في نقد التكتيك المسلح في الثورة السودانية الكفاح المسلح ورؤية السودان الجديد (2-2) بقلم ياسر عرمان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 12:33 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-31-2019, 04:13 AM

ياسر عرمان
<aياسر عرمان
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 72

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في نقد التكتيك المسلح في الثورة السودانية الكفاح المسلح ورؤية السودان الجديد (2-2) بقلم ياسر عرمان

    04:13 AM August, 30 2019

    سودانيز اون لاين
    ياسر عرمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    (ما أن انقسمت الحركة الشعبية-قطاع الشمال في 2017 إلى جناحي عبد العزير الحلو ومالك عقار حتى نشر الأستاذ ياسر عرمان كلمة نافذة البصر في مصائر الحركة كان عنوانها "نحو ميلاد ثان لرؤية السودان الجديد: قضايا التحرر الوطني في عالم اليوم". واسترعى انتباهي فيها وجوه النقد التي صوبها ياسر نحو نهج حرب العصابات. ووجدت الكلمة صداها في نفسي ليس لأنني اعتقدت في العصيان المدني دون المسلح فحسب بل لأنني لم أكف عن نقد فكر هذه التكتيك المسلح وممارسته في الجنوب ودارفور. خلافاً عني ستجد ياسر عرمان يرى مشروعية لهذا التكتيك بالنظر إلى استبداد الإنقاذ وظلمها وتجفيف منابر التعبير عنه. ولكنه لم يتردد في الدعوة إلى إعادة النظر في جدواه على ضوء تجربته في الحركة الشعبية التي امتدت لنحو ثلث قرن.
    نظرات ياسر جاءت في وقتها. ومن شأنها أن تعين في القاء ضوء على التوتر الواضح والخفي أو المنتظر بين الحركات المسلحة وقوى الثورة المدنية. وهو توتر موضوعي لا ينبغي قصره على المحاصصة (الجبهة الثورية) ولا تبخيس حصيلة الثورة (عبد الواحد والإنقاذ تو) أو إنذارات الحلو. فأصل التوتر في خطتين في الثورة السودانية هما الكفاح المسلح لأهل الجبل والكفاح المدني لأهل السهل. وهو توتر قديم نعود لحصحصة حيثياته في كلمة قادمة. اقتطع من مقال ياسر الطويل الجزء المتعلق بالتكتيك المسلح وأنشر هنا الجزء الثاني منه بعد نشر جزءه الأول قبل يومين)

    إن المصاعب والإشكاليات والأخطاء التي ارتكبتها معظم حركات التحرر الوطني التي اعتمدت على الكفاح المسلح في بناء مجتمعات جديدة وديمقراطية لإحداث التنمية المستدامة، قد زرعت الشك عند المثقفين الثوريين بجدوى الكفاح المسلح نفسه. يضاف الى ذلك أن المتغيرات الإقليمية والدولية أثرت سلبياً على الكفاح المسلح في السودان وفي العالم. غياب الديمقراطية الداخلية والمحاسبة الصارمة على الأخطاء التي ارتكبت في حق الجماهير وحق التنظيم في تجربة الحركة الشعبية ولد آثاراً سلبية تحتاج الى اجتراح طرق جديدة في معالجتها. إن كل ما ذكرناه آنفاً لا ينفي أهمية الدور الحاسم الذي لعبه الكفاح المسلح لاسيما في مواجهة نظام فاشي مثل النظام الحاكم في الخرطوم الذي يقوم على العنف واحتكاره. إن الحركة تحتاج أن تدرس بعمق الأثر السلبي للقبلية كأيدلوجيا والفساد وتأثيرهما على التجربة. سأتناول هذ القضية الهامة بشكل تفصيلي في وقت آخر.
    ولمجمل الأسباب التي أشرنا إليها آنفاً فمن الواضح إننا في مرحلة مختلفة تستدعى مراجعة تجربة الكفاح المسلح ورد الاعتبار الى العمل السلمي الجماهيري دون ان يعنى ذلك بالضرورة التخلي عن الكفاح المسلح. وعلينا الوصول لاستنتاجات سليمة لتصحيح الفهم الخاطئ بإن رؤية السودان الجديد لا يمكن تحقيقها إلا عبر الكفاح المسلح. إن الانسداد الحالي في أفق العمل المسلح في تحقيق أهدافه الاستراتيجية في تغيير مركز السلطة لا يمكن تجاوزه إلا بأن تتوصل قوى الكفاح المسلح الى استنتاجات سليمة حول أهمية العمل السلمي الديمقراطي في داخل المدن. وتسعى بصورة حثيثة لاستنهاض جماهيرها داخل المدن.
    لم يساعد التقليل من أهمية العمل السلمي الجماهيري وتغليب العمل العسكري الحركة الشعبية في الاستفادة من الرصيد الكبير للوسائل الناعمة والعمل السلمي الجماهيري. وكان بالإمكان دمج وتكامل وسائل العمل المسلح والعمل السلمي كجناحي طائر كما حدث في تجربة المؤتمر الوطني الأفريقي وتجربة "شين ڤين" في إيرلندا، وقيام حركة حقوق مدنية ديمقراطية في المدن مثل ما حدث في الولايات المتحدة الأمريكية في الستينيات من القرن الماضي. هذا الأمر (اهمال العمل السلمي) جعل من سكان المدن قوة مهملة لا دور لها إلا في الاحتفال بانتصارات المعارك العسكرية للجيش الشعبي، وأفقد بالتالي الحركة وسيلة مهمة للتحليق في فضاء السياسة السودانية بصورة أكثر فاعلية بالنظر للرصيد الضخم الذي تتمتع به وسط سكان المدن. إننا اليوم نحتاج في الحد الأدنى الى أدوات ووسائل متنوعة وأن نرد الاعتبار على أوسع نطاق للعمل السلمي الجماهيري وللنضال الخالي من العنف ودوره في تحقيق السودان الجديد
    . ومن اللافت للنظر، ونحن نتحدث عن هذه القضية الاستراتيجية، أن الاستقالة الثالثة لنائب رئيس الحركة الشعبية السابق (الأستاذ عبد العزيز الحلو) قد ذهبت عكس هذه الوجهة وصبت مزيداً من الاستخفاف بالعمل السلمي الجماهيري، والقوى الناعمة واللاعنف في مقارعة الأنظمة. وحصر حركته بشكل كامل في قضية الكفاح المسلح كوسيلة وحيدة. وحتى الكفاح المسلح نفسه يطرحه نائب الرئيس السابق بصورة غاية في التقليدية، فالكفاح المسلح يحتاج الى تحديث عملياتى ونوعي ليصبح أكثر تأثيراً على مركز السلطة.
    يجب الاعتراف الذي يتبعه العمل أن وسائل الكفاح السلمي ذات أثر إيجابي في مدى ديمقراطية مشروع السودان الجديد أكثر من العمل العسكري مع تأميننا التام إن العنف الذي أستخدمه مركز السلطة هو الذي ولد العنف المضاد في الريف، وأن الكفاح المسلح كان رد فعل طبيعي على عنف حكومات الخرطوم الذي لا يمكن مقارنته نوعاً وكماً بعنف حكومات المركز المعتدية، وإنه
    وسيلة من وسائل الدفاع عن وجود وثقافات الهامش ورغبات أهله في التحرر، وأن جماهير الريف دفعت ثمنا باهظا في تصديها الباسل لعنف المركز.
    (ونشر الأستاذ مبارك أردول كلمة أخيرة في روح كلمة عرمان تستحق الاعتبار)























                  

09-01-2019, 07:55 PM

Arabi yakub

تاريخ التسجيل: 01-27-2008
مجموع المشاركات: 1948

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: في نقد التكتيك المسلح في الثورة السودانية (Re: ياسر عرمان)

    http://sudanile.com/index.php/%D9%85%D9%86%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/56-8-0-6-0-1-4-6/117933-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%82%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%83%D8%AA%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%81%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%84%D8%AD-%D9%88%D8%B1%D8%A4%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%88%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF-2-2-%D9%8A%D8%A7%D8%B3%D8%B1-%D8%B9%D8%B1%D9%85%D8%A7%D9%86-%D8%A8%D9%82%D9%84%D9%85-%D8%AF-%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87-%D8%B9%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85http://sudanile.com/index.php/%D9%85%D9%86%D8%A8%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A3%D9%8A/56-8-0-6-0-1-4-6/117933-%D9%81%D9%8A-%D9%86%D9%82%D8%A...A7%D9%87%D9%8A%D9%85

    في نقد التكتيك المسلح في الثورة السودانية: الكفاح المسلح ورؤية السودان الجديد (2-2) "ياسر عرمان" .. بقلم: د. عبدالله علي ابراهيم
    التفاصيل
    نشر بتاريخ: 31 آب/أغسطس 2019
    الزيارات: 406


    (ما أن انقسمت الحركة الشعبية-قطاع الشمال في 2017 إلى جناحي عبد العزير الحلو ومالك عقار حتى نشر الأستاذ ياسر عرمان كلمة نافذة البصر في مصائر الحركة كان عنوانها "نحو ميلاد ثان لرؤية السودان الجديد: قضايا التحرر الوطني في عالم اليوم". واسترعى انتباهي فيها وجوه النقد التي صوبها ياسر نحو نهج حرب العصابات. ووجدت الكلمة صداها في نفسي ليس لأنني اعتقدت في العصيان المدني دون المسلح فحسب بل لأنني لم أكف عن نقد فكر هذه التكتيك المسلح وممارسته في الجنوب ودارفور. خلافاً عني ستجد ياسر عرمان يرى مشروعية لهذا التكتيك بالنظر إلى استبداد الإنقاذ وظلمها وتجفيف منابر التعبير عنه. ولكنه لم يتردد في الدعوة إلى إعادة النظر في جدواه على ضوء تجربته في الحركة الشعبية التي امتدت لنحو ثلث قرن.
    نظرات ياسر جاءت في وقتها. ومن شأنها أن تعين في القاء ضوء على التوتر الواضح والخفي أو المنتظر بين الحركات المسلحة وقوى الثورة المدنية. وهو توتر موضوعي لا ينبغي قصره على المحاصصة (الجبهة الثورية) ولا تبخيس حصيلة الثورة (عبد الواحد والإنقاذ تو) أو إنذارات الحلو. فأصل التوتر في خطتين في الثورة السودانية هما الكفاح المسلح لأهل الجبل والكفاح المدني لأهل السهل. وهو توتر قديم نعود لحصحصة حيثياته في كلمة قادمة. اقتطع من مقال ياسر الطويل الجزء المتعلق بالتكتيك المسلح وأنشر هنا الجزء الثاني منه بعد نشر جزءه الأول قبل يومين)

    إن المصاعب والإشكاليات والأخطاء التي ارتكبتها معظم حركات التحرر الوطني التي اعتمدت على الكفاح المسلح في بناء مجتمعات جديدة وديمقراطية لإحداث التنمية المستدامة، قد زرعت الشك عند المثقفين الثوريين بجدوى الكفاح المسلح نفسه. يضاف الى ذلك أن المتغيرات الإقليمية والدولية أثرت سلبياً على الكفاح المسلح في السودان وفي العالم. غياب الديمقراطية الداخلية والمحاسبة الصارمة على الأخطاء التي ارتكبت في حق الجماهير وحق التنظيم في تجربة الحركة الشعبية ولد آثاراً سلبية تحتاج الى اجتراح طرق جديدة في معالجتها. إن كل ما ذكرناه آنفاً لا ينفي أهمية الدور الحاسم الذي لعبه الكفاح المسلح لاسيما في مواجهة نظام فاشي مثل النظام الحاكم في الخرطوم الذي يقوم على العنف واحتكاره. إن الحركة تحتاج أن تدرس بعمق الأثر السلبي للقبلية كأيدلوجيا والفساد وتأثيرهما على التجربة. سأتناول هذ القضية الهامة بشكل تفصيلي في وقت آخر.
    ولمجمل الأسباب التي أشرنا إليها آنفاً فمن الواضح إننا في مرحلة مختلفة تستدعى مراجعة تجربة الكفاح المسلح ورد الاعتبار الى العمل السلمي الجماهيري دون ان يعنى ذلك بالضرورة التخلي عن الكفاح المسلح. وعلينا الوصول لاستنتاجات سليمة لتصحيح الفهم الخاطئ بإن رؤية السودان الجديد لا يمكن تحقيقها إلا عبر الكفاح المسلح. إن الانسداد الحالي في أفق العمل المسلح في تحقيق أهدافه الاستراتيجية في تغيير مركز السلطة لا يمكن تجاوزه إلا بأن تتوصل قوى الكفاح المسلح الى استنتاجات سليمة حول أهمية العمل السلمي الديمقراطي في داخل المدن. وتسعى بصورة حثيثة لاستنهاض جماهيرها داخل المدن.
    لم يساعد التقليل من أهمية العمل السلمي الجماهيري وتغليب العمل العسكري الحركة الشعبية في الاستفادة من الرصيد الكبير للوسائل الناعمة والعمل السلمي الجماهيري. وكان بالإمكان دمج وتكامل وسائل العمل المسلح والعمل السلمي كجناحي طائر كما حدث في تجربة المؤتمر الوطني الأفريقي وتجربة "شين ڤين" في إيرلندا، وقيام حركة حقوق مدنية ديمقراطية في المدن مثل ما حدث في الولايات المتحدة الأمريكية في الستينيات من القرن الماضي. هذا الأمر (اهمال العمل السلمي) جعل من سكان المدن قوة مهملة لا دور لها إلا في الاحتفال بانتصارات المعارك العسكرية للجيش الشعبي، وأفقد بالتالي الحركة وسيلة مهمة للتحليق في فضاء السياسة السودانية بصورة أكثر فاعلية بالنظر للرصيد الضخم الذي تتمتع به وسط سكان المدن. إننا اليوم نحتاج في الحد الأدنى الى أدوات ووسائل متنوعة وأن نرد الاعتبار على أوسع نطاق للعمل السلمي الجماهيري وللنضال الخالي من العنف ودوره في تحقيق السودان الجديد
    . ومن اللافت للنظر، ونحن نتحدث عن هذه القضية الاستراتيجية، أن الاستقالة الثالثة لنائب رئيس الحركة الشعبية السابق (الأستاذ عبد العزيز الحلو) قد ذهبت عكس هذه الوجهة وصبت مزيداً من الاستخفاف بالعمل السلمي الجماهيري، والقوى الناعمة واللاعنف في مقارعة الأنظمة. وحصر حركته بشكل كامل في قضية الكفاح المسلح كوسيلة وحيدة. وحتى الكفاح المسلح نفسه يطرحه نائب الرئيس السابق بصورة غاية في التقليدية، فالكفاح المسلح يحتاج الى تحديث عملياتى ونوعي ليصبح أكثر تأثيراً على مركز السلطة.
    يجب الاعتراف الذي يتبعه العمل أن وسائل الكفاح السلمي ذات أثر إيجابي في مدى ديمقراطية مشروع السودان الجديد أكثر من العمل العسكري مع تأميننا التام إن العنف الذي أستخدمه مركز السلطة هو الذي ولد العنف المضاد في الريف، وأن الكفاح المسلح كان رد فعل طبيعي على عنف حكومات الخرطوم الذي لا يمكن مقارنته نوعاً وكماً بعنف حكومات المركز المعتدية، وإنه وسيلة من وسائل الدفاع عن وجود وثقافات الهامش ورغبات أهله في التحرر، وأن جماهير الريف دفعت ثمنا باهظا في تصديها الباسل لعنف المركز.
    (ونشر الأستاذ مبارك أردول كلمة أخيرة في روح كلمة عرمان تستحق الاعتبار)

    [email protected]



    العروباسلاموي النازي عضو اليساري العربي السابق, العشائري عبد الله على ابراهيم في حالة تعري اخلاقي كامل كالعادة حيث كتب هذا المقال القش بالاتفاق مع ابن عشيرته الرفيق السابق ياسر عرمان, وفي حالة لعب ادوار بالمكشوف كدا كتب هذا المقال من القش وتم انزاله هنا باسم ياسر عرمان, بينما تم انزاله في موقع سودانايل باسم عبد الله على ابراهيم وايميله ايضا؟! وهكذا انحطاط اخلاقي كامل في لعب الادوار وانا وابن عمي على الغريب كسلوك راسخ في العقل الجلابي السلطوي العشايري العبثي الفاشل تاريخيا؟
    والسؤال البديهي ما علاقة اليساري العروبوي السابق الاسلاموي لاحقا عبد الله على ابراهيم بالديمقراطية؟ اين افكاره وممارساته الديمقراطية طوال حياته المديد؟ اما الرفيق السابق ياسر عرمان فانه من المستحيل ان يجرؤ ليتحدث عن الديمقراطية فهذا مستحيل مع ان العقل الجلابي يزعم كل شئ جزافا وكذب كما هذا المقال؟ والمشكلة الاساسية ان نخب اقلية جلابا السلطة كالرجال البلهاء دائما يكثرون الكلام القش عن الاخرين وينسون انفسهم؟!
    كما ان هولاء هم قوميون عشائرون فاشلون بينما ينكرون ينكرون هذه الحقيقة البسيطة الواضحة وضوح الشمس ويرمونها في الاخرين اي رماني بدائه وانسل كحالة دائمة؟ ايضا هم اعداء الديمقراطية بالدليل الذي لا يحتاح حتى للذكر بينما يطالبون به الاخرين وينسون انفسهم وفاقد الشئ لا يعطيه؟ ثم شخص عشايري لا اخلاق له يزور في كتابة الحقايق وحتى في اسمه في المقال واخر لا يخضع لارادة الجماهير ازدراءا لهم فعن اية ديمقراطية تتحدثون؟
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de