سارا سنهوري .. بقعة ضبابية سوداء بقلم عواطف عبداللطيف

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 07:37 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-24-2018, 01:41 AM

عواطف عبداللطيف
<aعواطف عبداللطيف
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 668

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
سارا سنهوري .. بقعة ضبابية سوداء بقلم عواطف عبداللطيف

    01:41 AM September, 23 2018

    سودانيز اون لاين
    عواطف عبداللطيف-
    مكتبتى
    رابط مختصر


    لم يفق مجتمع الدوحة من فاجعة المغدور " محمد " إلا وتدفقت بقع ضبابية سوداء في الواقع الافتراضي وكاد البعض لا يصدق بان " سارا رحمه / كامليا تجاني الخ " اشباح لا وجود لها في محيطنا فقد اعترف الموسيقار علاء سنهوري بان " سارا رحمه وتوابعها " صنعهم كالدمي ليس في رواية او قصص محاكاة بل شخوص افتراضيين بمواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك .. قلبت ذاكرتي المختزنة بكثير من الفعاليات الاجتماعية والثقافية الخ فوجدته يقف بجواري بالمركز الثقافي السوداني بالدوحة بدمه ولحمه يحمل قفتين انيقات من السعف الاحمر المزركش بالسكس ممتلئتان بكتب وروايات وحكايات وقصص وشعر وسياسة وتوثيق الخ احتفالنا بسبعة عشر كوكبا من الكتاب والمؤلفين من الزولات اللذين عصروا افكارهم لتغذية العقول والافكار ورفدوا المكتبات باصدارات غنية في مجالات مختلفة ..
    وقتها كان حديث عهد بالدوحة والمركز الثقافي في أوج عظمته حيث وجد مؤطا قدم " أنيق " كناشط ومبدع مقدام وسط الجالية السودانية وكمدرب للاطفال ومايستروا للفرق الغنائية التي شاركت في اكثر من فعالية ناجحة جماهيريا .. تميز السنهوري بالهدوء وباعتماره وشاحا " اسكارف " وشيئا فشيئا تهندم اكثر وشكل حضورا فاعلا لفعاليات اجتماعية وثقافية ترفيهية اجاد موسقتها والتف حوله اطفال وشباب ممن يعشقون النغم وفنونه ..
    سؤال صادم لم يجد اجابة قاطعة حتى الان لماذا اختلق شخصيات وهمية غذى بها السوشيال ميديا ( سارا رحمة / كاميليا التجاني ) ولسنوات طويلة وهو الذي حقق النجاح تحت الانوار الكاشفة والشخصيات ذات الاعتبار والاغرب ان شخوصه الوهمية كانت تتغلغل وسط الحسابات النسائية خصيصا وتعقد صداقات ناعمة مدغدغة للعواطف و" حاملة قسية " في نفس الوقت للدرجة التي ادفقت الكثيرات همومهن واحلامهن وصورهن ووصل الامر تماديا في الاستلاب ان " سارا " ملائكية الهوي انسانية المبتغي كانت تقود حراكا طوعيا وانسانيا من خلال عملها باحدي منظمات الامم المتحدة للاجئين تعلن عن وظائف فتتدفق السير الذاتية لهفة لوظيفة معتبرة بمؤسسة عالمية وانسانية .. الادهي ان سارا او رحمه او كاميليا الوهمية او السنهوري المحرك لهذه الشخصيات الافتراضية ما ان استحكم عودها وفي اوج قدراتها الاسفيرية حيث تضخمت حساباتها بوشائج العطف والتعاطف وارتمت في احضان شخصيتها الملائكية المعطاءة وخديعتها الناعمة كثيرا من الصبايا يشكو همومهن واحلامهن ووو إلا واعلنت اصابتها بمرض السرطان وهي التي فقدت زوجها قبل فترة رغم حيويتها ونشاطها الاسفيري ووظيفتها المحترمة التي طافت بها في كثير من العواصم الافريقية تحديدا فتموت سارا بمستشفي بالعاصمة الرواندية كيقالي .. نعم ماتت سارا ويبدو ان خيال السنهوري لم يفطن إن هناك من بات يشكك في الامر برمته خاصة حينما اغلق الحساب وكأن جسمانها افاق من مثواه الاخير ليحدث فارقا اخرا صادما فتتدفق الرسائل الملحة من الصديقات الكثر لتقديم واجب العزاء واقامت المناحة فطالما دقدقت مشاعرهن وقدمت نفسها بكل حيوية ولطف واريحية وفتحت بوابات لمشاركات فنية نفذت فعليا معلنة تحملها للجانب المادي وحققت نجاحا ملحوظا وللتوظيف بمكاتب الامم المتحدة للاجئين فقلب الكثيرون صفحات الفيس بوك وتحروا المؤسسات عن هذه الشخصية ليفاجأ المازومين الموهومين والخلص بانها شبح اختلقها المدعو الموسيقار المعروف لدي الكثيرين حيث كان " آدمن " في صفحتها الجماهيرية وحينما زادت الاسئلة الملحة والحرجة ذكر ان " المرحومة سارا " اوصت بدفنها باثيوبيا وبعدم اقامة اي ماتم لدى اسرتها بمدينة ود مدني !!! ولان الاعرف السودانية الاصيلة تعتبر رد الجميل واجب مقدس والعزاء دينا ودنيا مقدما علي غيره في قاموس الاجتماعيات ولان الذكاء الانساني ايضا لا حدود له فان البعض دفعهم ألا منطق والشكوك وربما اللهفة لوظيفة بالامم المتحدة للتقصي والتحري فصدمتهم الحقائق التي تؤكد ان لا موظفة سودانية وتوفيت حديثا ضمن هياكل مكاتبهم المنتشرة في اركان العالم وتحمل اسم سارا رحمه ..
    تتضح خيوط اللعبة التي لم يحسن السنهوري اجادتها لانها لم تكن بلغة العقل ولا من شخص وثق فيه الكثيرون لأجل مشروعه الفني او لاغراض في نفسه او لمرضه " شافاه الله وعافاه " او لانه ضمن شبكة اجتهد الكثيرون لمعرفة اصولها وبدلا من ان يحقق الانتشار الجماهيري الذي يسعدهم ولانتاجه الفني ليكون العلامة الابرز لاح بدلا عن ذلك كله ضباب كثيف اسود اللون لا يقول إلا ان الهدف وإن كان مشروعه الفني ما كان يحتاج لهذا النفق المظلم الذي انخرط فيه باشباح نسائية ووسط العناصر النسائية تحديدا كموقع مهيرة المعروف .. فالانتشار الواسع والنجاح المضمون لن يتحقق بواسطة الضبابية او الاحتيال والالتفاف وبواسطة التنكر وبخترق خصوصيات البنات واليتغلغل في مواقع الحس الانساني لتدقدقه ثم تضربه في مقتل ..
    الشخصيات الافتراضية عرفتها الروايات والافلام وايضا الشبكة العنكبوتية ولكن " سارا رحمه غير " وهذا الامر فاتحة للاستهتار والمجون والاستهزاء بالمشاعر الانسانية وضرب للعلاقات الاجتماعية السوية ويحتاج وقفة جادة وامينة مخلصة خاصة وان احد اقرباء سنهوري خرج اول امس على الملا " لايف " واعلن ان سارا تواصلت معه سابقا لمشروع سياسي لم يروق له وان سنهوري اعترف انه من صنع الشخصيات الوهمية وانه مريض بانفصام الشخصية في حين شكك العارفين بفنون التطبيب ان يستطيع المريض تشخيص علته وفعلا كتب السنهوري بوست مقتضب اعتذر فيه عما بدر منه وانه مريض يطلب الدعاء له وانه سيقوم بتدمير كل ما بجوف تلك الحسابات المملوكة لاشباحه وشخصياته الوهمية التي دقدقت العواطف وكسرت الاسرار وادفقتها ربما علي قارعة هواه وربما ضربتها في مقتل طيلة هذه السنوات خاصة وان البعض ذكر ان المعاينات للوظيفة كان بها نوع من التحرش حيث طرح عليهن سؤال " ألم تخبرك سارا بان الوظيفة لها اوجه اخر " او هكذا في حين فسر البعض انتماء شخصه لشبكة دعارة واخرين فسروها انتماء لمجموعات امنية وسياسية الخ !!!
    السؤال الاكثر الحاحا اذا سلمنا جدلا ان السنهوري مريض فعلا فهل يملك أمر نفسه وهل يستطيع اي مريض ان يشخص حالته .. ثم ما هو الضمان الجازم بان سيكون واعي وفي كامل صحته ليدمر الحسابات دون ضرر ولا ضرار !!! لماذا لم يكلف شخوص بقدر عال من الثقة في المجال الطبي والمعرفة في متون الشبكة الكنكبوتية ليتولوا تدمير الحسابات وما بجوفها وبتوثيق قانوني يحفظ للاخرين " المغشوشين " حقوقهم وكرامتهم وطمأنينتهم وهل شخصه السوي في الحقيقة بحسب افادات معارفه والضعيف في الخفاء وظلامات الشبكة العنكبوتية مؤتمن الان ليمحوا خطئته كاملة وغير منقوصة !!! وكيف يؤتمن ايضا اخرين ربما حوله او معه في هذا المستنقع ان يفعلوا هذه البراءة !!! وهل دوافعه كانت شيطانية ام سياسية ام انحرافية امس تواصلت مع اصدقاء ومعارف قريبين منه فاذا هم يؤكدون انهم ليس على تواصل بما يعني انه فارق الصحبة والخلان والشخوص الحقيقيين واستبدلهم بما نسجه في الشبكة العنكبوتية .. بدورها نفت الحركة الشعبية ان تكون نعت المدعو سارا رحمة والتي خلقت شبكة واسعة من التواصل والترابط باوساط الحقوقيين والنشطاء والمجموعات النسائية لسنوات عديدة وما زال امر " سارا رحمه " يحمل سحبا ضبابية متراكمة نأمل ان تكون بأقل الخسائر المادية والمواجع الانسانية ودرس فعلي لعدم الانسياق وراء البقع السوداء وإن كانت ناعمة الملمس وغدا لناظره قريب .
    عواطف عبداللطيف
    اعلامية وناشطة اجتماعية مقيمة بقطر
    [email protected]
    لم يفق مجتمع الدوحة من فاجعة المغدور " محمد " إلا وتدفقت بقع ضبابية سوداء في الواقع الافتراضي وكاد البعض لا يصدق بان " سارا رحمه / كامليا تجاني الخ " اشباح لا وجود لها في محيطنا فقد اعترف الموسيقار علاء سنهوري بان " سارا رحمه وتوابعها " صنعهم كالدمي ليس في رواية او قصص محاكاة بل شخوص افتراضيين بمواقع التواصل الاجتماعي الفيس بوك .. قلبت ذاكرتي المختزنة بكثير من الفعاليات الاجتماعية والثقافية الخ فوجدته يقف بجواري بالمركز الثقافي السوداني بالدوحة بدمه ولحمه يحمل قفتين انيقات من السعف الاحمر المزركش بالسكس ممتلئتان بكتب وروايات وحكايات وقصص وشعر وسياسة وتوثيق الخ احتفالنا بسبعة عشر كوكبا من الكتاب والمؤلفين من الزولات اللذين عصروا افكارهم لتغذية العقول والافكار ورفدوا المكتبات باصدارات غنية في مجالات مختلفة ..
    وقتها كان حديث عهد بالدوحة والمركز الثقافي في أوج عظمته حيث وجد مؤطا قدم " أنيق " كناشط ومبدع مقدام وسط الجالية السودانية وكمدرب للاطفال ومايستروا للفرق الغنائية التي شاركت في اكثر من فعالية ناجحة جماهيريا .. تميز السنهوري بالهدوء وباعتماره وشاحا " اسكارف " وشيئا فشيئا تهندم اكثر وشكل حضورا فاعلا لفعاليات اجتماعية وثقافية ترفيهية اجاد موسقتها والتف حوله اطفال وشباب ممن يعشقون النغم وفنونه ..
    سؤال صادم لم يجد اجابة قاطعة حتى الان لماذا اختلق شخصيات وهمية غذى بها السوشيال ميديا ( سارا رحمة / كاميليا التجاني ) ولسنوات طويلة وهو الذي حقق النجاح تحت الانوار الكاشفة والشخصيات ذات الاعتبار والاغرب ان شخوصه الوهمية كانت تتغلغل وسط الحسابات النسائية خصيصا وتعقد صداقات ناعمة مدغدغة للعواطف و" حاملة قسية " في نفس الوقت للدرجة التي ادفقت الكثيرات همومهن واحلامهن وصورهن ووصل الامر تماديا في الاستلاب ان " سارا " ملائكية الهوي انسانية المبتغي كانت تقود حراكا طوعيا وانسانيا من خلال عملها باحدي منظمات الامم المتحدة للاجئين تعلن عن وظائف فتتدفق السير الذاتية لهفة لوظيفة معتبرة بمؤسسة عالمية وانسانية .. الادهي ان سارا او رحمه او كاميليا الوهمية او السنهوري المحرك لهذه الشخصيات الافتراضية ما ان استحكم عودها وفي اوج قدراتها الاسفيرية حيث تضخمت حساباتها بوشائج العطف والتعاطف وارتمت في احضان شخصيتها الملائكية المعطاءة وخديعتها الناعمة كثيرا من الصبايا يشكو همومهن واحلامهن ووو إلا واعلنت اصابتها بمرض السرطان وهي التي فقدت زوجها قبل فترة رغم حيويتها ونشاطها الاسفيري ووظيفتها المحترمة التي طافت بها في كثير من العواصم الافريقية تحديدا فتموت سارا بمستشفي بالعاصمة الرواندية كيقالي .. نعم ماتت سارا ويبدو ان خيال السنهوري لم يفطن إن هناك من بات يشكك في الامر برمته خاصة حينما اغلق الحساب وكأن جسمانها افاق من مثواه الاخير ليحدث فارقا اخرا صادما فتتدفق الرسائل الملحة من الصديقات الكثر لتقديم واجب العزاء واقامت المناحة فطالما دقدقت مشاعرهن وقدمت نفسها بكل حيوية ولطف واريحية وفتحت بوابات لمشاركات فنية نفذت فعليا معلنة تحملها للجانب المادي وحققت نجاحا ملحوظا وللتوظيف بمكاتب الامم المتحدة للاجئين فقلب الكثيرون صفحات الفيس بوك وتحروا المؤسسات عن هذه الشخصية ليفاجأ المازومين الموهومين والخلص بانها شبح اختلقها المدعو الموسيقار المعروف لدي الكثيرين حيث كان " آدمن " في صفحتها الجماهيرية وحينما زادت الاسئلة الملحة والحرجة ذكر ان " المرحومة سارا " اوصت بدفنها باثيوبيا وبعدم اقامة اي ماتم لدى اسرتها بمدينة ود مدني !!! ولان الاعرف السودانية الاصيلة تعتبر رد الجميل واجب مقدس والعزاء دينا ودنيا مقدما علي غيره في قاموس الاجتماعيات ولان الذكاء الانساني ايضا لا حدود له فان البعض دفعهم ألا منطق والشكوك وربما اللهفة لوظيفة بالامم المتحدة للتقصي والتحري فصدمتهم الحقائق التي تؤكد ان لا موظفة سودانية وتوفيت حديثا ضمن هياكل مكاتبهم المنتشرة في اركان العالم وتحمل اسم سارا رحمه ..
    تتضح خيوط اللعبة التي لم يحسن السنهوري اجادتها لانها لم تكن بلغة العقل ولا من شخص وثق فيه الكثيرون لأجل مشروعه الفني او لاغراض في نفسه او لمرضه " شافاه الله وعافاه " او لانه ضمن شبكة اجتهد الكثيرون لمعرفة اصولها وبدلا من ان يحقق الانتشار الجماهيري الذي يسعدهم ولانتاجه الفني ليكون العلامة الابرز لاح بدلا عن ذلك كله ضباب كثيف اسود اللون لا يقول إلا ان الهدف وإن كان مشروعه الفني ما كان يحتاج لهذا النفق المظلم الذي انخرط فيه باشباح نسائية ووسط العناصر النسائية تحديدا كموقع مهيرة المعروف .. فالانتشار الواسع والنجاح المضمون لن يتحقق بواسطة الضبابية او الاحتيال والالتفاف وبواسطة التنكر وبخترق خصوصيات البنات واليتغلغل في مواقع الحس الانساني لتدقدقه ثم تضربه في مقتل ..
    الشخصيات الافتراضية عرفتها الروايات والافلام وايضا الشبكة العنكبوتية ولكن " سارا رحمه غير " وهذا الامر فاتحة للاستهتار والمجون والاستهزاء بالمشاعر الانسانية وضرب للعلاقات الاجتماعية السوية ويحتاج وقفة جادة وامينة مخلصة خاصة وان احد اقرباء سنهوري خرج اول امس على الملا " لايف " واعلن ان سارا تواصلت معه سابقا لمشروع سياسي لم يروق له وان سنهوري اعترف انه من صنع الشخصيات الوهمية وانه مريض بانفصام الشخصية في حين شكك العارفين بفنون التطبيب ان يستطيع المريض تشخيص علته وفعلا كتب السنهوري بوست مقتضب اعتذر فيه عما بدر منه وانه مريض يطلب الدعاء له وانه سيقوم بتدمير كل ما بجوف تلك الحسابات المملوكة لاشباحه وشخصياته الوهمية التي دقدقت العواطف وكسرت الاسرار وادفقتها ربما علي قارعة هواه وربما ضربتها في مقتل طيلة هذه السنوات خاصة وان البعض ذكر ان المعاينات للوظيفة كان بها نوع من التحرش حيث طرح عليهن سؤال " ألم تخبرك سارا بان الوظيفة لها اوجه اخر " او هكذا في حين فسر البعض انتماء شخصه لشبكة دعارة واخرين فسروها انتماء لمجموعات امنية وسياسية الخ !!!
    السؤال الاكثر الحاحا اذا سلمنا جدلا ان السنهوري مريض فعلا فهل يملك أمر نفسه وهل يستطيع اي مريض ان يشخص حالته .. ثم ما هو الضمان الجازم بان سيكون واعي وفي كامل صحته ليدمر الحسابات دون ضرر ولا ضرار !!! لماذا لم يكلف شخوص بقدر عال من الثقة في المجال الطبي والمعرفة في متون الشبكة الكنكبوتية ليتولوا تدمير الحسابات وما بجوفها وبتوثيق قانوني يحفظ للاخرين " المغشوشين " حقوقهم وكرامتهم وطمأنينتهم وهل شخصه السوي في الحقيقة بحسب افادات معارفه والضعيف في الخفاء وظلامات الشبكة العنكبوتية مؤتمن الان ليمحوا خطئته كاملة وغير منقوصة !!! وكيف يؤتمن ايضا اخرين ربما حوله او معه في هذا المستنقع ان يفعلوا هذه البراءة !!! وهل دوافعه كانت شيطانية ام سياسية ام انحرافية امس تواصلت مع اصدقاء ومعارف قريبين منه فاذا هم يؤكدون انهم ليس على تواصل بما يعني انه فارق الصحبة والخلان والشخوص الحقيقيين واستبدلهم بما نسجه في الشبكة العنكبوتية .. بدورها نفت الحركة الشعبية ان تكون نعت المدعو سارا رحمة والتي خلقت شبكة واسعة من التواصل والترابط باوساط الحقوقيين والنشطاء والمجموعات النسائية لسنوات عديدة وما زال امر " سارا رحمه " يحمل سحبا ضبابية متراكمة نأمل ان تكون بأقل الخسائر المادية والمواجع الانسانية ودرس فعلي لعدم الانسياق وراء البقع السوداء وإن كانت ناعمة الملمس وغدا لناظره قريب .
    عواطف عبداللطيف
    اعلامية وناشطة اجتماعية مقيمة بقطر
    [email protected]























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de