عشر نقاط مُضيئة في مسيرة ثورة الكرامة السودانية! بقلم فتحي الضَّو

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 06:58 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-26-2019, 03:08 PM

فتحي الضَّـو
<aفتحي الضَّـو
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 156

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عشر نقاط مُضيئة في مسيرة ثورة الكرامة السودانية! بقلم فتحي الضَّو

    02:08 PM January, 26 2019

    سودانيز اون لاين
    فتحي الضَّـو-شيكاغو-الولايات المتحدة
    مكتبتى
    رابط مختصر




    لا أظن أن فرحاً غامراً اجتاح أفئدة السودانيين في حيواتهم، مثل هذا الذي يعيشونه الآن في ظل ثورة الكرامة التي دخلت شهرها الثاني. ولا يساورني أدنى شك في أن مسيرتها الظافرة ستتواصل إلى أن تحقق غاياتها الكبرى، والمتمثلة في اقتلاع نظام الجبهة الإسلامية من جذوره. ليس ذلك فحسب بل إقامة دولة المواطنة والبديل الديمقراطي، الذي يحقق للإنسان السوداني عزته وكرامته، وتزدهر تحت راياته الدولة وتحقق رفاهيتها وتقدمها، ومن ثمَّ تتبوأ مكانها الطبيعي بين الشعوب والأمم. تلك أهداف ظلت على مدى ثلاثة عقود زمنية أشبه بالحلم المستحيل، لأن الطغمة الحاكمة مزَّقتها إرباً إرباً، غير أنه ما إن أطلَّت برأسها مع تباشير ثورة الكرامة، حتى ارتفعت هامات الشعب السوداني، عدا قلَّة من جلاوزة العُصبة ذوي البأس، والذين أقبل بعضهم على بعض يتلاومون. بيد أنه قبل أن يطوي التاريخ صحائفه بالنصر المؤزر قريباً، علينا - من باب التوثيق - أن نستوقف أنفسنا في المعاني العظيمة التي صاحبت ثورة الكرامة، وأحصينا منها عشراً حتى لا تضيع هدراً (كما ضَاع عِقدٌ على جِيد خالصة) كما قال أبو نواس. أما (خالصة) هنا، فهي (عازة) التي يُكني بها الوطن!
    أولاً: ثمة حقائق موضوعية يجب تثبيتها، يأتي على رأسها أن ثورة الكرامة هذه، قوامها الشباب – إناثاً وذكوراً – جنباً إلى جنب. بل من المفارقات التي تدعو للدهشة، هي أنهم الجيل نفسه الذي وُلد وترعرع في سنوات العهد الغيهب. كما أنهم هم الذين عانوا الأمرين من سياسات دولة الفساد والاستبداد. وزاد عليهم ظُلم ذوي القربى، بأحكام خاطئة تحط من قدرهم وتعتبرهم ميؤوسين منهم، ولا يُرجى منهم نفعاً!
    ثانياً: جاءت مشاركة المرأة بمختلف أعمارهن، بحجم قياسي كأكبر مشاركة في تاريخها منذ ولادة الدولة السودانية. وفي تقديري أنه علاوة على الدوافع الوطنية، فقد وقع على المرأة من الظلم تحت جبروت هذا النظام، أضعاف ما أوقعه على الشعب كافة (أكثر من خمسين ألف جُلدن تحت سياط قانون النظام العام سيء الصيت) أما العنف اللفظي والتحقير فحدث ولا حرج!
    ثالثاً: إن سلمية الثورة قد ألجمت قول كل خطيب، فقد تأكد للشعب السوداني أن اللاعنف يُعد سلاحاً أكثر فتكاً من أسلحة الدمار الشامل. وقد أجهض الثوار المسعى البئيس للطغمة في محاولات جرِّهم إلى ممارسة العنف، لكي تجد مبرراً للفتك بهم كما حدث في انتفاضة سبتمبر 2013 والتي وضَّحت بما لا يدع مجالاً للشك، أن تراكم الفعل الثوري أنضج الثورة على نار هادئة، وصولاً لاكتمال شروطها الذاتية والموضوعية بمثلما حدث الآن!
    رابعاً: كادت الثورة أن تقع في حبائل التحجيم التي نصبها نظام الطغمة، باعتبارها (حراك) من أجل الخبز والوقود والسيولة. وبالفعل بدأت ماكينة تزييف الوعي الإعلامية، تضخ في هذه الأكاذيب وتروج لها، إلى أن أخرستها الحقيقة الساطعة في أنها ثورة كرامة لا تقبل التأويل ولا التحوير، وذلك ما ترجمه الثوار لشعار أصابوا به كبد الحقيقة (حرية.. سلام.. وعدالة) ويعد هذا الشعار من أصدق ما رددته الألسن، إذ عبَّر تماماً، عن القيم التي افتقدها السودانيون في ظل العصبة الحاكمة، رغم أن شرورها طالت كل شيء!
    خامساً: عليه واهمٌ من أراد تزييفها وظنَّ أنها انتفاضة جياع، وواهمٌ من شاء تحجيمها في اقتلاع المشير ساكن قصر غردون وحده، وواهمٌ من اعتقد أنها ستتوقف عند اسقاط حكم الطبقة الأوليغارشية Oligarchy فحسب. لقد أثبتت الوقائع مكتملة الأركان، أنها ثورة ضد مشروع الإسلام السياسي الذي لا يُعبر عن واقع الشعب السوداني، أرادت العصبة الحاكمة أن تعيد به صياغة الإنسان السوداني كما ادَّعت، فإذا بالشعب يعيد صياغتها ضربة لازب. ولا اعتقد بعد هذه التجربة المؤلمة أن هناك من سيجرؤ على تكرار خديعة الإسلام السياسي مرة أخرى، ويستخدم الدين كفزاعة لحجب فساده وتغطية أكاذيبه، ويكفي جدلاً ارتفاع أصوات بعض أئمة مساجد من على المنابر. بل من المفارقات أن يهرف عبد الحي يوسف (أحد صنائع المشروع البائد) بقوله إنه لا ينبغي أن تستخدم منابر المساجد في السياسة، وهو نفس القول الذي كفَّر المذكور نفسه الذين نطقوا به آناء الليل وأطراف النهار ولسنين عددا.
    سادساً: إذا استدعينا أعلاه وأسقطناه على المقولة السائدة (بضدها تتبين الأشياء) يمكن القول إن الثورة أكدت مدى توق السودانيين للديمقراطية، فثمة قناعة بدأت تترسخ في أن الديمقراطية هي النظام الذي يتوافق مع التعددية الثقافية والفكرية والدينية التي يتميز بها السودان، وأن السباحة ضد تيار هذا الواقع، هو ما أوقع الدولة في براثن الفشل، ذلك عندما لم تحسن النخب إدارة تلك الدولة بتنوعها المذكور، وزادت الطغمة الحاكمة على الفشل بإقامة دولة الفساد والاستبداد.
    سابعاً: لقد كشفت وقائع الثورة عمن الذي يصنع العنف؟ أو بتعبير آخر من هو الطيب ومن هو الشرير؟ أو من الذي ينبغي أن يعتز بهويته ومن الذي دنَّسها؟ وبتفسير أدق لقد رأينا ماذا فعلت الأيديولوجيا بأزلام الطغمة الحاكمة. فالذين اغترفوا أمام أعيننا موبقات يندي لها الجبين، يفترض أنهم سودانيون يشاركوننا نفس الهوية، ولكنهم تدجنوا وطمست الأيديولوجيا مشاعرهم وعواطفهم وإنسانيتهم، وأحالتهم لقوم أشر من الدواب، أي صم بكم لا يعقلون. لقد شاهد الناس كيف أن رجالاً أشداء ينقضُّون على طفل يافع بالضرب المبرح كأن بينه وبينهم ثأر عظيم. ورأوهم يمارسون الخطيئة نفسها على النساء وأوسعوهن ضرباً وشتماً وقذفاً يعف اللسان عن ترديده. ورأوهم أيضاً ينتهكون حرمات البيوت بلا رقيب أو حسيب. هل هم بالفعل (إخوان الشيطان) على حد توصيف من نصبوه إماماً؟ في التقدير أن الناس قد وجدوا إجابة شافية لمقولة الراحل الطيب صالح، التي يستدعيها البعض كلما ضاقت عليه الأرض بما رحبت جراء ممارسات العصبة ذوي البأس؟
    ثامناً: لكن في المقابل أحيت الثورة القيم السودانية التليدة، فظهرت الشجاعة والمروءة والصدق والكرم والنزاهة وإيثار الذات، ومع نفحات الحرية تفتقت المواهب شعراً ونثراً وأناشيد وطنية كأنها نبعت من باطن الأرض. وفي المواقف الإنسانية شاهد الناس ما أدمع العيون وفطر القلوب. وبين طرفة عين وانتباهتها اختفت ثلاثية التخويف والتيئيس والتخذيل التي قلنا عنها من قبل، إنها السلاح الأشد فتكاً من أسلحة الدمار الشامل، وطفق سدنة النظام يرددونها ويروجونها كلما ضاقت الأزمة واستحكمت حلقاتها عليهم!
    تاسعاً: لقد أثبتت الثورة خطل فكرة ما أصطلح على تسميته بالمركز والهامش. إنهما محض أكذوبة تلقفتها ألسنة بعض النخب، وراحوا يرددونها لشيء في أنفسهم، والنظام يضحك ملء شدقيه في الفخ المنصوب. إذ ادَّعت العصبة البراءة وهي تظهر بمظهر من ليس له ناقة ولا جمل في معترك هو في الأصل صنيعها بغية خدمة أهدافها التي ترجو بها البقاء على سدة السلطة بألاعيب الحواة. وبما أن الشيء بالشيء يذكر، يمكن القول أيضاً إن الثورة طوت صفحة العنصرية البغيضة والقبلية النتنة، لا سيَّما، وقد استخدمتها الطغمة كسلاح لذات غرض البقاء على سدة الحكم!
    عاشراً: تعد ثورة الكرامة هذه من أكبر الثورات في تاريخ الشعب السوداني، وذلك من ناحية تعداد الجماهير التي شاركت فيها، وكذا شمولها الأجيال كافة، إلى جانب المشاركة غير المسبوقة للمرأة السودانية كما ذكرنا، إضافة لوصولها القُرى والنجوع والحضر بانضمام كل الأقاليم لها بعد ما كانت قِصراً على (الحيشان الثلاثة) وإذا زدنا على كل ذلك بذكر التصميم والإرادة اللتين دخلت بهما شهرها الثاني وكذا الحاضنة الاجتماعية التي توفرت لها، والتي تعد من أهم مقومات استمرارية الثورات وتمددها ونجاحها في الوصول إلى أهدافها المرجوة، نكون عندئذٍ أمام ثورة سياسية ثقافية مجتمعية غير مسبوقة في التاريخ السوداني، ودول المنطقة!
    تلك عشر نقاط ليست حصراً، ولكنها تمثل في تقديري أهم علامات التميز التي جعلت من ثورة الكرامة فعلاً ثورياً غير مسبوق، ليس على مستوى السودان وحده، وإنما على مستوى الإقليم، فقد أكد السودانيون أنهم نافسوا أنفسهم بوقائع هذه الثورة، وأنهم أجابوا على الذين كانوا يتساءلون عن غياب السودان من منظومة ثورات الربيع العربي، إجابة مختصرة تقول إنه شعب يمهل ولا يهمل!
    لقد اقتربت لحظة هزّ منسأة سليمان!!
    وتسقط بس!!
    آخر الكلام: لابد من المحاسبة والديمقراطية ولو طال السفر!!
    [email protected]
























                  

01-28-2019, 04:27 AM

عبدالمنعم الصديق


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عشر نقاط مُضيئة في مسيرة ثورة الكرامة الس� (Re: فتحي الضَّـو)

    أختار بين ( تسقط بس ) و (أرحل) كان تبقى زولا عاقل / ما فى دباره غيرهم طال ما نظامك فاشل / لملم بلاويك من جنجويد وامنجيه سوافل / رجع كل منهوب والناس كفاها مهازل .
                  

01-28-2019, 05:56 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عشر نقاط مُضيئة في مسيرة ثورة الكرامة الس� (Re: فتحي الضَّـو)

    الي جميع قطاعات الشعب السوداني الثائر
    نقاط مهمة جداًجداً جداً جدا. اعتقد بأنها جديرة بالملاحظة وتحتاج الي تنقيح والبداية السريعة بتنفيذها
    أولاً
    نحن نعول علي السلمية ..بدأت الاحظ ان الشعب الثائر والجمهور العريض كلما كان اكثر تتظيماً كلما قلت الخسائر في الأرواح و في الإصابات .لأن العدو أيضاً يعول علي الفرقة ليسهل اخماد الثورة
    تنظيم الحراك بالتفكير بوسائل سلمية و منظمة له كثير من الفوائد ..فائدة آنية بإسقاط النظام وفوائد كثر بعده عندما نشرع في وضع لبنات الدولة المدنية الديمقراطية الحقة.
    طيب يا سادة نحن عندنا سلاح قوي و مافي زول يقدر يحرمنا منه وهو صوتنا العالي ..وكلكم رأيتم حتي من داخل السجون كيف ارتفعت أصواتنا بالحق
    الاستاذ المرحوم سامي سالم ( معذرة ان لم يكن الأسم صحيح ) كان يقول لتخلق معارضة شعبية منظمة وفعالة يجب ان يتشارك كل المشاركين في اعمال أو أقول صغيرة و في وقت واااااااااااحد..مثلاً كل بيت الساعة ٩ مساء يطلعوا الناس برة ويولعوا شمعة لمدة ٥ دقائق بس ويرجعوا ..تخيل لو كل بيوت السودان بتعمل كده يومياً و في نفس التوقيت و توزع الصور في وسائل التواصل ؟ شوف ده ح يعمل شنو في معنويات نظام الطاغوت ..طبعا. مافي أمن يقدر يسألك القانون لا يمنعك ان توقد شمعة برة بيتك ..اعتقد كل بيت سوداني عنده القدرة يشتري شمعة والاحياء الفقيرة ممكن ان توزع لها الشموع مجانا من ميزانية الثورة .
    برضو الأخ محمد كمال الدين (( ممكن تشوفو الفيديو بتاعه في يوتيوب )) عنده اقتراح جابه من الثورة الإيرانية ضد الشاه ..وهو الشعب كل يوم الساعة ٩ مساءً يصرخ الجميع من داخل بيوتهم و من شرفاتهم بأعلي الصوت تسقط بس تسقط بس تسقط بس و لمدة ٣٠ ثانية وبعدها تزغرد حرائرنا ولمدة ٣٠ ثانية اخري ..يعني الموضوع كله دقيقة واحدة بس تخيل الشعب السوداني كله في المدن وفِي الحضر وفِي القري قام بالعمل ده في نفس التوقيت و في كل يوم (( انا متأكد الطاغية ح يبول في ملابسه)) صدقوني زي الأمور دي مجربة مع ترمب و جابت نتائج فورية ..
    طيب :
    كلكم شايفين خطاب النظام وتعامله مع الثورة ..تخيلوا يا ثوار يا أعزاء إن عدوكم مجموعة من الضباع (( وهم كذلك لمن يعرفون و تستهويهم سلوك الحيوانات )).اكيد عندهم تكتيكات ..طيب بدأ التكتيك ب الرباطة و الصعاليك و ساقطي الضباع عمر البشير و قوش و علي عثمان و الفاتح عز الدين ..التهديد والقتل و جز الرؤوس ..لم ينفع ؟؟؟ ماذا تفعل الضباع التي تجتمع كل ساعة لتخطط ؟؟؟؟؟
    يبدأ صعاليك الصف التاني وهم الإناث لأنهن اكثر نعومة و يظهرن بانهن يخافون علي الشعب وعلي البلد ليبدأوا الخطاب الإعلامي والسياسي علي سبيل المثال لا الحصر ..الضبعة الطاهر التوم و حسن اسماعيل و حامد ممتاز ((طبعا ديل بقولوا للرباطة قتلكم ده واصلوا فيه لكن برضوا ادونا فرصة نطق الحنك و نرسل رسايل التخوين و نضرب الاسافين بالمعاجين )))
    هؤلاء السياسيين والاعلاميين الضباع هم أعداء وانا أري انهم اخطر وأخبث من بتاعين جز الرؤوس و لا يمكن ان يخدعوننا (( كلامي ده للشباب العمره صغير )) رجاءً اي كلمة تبث عبر هؤلاء الضباع ديل يجب تحليلها و تمحيصها دائماً ما يكون في يدي قائلها خنجر سام
    طيب ماذا علينا ان نفعل : يجب علي نقابة المهنيين و شباب الحراك الانتباه للموضوع ده و محاولة إيجاد الخطاب القوي المعاكس (( يجب ان لا تهمل هذه النقطة المهمة لو سمحتم )))
    انا أيضا اقترح ان يكون هناك برنامج كامل ومفصل للاعتصام يوزع بنشرات بإمضاء التجمع ويلتزم به الشعب الثائر كله ..مثلاً
    الاعتصام بكرة او الموكب بكرة في ميدان كذا او شارع كذا الساعة كده ((( الجمهور يجب ان يكون في نقطة التجمع علي الأقل ربع أو نص ساعة من الموعد المضروب )) زي الماشي تلاقي من تحب نظيف و ظريف و ضاحك ومتفائل
    مثلاً البرنامج يحتوي علي الآتي (((لكل السودان وفي وقت واحد)))
    الهتاف يبدأ مثلاً الساعة ٣ شوكة
    تسقط بس ..تسقط بس كل لمدة ١٥ دقيقة ..ناخد راحة ٥ دقايق نتونس شوية نشرب موية
    الساعة ٣:٣٥ (( كل السودان ))
    رص العساكر رص الليلة تسقط بس
    راحة تاني
    الساعة ٤ كل السودان وفي نفس التوقيت
    الهتاف مثلا. يا الطاهر ود التوم كضبك بقي بالكوم
    وهكذا وهكذا
    تنظيم وشعلة من النشاط
    ******* في تاني موضوع مهم جداً .سمعنا أن النظام بدأ يستخدم شماسة وبتاعين عصابات ومرتادي سجون عشان يخربوا سلمية المظاهرات وعمليات سلب ونهب وبدأت مظاهره في المسرحية الهندية العبيطة بتاعة الصيدلية. أنا ما عندي أسي أية فكرة كيف نواجه هذه القضية بطريقة محترمة ومدروسة وتشبه ثورتنا المحترمة. أي زول عنده رأي أو فكرة رجاء يشاركنا بيها لاني أعتقد أنها مشكلة يمكنها أن تعبث بحراكنا وبخططه
    وعاش السودان حراً و آمناً و ديمقراطياً
                  

01-28-2019, 06:55 AM

wadalf7al


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عشر نقاط مُضيئة في مسيرة ثورة الكرامة الس� (Re: wadalf7al)

    إلي شعب السودان الثائر

    بالرجوع إلي الفكرة التي كتبتها عن تنظيم الشعب والجمهور السادة المحترمين في قيادة الثورة اتفقوا علي نقطتين عمليتين

    أولاً: أي حيطة في السودان يجب أن تكتب عليها تسقط بس..أي حيطة ( حيطة القصر الجمهوري برضو إذا في طريقة ). موضوع بسيط بوهية وورق بوستر وشوف دي ح تعمل شنو في النظام.

    ثانياً : من يوم الثلاثاء الساعة 8 مساء شووووووكة لحدي 8 و-10 دقائق كل الناس من داخل منازلها كل زول شايل غطاء حلة وملعقة يدق عليها و الكل يهتف تسقط بس تسقط بس لمدة 10 دقائق وكل يوم إلي أن يسقط النظام

    ممكن الرجوع لي فيديو علي هباني في يوتيوب يشرح فيه الأمر بالتفصيل

    هكذا تصنع الثورات ويتنظم جمهور الثورة ويسهل الحراك وتنهك معنويات العدو .

    طعم الانتصار جميل

    وعاش السودان حراً و شامخاً
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de