| 
| 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: نعم .. كان السادات أضكـر موتاهم بقلم مصعب ا (Re: مصعب المشـرّف) |  | يا أستاذ الصاوي أنت مالك ومال المصريين السادات كان رئيسهم وهم حرين يحبونه أو يكرهونه ، أنت سوداني ولديك رئيس سوداني كامل الدسم هههههه أها ورينا رايك فيه أما تفسيرك لمقولة كشك - "وهـــل كـــــان الســــادات من مـوتـــانـــا ؟" فهي لا تخرج عن احتمالين :- الأول إنك تفتقد للأمانة أو أنك لم تفهم ما كله كشك ؟؟ فهو يقصد بقوله - "وهـــل كـــــان الســــادات من مـوتـــانـــا ؟" - أن السادات خارج ملة الاسلام وليس ما فهمته ويمكنك مراجعة ذلك مع من تحب من زملائك الصحفيين .. أتفق معك تماما أن هيكل يكره السادات و طارده بعد موته بكتابة سمجة أحب ألفت نظرك فترة الثمانينيات والتسعينيات كانت مرحلة جديدة مزدهرة مهنيا لهيكل أذا كان له مقالات أسبوعية وشهرية راتبه بصحف بريطانية ، أمريكية و يابانية و أصبح مستشارا للعديد من مراكز البحوث الأستراتيجية يدير كل ذلك النشاط من مزرعته !! أستاذ الصاوي ، السادات بغض النظر كونه سوداني أم طلياني يبقى دكتاتور متجبر قليل أدب
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 | 
 
 |  | 
  |  Re: نعم .. كان السادات أضكـر موتاهم بقلم مصعب ا (Re:  Wd almorada) |  | مع أحترامى لك أخى الكاتب المصريين أقل الشعوب عنصرية خاصة تجاه السودانيين بدليل أن مصر كانت تستقبل الطلبة السودانيين مجانا على أعرق جامعاتها و كان هناك مقاعد للأخوة من جنوب السودان وكثير من السودانيين متزوجين من مصريات و مصريين متزوجين سودانيات و الآن كثير من السودانيين يعيشون فى مصر سواء كان كمغتربين أو لاجئين  هذا المقال لا أعتقد أنه يخدم شيئا ويصب فى خانة صب الزيت على النار فى العلاقات بين مصر و السودان و التى أعتقد أنها مصيرية فعلا وليس عاطفة فعلى الجانبين الإنتباه لمصلحتيهما نعم نصر أكتوبر نصر مهم للأمة لكن أعتقد أن السادات رحمه الله هدم ما بنا من مجد , نعم السودان قدم لمصر الكثير بدءا من تنازله فى حصة مياه النيل و تهجير أبناءه لمصلحة السد العالى و قدم أرواح أبناءه شهداء فى الحروب ضد إسرائيل لكن للمصريين أيضا أيادى بيضاء على السودان فإضافة لما ذكرناه فى السابق كانت مصر تمد السودان بالمعلمين والأطباء و كان كثير من السودانيين يتاجرون بين مصر و السودان و كانت كثير من الكتب الدراسية تأتى من مصر و كانت المكان الثانى بعد بريطانيا لتخصصات الأطباء و أيضا لخريجى كلية دار العلوم المصرية  و كانت الملجأ للعلاج و مازالت  فى الحالات المستعصية.
 |  |  
  |    |  |  |  |  | 
 
 
 
 
                    
                 
 
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
 
 
 
 
 
 
 
 |  |