الحقيقة الضائعة! بقلم محمود الحاج يوسف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-27-2024, 05:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-10-2019, 04:24 AM

محمود الحاج يوسف
<aمحمود الحاج يوسف
تاريخ التسجيل: 04-11-2017
مجموع المشاركات: 17

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحقيقة الضائعة! بقلم محمود الحاج يوسف

    03:24 AM November, 09 2019

    سودانيز اون لاين
    محمود الحاج يوسف-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر





    [email protected]
    بعد ان كتبت مقال بعنوان "ما بين تلفون كوكو والبعثي صديق تاور!" [١] كتب تلفون كوكو راجيا من : "أبناء النوبة الشرفاء الأحرار لكي يهبوا لصد مثل هؤلاء المتحشرين الذين يتحشرون في شؤوننا الخاصة"
    اولا، اود ان اعبر عن فخري بعلاقاتي مع النوبة، وأؤكد بانني امتداد لهم وهم امتداد لي، إنها ليست فقط للقضية المشتركة التي جمعتنا والتي لم تكن لمصلحة ذاتية وإنما للكرامة الإنسانية ومستقبل الاجيال المقبلة ، بالإضافة الي اللأصول والروابط المشتركة التي تجمعنا ، وهذه العلاقة صقلتها سنوات النضال المشتركة.
    في بدايات ابحاثي في الفيزياء النظري عام ١٩٩٧، سألت يوسف كوة في تشانجارو بجبال النوبة، عن رأيه في المجهود الذي اقوم به في البحث العلمي وانه حتي ولو كانت نسبة الامل في نجاحه يمثل واحد في المائة فقط، الا يستحق ذلك مني التضحية بالنظر لوضعنا في المنظومة العالمية؟ امن عليه ففهم ما نويت عليه علي المدي البعيد، فخلق ذلك علاقة خاصة بيننا.
    إن متانة هذه العلاقة هي التي عملت علي موافقتي دون تردد عندما اتصل بي دكتور احمد عبدالرحمن سعيد في نوفمبر ٢٠٠٢، وابلغنيى بان القائد عبدالعزيز آدم الحلو يطلب مني الذهاب وتشغيل اذاعة الحركة الشعبية في الجبال اثناء المؤتمر العام للنوبة في ديسمبر ٢٠٠٢، تركت عملي الجديد في كمبالا الذي كان يدر لي الف دولار شهريا وذهبت الي جبال النوبة وشغلت الاذاعة لعشرة ايام، ومن ثم الي الكرمك لحضور مؤتمرهم، فقدت الوظيفة، ولم اتأسف لذلك، لأن العلاقة التي تجمعنا لا تقاس بالمادة، وعندما اراد يوسف كوة قضاء الشهور الاربعة الاخيرة من حياته في جنوب مريدي طلب مني الذهاب معه في نوفمبر عام ٢٠٠٠، إشتد به المرض قبل وصوله الي مريدي فرجعت من ياي حيث مكثنا معا في كمبالا لفترة تزيد عن الشهر قبل ذهابه الي لندن ورحيله الي الآخرة، رحمة الله عليه ومغفرته، فهذه فقط خلفية عن هذه العلاقة، وهنالك الكثير.
    لذا فعندما اكتب عن صديق تاور البعثي فأنا أقرب لشعب النوبة منه، لما جمعتنا اخوة النضال والتجارب المشتركة من اواصر صداقة واخوة من اجل الإنعتاق والكرامة الإنسانية بصورة عامة والشعب السوداني خاصة، وكرامة النوبة علي وجه الخصوص . يختلف الناس في الاحساس بدرجة الإهانة، لكن انا متأكد ان النوبة الذين اعرفهم، هم امتداد لكرامتي، يحسون بما احسست به من إهانة ، عندما عين صديق تاور في مجلس السيادة، والاغرب ان الصادق المهدي رفض ذلك الاختيار لما سيسببه من إهانة للنوبة، لكن لماذا كان اصرار العروبيين الذين سرقوا الثورة علي ذلك الإختيار؟
    كشف رئيس حزب البعث العربي يحي الحسين في مقابلة مع مركز الخرطوم [٢] عن لقاء مدير جهاز الامن السابق صلاح قوش مع رئيس حزب الامة القومي الصادق المهدي والقيادي في حزب البعث محمد وداعة يوم ١٠ ابريل، وفي التحضير لذلك مع القيادي حدد قوش شخصيات من نداء السودان وقوي الاجماع ممن يريد مقابلتهم، فهل نحتاج الي إجتهادات لمعرفة لماذا رفضوا إشراك عناصر افريقية في إجتماعاتهم؟ وطبعا كلنا نعرف مدي عنصرية صلاح قوش، وأكيد يكون وجههم عن الخطوط العريضة لما يجب ان يكون.
    كانت هنالك خطة لإحلال قيادات بديلة لعبدالعزيز وذلك بالزعم بمحاربة شخصية عبدالعزيز آدم الحلو لانه ليس نوباوي، وسيتم التعامل مع بعض من قيادات النوبة، وعن طريقهم بالاضافة الي صديق تاور سيتم محاربة الحركة الشعبية وتدمير كل المكتسبات التي تم إنجازها خلال الستة وثلاثون عاما الماضية، وبذلك يضربون عصفورين بحجر، والانكي والامر ضرب المكتسبات التي تم بدماء الشهداء ودموع الارامل والايتام، فكيف نحترم امثال هؤلاء ومن يتعاونون معهم؟
    عندما عملنا بجامعة الفاتح بطرابلس بليبيا عام ١٩٧٨، عرفني دكتور حيدر ابراهيم مدير مركز الدراسات السودانية بطالب كان قد درسه في الشعبية ببحري اخبرني انهم قد خيروا بين الانضمام لحزب البعث العربي ومواصلة دراستهم الجامعية في العراق او الطرد فإختاروا ترك العراق، فذهبوا الي المغرب، لكن السفير السودان هنالك وقتها كتب للسلطات انهم معارضين للنظام الحاكم في الخرطوم، فطردوا، لقد ضحي بالكثير في سبيل العلم ولكنه احتفظ بإرادته وكرامته، فماذا نريد للنوبة وعامة الشعب السوداني غير الكرامة الإنسانية؟
    كانت الثورة السودانية علي درجة عالية من السمو والقيم، كادت ان تخلق تغيير جذريا في مفاهيم والقيم الموروثة في المجتمع النيلي الشمالي، اندهشت عندما شاهدت شباب أصحاء لا توجد في نفوسهم أثر من عنصرية بغضاء جثمت علي صدور أباءهم وأجدادهم منذ مطلع القرن الواحد والعشرين، كانت صدمتنا إيجابية فزحفت الوفود قادمة من غرب السودان محملين بكل ما لديهم من زاد لتعضيد ومؤازرة هؤلاء الشباب الذين كادوا ان يخلقوا المعجزة التي عملت السياسات العنصرية السابقة في توطيدها، لهذا كانت صدمة الآباء ممن كانوا يريدون المحافظة علي الوضع الراهن كبيرة، فكانت مجذرة القيادة في الثالث من يونيو، وسيسجل كيوم عار في جبين مؤسسة الجلابة السودانية. رغم كل السلبيات التي نتجت عن سرقة الثورة من قبل العروبيين، فلقد تحولت الثورة الي أيقونة لشباب العالم، إستمدوا منها العزيمة والمثابرة والإيمان المطلق بالنجاح مهما طال الزمن، الآن نشاهد المظاهرات في العراق ولبنان وتشيلي وهونج كونج واسبانيا، وكلها إستلهاما لما تم في السودان.
    عنوان هذا الرد يقودنا الي حديث الرسول عليه الصلاة والسلام عن الكذب والإيمان فلقد نقل عنه قوله، قد يزني المؤمن ، وقد يسرق المؤمن ؟ وحين سأل هل يكذب المؤمن ؟
    قال: لا ,ثم اتبعها نبي الله صلى الله عليه وسلم حيث قال هذه الكلمة لا « " إنما يفتري الكذب الذين لا يؤمنون " » [ النحل : 105 ]
    لقد وصفني تلفون كوكو بالكذاب وانني اعمل في امن الجيش الشعبي، من ضمن إدعاءات كثيرة، وذلك لكي ينفي عن نفسه تهمة التعاون مع المؤتمر الوطني، فهذا يقودنا الي السؤال من منا هو الكذاب؟
    اولا يعرف الويكيبيديا الكذب بالآتي:
    الكذب ويكون إما بتزييف الحقائق جزئيا أو كليا أو خلق روايات وأحداث جديدة، بنية وقصد الخداع لتحقيق هدف معين وقد يكون ماديا ونفسيا وإجتماعيا وهو عكس الصدق، والكذب فعل محرم في أغلب الأديان. الكذب قد يكون بسيطا ولكن إذا تطور ولازم الفرد فعند ذاك يكون الفرد مصاب بالكذب المرضي. وقد يقترن بعدد من الجرائم مثل الغش والنصب والسرقة. وقد يقترن ببعض المهن أو الأدوار مثل الدبلوماسية أو الحرب النفسية الإعلامية. ]٢].
    وقيل عن الكذب:
    الكذب هو من أسواء الصفات التي يتحلى بها بعض الأشخاص وهي تقلل من قيمة فاعلها والكذب هو عملية تغير أو اختراع أعمال جديد لكن تكون غير صحيحة وغير واقعية، وهو حرام أنه دائماً يجلب الجرائم بأنواعها. ]٣].

    فما الذي زيفته او او اخترعته او غيرت منه حتي اوصف بالكذاب؟
    لقد ذكرت الآتي عن تلفون كوكو ابوجلحة وذكرت المصدر انه الفريق يوسف كرا والراحل يوسف كوة عليه الرحمة والمغفرة، لكن لن اذكره هنا لأنه ليس معنا، وفيما يلي الوقائع والشهود:
    انه حاجج في مؤتمر الذي عقد لإتخاذ القرار حول الدخول في السلام ام مواصلة الحرب (الراوي هو الفريق يوسف كرا).
    انه تخلي عن موقعه دون ان يضع خطط دفاعية، وانه كانت هنالك ذخائر (الراوي هو الفريق يوسف كرا).
    كيفية إعتقاله والملابسات التي حدثت ووجود موسي كوة معه، ووجود سايمون كالو عليه المغفرة والرحمة في المنطقة (المصدر الفريق يوسف كرا).
    اجتماعه مع يوسف كرا في شقة بالقرب من أدمس أركيد، متفرع عن شارع مرنقا بنيروبي عندما قال له يوسف كرا بعد وصولي مباشرة بما معناه، "يا تلفون زي ما شايف انا يا دابو طالع من الجلطة وحالتي ما بتسمح لي بمناقشة سياسية، كنت فاكرك جيتني علشان تكفر لي، لكن لو جاي في مسألة سياسية، فلست مستعدا لذلك." (أنا الشاهد علي ذلك وكذلك يوسف كرا).
    سالت يوسف كرا قبل كتابة المقال عما قاله تلفون كوكو قبل وصولي، اخبرني ، فقال انهم يعملون من اجل الاتفاق مع المؤتمر الوطني وقدم لدعوته، فكان وصولي (المصدر الفريق يوسف كرا).
    انه شوهد في المسجد الكبير في نيروبي ومعه ثلاثة من عناصر الاستخبارات العسكرية قدموا معه من الخرطوم (المصدر احمد الحاج في نيروبي وهو علي استعداد لتسجيل شريط بهذه الواقعة، في المقال ذكرت انهم من السفارة، لكن احمد اكد انهم من الاستخبارات العسكرية).

    هذه هي الوقائع والشهود الذين ابلغوني، فأين الكذب في ذلك؟ وكباحث فإنني اتحري الصدق والدقة في كل ما اكتب. وبهذه المناسبة، اريد ان أوأكد بان موسي كوة لم يطلعني بتاتا علي اية مما حدث لتلفون سواءا في السابق ام مؤخرا، فهو قد تجني علي موسي دون اي ذنب، وكما اؤكد انني لم اخدم في اية جهاز إستخبارات او امن لأية جهة كانت او حكومة، فكيف اخدم في امن الجيش الشعبي ولم اتدرب مع الجيش الشعبي؟ ولقد وضحت من قبل انني اتصلت بدكتور جون قرنق عام ١٩٨٣، وفشلت في السفر للتدريب عام ١٩٨٥، ووصلت كمبالا عام ١٩٩١ لهذا الهدف، وقدمت نيروبي للذهاب الي ناروس للإنضمام والتدرب، لكن المولي تعالي لم يرد لي ذلك، فعمل البعض علي حرماني من ذلك، وكتبت ذلك في: "علي كتف من صعد ياسر سعيد عرمان [٤]، وإذا كنت قصير النظر لكنت قبلت وظيفة رائدا في الامن القومي عام ١٩٧٧ ومسئولا عن القسم السري في المطبعة الحكومية، وكان عرضا مقدما من مامون عوض ايوزيد مدير الجهاز بعد زيارة لقسمي بدار الصحافة للطباعة والنشر مع الاستاذ موسي مبارك رئيس مجلس الادارة وقتها، عليهما رحمة الله ومغفرته، فارسل لي احد مساعدي الأمناء في الاتحاد الاشتراكي بذلك العرض الذي رفضته، وصابر معي لمدة شهرين من اجل ذلك.
    لقد كنت رئيسا للمجلس الاسلامي للسودان الجديد وجنوب السودان، لكنني لم اتلقي اية مساعدة من الحركة او من اية دولة ام منظمة، كنت اصرف من جيبي في كل الاتصالات التي اجريتها في نيروبي ، ولم تكن لي ميزانية من اية جهة، لانني كنت مستهدف من نظام البشير ومؤسساته وقد عملوا علي حجب اية علاقة لي مع المؤسسات الاسلامية وحتي الافريقية منها، لذلك عندما اتصل بي صديقي جورج مكير بنجامين في ديسمبر ٢٠٠٥، واخبرني ان الوزيرة ميري كيدن تريدني في جوبا، وقعت عقد مع صديقي يوهانس اكول مدير منظمة العدالة الافريقية لعقد دورة تدريبية لتشغيل اجهزة الكمبيوتر والبرامج الاساسية في مدينة الكرمك حتي اسدد قيمة التذكرة للذهاب الي جوبا، وعندما علم صديقي إمانويل لويلا بذلك طلب مني العبور بكمبالا حيث اخبرني ان هذا لا يصح، قام مشكورا بإعطائي تذكرة ومصاريف.
    إعتمدت علي الله ومجهوداتي الذاتية في الترجمة وتركيب الاطباق لإستقبال برامج العربسات، في نيروبي وداخل السودان، لمواصلة ابحاثي في الفيزياء، وكنت استغل زياراتي في مناطق الجيش الشعبي، لمقابلة المسلمين والتعرف بهم وإعطاءهم ما املك، وهو الامل، وعندما وجدنا الدعم عقدنا مؤتمر المجلس الإسلامي لجنوب السودان في ابريل ٢٠٠٥.
    وأخيرا، لقد كنت صادقا وامينا فيما بيني والآخرين، ما هو ظاهر في وجهي وينطق به لساني هو إنعكاس لدواخلي، وكل ذلك قائم علي الصدق، ويشهد المولي تعالي علي ذلك.
    اما حديثه عن الميداليات التي قدمت له من ذات الجيش الذي كان خال المعزول يحتفل بتجريداته عنهم، فلا استطيع ان احكم عن اسبابهم، لكنني اعظم سموهم وعدم معاملته بالمثل.
    يقول الله سبحانه وتعالي في آية الكرسي، بسورة البقرة "  وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ." صدق الله العظيم.
    رغم انني لم احظي بشرف التدريب العسكري، لكن ما وفقني المولي تعالي للقيام به خلال الخمسة وعشرون عاما الماضية في المجال الفيزياء فهي المعجزة العلمية الكبري، وتشهد هذه الآية عمن يمنحه سره، وسيشهد العالم بذلك يوما عندما يشاء الخالق ، فأيهما افيد للبشرية ان اتدرب في العسكرية مثله والآخرين ام أساهم في تقدم البشرية؟
    إنني لست كلآخرين ممن أساء لهم من قبل، لأن هنالك رب سيحكم بيننا في هذه الدنيا، وسيحدد بإذنه تعالي من منا كاذب، وهو أحكم الحاكمين.
    وأخيرا، ونحن نعايش الدوامة الحالية والناتجة عن تداعيات رحيل دكتور جون قرنق دي مبيور، فلقد كنا قد عزمنا علي إيجاد رؤية السودان الجديد، لقد غرس دكتور جون قرنق تلك الرؤية في ضمير الشعب السوداني، وساهم الراحل يوسف كوة مكي في غرس تلك الرؤية ورواها مع قرنق بدماءهما، وكذلك كل من إستشهد في ذلك الدرب، وسنعمل علي تحقيق تلك الرؤية، والتي عمل من اجلها علي عبدالفضيل و عبيد حاج الامين وعبدالفضيل الماظ، لقد إستشهدوا في سبيلها، وسنبذل كل غال ورخيص في سبيلها، وإن لم نحققها سيحققها أبناءنا يوما، لأنها رؤية من اجل قيام مجتمع إنساني قائم علي الحرية والعدالة والمساواة بين مكونات المجتمع السوداني، فسيبارك الله ويؤذن قيامها يوما بإذنه تعالي.
    محمود الحاج يوسف
    نيروبي ٩ نوفمبر ٢٠١٩

    المصادر
    https://sudaneseonline.com/board/7/msg/1567869988.html
    رئيس حزب البعث ماحدث انقلاب قام به قوش ونسق له قبل ان يجتمع معنا https://khartoumcenter.com/new/s/75615/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%AD%D8%B2%D8%A8-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B9%D8%AB-%D9%85%D8%A7%D8%AD%D8%AF%D...85%D8%B9%D9%86%D8%A7



    https://ar.m.wikipedia.org/wiki/%D9%83%D8%B0%D8%A8
    موضوع.كوم: https://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B0%D8%A8https://mawdoo3.com/%D8%A3%D9%82%D9%88%D8%A7%D9%84_%D8%B9%D9%86_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B0%D8%A8
    http://sudaneseonline.com/board/7/msg/%d8%b9%d9%84%d9%8a-%d9%83%d8%aa%d9%81-%d9%85%d9%86-%d8%b5%d8%b9%d8%af-%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d8%b1-%d8%b3%...9%81-1491838161.html
    http://www.alhamish.com/علي-كتف-من-صعد-ياسر-سعيد-عرمان/amp/http://www.alhamish.com/علي-كتف-من-صعد-ياسر-سعيد-عرمان/amp/




























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de