القانون لخدمة المواطن وليس لإيذائه بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-20-2024, 04:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-09-2017, 07:22 PM

جميل عودة
<aجميل عودة
تاريخ التسجيل: 04-23-2016
مجموع المشاركات: 89

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
القانون لخدمة المواطن وليس لإيذائه بقلم جميل عودة/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات

    06:22 PM June, 09 2017

    سودانيز اون لاين
    جميل عودة-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    تصدر العديد من القوانين والأنظمة والتعليمات والضوابط والتوجيهات عن المؤسسات الحكومية المختلفة، كل منها حسب صلاحياتها واختصاصاتها. وتسعى المؤسسات من وراء تلك التشريعات إلى تنظيم حياة الناس وتحقيق الاستقرار في المعاملات في إطار احترام حقوق الإنسان والحق في المساواة.
    مع ذلك، لا يمكن القول إن التشريعات الحكومية -أيا كانت- تحقق أهدافها ومقاصدها دائما، فالأسباب الموجبة لسن تلك التشريعات قد لا تجد طريقها إلى التطبيق أو تطبق بطريقة خاطئة. ولا يعود الأمر إلى الصياغات القانونية واللغوية التي صيغت بها تلك التشريعات، ولا إلى إغفال بعض الغايات والمقاصد الأساس، في زحمة صراع المصالح، بل ربما فهم النصوص لدى موظفي السلطات التنفيذية، وجهل أصحاب المصالح والمستفيدين بحقوقهم، قد يساهم في تعطيل غايات تلك القوانين، وظهور نتائج سلبية غير مقصودة قطعا من تلك التشريعات.
    فماذا يحصل لو أن المقصود من "القانون" وهو تحقيق مصالح الناس وتنظيمها أو تلبية بعض احتياجاتهم لا يتحقق دائما؟ وماذا يحصل لو تضرر عدد كبير من المواطنين من القانون بطريقة غير مقصودة؟ وماذا يحصل لو لبى القانون حاجات بعض المستفيدين وعجز عن حاجات الآخرين؟ وماذا يحصل لو أن القانون لم يكن واضحا للجهات والأشخاص المكلفين بتطبيقه؟ وماذا يحصل لو أن تطبيقات القانون -بقصد أو بدون قصد- لم تكن منسجمة مع نص القانون وروحه؟ وماذا يحصل لو أن المستفيدين من التشريع يجهلون كيفية تحصيل حقوقهم وفق القانون أو يعجزون عن تحقيقها؟
    صحيح أن الدولة هي التي تضع القانون، ولكن صحيح –أيضاً- أنها لا تضعه اعتباطاً، وإنما اعتماداً على معرفة مجمل الظروف المحيطة بالمجتمع، من ثقافة وعلاقات اجتماعية وسياسية وأعراف... والغاية المرجوّة من القانون –أي قانون- هي تنظيم العلاقات الاجتماعية التي تتفاعل مع مؤثرات سياسية اقتصادية ثقافية وتاريخية، وغيرها، ولا يمكن تنظيم العلاقات من دون الاهتمام بهذه العوامل المؤثرة فيها.
    وصحيح أن مؤسسات الدولة هي المدعوة أساسا لتنفيذ القانون، بما لها من قدرة وقوة، من أجل المحافظة على مصالح المجتمع عامة. مع ذلك، أن وجود القانون المدوّن أو وجود مؤسسات لتطبيقه، لا يكفي لحماية المجتمع وإصلاحه وتحقيق احتياجه، فلكي يصبح القانون أساساً لإصلاح البشرية وإسعادها، فإنه يحتاج إلى من يعمل على تطبيقه، ويحرص على تنفيذ فقراته كما هي، وكما هي روح القانون والغاية من تشريعه، وإلا فان القانون نفسه سيكون سببا رئيسا لتعاسة الناس، ونشر الفوضى بينهم.
    يقول فقهاء القانون إن "من الحقائق العلمية أن وراء كل قاعدة قانونية اعتبارات غائية تتحكم في وضعها؛ فالقوانين -شرعية كانت أم وضعية- إنما وضعت لتكون خادمة للقيم التي يراد لها أن تسود في حياة الناس، وخاصة قيم العدالة والمساواة والحرية والنظام والتقدم، ومن ثم فالقانون الذي لا يخدم القيم ولا يساعد على حمايتها في المجتمع، ولا يلبي مصالح الناس ولا احتياجاتهم، ولا توجد مؤسسات تطبقه وتنفذه كما هو، يصبح القانون بلا فاعلية وبلا جدوى".
    بناء على ذلك، يجب أن يقاس القانون على أساس نتائجه، بالنسبة إلى بناء المجتمع، سواء في الزمن الحاضر (النتائج المباشرة) أو في المستقبل (الأثر) لنعرف مستوى النفع والضرر الذي حققه تشريعه. ولكي نعرف النفع والضرر في نتائج القانون، يجب أن نقيس مدى اللذة والألم فيه، وأيهما (اللذة والتنعّم أو الألم والشقاء) هو الأكثر. وفي معيار اللذة والألم، يجب ألا نهتم بأحد أكثر من غيره، بل نقيس ذلك على أساس عامة أبناء المجتمع.
    من هذا المنطلق على الدولة -أي دولة -ألا تفكر -فقط -في تشريع قانون ما، لحل مشكلة ما، بل عليها -أيضا -بل يجب عليها أن تتفحص وتقيس أثر ذلك القانون من حيث نصه؛ ومن حيث تطبيقه، هل حقق غاياته أم لا؟ فان حقق غايته وحصل المواطنون على حقوقهم، كما حددها القانون فنعم القانون هو، وإلا عُدل بالشكل الذي يحقق أهدافه، ولو كان ذلك لعدة مرات؛ فالحكمة ليس في التشريع قطعا، بل في أهداف التشريع وغايته.
    الحقيقة لا يمكن أن نغفلها في بلادنا، ما يحدث من نتائج سلبية واضحة على المواطنين نتيجة تشريع قوانين وقرارات وزارية، هدفها خدمة شريحة اجتماعية ما، ولكن سرعان ما تنقلب الأمور رأسا على عقب، والسبب الحقيقي هو إما أن التشريع غير مستكمل لشروطه، أو أن التطبيق يكون صعبا أو مستحيلا. وعليه؛ فلا يحقق القانون غاياته وأهدافه، ولا نتائج واقعية يلمسها المواطنون من التشريع، وكأن شيئا لم يكن.
    هناك الكثير من القوانين والقرارات، صدرت لصالح فئات اجتماعية معينة، لاسيما الفئات الأكثر ضررا في مجتمعنا لأسباب سياسية أو أمنية أو اجتماعية، مثل قانون مؤسسة الشهداء، وقانون مؤسسة السجناء، وقانون الفصل السياسي، وقرارات مجلس الوزراء حول الجرحى من القوات الأمنية والحشد الشعبي، وقرارات تعينات ذوي الشهداء، وقرارات الرعاية الاجتماعية، وقرارات الكفاءات الأكاديمية، وغيرهم ما تزال متلكئة تماما، كأن المطلوب من هذه القوانين هو تشريعها فقط من أجل إرضاء هؤلاء المضحين بقوانين، ولكن مع وقف التنفيذ.
    فمع أن مثل هذه القوانين تصدر لخدمة تلك الشرائح الاجتماعية، وهي بالفعل ساهمت إلى حد ما بتحقيق بعض حقوقهم إلا أنها باتت بحكم المعطلة بالفعل، حيث يتقدم هؤلاء المضحون من مؤسسات الدولة الانتقالية للحصول على حقوقهم القانونية، ولكن يصطدمون بان حقوقهم لا يمكن تلبيتها لأنها مرتبطة بوضع جهة حكومية أخرى، وهذه الجهة لا تتعاون لأسباب إما أنها لا تقدر على تلبية تلك الاحتياجات، أو تضع عراقيل في طريقها؛ تحت مبررات مختلفة.
    ويظل المواطنون المستفيدون من تلك القوانين ينتظرون سنين عدة، عسى أن يحصلوا على جزء من تلك الحقوق والامتيازات، ولكن قلما يحصل بعضهم على جزء من حقه. ولا يتعلق الأمر بالأوضاع المالية الأخيرة، نعم أن الأزمة المالية زادت الطين بله، ولكن المشكلة متعلقة بطبيعة تشريع تلك القوانين، وبطبيعة التعاون والتنسيق بين الجهات الحكومية ذات العلاقة التي غالبا ما تتذرع بعدم مكنتها المالية وقدرتها على إعطاء حقوق هؤلاء المضحين وذويهم. بل بطبيعة الموظفين الحكوميين المكلفين بتطبيقها أو المساعدة بتطبيقها!
    اليوم، يرى المتابعون أن أكثر الطلبات والتظلمات والشكاوى التي ترفع إلى مؤسسات الدولة العراقية، تأتي من تلك الشرائح الاجتماعية المضحية التي شرعت لها تلك القوانين، حيث يتظلمون من أنهم لم يحصلوا على حقوقهم، أو أن القانون كان فيه إجحاف بحقهم، أو أن تطبيقات القانون لم تكن سليمة كما هو نص القانون وروحه.
    نخلص مما تقدم إلى الآتي:
    - أن القانون هو ظاهرة اجتماعية تفرضها الظروف المحيطة بالمجتمع، وهدفه بناء قيم العدالة والإنصاف والمساواة، وتحقيق مصالح الناس وتنظيمها وتلبية احتياجاتهم.
    - يوضع القانون من أجل المجتمع الإنساني، والمجتمع كتلة من الحاجات والتطلّعات، ويتطور المجتمع بين حين وآخر، وعلينا دراسة هذا المجتمع دراسة وافية تشمل مكوناته ومتغيراته معاً، حتى لا نضع قانوناً مخالفاً لمصالحه أو قيمه.
    - القانون وحده لا يمثل حلولا لمعاناة المجتمع وفئاته، بل هو خطوة في طريق الحل، فلابد من ضمان حسن التطبيق، سواء باختيار البيئة الملائمة لتطبيقه أو باختيار الجهاز الحكومي والموظفين الحكوميين الملائمين لتنفيذ بطريقة تتناسب والمقصود من التشريع.
    - على السلطات الحكومية الانتباه دائما إلى الطبقات الأكثر تضررا (الشرائح المضحية) ولا تكتفي بتشريع القوانين والأنظمة والقرارات، بل عليها أن تتأكد من تطبيقها وحصول المضحين من المواطنين على حقوقهم كافة، وإلا فان الشعور والإحساس بالظلم سيكون مضاعفا.
    - على السلطات الحكومية أن تدرس مجددا الشكاوى والتظلمات والطلبات التي تقدمها الشرائح الاجتماعية المتضررة، وتراجع قوانينها وقراراتها، لتتعرف على الآثار السلبية التي خلفتها القوانين والقرارات أو تطبيقاتها. فهذا جزء لا يتجزأ من علمية التشريع.
    وخلاصة القول، أنه من الضروري الجمع بين سنّ القوانين وتفعيل منظومة القيم الأخلاقية والقيم التربوية على أرض الواقع، وفهم أسباب المشكلات الاجتماعية من جذورها، قبل كل شيء من أجل اكتمال المعادلة، وأن نتأكد دائما وباستمرار أن القانون وضع لخدمة المواطن وليس لإيذائه.
    .....................................
    ** مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات/2009-Ⓒ2017
    هو أحد منظمات المجتمع المدني المستقلة غير الربحية مهمته الدفاع عن الحقوق والحريات في مختلف دول العالم، تحت شعار (ولقد كرمنا بني آدم) بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الدين أو المذهب. ويسعى من أجل تحقيق هدفه الى نشر الوعي والثقافة الحقوقية في المجتمع وتقديم المشورة والدعم القانوني، والتشجيع على استعمال الحقوق والحريات بواسطة الطرق السلمية، كما يقوم برصد الانتهاكات والخروقات التي يتعرض لها الأشخاص والجماعات، ويدعو الحكومات ذات العلاقة إلى تطبيق معايير حقوق الإنسان في مختلف الاتجاهات...
    هـ/7712421188+964
    http://ademrights.orghttp://ademrights.org
    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 يونيو 2017

    اخبار و بيانات

  • تغطية الخيمة / ليلة رقم (8) / ليلة حماية الصناعة الوطنية (الأدوية نموذجاً)
  • الجمعية الدولية لمصادر المياه تُكرِّم د. سلمان بمنحه جائزة قطرة الكريستال
  • كرار التهامي: السودان آمن .. وعلاقات البلدين تحتاج المزيد من التطوير
  • ألجمعيَّة ألخيريَّة ألفرنسيَّة لِمساعدة أهالي جبال ألنوبة /بيان تأييد تعيين قياده
  • الامام الصادق المهدي ينعي الاستاذ الصحفي ابراهيم عبدالقيوم
  • بيان تأييد تعين عبدالعزيز الحلو رئيسا للحركة الشعبية وقائد عام للجيش الشعبى
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم الخميس التاريخ : 08-06-2017 - 09:24:00 صباحاً
  • قوش: يطالب الحكومة برفض تصنيف الإخوان المسلمون وحماس جماعات ارهابية
  • إصابة 10 من جنود (يوناميد) في تعرض دورية لانفجار مجهول
  • قال إننا نقود العربة رغم الأشواك غندور: علاقتنا مع مصر لاتحتاج إلى وساطة
  • الوطني: لا نلتفت للوراء وننظر لمستقبل السودان
  • بروتوكول لإدخال علاج الأطباء بالتأمين الصحي
  • الحكومة السودانية تعتزم تصدير (6) ملايين رأس من الثروة الحيوانية
  • تستعد لارسال قوات جديدة الى اليمن الدفاع: وثائق تثبت تورط دول إقليمية فى دعم المتمردين
  • وزير الخارجية يلتقي مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة للسودان وجنوب السودان
  • استثمارات ماليزية في قطاع الثروة الحيوانية والسمكية
  • مجلس النوبة يعزل عقار وعرمان ويكلف الحلو برئاسة الشعبية
  • رئيس وفد الحكومة للتفاوض حول المنطقتين و ممثل الأمين العام للأمم المتحدة يبحثان مستجدات اتفاق خارطة
  • وزيرة الدولة بوزارة العدل، تهاني تور الدبة ترفض اتهام سبدرات وتطالب بحذفه من مضابط البرلمان
  • السودان يؤكد على متانة العلاقات السودانية الفرنسية
  • الشعبي يطالب بقيام بنك خاص بالنساء
  • شرطة القضارف تخلص (24) أجنبياً من عصابات الاتجار بالبشر
  • الميرغني يعلن استعداده للتعاون مع شركات الاتصالات
  • الإخوان المسلمون تدعو السعودية وقطر لمائدة حوار
  • السودان والكويت وعمان يقودون مبادرة لتوحيد الأمة العربية
  • حميدة: (857) إصابة إسهال مائي بالخرطوم خلال (5) أشهر


اراء و مقالات

  • لماذا تعتبر قوى المعارضة الشمالية تغيير الحركة الشعبية لقيادتها انشقاقاً؟ بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • هل نحن فى السودان مسلمون حقا .. ؟؟ بقلم حمد مدنى
  • مصلحة الشعب فوق مصلحة الإخوان.. بقلم نور الدين عثمان
  • إخوة يُوسُفَ وعزيزُ قطر وسنين القحط القادمات بقلم مجدي مكي المرضي
  • رفضوا العقل و قتلوا الانسانية فأصبحوا وبالاً على الاسلام و البشرية بقلم حسن حمزة
  • لا أقل من أن يعود عبد الخالق من هذه الغربة المصطنعة . . . . لا أقل بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الرابعة بقلم أحمد محمد مصطفى النور
  • مأساة التعليم بقلم بابكر فيصل بابكر
  • محطات في السياسة والفن والمجتمع بقلم صلاح الباشا
  • عن الناقل الوطني و عذابات المسافرين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الطفولة بقلم احمد الخالدي
  • نهر الجنون بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • مظاهرات في رمضان!! بقلم د. عارف الركابي
  • نقبل مصر.. لاجئاً سياسياً بقلم إسحق فضل الله
  • (حِجاب السِي آي أيه)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • أتركوا لنا كورتنا..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • راحت عليك !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • التَنمُر السعودي .. ( محاولة تحجيم النفوذ القطري) بقلم أيمن الصادق
  • ... الى العصابه التى تحكم مصر . بقلم ياسر قطيه
  • الأمم المتحدة تكافئ الكيان الصهيوني وتكرمه بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • ورقة حشد الوحدوى ... تمويه الدولة الدينية و تهافت الخطاب. بقلم كموكى شالوكا (ادريس النور شالو)
  • شيلوا شيلتكم .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • مالك عقار والخطب الاستجدائي والتملص من المسئولية ورمي اللوم إلى عبد العزيز الحلو بقلم محمود جودات
  • الإيمان والجنون الجزء 2: من منا شريك أصيل في الحروب المقدسة؟ بقلم سعيد محمد عدنان – لندن – بري
  • سموالأمير (طه بن الحسين)..حصاد المأزق!! بقلم عبد الغفار المهدي
  • سيستمر الحرب الى أن يرث الأرض. بقلم محمد كاس
  • العدالة الإنتقالية: الأفق الواعد لإسترجاع الحقوق المستلبة بقلم د. سامر مؤيد/مركز آدم للدفاع عن الحق
  • جماعة الجْبَابْرَة والحقيقة الصُّغْرَى بقلم مصطفى منيغ
  • توابع زلزال ترامب‎ بقلم محسن الحسن

    المنبر العام

  • الكاتبة الهندية المثيرة للجدل في بلدها أرونداتي روي تصدر روايتها الثانية
  • خامنئي يتوعد السعودية برد تدميري
  • اختطاف رجل الاعمال المشهور عبد السلام احمد علي موسى بمدينة نيالا اليوم الجمعة
  • يوميات المقاومة ..
  • ( رجل المرحلة ) هل هي لعنة من سعوا للانفصال!
  • أسعار صرف العملات بالخرطوم
  • السودان بوابة الخليج.. والطيب صالح:التحشر ما عندنا.. لكنا اطباء العرب..؟
  • دى ياها بيضة أم كيكي ذااااااااااااااتا - صور
  • ليس امام عصام احمد البشير من خيار
  • يامرحبا بعودة نجم البورد الطيب شيقوق ..
  • حزب المحافظين خسر غالبيته المطلقة المصدر
  • هل آن أوان سحب الجيش من اليمن .. !!! ؟؟..
  • الفريق بكرى يهزم شعاره بخفض الانفاق العام
  • ألمانيا: قطر شريك استراتيجي في مكافحة الإرهاب وقطع العلاقات وفرض الحصار مرفوض وغير مقبول
  • ميز كبر
  • "لائحة الإرهاب" تحوي صور وأسماء اشخاص ومنظمات ..
  • برلمانيون : وجود موسى هلال بقوات وبزة عسكرية خطر على أمن دارفور
  • الحلو يقبل بتكليفه رئيسا للحركة الشعبية لتحرير السودان ويشيد بعقار وعرمان
  • إرسال 20 ألف جندي لقطر
  • قطر تكفل حق كل مواطن ومقيم في التعبير عن وجهة نظهره وناس الضفة الاخرى يحاكمو الوجدان
  • في السعودية: غرامة 100 ألف ريال على الفنادق والشقق عند تشغيل قنوات الجزيرة في غرفها
  • واخيرا عاد صاحب العنكوليب الى قاعدته سالما...مرحب ود شيقوق
  • بهدوء حول بيان الكهرباء
  • نحن أفارقة ما دخلنا في خلافات العرب؟؟
  • بيان من الشركة السودانية لتوزيع الكهرباء
  • زول إستثنائي جدا في برلين ...
  • قطر ترفض إدراج 4 دول لأفراد وكيانات على قوائم الإرهاب.. رويترز
  • الأصل الأمازيغي لكلمة (زول) السودانية؟
  • الظاهر الحاجة تريزا ماى حتلتحق بكاميرون
  • بخصوص البشير: خطاب مباشر الآن في مجلس الأمن
  • انتقادات في الصحافة البريطانية لسلوك المنتخب السعودي في المباراة ضد استراليا
  • الموت برصاص النظام ام الموت بالكوايرا ؟؟؟
  • #قائمة بأسماء الكيانات والأفراد المدرجه ..!!! من ضمن قوائم الإرهاب ...!!!
  • تراجي تغازل حميدتي
  • مشاهدات يوم انتخابي ،انتخابات بريطانيا 2017- صور
  • لماذا رفض الأمير تميم دعوة ترامب والذهاب إلى واشنطون؟ وهل كان يخشى عدم العودة؟؟ ــ عطوان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de