صفقة القرن : المؤامرة الكاملة بقلم د. لبيب قمحاوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-13-2024, 12:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-29-2019, 07:13 PM

لبيب قمحاوي
<aلبيب قمحاوي
تاريخ التسجيل: 03-21-2017
مجموع المشاركات: 136

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صفقة القرن : المؤامرة الكاملة بقلم د. لبيب قمحاوي

    07:13 PM April, 29 2019

    سودانيز اون لاين
    لبيب قمحاوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر




    mailto:[email protected]@cessco.com.jo

    إبتدأ الحديث في صفقة القرن يأخذ منحاً يكتنفه الرعب السياسي والخوف من المجهول ومما قد يكون قادماً . وإنضم الحكام الذين يعلمون بخفايا الأمور إلى الشعوب التي لا تعلم حقيقة ما يجري ، في التعبير عن المعارضة والرفض والتخوف مما هو قادم، كُلٌّ لأسبابه المختلفة وأهدافه المتباينة . وإبتدأ الجميع يقيسون الأمور ونتائجها كل حسب مقاسه السياسي وقناعاته وشجاعته ودرجة إلتزامه بالثوابت الوطنية . وأخذ المعظم يبدي إستعداداً متزايداً لتوجيه الإتهام ولإلقاء اللوم على أطراف أخرى ناسين أو متناسين أن مصدر الأذى والخطر هما أمريكا وإسرائيل . وإبتدأ الحكام العرب بالصراخ والعويل وكأنهم قد تفاجؤا بما هو قادم ضمن إدعاء كاذب بأنهم لا يعلمون من أمره شيئاً، مطالبين شعوبهم بالتظاهر من أجلهم وإبداء مظاهر التأييد لشيء لا تعلم الشعوب حقيقته، ولم يتبرع أي من الحكام بإيضاحه لهم ، سوى التصريح بأنهم يتعرضون لضغوط أمريكية هائلة وكأنهم بذلك يمهدون الطريق لتبرير القبول أكثر منه لرفض تلك الضغوط ولما هو قادم .

    "صفقة القرن" هي في أصولها وواقعها ونتائجها "مؤامرة القرن" ولا شيء غير ذلك . وسيناريو القبول المباشر أو القبول غير المباشر بها من خلال الرفض الكاذب هو جُلّْ ما يفعله الحكام العرب الآن . إن تآمر الحكام العرب مع "مؤامرة القرن" هو أمر تشعر به الشعوب ويخيفها ويؤرقها . وهكذا فكلما تباكى الحكام وصرخوا بأعلى الأصوات بأنهم رافضون لما يجري ولما هو قادم وأنهم واقعون تحت ضغوط أمريكية هائلة ، فإن هذا الموقف يشكل في حقيقته تمهيداً للقبول من خلال الإدعاء بالرفض كما أسلفنا ، أو من خلال تشويه الحقائق وتوجيه بوصلة الإتهام إلى أطراف أخرى غير إسرائيل وأمريكا .

    مصير الأمم الضعيفة والمفككة غالباً ما يكون بيد الآخرين . والعرب ، ومنهم الفلسطينيون ، يعانون الآن من الضعف والتفكك إلى الحد الذي يسمح للآخرين ومن بينهم أعداء تاريخيين للعرب ، بتقرير مصيرهم والبت في شؤونهم حتى دون الرجوع إليهم .

    ما نحن بصدده الآن ، ودون أي مواربة أو لف ودوران ، هو مسعى أمريكي – إسرائيلي حثيث يهدف إلى إستغلال حالة الضعف والتشتت العربي والفلسطيني لحل المشكلة الإسرائيلية من خلال إلغاء نقيضها وهي "القضية الفلسطينية" بإستعمال أدوات وأموال عربية وقبول عربي / فلسطيني ، وهو ما يسمى في أدبيات الجريمة "بالجريمة الكاملة" التي تهدف إلى إخفاء أصول الجريمة ومرتكبيها ، وأحياناً تحويل الجاني إلى ضحية تستحق الشفقة والدعم . ولكن التاريخ يعلمنا خلاف ذلك . فاليهود ليسوا براء من دم المسيح ولن يكونوا مهما فعلوا ، كذلك هو الحال بالنسبة لفلسطين والفلسطينيين ، فاليهود مهما فعلوا لن يكونوا في أي يوم من الأيام براء من دم الفلسطينيين .

    وبالمقياس نفسه ، على الحكام العرب أن يعلموا بأن دم الشعوب أقوى من حديد البنادق ونار البارود والكذب وتلفيق الحقائق . وما جرى لزين العابدين في تونس والقذافي في ليبيا والبشير في السودان وبوتفليقه في الجزائر والقائمة تطول ، يؤكد ذلك . وهكذا ، فإن حبل النجاة من خلال الإستبداد والفساد والتآمر والكذب يبقى حبلاً قصيراً حتى ولو طال الزمن .

    المغفرة والغفران ممكنين في حالة الخطأ أو الجريمة القاصرة ، أما في حالة التآمر مع العدو فلا يوجد مغفرة أو غفران والشعوب مهما استكانت فإن عوامل القهر والغضب سوف تؤتي أوكلها في النهاية وسوف يدفع الحكام المنحرفين الثمن .

    من الملاحظ مؤخراً أن العديد من حكام العرب أخذوا يتباكون معلنين رفضهم لصفقة القرن دون الإفصاح عن حقيقة ما يرفضون في الوقت الذي تتناقض فيه أقوالهم مع أفعالهم . وهذا الوضع يشير بشكل واضح إلى أن النوايا الخفية تختلف جذرياً عن الأقوال والتصريحات العلنية . فحتى الآن لم تشاهد الشعوب العربية موقفاً حازماً من حكامهم في موضوع القدس أو اللاجئين أو الجولان بإستثناء التصريحات التي تخلو من أي معنى حقيقي أو إجراآت عملية أو عقابية ، وما زالت قبضة الحكام على شعوبهم لمنعهم من التعبير عن الغضب والرفض لتلك السياسات قائمة . وإذا كان هذا هو واقع الحال ، فلماذا يشكوا الحكام العرب من تعرضهم للضغوط ؟

    من الملاحظ أن التحالفات السائدة بين بعض الدول العربية من خلال حكامها هي تحالفات لخدمة مخططات مشبوهة في الوقت الذي لا يوجد فيه أي تحالف عربي لمقاومة تلك المخططات المشبوهة . إن إبتعاد الشعوب عن مراكز صنع القرار قد أضعف من قدرتها على التأثير على مجرى السياسات في بلادها . وهذا قد جعل من تلك الدول تجسيداً للرؤيا السياسية لحُكّامِها ، منتهكين بذلك رغبات وتطلعات شعوبهم وآمالهم السياسية . إن الرؤيا المشتركة لبعض الحكام العرب لا تعكس بالضرورة رؤية شعوبهم، وهذا ما قد يخلق الإنطباع الخاطئ بأن هنالك تأييداً شعبياً لبعض السياسات الإقليمية التي تمس مصالح الدول العربية ، ومنها الإجراآت الأمريكية الأخيرة في دعم المطالب الإسرائيلية على حساب الحقوق الفلسطينية والعربية المدعومة من القانون الدولي . فالفلسطينيون مثلاً لا علاقة لهم "بالوطن البديل" أو التوطين فهذه مشاريع صهيونية . والفلسطينيون لا يسعوا ولم يسعوا في حياتهم إلى إستبدال وطنهم بوطن آخر بقدر ما كانوا يصرون دائماً على حقهم في العودة إلى وطنهم. وهكذا فإن أي محاولة لتبادل الإتهامات العربية – العربية في هذا السياق إنما تصب في مصلحة العدو الإسرائيلي وفي تبرئة القائمين على صفقة القرن من دم الفلسطينيين والعرب ومن محاولات هدر حقوقهم السياسية.

    أما السيادة على القدس فهي سيادة سياسية للفلسطينيين ولا يجوز إختصارها إلى وصاية دينية على بعض الأماكن المقدسة . وهكذا فإن المعركة من أجل القدس ليست معركة وصاية دينية بل سيادة سياسية . والسعي إلى رفع شعار الوصاية الدينية والتظاهر من أجله مع التجاهل الكامل للسيادة السياسية وعدم ربطهما معاً هو أمر مرفوض . ومع أن التطورات الأخيرة تشير بوضوح إلى رغبة إسرائيل في الإستيلاء على السيادة السياسية والوصاية الدينية معاً، إلا أن إستبدال مطلب السيادة السياسية بالوصاية الدينية أمر يناسب إسرائيل كون السيادة السياسية هي حق فلسطيني في حين أن الوصاية الدينية هي منحة إسرائيلية طبقاً لمعاهدة وادي عربة .

    ما يجري هو في الواقع أقرب إلى مسرحية رديئة الإخراج ، الطرف المؤثر والفاعل فيها وهو أمريكا وإسرائيل يكتفي إما بالفعل المؤثر ، أو بإعطاء تصريحات مقتضبه تهدف إلى مساعدة حكام العرب على البكاء والعويل على حتمية ما هو قادم وليس على مقاومة ما هو قادم ، والفرق بين الإثنين كبيراً وكبير جداً .

    لا يوجد حل لما هو قائم وقادم إلا الرفض الفلسطيني العلني القاطع والمانع من القيادة والشعب الفلسطيني بكل أطيافه ، ووجوب فرض ذلك الرفض بالتالي على جميع الحكام والأنظمة العربية . وهكذا ، فإن من يريد منهم القبول عليه أن يفعل ذلك بشكل يُناقض الموقف الفلسطيني . على الفلسطينيين أن لا يسمحوا لأحد من حكام العرب بالإختباء خلف قبول فلسطيني مزعوم والإدعاء بأن إستسلامهم هو إستجابة "لموقف الأخوة الفلسطينيين" أو كما يَدَّعون . على الشعوب العربية أن لا تسمح للقادة بالتلاعب بها وعلى الشعب الفلسطيني تحديداً أن لا يسمح للقادة الفلسطينيين والعرب بالتلاعب بهم وبقضيتهم .























                  

04-30-2019, 03:51 PM

عبدالله الشقليني
<aعبدالله الشقليني
تاريخ التسجيل: 03-01-2005
مجموع المشاركات: 12736

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صفقة القرن : المؤامرة الكاملة بقلم د. لبي� (Re: لبيب قمحاوي)

    لماذا يهتم الشعب السوداني بفلسطين ؟

    جرت كثيراً من الأمواه من تحت جسور التاريخ. وبتنا نحن في ظل ضبابية الحاضر، نكاد نجهل ثوابت التاريخ. وجاء الثور الأمريكي الهائج ومعه صقور اليمين المتطرف، ليقلبوا الطاولة على الجميع . لا أسس عدالة ولا أخلاق ولا قيم.

    (1)

    أساس القانون الدولي لحقوق الإنسان
    إن ثمة اتفاق عام على أن الإعلان العالمي لحقوق الإنسان يشكل أساس القانون الدولي لحقوق الإنسان. وهذا الإعلان، الذي اعتمد منذ 60 عاماً تقريباً، كان مصدر إلهام لمجموعة ضخمة من معاهدات حقوق الإنسان الدولية ذات الإلزام القانوني، وكذلك لموضوع تطوير حقوق الإنسان على صعيد العالم بأسره. وهو لا يزال قبساً نهتدي به جميعاً، سواء عند التصدي للمظالم، أم في المجتمعات التي تعاني من القمع، أو عند بذل تلك الجهود الرامية إلى تحقيق التمتع العالمي بحقوق الإنسان.
    *
    أوميرتو كليماري (من بنما)، نائبا لرئيس اللجنة الثالثة (اللجنة الاجتماعية والإنسانية والثقافية) التابعة للأمم المتحدة، على رأس اجتماع في عام 1958 بشأن مشروع العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية - الذي بُني على تحقيق الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، وباستخدامه كأساس للعهد. (من صور الأمم المتحدة)
    وهذا الإعلان يعد بمثابة الاعتراف الدولي بأن الحقوق الأساسية والحريات الرئيسية تعد متأصلة لدى كافة البشر، وهي غير قابلة للتصرف وتنطبق على الجميع في إطار من المساواة، وأن كلا منا قد ولد وهو حر ومتساو من حيث الكرامة والحقوق. ومهما كان هناك اختلاف بيننا فيما يتعلق بالجنسية أو مكان الإقامة أو نوع الجنس أو المنشأ القومي أو العرقي أو اللون أو الدين أو اللغة أو أي حالة أخرى، يلاحظ أن المجتمع الدولي قد قام في 10 كانون الأول/ديسمبر 1948 بإعلان التزامه بتأييد حقنا جميعاً في الكرامة والعدالة.

    (2)

    نعود لقضية الحق الفلسطيني المغتصب و الواضح لكل أنواع البشر والعدالة المحلية والعالمية قرار تقسيم فلسطين، رغم قوانين الهجرات الصهيونية التي تمت منذ أوائل القرن العشرين لأرض فلسطين التاريخية، فقد قامت حرب 1948في فلسطين، بعد أن جاء قرار التقسيم عام غير عادل عام 1947 وهو كما يلي:
    *
    قرار تقسيم فلسطين هو الاسم الذي أطلق على قرار الجمعية العامة التابعة لهيئة الأمم المتحدة رقم 181 والذي أُصدر بتاريخ 29 نوفمبر 1947 بعد التصويت (33 مع، 13 ضد، 10 ممتنع) ويتبنّى خطة تقسيم فلسطين القاضية بإنهاء الانتداب البريطاني على فلسطين وتقسيم أراضيها إلى 3 كيانات جديدة، كالتالي:

    دولة عربية: تبلغ مساحتها حوالي 4,300 ميل مربع (11,000 كـم2) ما يمثل 42.3% من فلسطين وتقع على الجليل الغربي، ومدينة عكا، والضفة الغربية، والساحل الجنوبي الممتد من شمال مدينة أسدود وجنوباً حتى رفح، مع جزء من الصحراء على طول الشريط الحدودي مع مصر.
    دولة يهودية: تبلغ مساحتها حوالي 5,700 ميل مربع (15,000 كـم2) ما يمثل 57.7% من فلسطين وتقع على السهل الساحلي من حيفا وحتى جنوب تل أبيب، والجليل الشرقي بما في ذلك بحيرة طبريا وإصبع الجليل، والنقب بما في ذلك أم الرشراش أو ما يعرف بإيلات حالياً.
    القدس وبيت لحم والأراضي المجاورة، تحت وصاية دولية.
    كان هذا القرار من أول محاولات الأمم المتحدة لحل القضية الفلسطينية.

    (3)

    تمت الدعوة للقوات المسلحة السودانية للقتال في فلسطين، فتجمع عدد يراوح سبعة آلاف جندي وصف ضباط وضباط. وتم اختيار عدد رمزي بلغ 250 فرداً، وهم من المسرحين بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية. وذلك بعد أن جاء القائمقام" محمد صالح المك " وهو من الضباط القدامى لمصر ليستطلع أمر مشاركتهم. وتم نقلهم وتوزيعهم على فرق الجيش المصري. وتفرقت وحدتهم ككتيبة سودانية، وكانوا يتبعون من ناحية التمويل للجامعة العربية، ويعتبرهم الجيش المصري متطوعين و لا يعاملون معاملة أفراد الجيش المصري. وأغضب ذلك الجنود والضباط السودانيين وطلبوا العودة للوطن، بعد أن استشهد وجرح وأسر عدداً منهم.

    (4)

    ويذكر " خضر حمد " في كتاب مذكراته: أنه من الوفاء لذكرى الجنود و الضباط السودانيين المشاركين في حرب فلسطين 1948 في حين بلادهم مستعمرة، ولعله من الواجب في ذكرى هؤلاء المغاوير أن أسجل هنا أسماءهم، ليعرفهم من كان يجهلهم ويترحم عليهم من يؤمن بالتضحية ونكران الذات:
    وقد استشهد في حرب فلسطين من الضباط:

    بشرى محمد خير : في موقعة الكبيبة
    علي رمضان : في موقعة بيت دراس
    علي محجوب : في موقعة بيت دراس (كان مفقوداً)
    بشير بادى : في موقعة عراق المنسية
    *
    ومن الجنود استشهد الآتية أسمائهم:
    عسكري / سليمان مصطفى : في واقعة بيت دراس
    عسكري/ إبراهيم إسماعيل : في واقعة بيت دراس
    عسكري/ مازن الطاهر : في واقعة بيت دراس
    جاويش/ سرالختم سيد أحمد : في واقعة عبديس
    وكيل أمباشي / علي المكي محمد أحمد : في واقعة عبديس
    عسكري/ أغبش إبراهيم : في واقعة عبديس
    عسكري/ إبراهيم كوكو بله : في واقعة عبديس
    عسكري/ أحمد الطيب إسماعيل : في واقعة عبديس
    عسكري/ موسى قادم جبير : في واقعة عبديس
    عسكري/ عبد السلام النصيح : واقعة كراتيا
    عسكري/ إبراهيم أحمد بله : واقعة عزبة بيت الدبان
    عسكري/ عبدالله محمد : واقعة بيت لحم
    عسكري/ العطا حمد محمد : المستشفى العسكري في القاهرة
    عسكري/ أحمد إدريس أحمد : واقعة بيت لحم
    عسكري/ حسن علي طه : مستشفى الحلمية بالقاهرة
    عسكري/ صالح إبراهيم أحمد : موقعة عراق المنشية
    وكيل أمباشي/ يحي محمد زكريا : موقعة عراق المنشية
    وكيل أمباشي/ أحمد محمود عثمان : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ صالح سليمان الجعلي : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ رجب سعد الله سرور : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ عطا المنان شكر الله : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ أحمد تركاوي : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ بشير أحمد داود : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ سليمان زين العابدين : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ محمد خلف الله : موقعة عراق المنشية
    أمباشي / بشير إبراهيم محمد : موقعة عراق المنشية
    وكيل أمباشي / أحمد عبد الرسول : موقعة عراق المنشية
    عسكري/ زيدان حمد عبد النور : موقعة عراق المنشية
    وكيل أمباشي/ أحمد إبراهيم أيوب : بيت دراس
    وكيل أمباشي/ محمد ياسين محمد خير : بيت دراس
    عسكري/ موسى عمر موسى : بيت دراس
    عسكري/ محمد عز الدين : بيت دراس
    عسكري/ فضل المولى الله جابو : بيت دراس
    عسكري/ وداعة صديق : بيت دراس
    عسكري/ التجاني عبد الله : بيت دراس
    عسكري/ عبد السلام العبيد : بيت دراس
    عسكري/ الزاكي حسن الزاكي : بيت دراس
    *
    وكان بالأسر السادة:
    الصاغ / زاهر سرور الساداتي :أسر في بيت دراس
    أمباشي/ آدم حاج أبكر : أسر في بيت دراس
    أمباشي/ سيف الدين أحمد حسن : أسر في بيت دراس
    أمباشي/ الشيخ جلال سعد : أسر في بيت دراس
    أمباشي/ رمضان عبدالله : أسر في بيت دراس
    أمباشي/ جبريل إدريس : أسر في بيت دراس
    قائد فصيلة/ سيد أحمد محمد أحمد :جبهة رفح

    عبد الله الشقليني
    2 أبريل 2019


    *
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de