وهل يجوز حتى لشانئي ايلا ومبغضيه ان يقدحوا في قراراته التي ازالت الاورام السرطانية من جسد الدولة المترهل وازاحت خريجي الكيمياء والاشعة من ادا" /> ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى

ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 08:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-28-2019, 01:19 PM

الطيب مصطفى
<aالطيب مصطفى
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1101

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى

    01:19 PM March, 28 2019

    سودانيز اون لاين
    الطيب مصطفى -الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر





    > وهل يجوز حتى لشانئي ايلا ومبغضيه ان يقدحوا في قراراته التي ازالت الاورام السرطانية من جسد الدولة المترهل وازاحت خريجي الكيمياء والاشعة من ادارة الشأن الاقتصادي وجاءت باهل الكفاءة والخبرة بديلا لهم؟!.
    > عزز ايلا الصورة الذهنية الزاهية التي ارتسمت له في نفوس مواطنيه خلال سني ادارته لولايتي البحر الاحمر والجزيرة وواصل ولا يزال اغلاق مواسير الفساد واهدار موارد الدولة في الصرف العبثي ولكن! .



    > بالرغم من ضعف الحديث : (لا تقبل النافلة حتى تؤدى الفريضة) الا انه يصح الاستدلال به باعتباره يعبر عن منهج اداري صحيح وهل يجوز لطبيب عاقل ان يهتم بعلاج الصداع الذي يصاب به مريضه الذي يفتك به السرطان؟.
    > الاقتصاد السوداني يعاني من مرض عضال بات يهدد بقاء الدولة وسلامها ولا ادل عليه من مشكلة السيولة التي ظلت تمسك بخناق البلاد وتعكر صفوها وتزيد من حالة التوتر التي يحس بها كل المواطنين .. اغنياؤهم وفقراؤهم فهلا التفت اليها ايها الهمام بقرارات جريئة بمقدورك ان تتخذها كما ظللت تفعل وانت تدخل يدك في عش الدبابير وتوشك ان تلامس مكان الوجع الحقيقي في جسد الدولة؟.
    > اعلم ان مشكلة السيولة هي عرض للمرض وليست المرض نفسه والمتمثل في العجز التجاري وعجز ميزان المدفوعات بما في ذلك شح العملات الحرة بل والعملة المحلية التي تسببت في ازمة الثقة لدى المواطن بكل ابعادها الكارثية على الاقتصاد سيما وقد تآمر علينا العالم اجمع بما فيه الاقربون الذين ظللنا نفديهم بالدماء الغالية ولكن ايعجزنا ان نفيد من مواردنا الهائلة ذهبا وزرعا وتحويلات مغتربين وغير ذلك من الثروات التي تزخر بها ارضنا الطيبة؟.



    > بخل المترفون في اتحاد اصحاب العمل باموالهم التي اكتنزوها من ضرع الدولة بعد ان منونا بانهم سيعيدون سيرة صحابة غزوة العسرة بالرغم من ان المطلوب منهم كان مجرد اقراض سيظل دينا في رقبة الدولة وليس انفاقا كالذي اقدم عليه اولئك الاطهار الذين وقوا شح انفسهم الامارة واشتروا بذلك الفلاح والجنة.
    > المطلوب من ايلا ان يضيق الخناق على القطط السمان الحقيقية المتمثلة في (الدولة الموازية) التي لا اشك البتة انها اكثر شحما ولحما من دولتنا العجفاء.
    تلك الدولة الموازية هي ما ظللنا نصرخ ونكورك انها هي التي افقرت دولتنا القديمة.
    > الدولة الموازية تتكون يا ايلا من شركات وبنوك ورجال اعمال جف حلق المراجع العام وهو (ينبح) منبها لخطورتها على الاقتصاد بل على وجود الدولة السودانية.
    > انظر يا ايلا حولك وابحث عن مراكز القوى التي لا يستطيع كائن من كان الاقتراب من امبراطورياتها التي لو بيع جزء منها او سيل لانحلت الازمة.
    > تلك الدولة الموازية ظلت تتمتع باعفاءات جمركية وضريبية لو قدر حجمها لكان كافيا لايجاد الوسادة (Cushion) التي يتكئ عليها الاقتصاد لتوفير العملات الحرة.
    > ظلت الدولة الام تصرف على الدولة الموازية حتى انهكت الام وشاخت بينما تورمت الابنة حتى غدت هي الحاكم الفعلي.
    > هل يستطيع ايلا تفكيك الدولة الموازية ليستعيد اموال دولته المنهوبة بدلا من ان يحوم حول الحمى خوفا من حرق اصابعه؟.
    باسان .. مالكن ومال الحكومة؟
    > مسؤولو المؤتمر الوطني يرفضون ان يصدقوا ان حزبهم ما عاد حزبا حاكما حتى لو صدق ذلك الكون كله!.
    > اقول ذلك بين يدي تصريح للامين السياسي للوطني عمر باسان برر به وجود عدد من مساعدي رئيس الجمهورية بالقصر حيث قال إن ذلك ناشئ عن (اسباب سياسية يجب وضعها في الحسبان) وهي اشراك عدد من القوى السياسية مؤكدا ان (الشخصيات الموجودة داخل القصر صاحبة ثقل جماهيري وسياسي ونفوذ كبير).
    > ما غالطناك يا باسان وباصمين بالعشرة على صحة قولك لكن اما كان الافضل ان يقول هذا الكلام ناطق باسم القصر او الحكومة بعد ان اعلن السيد رئيس الجمهورية انه (يقف على مسافة واحدة) من جميع الاحزاب بما فيها حزبكم الذي (كان) حاكما وعلى مسافة (قريبة) من الرئيس؟!.
    > ليت الوطني يعلم ان اصراره على تاكيد استمرار علاقته الخاصة بالقصر يضر ولا ينفع ويحرج الرئيس ويشكك الاخرين في ان هناك (حبلا سريا) يربط بين الحزب والرئيس.






    alintibaha























                  

03-28-2019, 05:01 PM

حمدتو الطاهر # تسقط بس


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)

    الخال الرئاسي بتغزل في ايلا الذى لم نشهد له حسنة أو انجاز طوال فترات تنقله بين الولايات , بورتسودان تركها عطشى و وادمدنى و الجزيرة تركهم يرزحون تحت الامراض والسرطانات ومشروع الجزيرة لا يزال مدمرا, أما حرب ايلا على الفساد فهذه مجرد أشواق wishful thinking فألفساد الحقيقى معروف أين مكانه أبناء أختك البشير واخوانه زوجاتهم وأسرهم لا يوجد من يعلوا عليهم في الفساد والنهب, فهل يستطيع ايلا أن يقربهم ؟! بألطبع لا
    الفساد هو عظم هذا النظام ولا فكاك منه الا بازالته و سرطان الفساد الذى تتحدث عنه هو متشابك جينيا مع نظامكم هذا و لا خلاص منه الا باستئصالكم.
                  

03-28-2019, 07:03 PM

نزار فضل حسن


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى (Re: حمدتو الطاهر # تسقط بس)

    ( الدولة الموازية تتكون يا ايلا من شركات وبنوك ورجال اعمال جف حلق المراجع العام وهو (ينبح) منبها لخطورتها على الاقتصاد بل على وجود الدولة السودانية ) .

    ( انظر يا ايلا حولك وابحث عن مراكز القوى التي لا يستطيع كائن من كان الاقتراب من امبراطورياتها التي لو بيع جزء منها او سيل لانحلت الازمة ) .

    لو تعرف يا الأخ ( الطيب ) أن عقول الناس في السودان ليست جاهلة وعبيطة وغبية كما يظن البعض ،، ذلك البعض الذي يظن أن في إمكانه أن يضل تلك العقول بالمراوغة وبالالتفاف حول الحقائق ،، ثم يتناول نوعاً من الخزعبلات والمحاولات الجانبية للتضليل ,, وأنا هنا سوف أختصر لكم بطريقة سريعة وواضحة وأكشف لكم كيف يفكر الشعب السوداني حين يتعلق الأمر والحديث عن ذلك الورم السرطاني الذي تتحدث عنه .

    أولاُ : يتفق الجميع بأن هنالك مراكز قوى متمكنة وشركات فساد كبرى في السودان ،، بجانب أفراد سلطوية وحزبية تجد الدعم والحماية من الجهات العليا .

    ثانياُ : يقر النظام ويعترف منذ فترة طويلة بحقيقة الفساد والمفسدين ،، كما يقر بتواجد مراكز القوى الفاسدة والشركات الموبوءة بالفساد ،، ويقر كذلك بتواجد هؤلاء الأفراد السلطوية المهيمنة المفسدة للغاية ,, وتلك الجهات مجتمعة تمثل سلطة ثانوية تدير الأمور المالية والاقتصادية متجاهلة قرارات السلطة الشرعية في البلاد .

    ثالثاُ : يردد النظام ويكرر القول كل مرة ( عندما يواجه الزنقة والانتقادات ) بأنه في طريقه إلى اجتثاث الفساد والمفسدين من الجذور ،، وأنه سوف ينهي بؤرة الفساد والمفسدين في السودان إلى الأبد ،، وعليه فإن النظام يأتي كل مرة بشخصيات يظن أنها فعالة وأنها ذات كفاءات عالية لمعالجة تلك الظاهرة الخطيرة التي أفسدت اقتصاديات البلاد بذلك القدر المهول .

    رابعاُ : يلاحظ الشعب السوداني أن السنوات تمر تلو السنوات دون أن يتم أي نوع من أنواع الإشهار أو المحاسبات أو المحاكمات العلنية أو المعاقبات أو تصفية تلك الشركات والمؤسسات الوهمية أو الشنق والردع للأفراد ذات الصلة ،، بل تمر الأحوال بوتيرة التغطية والسكوت بطريقة فاضحة ومكشوفة للغاية .

    خامساُ : ( وهنا هو مربط الفرس ) حيث أن تلك الجهات التي تحقق وتحاسب وتنقب في الفساد والمفسدين تقف عاجزة عند مرحلة من مراحل التحقيق ثم المحاسبة والمعاقبة ،، وذلك عندما تصطدم بواقع مرير وعجيب .. وهو الواقع الذي يؤكد أن المشير ( عمر حسن البشير ) رئيس البلاد يمثل الدعم والسند والحماية التامة لتلك الجهات المفسدة ،، فبطريقة أو بأخرى فإن نعمر حسن البشير منافع ومصالح ذاتية وشخصية مع تلك الجهات الفاسدة المفسدة ،، وكذلك له مصالح شراكة ومنفعة مع جهة من تلك الجهات ،، أو مصلحة متبادلة طلباً للدعم والمساندة والوقوف لجانبه ،، أو مصلحة الدفاع والحماية عن أفراد أسرته ،، ذلك ما يعتقده الشعب السوداني جازماُ في الوقت الحاضر ،، وذاك مجال واسع للتكهنات والاجتهادات ،، بغض النظر عن صحة أو عدم صحة تلك التكهنات ،، وهو الاعتقاد الذي يظنه الشعب السوداني في غياب الححقائق وغياب الشفافية والمحاسبات والمحكمات العلنية والمعاقبات والمشانق في الميادين العامة ،، وإذا أراد السيد عمر حسن البشير أن يبرر ذمته من تهم الفساد عليه أن يقدم نفسه للمحاسبة العلنية ,, ( والإنسان الماشي في السليم لا يخش العواقب ) ،، فإذا كان هو حقاُ بريئاُ عليه أن يطالب بمحاسبته علناً أمام الجماهير السودانية ،، وتلك هي الصورة الشائعة اليوم في كل دول العالم ،، حيث نجد الرؤساء والوزراء والمسئولين موضع الشبهة في دول عديدة يقدمون أنفسهم للمحاسبة ،، ثم يسمع العالم بعد ذلك ببراءة الأبرياء ،، كما يسمع إدانة المذنبين ،، ولا عيب في ذلك ،، أما حالة السكوت والصمت والمراوغة والتغطية على الفساد والمفسدين لا يبرر ساحة ( عمر حسن البشير ) حتى ولو كان في شخصه بطهر الملائكة .
                  

03-29-2019, 10:25 AM

جعفر متولي


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ايلا أحسنت ولكن! بقلم الطيب مصطفى (Re: نزار فضل حسن)

    الأخ العزيز نزار فضل حسن
    السلام عليكم ورحمة الله
    يقال والقول في ذمة القائلين أن الكثيرين من رواد القيادة في الماضي كانوا لا يملكون ولا يجتهدون لامتلاك شيئاُ من متاع الدنيا ,, ذلك هو الزعيم ( الأزهري ) الذي قام الشعب السوداني والحزب في تمليك وبناء منزله ذلك المعروف حتى فارق الحياة ,, وذلك هو الفريق عبد الله بك خليل الذي لا يعرف الناس عنه إلا أنه يملك ذلك البيت في محاذاة بيت الأزهري ،، وذلك هو الفريق إبراهيم عبود الذي لم يعرف الشعب عن منزله وممتلكاته شيئاُ .. وذلك هو الفريق جعفر النميري الذي فارق الحياة وهو لا يملك منزلاُ باسمه كالآخرين ،، وهنالك كثيرون من الرؤساء والوزراء في تاريخ ومسار السودان لم يطمعوا كثيراُ في متاع الحياة ،، أما الرئيس الحالي ( عمر حسن البشير ) فحدث عنه ولا حرج ،، فالألسن تتحدث عن ممتلكاته في منطقة كافوري وفي مناطق أخرى كثيرة في السودان وفي خارج السودان ,, وكذلك تتحدث الألسن عن ممتلكات ومنهوبات أهله وأقاربه في الداخل والخارج ،، مما يؤكد أن الرئيس بشير مخالفاُ للعرف السائد ليس كالسابقين من رواد القيادة في السودان ،، بل هو الطمع والجشع نفسه ،، وهو كالثعلب الماكر يلبس ثياب الواعظين ،، يرشد في المنابر تظاهراُ وزوراُ ،، ويتوارى خلف الدين غطاءُ وتوريةُ .. ويرقص في الحلبات تضليلاُ وتوهيماُ .، ويذبح الأبرياء ليلاُ ونهاراُ .

    فإذا كان هو بريئاُ حقاُ فليبرئ ذمته بكشف أحواله المالية وبكشف ممتلكاته قبل توليه للحكم وبعد توليه للحكم .. فهو ليس بأفضل من القادة والرؤساء الذين فعلوا ذلك في دول عديدة من دول العالم .

    جعفر متولي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de