كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: الجسر بين ( ماذا ) و ( لماذا )... بقلم إسحق فضل (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
اختزال كل ما حدث و يحدث الان انه صراع بين الإسلاميين ضد العدو الشيوعي الأزلي هذا خطل كبير ولا ينطلي علي احد. الان المعركة بين الإسلاميين الذين شاركوا و مازالوا يشاركون نظام الإنقاذ الذي لم يسقط بعد وبين مكونات الشعب السوداني و من بينهم الشيوعيين .الشيوعي الان مصطف مع الشعب السوداني لاقتلاع الكيزان فماذا انتم فاعلون ؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجسر بين ( ماذا ) و ( لماذا )... بقلم إسحق فضل (Re: مستغرب)
|
بالتأكيد لابد ان تقرأ له لتعرف كيف يفكر الأعداء و كيف يحاولون صرف الأنظار عن الجرائم . أخذ مثلاً إسحاق يكتب عن أسلوب صراع المخابرات في العالم و لا يكتب حرف واحد عن كيف فضت كتائب الإسلاميين اعتصام القيادة؟ يمكنك استخدام كتابات اسحق والطيب مصطفي و بقية ثعالب الإعلام المنتميين للإسلاميين كثرمومتر يدلك الي أين تسير ثورة التغيير و واين جهة يحاول الإسلاميين توجيه الثورة اليه. خذ في الاعتبار ان هذه الثورة المباركة قامت في الأساس لاقتلاع الكيزان وقال ثوارها لا اله الا الله والكيزان أعداء الله . الا تحب ان تعرف ماذا يكتب أعداء الله واعداء وطنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجسر بين ( ماذا ) و ( لماذا )... بقلم إسحق فضل (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
ذهب المشروع الحضاري وبقي الاسلام سقطت قوانين الشريعة وبقي الاسلام ذهبت الأفكار و ذابت كما يذوب الملح في الماء الإسلامين : لم يبقي شيئاًلا سياسة ولا فكرة ولا مشروع ولا احترام من و الي جمهور المسلمين في السودان بقي شيئاً واحداً وهو ان نهدم المعبد ونحرق كنا حرق نيرون روما . قادرون علي ذلك ! المافي شنو؟ عندنا النار والبنزين و عصابات الجتجريد
| |
|
|
|
|
|
|
Re: الجسر بين ( ماذا ) و ( لماذا )... بقلم إسحق فضل (Re: أسحاق احمد فضل الله)
|
فض الاعتصام
نعم الكل يطالب بتحقيق عادل وشفاف لمعرفة من من المجرمين شارك بفض إعتصام الشعب السوداني أمام قيادة القوات المسلحة بالخرطوم وأمام قيادات الجيش ببعض المدن بالولايات. والمعروف أن المتهم برئ حتي تثبت ادانته فدعني أوجه الاتهام لكتائب ظل المؤتمر الوطني هي من خططت واصدرت الأوامر لفض الاعتصام إمتثالاً لأوامر زعماء الاسلاميين الذين يقبعون في الظل الان . ودعني ايضاً أن أرسل الاتهام لجهاز الأمن وقوات الدعم السريع وبعض رجال الشرطة بمساعدة تلك الكتائب المذكورة ومشاركتهم كل المشاركة الفعالة في تلك الجريمة. كل الشواهد تقول أن ما ذكرته صحيحاً و في اعتقادي كل شخص يجعل التفكير المنطقي بتسلسل احداثه يخلص لهذا الملخص . كل من يظن غير ذلك فهو إما يخدع نفسه أو يحاول خداع الناس وهذا خطل وهدر للوقت. أما إن كنت أنت من داعمي الثورة المضادة فلك الحق أن تقول ما تقول.
السؤال الذي أرقني لماذا فض الاعتصام في ذلك اليوم بالتحديد ، قصدي ٢٩ رمضان ؟ دعني أذكرك يا صديقي أن من أمر بفض هذا ذاك الاعتصام هو فكر يعرف بالظبط ما كان سيحدث إن إستمر ذاك الاعتصام إلي يوم العيد. نفس هذا الفكر المقصود كان ينظر بكل ألم و غيظ وحقد وغبينة. كان يري الصلوات التي كانت تقام كل أيام الصيام وكان يري وقلبه يتألم القيام والصيام و صلوات التراويح والتهجد كل ليلة . كان ينظر للمجموعات تروح وتغادر ثم تلتئم في مجموعات لتقرأ وتختم القران. هذا الفكر ساءه أن يري هذا الجمع الغفير الذي يجتمع ليصلي صلاة الجمعة في فلاة القيادة العامة وهو منبوذ ومطرد يصلي بقلب مكلوم في مسجد الجامعة وحده لا شريك له. نفس هذا الفكر تألم غاية الألم عندما رأي بأم عينه أهل الكتاب الأقباط يحملون المظلات يحجبون الشمس بكل حب و ود عن المصلين المسلمين . ففكر وأدبر ثم فكر وقدر وقال كولمبياااااااااااااا. وقال كبيرهم وجدتها وجدتها . وحدها كولمبيا هي من تعيد لي البريق.
لكل من كان يتابع كانت الترتيبات تجري علي قدم وساق أن تكون صلاة عيد الفطر أمام القيادة العامة هي صلاة عيد غير مسبوقة. كان السودان في إنتظار موعد تأريخي ربما يكون أكبر تجمع لصلاة في تأريخ البشرية. ربما أكبر من تجمع الحجاج بالاراضي المقدسة. كل من بالسودان كان يمني النفس بصلاة العيد مع الثوار أمام قيادة جيشه. هل يسمح هذا الفكر الذي ندري كنهه بقيام صلاة بهذا الشكل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا والله حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ. أن قامت صلاة العيد بما خطط لها انتهي الاسلام السياسي في البلد . هل يسمح أهل دعوته بتلك النهاية المأساوية؟ أترك لك الإجابة
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|