تسليم المطلوبين للجنائية ومحاكمة الدواعش والصحفيين مثيري الفتن الداخلية وإسترداد المال المسروق متطل

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 00:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2019, 11:17 PM

يوسف علي النور حسن
<aيوسف علي النور حسن
تاريخ التسجيل: 05-13-2016
مجموع المشاركات: 252

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تسليم المطلوبين للجنائية ومحاكمة الدواعش والصحفيين مثيري الفتن الداخلية وإسترداد المال المسروق متطل

    11:17 PM November, 02 2019

    سودانيز اون لاين
    يوسف علي النور حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تسليم المطلوبين للجنائية ومحاكمة الدواعش والصحفيين مثيري الفتن الداخلية وإسترداد المال المسروق متطلبات ملحة وعاجلة لتحسين الوضع بالسودان
    صحيح إن "رحلة الألف ميل تبدأ بخطوة " ولكن إذا كانت هذه الخطوة متثاقلة مترددة بطيئة لن تحقق الغرض المطلوب وسوف ينقضي الأجل المحتوم قبل أن يتحقق الهدف وسيصبح الأمر سيان إذا بدأت الرحلة أو لم تبدأ وهذا بالضبط ما ينطبق علي خطوات الإصلاح المتثاقلة المترددة البطيئة التي تقوم بها حكومة الفترة الإنتقالية والتي تسير الآن علي وتيرة توحي بإنقضاء الفترة الإنتقالية ورحلتنا ستكون في بداية الطريق الطويل الشيء الذي لا يحتمله وضع المواطن ولا يحتمله حال البلد ، وفي رأي هنالك ثلاثة متطلبات عاجلة جداً لا تحتمل هذا البطء والتردد ولا يوجد لها عزر أو مدعاة وستكون مصيبة كبيرة إذا كان السبب في ذلك عدم كفائة وزراء الحكومة المنتقاة ، وألخص هذه الثلاثة أسباب في الآتي :-
    ** تسليم المطلوبين للجنائية
    ** محاكمة الدواعش والصحفيين مثيري الفتن الداخلية
    ** إسترداد المال المسروق

    *** تسليم المطلوبين لـ "الجنائية "الدولية من الخطوات الكبيرة والمؤثرة علي النطاقين الخارجي والداخلي ، له عدة فوائد أولها نصرة الأسر السودانية المتضررة وإذالة الغبن من الفوس ، ثانياً نصرة الشباب الثائر بتحقيق إحدي أهداف الثورة ثالثاً تبرئة الحكومة الإنتقالية عن تهمة أن بعض أفرادها يدينون بالولاء للنظام البائد رابعاً التأكيد للأسرة الدولية بأن السودان الجديد يراعي القوانين الدولية ويمكن التعاون معه كبلد متحضر يراعي الحقوق وفق قوانين الأسرة الدولية وخامساً إغلاق الحجج الواهية التي تتمسك بها الحركات المسلحة ومن ناحية أخري فإن إبعاد هؤلاء المطلوبين يوقف ألاعيب الكيزان وتواصلهم مع المعتقلين عن طريق موظفي السجون وعن طريق أسرهم وتهريب أحدث وسائل التواصل الإجتماعي لتبادل المعلومات وإخفاء الأسرار التي يعرفونها والتي تزيد من الإضرار بمصالح البلد وأخيراً إن إبعاد رؤوس الكيزان من البلد يقطع أمل الكيزان في عودة نظامهم ويخيف أنصارهم مما يخفف الضغط المستمر علي يوميات الحكومة من مطالبات ومظاهرات هؤلاء النفعيين الحالمين بعودة النظام البائد وهذا يعطي الحكومة الوقت لتتفرغ لإنجاز متطلبات المرحلة والإهتمام بمعاش الناس ، وأعجب ما سمعت أن هنالك فئة من الذين منحوا جوازات سودانية يعملون الآن بالخارج للدفاع عن البشير وهؤلاء شلة من السماسرة العرب الذين تكون لهم علاقات بلوبيهات الدول الغربية وهؤلاء خطر كبير علي الأمة سيتوقف حال تسليم المطلوبين

    *** محاكمة الدواعش والصحفيين مثيري الفتن الداخلية من أوائل متطلبات المرحلة وهؤلاء أصلاً مطلوبين للعدالة بسبب الثراء الحرام والإستحواذ علي أموال الشعب أو إثارة الفتن بين أفراد الشعب مما يهدد سلامة الأسر والافراد وهؤلاء جميعهم يقعون تحت طائلة القانون وعلي سبيل المثال عبدالحي يوسف ومحمد علي الجزولي والطيب مصطفي والصادق الرزيقي وإسحق أحمد فضل الله وإبراهيم بقال ومهند الشيخ هؤلاء أناس يمشون بجرائمهم وسط الشعب ولا يحتاج الأمر لأكثر من أخذهم بالسلاسل وإيداعهم السجون لتأمين سلامة البلد
    *** التهاون والبطء في إسترداد المال المسروق وبدأ محاكمات من أين لك هذا قد أغرت الكثيرين بإخفاء مالديهم بسبب هذه السلحفائية الغير مبررة في إجراءات المحاكم فإنخفض سعر العملة الي أقل من أيام العهد البائد وهذا كله بسبب تأخير المحاكمات ولا بد لرئيس القضاء من إنشاء محاكم فورية قبل ضياع حقوق الامة علاوة علي حاجة الدولة الآن للمال لتسيير أمور الأمة فإذا كانت السيدة رئيس القضاء تريد أن تتعامل بالروتين الذي تمارسه المحاكم أثناء حكم الإنقاذ فنقول لها سلاماً علي حقوقنا التي لن تعود ، فإن المطلوب الآن ثورة متقدة في المحاكم ليعود الحق لأهله وعلي النائب العام أن يعرف أن الأمر ليس عادياً أنه أمر ثورة والقضايا يجب أن تحكم في عجلة والقضاة يجب أن يكونوا علي إستعداد للعمل ليل نهار ويجب أن يكون القضاء الناجز أيام فقط إن لم يكن سويعات خلافاً لذلك فالأمر غير مقبول
    شيء آخر لابد من أن أتطرق له في هذه العجالة هو صحيح أننا بحاجة للعمل مع أمريكا ومع أصدقاء السودان لحلحلة المشاكل وبخاصة رفع السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب ولكنه بات واضحاً أن إنتظارنا سيطول ولهذا علينا أن نبحث أيضاً عن البدائل ولنعلم أن مخارجنا تكمن في زيادة الإنتاج وفي الإعتماد علي الذات ومحاربة التعدي علي المال العام ومحاربة التسيب في العمل وإيقاف النشاط الطفيلي مثل السماسرة ودعم فكرة وزير التجارة التي ستقوم علي التعاونيات وتحديد الأسعار بالاسواق وخير معين للحكومة هم لجان الأحياء الذين قادوا هذه الثور وإحترقوا بجمرها وهم أحرص من يعض عليها بالنواجز ونقول لوزراء هذه الحكومة الإنتقالية إختاركم مناديب هذه الأمة وقبلتم التحدي الكبير جزاكم الله خيراً ونقول لكم ما قاله القائد طارق بن ذياد عندما أراد إجتياح أسبانيا ، التي كانت تحت حكم ملك القوط لذريق عندما إتصل به الكونت “يوليان” وطلب منه المساعدة في فتح “الأندلس” وتخليص أهلها من ظلم القوط ، فقاد طارق بن زياد جيش المسلمين واجتاز المضيق الذي يفصل بين شمال أفريقيا وأوروبا والتقى الجمعان بالقرب من نهر لكه. ووقف طارق يومها أمام جنوده وألقى خطبته المشهورة (أيها الناس أين المفرّ؟ البحر من ورائكم والعدو من أمامكم، وليس لكم والله إلا الصدق والصبر) نردد لكم ماقاله طارق الذي خلد إسمه في سجل التاريخ ، فأنتم يا وزرائنا ورئيسهم الهمام ومجلسهم الموقر إما أن تعبروا بهذه الأمة فيمجدكم التاريخ أو تكونوا فشلة مثل الكيزان فنضيع وتضيعون معنا ، ونذكركم بأن الأعداء كثر وليس أقلهم الحركات المسلحة التي قد أصبحت عدواً كبيراً يعمل ضد مصالح هذا الشعب ويسعون لمصالحهم الشخصية يبيعون لذلك ضمائرهم ضد هذا الوطن و يستغلون أجندة الأعداء الخارجيين للي الازرع بغية الحصول علي مكاسب شخصية تؤمن لهم العيش علي رقاب هذا الشعب الصامد الصابر بدعوي الزعامة والنضال الذي خرب أكثر من أن ينجز وبما أن مشاكساتهم الخائنة الغادرة بهذه الأمة سيكون أثرها عدم رفع العقوبات التي هي أصلاً لا نتوقع أن تحدث فيجب تجاهل مطالبهم والقفز فوق الأسوار للدخول لحارات المواطنين الذين يستخدمونهم دروعاً لتأمين مصالحهم فأصبحوا يستعبدون سكان المناطق المهمشة ، وإذا أرادوا أن يعتدوا ويحاربوا هذا الشعب المسالم فسوف نكون في حالة الدفاع عن النفس بكل مناطق النزاع لأن ذلك أصبح قدراً مكتوب علينا (ومن كتبت عليه خطاً مشاها) المعركة شرسة يا قادتنا فمن لا يأنس في نفسه الشجاعة والكفائة التي تؤهله للحسم السريع عليه أن يرجع الي مؤخرة الصفوف ولكن هذا الشعب لن يتقهقر ، فصبر جميل والله المستعان
    يوسف علي النور حسن























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de