كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: هل هذا داعية أم مُدَّعي؟! بقلم البراق النذ (Re: السوداني المسكين)
|
الأستاذ النذير.. إن في اتفاقية سيداو مخالفات للمقاصد الشرعية الاسلامية أوجزتها لنا صحيفة المرسال الاليكترونية في ما يلي:- " CEDAW مخالفات اتفاقية السيداو ومن أبرز المخالفات الشرعية في اتفاقية السيداو ، هي على النحو التالي : أولاً تنص المادة الثانية من الإتفاقية على: أنه يجب على الدول الموقعة إبطال كافة الأحكام واللوائح والأعراف التي تميز بين الرجل والمرأة من قوانينها ، حتى تلك التي تقوم على أساس ديني وهذه مخالفة واضحة للشريعة الإسلامية ، وبمقتضى هذه القوانين تصبح جميع الأحكام الشرعية ، المتعلقة بالنساء باطلة ولا يصح الرجوع إليها أو التعويل عليها فالاتفاقية تنسخ الشريعة يقول الله تعالى : ((فَلاَ وَرَبِّكَ لاَ يُؤْمِنُونَ حَتَّىَ يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لاَ يَجِدُواْ فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجاً مِّمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُواْ تَسْلِيماً )) [ النساء65 ] ثانياً : المادة (السادسة عشر – 16) هي أكثر المواد خطورة في الاتفاقية ، والتي تمثل حزمة من المخالفات الشرعية ؛ فمن تلك المخالفات : 1 ـ إلغاء الولاية ، فكما أن الرجل لا ولي له ، إذن – بموجب ذلك البند- يتم إلغاء أي نوع من الولاية أو الوصاية على المرأة ، وذلك من باب التساوي المطلق بينها وبين الرجل ، فللبنت الزواج بمن شاءت ـ ولو كان كافرا ـ بدون إذن الولي والنبي صلى الله عليه وسلم يقول : ( أيما امرأة نكحت بغير إذن وليها فنكاحها باطل فنكاحها باطل فنكاحها باطل) رواه الترمذي ، وصححه الألباني .
2 ـ أن يحمل الأبناء اسم الأم كما يحملون اسم الأب ، والله تعالى يقول : (ادْعُوهُمْ لِآبَائِهِمْ هُوَ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ )
3 ـ منع تعدد الزوجات ، من باب التساوي بين الرجل والمرأة التي لا يسمح لها بالتعدد ، والله تعالى يقول : (فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ ) وقد علقت لجنة السيداو بالأمم المتحدة على تقارير بعض الدول الإسلامية بشأن التعدد بما يلي: «كشفت تقارير الدول الأطراف عن وجود ممارسة تعدد الزوجات في عدد من الدول ، وإن تعدد الزوجات يتعارض مع حقوق المرأة في المساواة بالرجل . . . ويمكن أن تكون له نتائج انفعالية ومادية خطيرة على المرأة وعلى من تعول ، ولذا فلا بد من منعه» . 4 ـ إلغاء العدة للمرأة (بعد الطلاق أو وفاة الزوج) لتتساوى بالرجل الذي لا يعتد بعد الطلاق أو وفاة الزوجة ، يقول الله (وَإِذَا طَلَّقْتُمُ النَّسَاء فَبَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ ) أي قاربن انقضاء عدتهن 5 ـ إلغاء قوامة الرجل في الأسرة بالكامل (الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ)[النساء: 34] . 6 ـ رفع سن الزواج للفتيات (البداية بـ 18 سنة ، ويستهدف زيادتها إلى 21 سنة) مع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : «يَا مَعْشَرَ الشَّبَابِ ، مَنْ اسْتَطَاعَ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ؛ فَإِنَّهُ أَغَضُّ لِلْبَصَرِ ، وَأَحْصَنُ لِلْفَرْجِ ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَعَلَيْهِ بِالصَّوْمِ؛ فَإِنَّهُ لَهُ وِجَاءٌ» [رواه البخاري ومسلم واللفظ للبخاري] . 7 ـ إعطاء المرأة حق التصرف في جسدها: بالتحكم في الإنجاب عبر الحق في تحديد النسل والإجهاض والله تعالى يقول : ((وَلاَ تَقْتُلُواْ أَوْلاَدَكُم مِّنْ إمْلاَقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَإِيَّاهُمْ )) ملحوظة:- التحكم في جسدها يعني ممارسة المرأة العلاقة الجنسية مع من تشاء ( عم رضاً).. و هذا ما يحدث في الغرب اليوم.. و لا يُعتبر زناً! و هذا الحق مكفول للرجل هناك أيضاً! ///////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////////// لا يهمناالدجالون و الدعاة ( المدَّعُون) في ما يذهبون إليه.. بقدر ما تهمنا مقاصد الشريعة الاسلامية.. و في اعتقادي أن سيداو غير لازمة لنا كمسلمين، على أي حال.. ملحوظة:- تحكم المرأة في جسدها يعني، ضمن ما يعني، ممارسة المرأة العلاقة الجنسية مع من تشاء ( عن رضاً).. و هذا ما يحدث في الغرب اليوم.. و لا يُعتبر زناً! و هذا الحق مكفول للرجل هناك أيضاً!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: هل هذا داعية أم مُدَّعي؟! بقلم البراق النذ (Re: ATIF OMER)
|
الوراق:
Quote: يريد تيار الإسلام السياسي فرض تصوراته للدين على الناس، وبذلك يصبح حديث وتأويل وفهم منتسبيه لمقولات الدين أمر مُقدَّس هو ذاته، لا النصوص الدينية المجرَّدة |
لماذا نترصَّد مشروع الإسلام السياسي؟!ا بقلم البراق النذير الوراقلماذا نترصَّد مشروع الإسلام السياسي؟!ا بقلم البراق النذير الوراق
وكتب قبله الجمهوري الدكتور النور حمد:
Quote: منح الرأي سلطة المقدس : لا يزال أهل التصور الديني الجامد، يرون أن السماء، قد شرّعت للبشر، مرةً واحدةً وإلى الأبد، وذلك، منذ نزول القرآن. ويرون أن ذلك التشريع سيبقى على ما هو عليه، حتى أن يرث الله الأرض ومن عليها. وبسبب ذلك المفهوم لا ننفك نسمع أن "الشريعة صالحة لكل زمان ومكان". غير أن الفقهاء الذين روجوا لهذا المفهوم، لم يلتزموا به. فقد اضطرتهم تغيرات المجتمعات، واختلاف حاجاتها، بل، واختلاف الزوايا التي يرى منها الفقهاء، أنفسهم، الأمور، إلى أن يلحقوا آراءهم هم بالشريعة؛ أي بالمقدس، أو ما ظنوه مقدسًا، لا تجوز مناقشته، أو تعديله. وهكذا أصبحت آراء الفقهاء جزءًا من ذلكالمقدس ، رغم مجافات كثير منها لروح الدين، بل وللفطرة السليمة |
وكتب قبلهما شيخ الاسلام :
Quote: ولفظ الشرع على ثلاثة معان: الشرع المنزل وهو ما جاء به الرسول وهذا يجب اتباعه ومن خالفه وجبت عقوبته . والثاني الشرع المؤول وهو آراء العلماء المجتهدين فيها كمذهب مالك ونحوه فهذا يسوغ اتباعه ولا يجب ولا يحرم وليس لأحد أن يلزم عموم الناس به ولا يمنع عموم الناس منه . والثالث الشرع المبدل وهو الكذب على الله ورسوله أو على الناس بشهادات الزور ونحوها والظلم البين |
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه سودانيز عالم لذييييييذ!!!
الوراق قال شنووووو:
Quote: فقد وقع الجزولي في الشراك التي يريد أن ينصبها للناس!! شراك الجهل بالدين والإسلام والقرآن والتفسير، واللغة العربية التي هي أساس المعرفة الدينية . |
وتاني : الوراق والجدية :
Quote: ما أود تأكيده هو إنني لست مهتماً هنا بتفنيد أو إثبات المقولة المنسوبة لماركس حول السودان إبان اندلاع الثورة المهدية، بأكثر من اهتمامي بالحث على الجدية في التوثيق والنقل والإحالة(reference) |
طيف الدرويش ماركس! بقلم البراق النذير الوراقطيف الدرويش ماركس! بقلم البراق النذير الوراق هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه * رمضان فرصة للناس لمراجعة أوراقهم ودفاترهم و الاعتذار الكبار كبار ..لشيخ الإسلام وقبله للأنام وقبلهم لرب الأنام والما أكل طعام!!
| |
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|