقال إنه سمح لهم بأداء كل الشعائر الدينية وبصورة جماعية بما في ذلك صلاة التراويح في رمضان... وليزيد الصورة وضوحا قال إن المعتقلين كانوا يتمازحون مع بعضهم من الدول الفقيرة لانهم لا يجدون في بلادهم التفاح والدجاج الذي كانوا ينعمون بأكله في معتقل «غوانتنامو». وقال الغزالي ان السلطات الامريكية اعتذرت له عن فترة الاعتقال وبررت لهم الامر بأن ضربة 11 سبتمبر كانت من الثقل بحيث املت عليهم مثل هذه الاجراءات.
لا اريد هنا ان انقل هذه الصورة «الاخرى» المشرقة للتعامل الامريكي. لان الاشارة الى ذلك تمنح شهادة «عمالة» مستعجلة.. على عادة الضمير العربي الذي يستسهل الالقاب والخيانة.
لكني استدرجت هذه الصورة بمناسبة حديث دار مع احد الاصدقاء صباح امس.. فقد بادرني منذ الصباح الباكر منفعلا وهو يقول «هل رأيت في نشرات الاخبار كيف يموت العراقيون؟؟».. فرددت على سؤاله بسؤال.. «رأيتهم.. لكن هل رأيت انت أو اي احد في العالم كيف يموت السودانيون في دارفور؟؟»
صحيح رأيت في فضائية الجزيرة منظرا مؤلما لاطفال في المستشفى يعالجون من الجروح بسبب القصف لكني- ايضا- تذكرت ان اطفال دارفور لا يجدون حتى المستشفى لان جميع ولايات دارفور ليس بها مستشفى واحد يشبه أسوأ مستشفى في العراق.
صدقوني لا اريد ان اقلل من الصور المؤلمة التي يراها الضمير العربي لما يحدث في العراق لكني فقط اطالب بأولوية واسبقية الاحزان.. شعب العراق محظوظ لان كل فضائيات الدنيا بمختلف لغاتها هناك تنقل كل شئ للعالم.. ومحظوظ لان له مستشفيات يدخلها الجرحى.. لكن قرى كاملة في دارفور ازيلت من الوجود ولم ترها كاميرا واحدة ولم تزرف عليها عين واحدة قطرة من دمع..!!.. الرجل يصاب ويظل ينزف امام اسرته كلها وليس في خيالها حتى مجرد صورة مستشفى يمكن ان ينقل لها..
بالله كم قتل الامريكيون من العراقيين في الفالوجة؟ وكم قتل من السودانيين في منطقة «برام» وحدها قبل ايام قليلة.. هل سمع احدكم بـ «برام»؟؟.. هل تعرفون كم ماتوا وكيف؟ هل تعرفون كيف يموت الذي يظل ينزف لساعات بل ايام دون ان يجد حتى مجرد «ممرض» ليقدم له العلاج..؟؟
قبل ان يتلو علينا احد درجات القسوة التي يمكن ان يواجهها العرب والمسلمون المعتقلون في «غوانتنامو» هل بالامكان ان يتلو علينا درجة الـ «لا» انسانية التي يواجهها المواطن العربي والمسلم في بلده في اصغر معتقل فيه.. ليس بسبب الجرائم السياسية وحدها حتى «حراسات» التحفظ المبدئية التي يساق اليها المتهمون في مراحل التحري الاولوية «جدا» هي ضرب من السحق البشري الذي يجعل الانساني العربي محطم النفس والوجدان.
اريد ان ابكي معكم على العراق.. لكن اولوية المصائب تلزمني ان ابكي اولا على دارفور.. ابكوا انتم على العراق بعشر دمعات.. لكن على الاقل امنحونا دمعة واحدة لدارفور.. أم ان انسان السودان- دائما- لا بواكي له..!!
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: AnwarKing)
|
الاخ انور
الم يكن اجدي ان يقوم هؤلاء الفطاحلة من محامي السودان بالدفاع عن كل انواع الظلم
والارهاب والتعذيب والتشريد التي تعرض لها الشعب السوداني خلال الفترة المنصرمة؟؟؟
الترابي ليس بحوجة لدفاعهم البائس المتهالك ولا يستحقه
ولكنها المظاهر شيوعيون وبعثيون وغيرهم يدافعون عن الترابي لمجرد ان يقال لهم انهم
مناصري المستضعفين .
مهزلة ما بعدها مهزلة
حقيقة اخبار تفقع المرارة وتودي الاخرة عدل.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: AnwarKing)
|
المحترم انور كنغ والجميع
عاطر التحايا وخالص الاحترام
واللة انا اليلة من الصباح ما فى حاجة فى بالى غير احداث دارفور وما يجرى هناك الا اننى قضيت اليوم كلة افكر واحلل فى اصل القضية
ولم اتوص الى شى سوى ان ك ل السودان مهمل دون فرز واذا كان فى داعى الى ثورة فكان اجدى ان تكون ثورة قومية ولكن مع ذلل هنالك احساس
يحاول ان يسيطر على فكرى الا وهو ان القارة الافريقة باكملها ملعونة منذ ان خلق اللة الارض ومن ععليها فاذا نظرت الى تاريخ الانسانية تجد ان قارة افرقيا دوما فى اسف الست فى كل مناحى التقدم والاذدهار على مر العصور دعك من لاستقرار الامنى (باستثناء دول شمال فرقيا طبعا السودان ما معاهم )
فالى انا تقوم الساعة سوف نقضى حيا تنا نحن الافارقة فى سفك دما بعضنا البعض
it is the way our life
we cant live without bloodshed , unfortunatly me,uand so may
othere poepl wrer born in thre
I rewal wish if i wasnt an affrcan
waht maks u peopl prod of been affrican so I can learn from u ????
I have been thinking for 4 yeasrs for some thing present to be proud of in affrica exclude north affrica from this
exuse me for these unpleaseant words, but i am really angry with the way we are as cursed affrican
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: motaz ali)
|
منذ متى يا اخي يهتم ناس السودان لفتاة تغتصب !!اليست هي التى تغتصب كل يوم بالقهر والنفي ومصادرة اهليتها اليست الفتتيات يضربن في الطرقات بسبب الحجاب مع ان الحجاب لا صلة له بالاسلام بل بالفرس واليونان وحريم السلطان في بغداد دمشق والاستانة ، . واذا اختلف الاصولين ترابيين او بشيريين ظهر المسروق وهو الشعب السوداني الذي يقتل في دارفور وفي الجنوب ، وهي لعبة الكراسي وشهوة السلطة التى لا تطيب لهم الا بدماء الابرياء وتشريدهم، ودعني اقول معك واضيف مافعله صدام بالعراقيين الا يفوق ما فعله الامريكان ، وصدام يفوق البشير والترابي في حبه للسلطةولقد حرق وقتل واغتصب وانا اعتبر الامريكان بردا وسلاما على العراقيين من صدام و الترابي والبشير ليتهم يعيدون قراءة التاريخ البعيد والقريب وياخذون العبر وهم من قتل وزيف وشرد واستعمرونا داخل اوطاننا تركونا كما قال الشاعر : وعشنا في مواطننا عبيدا
.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: عشة بت فاطنة)
|
جاء ثمانية مراقبين محايدين من الامم المتحدة وأقروا بمأساة التطهير العرقي التي تحدث بدارفور . تقرير كابيلا مندوب الامم المتحدة لم يعجب الحكومة ولا وزير خارجيتها لكن نحن ايضاً لا تعجبنا الحكومة ولا وزير خارجيتها. كتبت قيل ثلاثة أسابيع موضوعاً حول دارفور وما يتعرض له المواطنون هناك من قتل ودمار وحرق للمساكن وتهجير و بكل متلازمات التطهير العرقي وبعثت بالمقال للصحيفة التي أتعامل مها داخل السودان وجاءني إعتذار من إدارة تحريرها بأن المقال لا يمكن نشره بسبب من هامش الحريات الذي لا يسمح بالحديث عن مأساة دارفور. أعتقد أنه من واجبنا بعد فوات الأوان ليس الحديث عن الازمة بل التحرك الجماعي لدعم أهلنا هناك ونطلب من أعضاء البورد ممن هم لصيقين باهلنا في دارفور أيضاح المعلومات الكاملة عن الماساة .كم قرية أحرقت وكم مواطن قتل وكم إمراة اغتصبت وكم طفل قتل وكم شخص شردوهجر وكم حقل أحرق ؟ومن هم المسئولون بالإسم؟ ولنقم شهراً لدارفور على المنبر فوراً وهذا توقيعي مقدماً للمطالبة بمحاكمة المسئولين في الحكومة عن المذابح وبمحاكمة منظمة الجانجويد العنصرية الدموية.ولتتم المطاردة للقتلة حتى ولو تم إتفاق.
بشرىالفاضل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: Bushra Elfadil)
|
ياساااااااااااااااتر من الدعاتر
على قول الكساري المسطول (ولقفين تحننوا وقاعدين تجننوا)
الزول السوداني صاحب المزاجية الاكثر غرابة في العالم فهو دايما اشتر مثل وحيد القرن الظلم الظلم الظلم انتوا بقيتوا ماعندكم شغلة غير الكلمة دي هي البلد السجم دي المامظلوم فيها منوا؟ كرهتونا الظلم
تعرف دارفور احبها جدااااااااااا لتمباكها الجميل ولو حصل وانفصلت الانجيب تمباك امريكي باكر تقولوا عاوزين تقاطعوا التمباك الامريكي عاشت دارفور ست الحقة الكبيرة وارد شقرة
كان مافاطر ماتخاطر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: شمهروش)
|
salam dear
شمهروش
Quote: الزول السوداني صاحب المزاجية الاكثر غرابة في العالم فهو دايما اشتر مثل وحيد القرن الظلم الظلم الظلم انتوا بقيتوا ماعندكم شغلة غير الكلمة دي هي البلد السجم دي المامظلوم فيها منوا؟ كرهتونا الظلم
|
نظرياالكلام ساهل...
عمليا اليدو فى الموية ما زى يدو فى النار...
كلنا بنبكى وما عارفين الميت منو!!!
الله غالب
AnwarKing
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: AnwarKing)
|
سلام يا شباب
أضم صوتي إلى صوت الدكتور بشرى الفاضل وأطالب أبناء دارفور بالتوثيق لجرائم الحكومة ومليشياتها العنصرية ضد أبناء شعبنا في دارفور . حصر الجرائم المرتكبة ضد الانسانية ضرورة ملحة ، جرائم التطهير العرقي ، جرائم الاغتصاب ، جرائم الحرق والتدمير للقرى والمزارع ، كلها يجب حصرها حتى يتم اطلاع الرأي العام المحلي والعالمي عليها دون اللجوء لصحافة الخرطوم التي مازالت ترزح تحت ضغط عدد من القوانين والأوامر المقيدة لحريتها وحرية التعبير عموما ، كما أدعم الاتجاه بتخصيص شهر كامل لفضح جرائم الحكومة في دارفور ، ولتناول الأزمة بكل جوانبها ومناقشة الحلول المطروحة لها .
أما بخصوص الدفاع عن الترابي فهذا موضوع الجدل حوله يطول ولكني أنساءل متى كان الأمة والاتحادي وغازي سليمان يمثلون كل ألوان الطيف السياسي في السودان ؟ مجرد سؤال .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بينما يدافعون عن الترابي...مشهد لفتاة سودانية (تغتصب) و الكل يجبن... (Re: حمزاوي)
|
حَقْلُ الأَلغَامْ!
بقلم/ كمال الجزولى
(1)
(1/1) كنت خارج السودان عندما جرى اعتقال د. حسن الترابى لأول مرة قبل ثلاث سنوات (فبراير 2001م) ، فى إثر تصاعد ذلك الخلاف اللبيك الذى لا يكاد الكثيرون يعرفون له رأساً من قعر بينه وبين من يُفترض أنهم عترته وحركته وذوو قرباه. ولدى عودتى بعد أيام من ذلك زارنى أستاذى وصديقى على محمود حسنين المحامى والمناضل والقيادى البارز بالحزب الاتحادى الديموقراطى. ولأننا كنا اعتدنا منذ سنوات طويلة على العمل سوياً ، ضمن فريق متجانس من المحامين بقيادته ، كمتطوِّعين للدفاع عن أى متهم فى أية قضية سياسية ، بصرف النظر عن دينه أو فكره أو جنسه أو لونه أو انتمائه الاثنى أو السياسى لا نبتغى من وراء ذلك جزاءً ولا شكورا ، فقد أخطرنى بأنه قد كلف للتو برئاسة هيئة دفاع فى طور التشكل عن د. الترابى. أحسست فى تلك اللحظة ، بطبيعة الحال ، أنه ما كان يتوقع سوى حماستى التلقائية للمشاركة كالعادة ، وكان الحق معه! لكننى مع ذلك ألفيت نفسى واجماً! واكتفيت ، بعد برهة من الصمت الرصاصىِّ ، ببضع كلمات أبديت من خلالها دعمى المعنوى له ولزملائنا الآخرين فى الهيئة ، راجياً لهم التوفيق والسداد من صميم قلبى ، وما كنت أجامل أو أكذب!
(1/2) تلك كانت المرة الأولى التى أجد نفسى فيها متردِّداً فى قبول التطوُّع للدفاع عن متهم فى قضية سياسية منذ التحقت بهذه المهنة الشريفة قبل ربع قرن. وساعتها فقط أدركت كم هى شاقة أيضاً! فعلى الرغم من أنها لا تلزم من يمارسها بمشاطرة من يشارك فى الترافع عنه آراءه أو معتقداته إلا أننى وجدتنى ، لحظتها ، متنازعاً بين نَغَر الضمير المهنى وبين نَغَر الضمير المهنى! سوى أننى غلبت أخيراً عن يقين ، وما أزال ، الجانب المهنى القائم فى كون روح المحاماة وقانونها وميثاق أخلاقياتها يحولون جميعاً دون أن أتولى أو أشارك فى الترافع عن الرجل (بنصف فؤاد!) ، وربما كان سينظر هو نفسه إلى الأمر بنصف فؤاد أيضاً أو حتى أقل ، دون أن يخطئ التقدير! هذا علاوة على ثقتى حينها فى أنه كان سيجد دون شك ، وقد وجد بالفعل ، من هم أرفع علماً واقتداراً للوقوف إلى جانبه ، ويكفى أن علياً قد تصدَّى بقدراته المشهودة لقيادة تلك الهيئة الموقرة فى أدائها المهنى النبيل. وقد تابع الرأى العام ، داخل وخارج المهنة والبلاد ، تلك المذكرات الرفيعة التى تضوع علماً وفكراً وفقهاً ، والتى كانت توجهها الهيئة إلى الأجهزة العدلية المختلفة ، وتتداولها الصحافة طوال سنوات اعتقال د. الترابى ، حتى تجاوز نفعها شخصه فأسهمت ضمن إسهامات شتى ، بما أثارت من جدل واهتمام ، فى تحويل بعض (الأيقونات) الدارجة فى الأذهان إلى حُجة بهيَّة ومنطق متماسك ، ورسَّخت قدراً معتبراً من المعرفة والثقافة فى الوعى الاجتماعى بقضايا الحريات العامة والحقوق الأساسية.
(1/3) والآن ها هو د. الترابى ، وبعد أن أطلق سراحه أواخر 2003م ، يعتقل مجدداً مع نهاية مارس 2004م ، على رأس نفر من قيادات حزبه (المؤتمر الشعبى) بتهم قد تصل عقوبتها ، حال ثبوتها ، إلى الاعدام ، ومن بينها "التحضير وتحديد ساعة الصفر لعمل تخريبى استهدف ضرب المنشآت الوطنية والاستراتيجية المتمثلة فى مصفاة الجيلى وتفجير محطة كهرباء قرِّى ودك القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة ومجمع الصناعات الثقيلة بمدينة جياد باستخدام سلاح الطيران إضافة لإعداد قوائم اغتيال واعتقال لعدد من الرموز المهمة فى الدولة" (الأضواء ، 2/4/04). ويقينى أن الرجل وقومه سيكونون هذه المرة أيضاً محل عناية هيئة محترمة مدجَّجَة بالدراية والدربة والاخلاص. بل ولئن كانوا ، فى رأينا السياسى ، مطلوبين للمساءلة أصلاً عن أشياء مغايرة ، بمنطق مغاير ، وفى ظرف مغاير ، فإن ذلك ينبغى أن يجرى أيضاً بأسلوب مغاير ، حيث يُفترض أن يكونوا حينذاك محل نفس هذه العناية، بل وأزيد. أم ترانا سنفسد على الوطن أمره بغريزة (الانتقام) البدائية المتوحشة؟!
(2)
(2/1) لقد أسند د. مصطفى عثمان وزير الخارجية هذه الاعتقالات إلى قانون الطوارئ (الصحافة ، 31/3/04) ، وهو قانون يخلق ، بطبيعته ، حالة قابلة للتمدُّد وليس للانكماش ، ما لم تواجه بمعارضة منهجية صارمة. وفى ظل هذه الحالة لم يُسمح للصحافة بتداول هذا الشأن إلا بعد أن فرغت كل صحف وإذاعات وقنوات العالم الفضائية من مضغه كيفما اتفق ، مما دفع شيخ الصحفيين الأستاذ محجوب محمد صالح لانتقاد هذا الترتيب بشدة ، إذ "ما عاد أى بلد فى العالم جزيرة معزولة، ولا يمكن إخفاء الحقيقة .. فهى ستتسرب وستصل" (الأيام ، 31/3/04). ولكن يبدو أن للدكتور أبراهيم أحمد عمر ، الأمين العام لحزب المؤتمر الوطنى الحاكم ، رأياً آخر. فالمعلومات متاحة ".. إلا إذا رأى صاحب قرار فى موضوع ما أن يؤجل كلامه لفترة ما للاستفادة من أشياء معينة!" (المصدر نفسه). وأخشى أن (المحاكمة الاعلامية) المنصوبة لهم حالياً على صفحات الجرائد وأجهزة الاعلام هى من جنس تلك (الأشياء المعينة)! بل لقد أصابت الرعدة ، يقيناً ، كلَّ من طالع بيان الحزب الحكم ، معقل خصومة ذوى قربى الترابى الأشد مضاضة ، والذى يَعِدُ فيه هو ، لا الحكومة ، بتقديم اعترافات المتهمين إلى الرأى العام ، لا إلى القضاء المستقل (الأضواء ، 2/4/04).
(2/2) وحشة الزنازين الكئيبة التى كثيراً ما أجبرت على ملازمتها ، منذ أيام جعفر نميرى ، علمتنى ، أبلغ من أى درس نظرى فى فقه العدالة ، ألا أصدِّق السلطة أبداً حين أراها عاكفة ، باسم القانون والنظام ، على تدبيج التهم الجنائية ضد خصومها السياسيين عبر أجهزة الصحافة والراديو والتلفزيون! وقد أحزننى كثيراً مشهد بعض الأغرار يتلهون بمشاعر (الشماتة) المتخلفة على د. الترابى وجماعته فى بعض ثرثرات الشبكة الاليكترونيَّة العالميَّة ، تماماً كما يتلهى صبية قرويون فى حقل من الألغام عقب حرب لا يعرفون لهم فيها ناقة ولا جمل! مخيف جداً أن يتشظى مفهوم (الحرية) هكذا فى وعى جيل ندَّخره لمستقبل المشروع النهضوى/الحلم ، فتمسى هذه (الحريَّة) على حال إن كانت لنا وتصبح على حال آخر إن كانت لسوانا ، تصحيفاً معلولاً لنداء الشهيد محمود محمد طه! بل مخيف جداً ما يستتبع ذلك من خلط مريع بين (القانون) حين يكون أداة (انتقام) سلطانية تتنزل على رءوس الناس دونما اعتبار لإرادتهم ، وبين (العدالة) التى هى فى جوهرها نزوع أصيل للفطرة الإنسانية السليمة ، إن افتقرنا إليه افتقرنا لبوصلتنا الأساسية التى هى شرط وجودناً أصلاً! فهل كتب علينا أن نسلخ أعماراً أخرى بأكملها فى غياهب السجون والمعتقلات ، وصقيع المهاجر والمنافى ، وقطع الأرزاق .. بل وقطع الأعناق فى أقبية التعذيب ، وساحات الاعدام، وطقوس الطمر الليلى فى المقابر الجماعية المجهولة قبل أن ندرك شيئاً من هذه المعانى البسيطة؟!
(2/3) الموقف المبدئى يستوجب المطالبة بأن يُقدَّم د. الترابى وجماعته إلى محاكمة علنية عادلة وناجزة أمام قاضيهم الطبيعى ، أو أن يطلق سراحهم فوراً دون أىِّ قيد أو شرط. وحتى ذلك الحين ينبغى إيقاف المحاكمة الاعلامية المنصوبة لهم على صفحات الجرائد وأجهزة الاعلام. وعلى الصحفيين والكتاب والسياسيين الضالعين فى هذا الأمر ، أو الذين يجدون فيه إغواءً (خاصاً) فما تنفكُّ نفوسهم تحدثهم به ، أن يُرجعوا البصر كرَّتين ليدركوا ، بصرف النظر عن المواقف التى يتخذونها من النظام تأييداً أو معارضة ، أن مشاعر (الشماتة) و(التشفى) و(الانتقام) بدائيَّة جداً ، بل ومخجلة إلى حدِّ الفجيعة! وأنها ، علاوة على كونها مرذولة لجهة الأخلاق ، تعتبر أيضاً لجهة السياسة من جنس السهام التى سوف ترتدُّ حتماً إلى الأعناق ، طال الزمن أم قصُر! وأىَّ (زغللة) فى العيون اليوم ستتحوَّل ، بالقطع ، إلى عمى تام فى الغد ، فمن ذا الذى يبتغى مردوداً كهذا؟!
نقلا عن موقع الحزب الشيوعي السوداني
www.midan.net
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Sudan: Systematic rape of women and girls (Re: AnwarKing)
|
AI INDEX: AFR 54/038/2004 15 April 2004
AMNESTY INTERNATIONAL
PRESS RELEASE
AI Index: AFR 54/038/2004 (Public)
News Service No: 091
15 April 2004
Embargo Date: 15 April 2004 12:30 GMT
Sudan: Systematic rape of women and girls
Quote:
"In our culture, it is a shame, and women will hide this in their hearts so that the men do not hear about it,"
a woman interviewed by Amnesty International |
Alarming reports about the systematic rape of hundreds of women by the government backed armed militia, the Janjawid, have been coming from Darfur region in western Sudan over the past months, demonstrating the need for the international community to step up its pressure on the government. The Sudanese government must take urgent steps to address the human rights and humanitarian crisis in Darfur, Amnesty International said today.
" The cease-fire agreement of 8 April is an important step but remains largely insufficient, if the government does not immediately give access to humanitarian agencies and international human rights monitors. This must include monitors who are trained to deal with issues relating to sexual violence."
"We have received countless reports of women being raped by the Janjawid militia. The long term effects of these crimes can be seen in countries like Rwanda where many women and children remain traumatized and live with sexually transmitted diseases, including HIV/AIDS, following the systematic rape during the genocide 10 years ago. We have also received unconfirmed reports that many women and girls have been abducted to be used as sexual slaves or domestic workers," Amnesty International said.
Villages were attacked in the Tawila area, between 27 and 29 February 2004. Residents and outside humanitarian aid workers, including the United Nations (UN), reported the systematic rape of women and schoolchildren. The former Humanitarian Coordinator for Sudan, Mukesh Kapila said: "All houses as well as a market and a health centre were completely looted and the market burnt. Over 100 women were raped, six in front of their fathers who were later killed".
In March a shaikh told the UN that, in Mornei in Western Darfur, up to 16 women per day were being raped as they went to collect water in the river bed (wadi). Women had no choice but to continue to go to collect water despite the threat of rape, because they feared that their men would be killed if they went instead.
The extent of the problem has yet to be fully established, as one refugee woman in Chad told an Amnesty International researcher in January: "women will not tell you easily if such a thing happens to them. In our culture, it is a shame, and women will hide this in their hearts so that the men do not hear about it."
Women make up a disproportionate number of internally displaced people, who have sought refuge in urban centres in the region. There they come under the control of the Janjawid and government forces and are at continued risk of sexual attacks. They also suffer chronic food shortage because of the Sudan government's delays in allowing humanitarian access to the region. Currently only an estimated 50 per cent of internally displaced people have access to humanitarian assistance.
"Humanitarian access and protection of civilians must not be conditional on developments in the peace talks in Ndjamena. The international community must put added pressure on the Sudan government to allow unimpeded humanitarian access to all areas of Darfur and to allow the deployment of international human rights monitors to the region," said Amnesty International.
The organisation is also concerned that the UN fact finding mission headed by Bacre Waly Ndiaye, head of the Office of the High Commissioner for Human Rights in New York, has not been granted access to Darfur, suggesting that the government is not serious about addressing the human rights crisis in the region.
In the Rome Statute of the International Criminal Court rape is a war crime and crime against humanity. Sudan signed this statute and the international community must ensure that it abides by its international legal obligations.
Finally, it is time that any cease-fire agreement and any political agreement commit the participants to fully respect the human rights of women.
Amnesty International is running a global campaign to end violence against women. For more information and news related to the campaign "Stop violence against women" visit: http://news.amnesty.org/mav/actforwomen
Public Document
****************************************
For more information please call Amnesty International's press office in London, UK, on +44 20 7413 5566
Amnesty International, 1 Easton St., London WC1X 0DW. web: http://www.amnesty.org
For latest human rights news view http://news.amnesty.org
an Hour ago...
AnwarKing
| |
|
|
|
|
|
|
| |
AnwarKing
kamalabas
Abdel Aati
معتز تروتسكى
ASAAD IBRAHIM
motaz ali
عشة بت فاطنة
Bushra Elfadil
شمهروش
ABU QUSAI
اساسي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست