دجل سياسي .. كلاكيت مية مرة تمجيد الرؤساء واحتقار المواطنين لأنفسهم بقلم د.يوسف نبيل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-09-2019, 04:18 AM

د.يوسف نبيل
<aد.يوسف نبيل
تاريخ التسجيل: 07-25-2019
مجموع المشاركات: 73

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
دجل سياسي .. كلاكيت مية مرة تمجيد الرؤساء واحتقار المواطنين لأنفسهم بقلم د.يوسف نبيل

    03:18 AM December, 08 2019

    سودانيز اون لاين
    د.يوسف نبيل-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    نفس الملامح والشبه هكذا قال الشاعرالطيب عبدالله ، وأقول بنفسي المتواضعة لشعبي
    نفس الخطيئة تتكرر نفس بساطتنا المخزية تتجدد .. تأليه شخص وشكره دون إنجازات ملموسة في يد الشعب او حتى على صعيد أحوالنا !!
    مجرد شعارات للتسلية والتضخيم
    ((#شكرا حمدوك )) !!!
    ماهي دواعي شكر أحد على واجب لم يؤديه حتى اللحظة ؟
    يبدو ان الشعب اعتاد على الذل والهوان !
    سيقول قائل بأني إسلامي ، وآخر بأني من تيار الشريعة !!
    ساضحك ملء قلبي على بلاده القائل وعلى بلاهته المتكررة في تعظيم الرؤساء والوزراء ..
    لماذا نعظّم إنسانا عاديا لم يفعل شئ حتى الآن؟
    ألا ترون الغرب يتعامل مع رئيسه من باب الاحترام الإنساني وليس من باب النبوءة الوزارية والرئاسية ! ليست في السياسة نبوءة يا أصدقائي الأعزاء!
    كل هذا الصخب من أجل لا شيء ؟؟
    فقط من أجل العودة الى الكوميديا الدولية "الأمم المتحدة" والاحتفاء برفع علم السودان في مقر الاتحاد الأوروبي والزغاريد لخطاب الرئيس حمدوك في الأمم المتحدة ولكن هل هذه حلول تمكننا من عبور مضيق باب الأزمة الإقتصادية ؟؟
    كل هذا من أجل زيارة لباريس واثنتين لواشنطن وأخرى لبروكسل ؟؟!
    أنتم تدفعون ثمن رحلات حمدوك ووزراءه العظام من جيوبكم أيها الفرحين ..

    ولم ترفع الولايات المتحدة إسم السودان من قوائم الإرهاب حتى يحل السلام الذي لن يحل حتى تتوحد الجيوش الغير نظامية (خمسة جيوش للحركات المسلحة) وحتى تقوم حكومة "منتخبة" تمثل جميع أهل السودان وحتى نلتزم بعدم الاتجار بالبشر وعدم تجنيد الأطفال في الحروب ..

    سنظل أمة مغيبة حتى يصبح لنا عقل ومتى سيصبح ؟ بيدي وليس بيد عمر ، بأيديكم أيها الشعب تحكموا على أنفسكم بالهوان وتغنون اغاني بالألحان لحمدوك ..
    (يصبح مؤمنا ويمسي كافرا) .. نصبح على ثورة أحرار وبعد قليل نمسي عبيدا جدد في يد السلطان !!

    نؤمن بأن لنا حياة في السودان ومن ثم بعد زمان طويل نيقن بأن لا حياة لنا فيها لأننا مازلنا أسرى في يد البرلمان والسلطان ..

    ان حل حزب المؤتمر الوطني ليس إنجازا ، بل انه مطلب إنقاذي نفذه المدنيون بكل بلاهة ، وفّر حمدوك جميلا للإنقاذ ، وفّر عليهم تعب حل مؤتمرهم البالي والذي لا يساوي قرشا .. حتى يؤسسوا لهم تنظيم جديد ..

    إنها العاطفة السياسية التي خذلتنا دوما .. نُجرّ كالماشية ..
    كيف لشعب يفتخر بماضيه أن يصنع له حاضرا ؟؟ افيقوا يا أمتي
    كيف لنظام حكم برلماني فشل ثلاث مرات أن ينجح في الرابعة !!
    أفلا تعقلون ! أفلا تبصرون !!!
    كيف لشعب تقرر له الأحزاب ماهية الواجب الوطني ؟ وهم غير وطنيين "الأحزاب" .. قبضوا الثمن ..
    كيف لشعب يمضي ويمتثل وراء شعارات 63 عام من دون تُحقق له اي من تلك الشعارات ؟ ولن تحقق ولن يرفع إسم السودان من قائمة الدول الإرهابية ..
    إني أتعجب من ذكاء رئيس وزراء يريد رفع اسم السودان من قوائم الإرهاب ونحن في قوائم الدول التي تجند الأطفال في الميليشيات !!! وأكدت وزارة الخارجية الأمريكية ذلك في 20 يونيو 2019 .يبدو ان حمدوك يعرج خارج الزفة ..
    أتعجب من ذكاء رئيس وزراء يريد رفع اسم دولته من قوائم الإرهاب ونحن في قائمة الدول التي تتاجر بالبشر!!! trafficking in person TIP. وفقا للتقرير السنوي لوزارة الخارجية الأمريكية .. لا يمكن ان يُجرِّب المُجرّب !! كيف لحمدوك تجريب شئ مجرب من قبل ومعلوم بأن الولايات المتحدة لن ترفع إسم السودان من الإرهاب ، بل وأمر ترامب ممثيله في كلا من المدير التنفيذي لصنوق النقد والبنك الدوليين وكل مؤسسات التمويل والإنماء الدولية التصويت ضد السودان بشكل "راتب" ودائم في اي محاوله منا للحصول على قروض او حتى الإعانات التي رفضها حمدوك في بداية مسيرته السياسية السودانية.

    أتعجب من رئيس وزراء يسافر للقاء وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في 11 نوفمبر 2019 كي يتفاوض مع من سوف يغادرون مناصبهم في ذات الشهر بنهاية نوفمبر وفي الأول من ديسمبر 2019 سوف يتم تغيير كل طاقم المفوضية بطاقم جديد للسنوات الخمس المقبلة حتى ديسمبر 2024.

    أوردها سعد وسعد مشتمل .. ماهكذا ياسعد تورد الإبل !

    ما هكذا تورد الإبل يا صديقي حمدوك
    لقد خدعونا .. لقد خذلونا .. لقد اهانونا .. لقد جردونا من عقولنا .. لقد استباحوا ذلنا .. لقد أرغمونا على تصديق خرافتهم السياسية النيوليبرالية ..
    وطني يا وطن الأعداء والغرباء والجهلاء والفقراء والفرقاء والمرضى من الكف والمنسيين والمحتربين والمضطهدين والحزبيين العملاء وطني يا وطن الأعداء ..
    متى سنصير شعبا احرارا ؟

    ((سنصير شعبا حينما يُعلّي الفرد من شأن التفاصيل الصغيرة سنصير شعبا ان أردنا ، سنصير شعبا حين نحترم الصواب))
    متى نصدق بأننا ليسوا قطعان ماشية ؟
    صنعتم طاغية بالتهليل وراءه عشرون عام (البشير) والان تصنعون طاغية الحرية الأمر الناهي الذي لا يخطئ !
    هل خلق الله رئيسا لا يخطئ ؟
    ألستم بشرا ؟ ألا تعقلون؟
    ألستم أحرار الم يقول الفاروق (متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا)!!
    انا لست ضد د.حمدوك وبالتاكيد ليس مع البشير ، انا مع شريعة العقل ، لقد كرمنا الله بالعقل واعطينا موهبة النطق ليس لكي نهلل للرؤساء بل لكي نعي ونصحح الخطأ إن وجد ، وأن نتحاور ونتفق وليس كي نهلل وراء الزعماء ..
    ليس من مهمتك كمواطن ان تهلل وترفع قدر رئيسك او تلمّع صورته في المواقع الاجتماعية بل ان تمتدح الصواب بموضوعية وأن نذم الخطأ بعقلانية .. ولا نصفق كالبلهاء في كل مناسبة دون مناسبة.

    لن يتقدم هذا السودان طالما نمجّد الرؤساء ونحتقر الدولة ، الدولة ليست دولة الكيزان كي يشتمها البعض ، الدولة وطنك انت ، الدولة حقوقك التي هي لزاما على الرئيس وليس تفضلا من أي كان !

    الدولة ملك الشعب وليست ملك السياسيين حتى نرفعهم كأنهم الرسل والأنبياء !!
    لن يتقدم هذا السودان مادمنا نرفع الرئيس سيدا ونضع المواطن عبدا
    لن يتقدم هذا الوطن ما لم نعي ان الأفراد المواطنين هم الوطن وليس الوطن رئيس او زعيم ، ومتى ما ارتقت احوالنا متى ما ارتفع الوطن ولن ترتقي احوالنا إلا اذا خرجنا من عبودية المحكومين عليهم بالتهليل.. فنحن لسنا عبيدا لحمدوك ولا لللبشير ولا لنميري ولا للمهدي ولا للميرغني ولا لأي كائن من كان ..
    يا أمة السودان يا أمة الفخر والرجال الأشداء والنساء العفيفات والمحررات الرفيقات يا أمة الأحلام افيقوا كفا نوما (وانت تنام هل تدري بأنك نائم؟ فانهض كفى نوما تحرك).. كفا حلما لا يتحقق ، 63 عاما مضت ونحن نمجد الرؤساء نمجد اللصوص ، كيف لدولة تمجد الصوص والمغتصبين حقوق غيرهم والقاتلين وسافكي الدماء بدون وجه حق أن تتقدم ؟
    اتحدوا قبل ان تفنى السودان ويفنى أهلهما
    اتحدوا على الحق وليس على الرئيس
    اتحدوا على الحرية على العلم على ان تكون الحقيقة هي الواقع المعاش وليست الوعود والتمنيات الوزارية والعسكرية
    اجعلوا مقياس الحقيقة هو الواقع الذي بين أيديكم ، وليس مقياس الأخبار والإعلام .. للحقيقة وجه واحد انها تصل متاخرة دوما ..
    كيف لدولة ان تتقدم وهي تمجد الحكومة على عملها الذي لا تقوم به !؟
    كيف لدولة انت تتقدم ونحن ننشر صور الرؤساء ونصفق لهم دون داعي ؟
    كيف لدولة ان تتقدم ونحن فرحين بالمدنية والموتى قبائل ؟
    أريد أن أصرخ أصرخ حتى يسمع صوتي في إسرائيل حرياااااااا حريااااااااا
    إسرائيل سمعت والسودان لم تسمع ، انها حريااااااا تحرروا من العقائد والعقد المذهبية كفاكم تأليها للرؤساء والوزراء ..
    إنه شعار ثورتنا حريااااااا وليست مدنيااااااا
    مازلنا بعقول العبيد ، نصدق كل ما يتلى على مسامعنا من الرؤساء والوزراء كأن كلامهم منزل !
    شعار الثورة تحرروا من الأشخاص وأقيموا الأفعال ميزانا للحكم واصرخوا في كل مكان حريااااااااااااااااااااااااااا

    الحرية لا يمكن أن تعطى على جرعات، فالمرء إما أن يكون حراً أو لا يكون حراً. (نيلسون مانديلا).
    الرجال يموتون لكن الحرية خالدة

    د.يوسف نبيل

    9 ديسمبر 2019


    تحية إلى الشاعر / عمر عيسى محمد أحمد























                  

12-09-2019, 06:24 AM

عمر عيسى محمد أحمد
<aعمر عيسى محمد أحمد
تاريخ التسجيل: 01-07-2015
مجموع المشاركات: 1825

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دجل سياسي .. كلاكيت مية مرة تمجيد الرؤساء � (Re: د.يوسف نبيل)

    ( انا لست ضد د.حمدوك وبالتأكيد لست مع البشير ، انا مع شريعة العقل ، لقد كرمنا الله بالعقل وأعطينا موهبة النطق ليس لكي نهلل للرؤساء بل لكي نعي ونصحح الخطأ إن وجد ، وأن نتحاور ونتفق وليس كي نهلل وراء الزعماء ) ..


    الأخ الفاضل / د . يوسف نبيل
    لكم التحيات وللسادة القراء الكرام

    تلك الاستقلالية الصريحة وعدم الانحياز ثم الوقوف مع ( شريعة العقل ) من أخطر المواقف الغير مرغوبة التي يتخذها الشخص في هذا السودان .

    في الماضي خلال الثلاثين عاماُ ( تلك السنوات العجاف ) كل من يمارس ذلك النوع من الاستقلالية وعدم الانحياز كان لا يسلم إطلاقاُ من ضربات ( السيخ ) على الرأس !!!! .. وفي بعض الأحيان كان يساق ليكون ضيفاُ عزيزاُ لدى خزنة جهنم في ( بيوت الأشباح ) .

    وفي الحاضر المعاش كل من يمارس الاستقلالية في الرأي لا يسلم إطلاقاُ من ضربات تلك الألسن الحادة .. وهي ضربات أوجع من ضربات ( السيخ ) .

    هؤلاء البعض في عالم اليوم يرفعون شعارات ( حرية عدالة سلام ) وفي نفس الوقت يريدون أن تكون تلك الشعارات بالقدر الذي يوافق أمزجتهم الخاصة .. حيث لا يريدون المساس خيراُ أو شراُ بالحكومة الجديدة !,, وتلك الحكومة الجديدة هي للجميع .. ويجب أن يتجرد هؤلاء من تلك العواطف الفارغة التي لا تفيد البلاد .. وهي تلك الدفاعات الأعمى للحكومات والنظم التي أخرت تقدم السودان لأكثر من ستين عاماُ .

    ونحن نقول دائماُ لهؤلاء ُ : ( أخرجوا من تلك القوقعة العقيمة ) .. تلك القوقعة التي توالي النظم والحكومات في السراء والضراء !! . أو تعادي النظم والحكومات في السراء والضراء .. ويجب أن تكون لكم مواقف شجاعة في قول الحقيقة للأصدقاء قبل الأعداء .. وتكشفوا عيوبهم وتفضحوا سيرتهم إذا خرجوا عن الطريق .. وفي نفس الوقت يجب أن تكيلوا لهم المدح والثناء إذا قدموا شيئاُ مفيداُ للبلاد .. فمصلحة البلاد العليا هي المطلوبة في كل الأحوال .. أما تلك العادة القبيحة في البعض من أبناء السودان حيث الموالاة والتمسك بحكومة من الحكومات أو بنظام من النظم بدرجة التطرف والعبادة فتلك من علامات الغباء والبلادة .. ولا تليق إطلاقاُ بإنسان عاقل يملك العقل السليم في الرأس .. ومع الأسف الشديد أن يتواجد في ساحات السودان من كانوا يوالون النظام البائد بدرجة العبادة .. وكذلك مع الأسف الشديد يتواجد اليوم من يوالي الوضع الجديد بدرجة العبادة !!.. وتلك الموالاة الأعمى في السراء والضراء لا تفيد البلاد إطلاقاُ .. ولا تفيد الشعب السوداني .

    وفي الختام لكم خالص التحيات

    (عدل بواسطة عمر عيسى محمد أحمد on 12-09-2019, 09:22 AM)

                  

12-10-2019, 03:46 PM

يوسف نبيل
<aيوسف نبيل
تاريخ التسجيل: 12-10-2019
مجموع المشاركات: 10

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: دجل سياسي .. كلاكيت مية مرة تمجيد الرؤساء � (Re: عمر عيسى محمد أحمد)

    تحايا لكم استاذ/عمر عيسى محمد أحمد
    إذا ساد الخوف سادت العبودية ، نحن كلنا لا نريد لأي سوداني اي كان مجلسه اي كان منزله ، اي طالت غربته عن الحرية اي بعُد فكره عن الحقيقة ، اي كان ، ان يعيش مغيّب او يعيش كل حياته يهتف وراء الرؤساء ، إنه عهد النور عهد الحرية عهد السلام عهد التآخي والمحبة والسلام نريد ان نرى السودان يرفرف عاليا علما وشعبا وأدبا وثقافة وسياسة ورياضة وفن ، نريد ان نفخر بالسودان في كل مجالسنا بل ان يفخر العرب بعزة السودان واستقلاليته وشموخه نربد ان نعلم أبناءنا عدم الرضوخ عدم الخوف ، التحرر من عقد السياسة البالية ، التحرر من ذنوب السياسيين الذين بلا توبه ، الذين بلا عهد الذين بلا وطنية ، التحرر من طغيان أفكار الآخرين علينا ، التحرر من عبودية الجلاد ، الحرية أبلغ مقاصد الأمم ..
    ان ضرب السيخ على الرأس أهون علينا من ضرب عقولنا وحرياتنا
    وكما قال النواب (سُبحانك .. كلُّ الأشياء ُ رضيتُ سوى الذُّل وان يوضع قلبي (او عقلي) في قفص في بيت السلطان .. وقنعت يكون نصيبي في الدنيا كنصيب الطير ،، لكن سبحانك حتى الطير لها أوطان .. وأنا مازلت أطير ، فهذا الوطن الممتد من البحر (النيل) الى البحر سجونٌ متلاصقة .. سجّان يمسك سجان)
    مهنة المثقفين والشعراء والادباء وهي مهنتك يا استاذ/عمر ، هي تحرير الشعوب من الخوف ، تحرير الروح من الجسد أن أثقلها الجسد (الروح الانسانية التي لا تثقلها عبودية المادة حتى تجعلنا نغيير مبادئنا من أجل المال او السلطة).
    الله يفتح عليك أستاذ/عمر (ان يتجرد هؤلاء من تلك العواطف الفارغة) ومن الأفكار الفارغة المسيسة ومن الشعارات الفئوية والهتاف وراء الزعماء والانصياع دون إدراك ، موهبة النطق التي وهبها الله للبشر ليست من أجل "فرائض" السياسة الشعاراتية ، بل من أجل التحاور النقاش الفن البلاغة الشعر الأدب الفلسفة التلاوة والذكر وكل من له لسان يصنع به خيرا بينما مقاصد لسان السياسة معيب ، كذب وخداع وافتراء وتمويه واستعلاء ،، والله المستعان
    تحياتي لك ولجميع القراء الأعزاء ..
    يوسف نبيل
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de