أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الأولى بقلم أحمد محمد مصطفى النور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 02:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-01-2017, 01:27 AM

أحمد محمد مصطفى النور
<aأحمد محمد مصطفى النور
تاريخ التسجيل: 06-01-2017
مجموع المشاركات: 9

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الحلقة الأولى بقلم أحمد محمد مصطفى النور

    00:27 AM June, 01 2017

    سودانيز اون لاين
    أحمد محمد مصطفى النور-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر

    بسم الله الرحمن الرحيم
    (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ اتَّقُواْ اللّهَ وَكُونُواْ مَعَ الصَّادِقِينَ)
    صدق الله العظيم


    القراء الكرام، رمضان كريم..
    شهد هذا الموقع _ سودانيز أونلاين _ نقاشاً لأطروحة د. عبدالله أحمد النعيم، من قبل عدد من الاخوان الجمهوريين.. في ندوة داخلية ترجع لمطلع عام 2009م، طلب د. النعيم ألا يقف الآخرين مع اسم اطروحته، ويتركوا المحتوى.. فقد قال: (في واحدة من المداخلات في التعليق على الكتاب، قلت الكلام دا أنو: ما نقيف عند الاسم.. نقيف عند المحتوى.. المواصفات بتاعت الدولة النحن محتاجين ليها..).. وعندما ظهر نقاش لمحتوى ما يدعو له د. النعيم، بعد تلك الندوة، من مجموعة من الاخوان الجمهوريين في مواقعهم الخاصة، وهنا في موقع سودانيز أونلاين، وبعض المواقع العامة الأخرى، لم يدخل د. النعيم في الحوار، وأخذ يتهرب من النقاش بحجج واهية.. ومن ترك نقاش محتوى ما يقوله د. النعيم هم مؤيدوه!! فهم عندما تعرض عليهم الأقوال المنصصة لد. النعيم، ويطلب منهم أن يقولوا رأيهم فيها، يلوذون بالصمت، أو يتهربون.. بمناسبة نشر تلك الندوة، في موقع (اليوتيوب) للعامة، نحب أن نُذكر بمجموعة من أقوال د. عبدالله النعيم المفارقة، في شكل حلقات، هذه الأقوال سبق نشرها بهذا الموقع.. وسنورد روابط لبعض المقالات التي ناقشت طرح د. النعيم، وناقشت أقواله تلك..

    أقوال د. عبدالله النعيم:

    1. عبر عبد الله النعيم لصديقنا إدي عن نقد للبعثات الجمهورية إلى الأرياف فقال أنه يراها من موقعه اليوم "سالبة"، و"استعمارية"، وأسلوب "مسلم يرى في الإسلام جوابا لكل شئ ويظن عنده المفتاح لفهم الإسلام.."..

    من مقال لمجدي الجزولي، بعنوان: محمود ومحمود – غريبان في عالمين .. نشر بجريدة الأيام 13 مارس 2016 ونشر بالصالون.


    2. النقطة التي أود أن أؤكدها هنا، هي أن النموذج الذي قدمه الأستاذ محمود كان بدائيا ومتخلفا، بالنسبة لي. حيث لم أستطع أن أستوعب حقيقة إمكانية تطبيق هذا النموذج! كيف يمكن أن يحدث ذلك؟ كيف نستطيع نحن في السودان، كمجتمع متخلف، يعاني من الحروب الأهلية، والعنصرية، والتمييز الجنسي، وكافة أنواع المشاكل الاجتماعية، والاقتصادية، كيف يمكن لهذا البلد أن يتحول، في الواقع، إلى شيء عظيم كالذي يقول به طه؟ وقد ظللت متنازعا في هذا كثيرا. ولكني مؤخرا جدا توصلت إلى إلهام قد لا يتفق معي العديدين من تلاميذ طه، حول ما إذا كان هذا ما كان يعنيه طه حقا كوسيلة لتطبيق فكرته. إلا أني سأقدم لكم هنا فهمي الشخصي والخاص حول كيف يمكن للإطار الذي أطرحه وأصفه أن يكون إطارا عمليا يمكّن الناس من تحقيق الحرية الفردية المطلقة التي أتحدث عنها، بانسجام واتساق. ولكن النقطة التي أود أن أقولها الآن، فورا وبكل تأكيد، هي: أنني أحتاج إلى أن تكون الدولة علمانية من أجل أن أكون المسلم الذي أريد أن أكونه، عن قناعة) ..

    But the point is that the model Ustaz Mahmoud presented was rudimentary, to me. I could not really grasp how is it going to work, what is, how is this going to happen؟ How are we in Sudan, a society struggling with underdevelopment, with civil wars, with racism, with sexism, all sorts of deep social problems, and economic problems, how is this country is going ever to really transform into something that is as glorious as Taha’s vision has been. And I continued to struggle with that. But more recently I have come to an insight that many of Taha’s students may disagree with me whether it is really and truly working out as what Taha has said. But I will give you my own understanding now about how this framework can be described and realized in a way that enables people to achieve personal individual freedom in that absolute consistency that I was talking about. Now the point just to say immediately and bluntly almost, is that I need the state to be secular so that I can be the Muslim I choose to be by conviction)!

    من فيديو بعنوان: أثر الأستاذ محمود محمد طه على مشروع النعيم (مايو 2008 – جامعة أوهايو على الرابط: http://www.youtube.com/watch؟v=Qrq1Y34NjBshttp://www.youtube.com/watch؟v=Qrq1Y34NjBs


    3. في ندوة لد. النعيم.. قالت الأستاذة أسماء محمود: "نحن بندعو الى دولة قائمة على الاسلام، قائمة على الاسلام..".. فرد د. النعيم منفعلاً: "أنا برضو، لأنها الأستاذة برضو اتكلمت عن النقطة دي: برضو بحب أقول أنه مسألة الدولة الدينية وهم!! عبث!! قبيل أنا حاولت أقول الكلام دا: كونو الزول بفتكرها إنها حقيقة، ما بجعلها حقيقة!! هي ماحقيقة!! هي باطل!! هي وهم!! شفتَ زي الطفل البتخيّل إنه في سحّار تحت السرير!! كونو بفتكر إنه في سحار تحت السرير، مابعني إنه في سحّار تحت السرير!! هو مقتنع جدا، ويمكن يكورك لأمو يناديها: تعالي ولّعي النور، وأقعدي معاي، لأنه في سحار تحت!! دا المسألة زي كدا!! المسألة دي إنه هي ضد الصورة تماما!! وهم!! عبث!! ونحن أي واحد فينا يسكت عن أن يقول دا، مساهم في خلق العبث دا!!" من ندوة لد. النعيم بواشنطون..

    4. (واحد قال أنه الناس براعوا في استخدام المصطلح الدولة المدنية.. قال واحد لمن سألوه قال إنه بقصد دولة المدينة، والنبي عليه الصلاة والسلام: ديك ما كانت دولة دينية برضو!! ولا يوم واحد من أي يوم ما كانت!!)! من ندوة لد. النعيم بواشنطون..


    5. (السيناريو الآخر، على الرغم من عدم عقلانيته، فيما يبدو، والذي يتم التلميح إليه، خفية، في أدب المجموعة، هو تحديدا احتمال التدخل الإلهي المباشر. ففي كتاباته الميتافيزيقية الخاصة، وعبر عدد من النشرات التي وافق على نشرها للعامة باسم المجموعة، أعلن الأستاذ محمود عن عقيدته في العودة الوشيكة للمسيح. وفي أحد كتبه الأساسية، مثلا، احتج بأن البعث واليوم الآخر في القرآن له معنيان. المعنى القريب هو أن هذه الأحداث الكونية ستتجسد في هذه الحياة بعودة المسيح. وبالمعنى الثاني والنهائي، أضاف، أن البعث واليوم الآخر يعنيان نهاية هذا العالم وبداية الحياة الأخرى. والدلالة التي يتم التلميح لها، في هذا الصدد في كتابات الأستاذ محمود، ولكن لا يتم التصريح بها بصورة واضحة أبدا، هي أن الرسالة الثانية من الإسلام سيطبقها المسيح. أنا لست مؤهلا للإدلاء برأيي حول هذه المعارف والاعتقاد الميتافيزيقي، بخصوص موضوع النقاش هذا، ولكن يمكن أن أقول هنا إنه وفقا لمنطق هذا الحدث الكوني، فسوف لن تكون هناك ضرورة للدعوة والقبول والتطبيق التدريجي لنظرية الرسالة الثانية. فكل شيء سيتم بضربة واحدة، وبصورة قاهرة ومهيمنة، بحيث لا يكون هناك مجال للاختلاف أو تأخر الاستجابة..)..
    من مقال لد. النعيم نشر عام 1988، في جورنال أوف اكيومينيكال ستديز، العدد 25 : 1 بعنوان: (محمود محمد طه وأزمة إصلاح القانون الإسلامي: مضامين العلاقات بين الأديان)، أعيد نشره ضمن كتاب بعنوان: (المسلمون يشاركون في الحوار) صدر عام 1992..


    6. (إذا جاء المسيح الآن، لن يحل مشكلتي إذا لم أحلها بنفسي).. صحيفة أجراس الحرية 18/1/2009م، لقاء أجرته رشا عوض..


    7. "أنا لا أعتد بالأخوان الجمهوريين كمجموعة، بل أتشرف بالانتماء للفكرة بقدر التزامي بقيمها"!!

    8. (في الحقيقة ما في فهم ديني موضوعي، كل فهم ديني فردي.. ما في رأي ديني موضوعي.. أي رأي ديني ذاتي)!!..
    ندوة منبر أجراس الحرية (مركز الخاتم عدلان) –27 ديسمبر 2008


    9. لا يمكن لأي مؤسسة بشرية أن تحقّق الحياد والمساواة وحقوق المستضعفين، وهذا هو خطأ جوهري في زعم الدولة الدينية.. هنالك من يدّعي أن الدولة الدينية خالية من الفساد والغرض والهوى، وأنا (عبدالله أحمد النعيم) أقولُ من يزعم هذا إما مضللٌ لنفسه، أو مخادعٌ للناس، لا يمكن أن يتم ذلك لبشر، وأنا أصرُّ على الاحتفاظ بالطبيعة البشرية للدولة)..
    صحيفة أجراس الحرية، لقاء أجرته لبنى عبدالله، 27/ ديسمبر 2008م


    10. (أعتقد أن صياغة السؤال بهذه الطريقة باطلة من حيث المفهوم، نظراً لأن السؤال يفترض أن هنالك شيء قابل للتعريف، ومتماسك اسمه "الإسلام"، يمكن مقارنته بتعريف ثابت وراسخ لحقوق "الإنسان"...)..
    موقع: http://www.abc.net.au/religion/articles/2010/07/06/2945813.htm بتاريخ 6 يوليو 2010م..


    11. (أصر وأؤكد أنه لا أحد _مسلم أو غير مسلم_ يمكنه أن يعرّف بصورة محددة، وشاملة، الإسلام).. ويقول: (بعبارة أخرى كل من يحاول تقديم (فرضية التوافق) إنما هو يدّعي أنه يعْرف، بصورة محددة وشاملة، ماهية الاسلام)!!
    موقع: http://www.abc.net.au/religion/articles/2010/07/06/2945813.htm بتاريخ 6 يوليو 2010م..


    12. القرآن لا يقرر بوضوح نتائج مسألة معنى الإيمان بالدين نفسه مثلاً، ما معنى تأكيد المسلم للإيمان بأن (لا إله إلا الله)، ماذا يعرف المؤمنون أو ما الذي يفترض بهم أن يعرفوه، عن، الله؟ وما هي النتائج المترتبة على الإيمان بوحدانية الله بالنسبة للممارسة الشخصية للمسلم وسلوكه، سواء على المستوى الشخصي الخاص أو مستوى العلاقات الإجتماعية / الإقتصادية العامة والمؤسسات والعمليات السياسية؟ من لديه سلطة الفصل في الخلافات التي لا يمكن تجنبها حول هذه القضايا والقضايا الأخرى بعد موت النبيِّ صلى الله عليه وسلم وكيف؟ وبدلاً من توفير الإجابات لمثل هذه الأسئلة، يترك القرآن المسلمين أحراراً ليناضلوا مع القضايا بأنفسهم.. من الصحيح أن لديهم توجهات عملية إضافية في السنة النبوية أو نموذج النبي، عليه الصلاة والسلام، ولكن هذا أيضاً له إبهاماته وغموضه" ص 165 الإسلام وعلمانية الدولة..

    س: هل تؤمنون بالوحي؟ موقع قنطرة
    (ج: أحمد النعيم: هناك على الدوام كائن بشري، هو الذي يقول لنا ما يقوله الله. السلطة تختبيء وراء ذلك.. إنها مسألة تتعلق بالعلاقات البشرية.. إننا عندما نتحدث عن المسلمين كأفراد نكون بصدد موضوع في إطار اجتماعي. وهم أناس يعملون فينجحون أو يفشلون. إن حقوق الإنسان والعلمانية من الأهمية بمكان بالنسبة لي لأنها تتيح لي فرصة النقد)..الصالون
    13. (وتتطلب طبيعة ودور قانون الدولة، في الدولة الحديثة، تداخل عدد كبير من المشاركين والعوامل المعقدة، التي من غير الممكن احتواؤها بمنطق إسلامي عقيدي)..علمانية الدولة ص 456..

    14. (بعبارة أخرى الدولة العلمانية قادرة على توحيد المجتمعات المتباينة عقائدياً، عملياً، في مجتمع سياسي واحد، لأن متطلباتها الأخلاقية، قليلة، ومحدودة، لذلك هي أقل عرضة لأن تكون مصدر اختلاف رئيسي بين المواطنين)..الصحافة 13 مايو 2008..



    15. (الإسلام أنزل للناس (هدى للناس)، إذن لا يوجد نص ديني موحى من الله، بصورة صرفة.. النص لا يوجد في فراغ.. هنالك دائماً عملية تصفية بين المقدس وغير المقدس)..
    Islam is provided for human (hudan li-nnas), and therefore, no religious text is “purely” Allah’s revelation. The text is not present in a vacant space; there is always an extracting process between the divine and the profane.
    منتدى الاسلام الليبرالي الإلكتروني: موقع JIL


    16. (القرآن أنزل باللغة العربية، وهي لغة بشرية تطورت تاريخياً.. وهنالك أجزاء معيارية عديدة في القرآن، تخاطب مواقف في مكة والمدينة ذات طابع محدد خاص بالوقت الذي بلغ فيه النبي هذه الأجزاء من القرآن.. أكثر من ذلك فإن السنة خاطبت احتياجات نشأت في سياقات بعينها، أياً كانت الاحتمالات الأوسع لإمكانية تطبيق السنة في أزمنة لاحقة، وأمكنة مختلفة. وبعبارة أخرى، فإن الواسطة البشرية كانت جزءاً لا يتجزأ في وحي وتبيين وتطبيق الاسلام منذ بدئه في القرن السابع.. وعلى كل حال، فإن القرآن والسنة لا يمكن فهمهما إلا في سياق تطبيقهما من قبل البشر في زمان بعينه وفي سياقات محددة)..
    من ورقة د. عبدالله بعنوان :
    The Interdependence of Religion, Secularism, and Human Rights
    Prospects for Islamic Societies
    الناشر: Duke University Press 2005

    17. (ليس هناك نص مقدس، نحن نتكلم عن القدسية، وعن القرآن منزل، ولكن عندما يدخل القرآن العقل والتجربة البشرية ما عاد نص مقدس).. ندوة الخاتم عدلان 27 ديسمبر 2008م..

    18. (س: إذا يجب ألا تكون النظرة إلى الدين مختلفة عن الأيديولوجيات الأخرى التي تستخدم لتقنين حقها في السلطة).

    "أحمد النعيم: هذا صحيح، ولكن يجب احترام حق كل مسلم في العيش حسب ما تقتضيه الشريعة الإسلامية. ويجب أن نكون حذرين في ذلك من تلك المؤسسات التي تدعي لنفسها الحق في التشريع. لماذا لا يحق للمرأة المسلمة أن تتزوج من رجل مسيحي؟ إن من الواجب على كل مسلم أن يطرح هذا السؤال. إننا لا نقبل أي مؤسسة دينية كسلطة، لأننا ليس عندنا كهنوت". الصالون عن حوار بموقع قنطرة ترجمة د. ياسر الشريف


    19. God maybe to you said so, but to me maybe he did not or she did not say so. Or maybe that person doesn’t believe in God altogether
    محاضرة لد.عبد لله نشرت بموقع جامعة ايموري بتاريخ 29/5/2008م
    ترجمة النص
    ربما يكون الله قال لك هذا، ولكن بالنسبة لي ربما يكون لم يقل أو لم تقل، أو ربما ذلك الانسان أساساً لا يؤمن بالله.

    20. (السبب الثاني، والأهم عندي، لعدم استخدام النصوص في هذا الكتاب هو أن خطابي هو من باب (المنطق االمدني) الذي يسعى لإقناع عامة المخاطبين من غير الاعتماد على المرجعية الدينية العقائدية بين المسلمين، أو غيرهم من أصحاب الأديان، أو المذاهب الفلسفية)!! الصالون

    21. "قد أجد نفسي في موقف أتوقع من الآخرين العداء لهويتي الاسلامية، مما يدفعني الى اخفاء، أو عدم تأكيد، هذا الجانب عن نفسي، لكني إن أدركت أن هويتي كمسلم لا تهم الآخرين، أو ربما قد تعمل لصالحي، فإني قد أحرص على الافصاح عنها" الاسلام وعلمانية الدولة ص 55


    22. (إنني أدعو في هذا الكتاب الى عدم تطبيق أحكام الشريعة من قبل الدولة باعتبارها شريعة دينية...).. الاسلام وعلمانية الدولة ص 6..

    23. (فقولي ببطلان مفهوم الدولة الدينية يعني أن هذه الفكرة لا تستقيم عقلاً ولا ديناً، لأنها تنسب التدين للدولة، وهي مؤسسة سياسية بالأساس، ولا تملك أن تعتقد في أي دين أو تمارس شعائره).. كتاب الإسلام وعلمانية الدولة ص 19..


    24. "كما أن القرآن دائما يخاطب الفرد المسلم والجماعة المسلمة، ولا يخاطب مؤسسة أو هيئة يمكن وصفها بأنها الدولة، ولا يستقيم من الناحية المنطقية أن يخاطب القرآن غير الإنسان المكلف شرعا..".. علمانية الدولة ص 418

    25. - (دولة المدينة هي دولة سياسية، وليست دينية.. هي معادلة سياسية بين قطاعات وقوى سياسية واجتماعية في واقع معين.. دولة أبوبكر الصديق ليست دينية)..
    المرجع: ندوة أجراس الحرية 28 ديسمبر 2008م..
    "نعم أنا أقول أن دولة المدينة كانت دولة سياسية وليست دينية، وأن ذلك كان كما ينيغى أن يكون الأمر. فوصف الدولة بأنها سياسية ليس نقدا لها، وإنما هو إقرار لحقيقة الحال. فالدولة قد تكون صالحة أم طالحة، عادلة أم ظالمة، لكنها دائما سياسية، ولا يمكن أن تكون دينية.. وقد أوضحت من قبل أني لا أشمل في هذا عهد النبي عليه الصلاة والسلام لأن علاقته بالمسلمين كانت علاقة النبي بأمته وليس الحاكم برعيته..". الصالون نوفمبر2011م ـ


    26. (أحد الحلول الممكنة للجزء الأول من هذه المعضلة هو دعوة الراحل الأستاذ محمود محمّد طه من السودان، لإحداث تحوّل في إطار التوجيه في مجال "الاجتهاد" وإعادة النظر في "أصول الفقه" بغرض إعادة صياغة الجوانب المُشْكلة في الشريعة.. هذا الطرح يتكون من شقّين اثنين: الشق الأول هو "شرط ضرورة إحداث تحول في إطار التوجيه".. والشق الثاني هو "المنهاج" المحدَّد لتحقيق هذا التحوّل، وحصيلة هذا المنهاج.. أنا أؤمنُ بصحةِ الشرط، ومشروعيةِ وجدوى المنهاج المحدَّد، الذي اقترحه الأستاذ محمود.. ولكنْ يمكن التفريق بين الشقّين، بحيث يستطيع المرءُ أنْ يقبلَ الشرط، بينما يقترح منهاجاً بديلاً عن المنهاج الذي اقترحه الأستاذ محمود، بشرْط أنْ يكونَ هذا المنهاجُ البديل قادراً على تحقيق نفس الأهداف).. من ورقة (مستقبل الشريعة..) قدمت بنيجريا..

    (The Future of Shariah and the Debate in Northern Nigeria)
    نشرت في كتاب:
    (Comparative Perspectives on Shariah in Nigeria)
    Publisher: Spectrum Books Limited, Ibadan


    27. (بينما أرى أن هذا المنهج الذي يقدمه الأستاذ محمود مقنع جداً، أبقى رغم ذلك قابلاً لإمكانية قبول أي منهجية أخرى مقنعة تستطيع إنجاز الدرجة الضرورية من الإصلاح).. ص 182.. علمانية..
    (أقترح أن نقوم نحن المسلمين بتطوير فهمنا للشريعة في السياق المعاصر للمجتمعات الاسلامية)..ص 156.. علمانية.

    28. وهذا القول ينطبق على ما أعتقد بأنه شريعة الرسالة الثانية.. فعقيدتي في الرسالة الثانية لا تجعلها قانوناً للدولة..


    29. (بما أن التفاسير التقليدية للشريعة هي نتاج جهد بشري، وليست وحياً إلهياً، فإنها قابلة للتغيير عبر نفس عملية إعادة النظر في الفهم، وتأسيس إجماع جديد على الفهم الحديث)..علمانية الدولة ص 157..


    30. (ليس هناك أي فهم متجانس ومستقر للشريعة بين المسلمين..).. (بما أن كل فهم للشريعة دوماً نتيجة للتفسير البشري للمصادر الإلهية، فإن أي فهم لها سيعكس القصور البشري لهؤلاء الذين يفسرونها، بغض النظر عن إلهية تلك المصادر التي يستندون اليها)..علمانية ص 453..


    31. (صحيح أن الآية 7 من سورة آل عمران تقول أن من القرآن آيات محكمات هن أم الكتاب، لكن القرآن لا يحدّد ما هي هذه الآيات المحكمات، كما أنّ النبي، عليه الصلاة والسلام، لم يحددها في السنة.. فأي الآيات هي محكمة وأيها من المتشابهات هي مسألة في مجال الفهم والاختلاف بين المسلمين.. وكذلك الأمر في تفسير جميع النصوص من القرآن والسنة النبوية المطهرة التي يعتقد المسلم أنها قطعية أو صريحة وواضحة).. علمانية ص 418



    32. (من المهم أن نلاحظ أن الإجماع، الطوعي والمتواتر، عبر أجيال المسلمين بصورةٍ عامة، هو في الواقع الأصل الأصيل لكافة مصادر ومناهج الشريعة، في الماضي، وفي الحاضر، وفي المستقبل..).. من ورقة مستقبل الشريعة في نيجريا.. (حتى النص القرآني، إنّما هو معلومٌ ومقبولٌ، كنصٍّ قرآني، عن طريق إجماع أجيال المسلمين منذُ عهدِ الرسول)..نفس المصدر..
    (كل ما يدركه المسلمون اليوم من تصورات للشريعة، حتى تلك التي ينعقد حولها إجماعهم ما هي إلا نتاج آراء بشرية عن معنى القرآن والسنة)..علمانية الدولة ص 51.. ويقول: (فإن الطبيعة الأصيلة للشريعة هي كونها ناتجاً للتأويلات البشرية للقرآن وسنة النبي صلى الله عليه وسلم)..علمانية الدولة ص 61..


    33. (أقترح من وجهة النظر هذه، إعادة تفسير بعض الوجهات التفسيرية التاريخية المعينة للشريعة، وهي قوامة الرجل على المرأة، واستعلاء المسلمين على غير المسلمين "نظام الذمة" والجهاد العدواني العنيف)..علمانية الدولة ص 453..

    34. (أياً كان شكل الدولة الذي يأخذ به المسلمون من أجل خدمة تلك الأغراض الحيوية فسيكون مفهوماً بشرياً بالضرورة، والذي بدوره سيكون علمانياً "أي مادياً بشرياً"، وليس إسلامياً مقدساً)..علمانية الدولة ص 436..
    (ما تفرضه الدولة باسم الشريعة، هو بالضرورة مدني، ونتاج للإرادة السياسية للحكام لا للمرجعية الإسلامية، حتى وإن كان ممكناً الاتفاق على تلك المرجعية بين المسلمين)!! علمانية الدولة ص 34..


    35. (الغاية هي تأسيس وتوثيق القول بأن الدولة الوطنية لا تقدر على تطبيق الشريعة الاسلامية كقانون عام أو أساس للسياسة الرسمية، ولا ينبغي لها أن تحاول ذلك..)!!
    (إن الطبيعة الدينية الأساسية للشريعة، وتركيزها على تنظيم العلاقات بين المسلم وربه، تعني أن تلك المسؤولية لا يمكن التنازل عنها، أو تفويضها، ولا يمكن لمؤسسة بشرية، إدارية أو قضائية، أن تكون دينية، حتى حين تزعم تطبيقها، أو فرضها، لأحكام الشريعة)!!.. (وبعبارة أخرى، فإن الدولة بجميع مؤسساتها ذات طبيعة مدنية لا دينية، مهما كانت المزاعم بالدولة الدينية)..
    علمانية الدولة ص 20..


    36. (وبما أن الاعتقاد الديني وإمكانية التدين والورع غير ممكن إلا للفرد البشري، فإن الالتزام بأحكام الشريعة، بأي فهم لها، لا يمكن أن يقوم إلا في حق الفرد المسلم.. فالفردية هي مدار التكليف الديني. وغير ممكن للجماعة أو أي شخصية اعتبارية ـ مثل مؤسسات الدولة ـ أن تعتقد أنها مكلفة دينياً)..علمانية الدولة ص 39..

    37. (الفكرة الجمهورية تهدف إلى التزام الإسلام لدى كل مسلم وليس لإقامة دولة تزعم أنها إسلامية، في مغالطة وخداع للشعب)..الصحافة_مايو 2008م..



    38. (لمصطلح الجهاد معانٍ كثيرة، كما أن هنالك عدة متطلبات لصحة ممارسته.. وأنا هنا استخدمه لأعني به: الاستخدام للقوة من جانب واحد من قبل المسلمين لتحقيق أهداف سياسية خارج الإطار المؤسسي للشرعية الدولية، وخارج حكم القانون بصورة عامة)!!
    While it is clear that the term ‘jihad’ has ma meanings, and there are various requirements for its proper application or deployment, I am using it here to refer to the unilateral use of force by Muslims in pursuit of political objectives and outside the institutional framework of international legality and the rule of law in general”
    Ref: Why should Muslims abandon Jihad؟
    Human rights and the future of international law
    Third World Quarterly, Vol. 27, No. 5, pp 785 – 797, 2006
    ISSN 0143-6597 print/ISSN 1360-2241 online/06/050785–13 _ 2006 Third World Quarterly DOI: 10.1080/01436590600780094 785


    39. (إنني أدعو في هذا الكتاب إلى عدم تطبيق أحكام الشريعة من قبل الدولة باعتبارها شريعة دينية، مع التسليم باستمرارية تأثير الشريعة على السياسة ودورها في تأسيس قيم المجتمع وتنشئة الأطفال، ومسار العلاقات الاجتماعية، وهو يستلزم ضرورة تطوير فهم المسلمين لأحكام الشريعة الإسلامية..)..علمانية الدولة ص 6..


    40. (كما أن طبيعة القانون في الدولة الوطنية، تعتمد على السلطة السياسية كمظهر للسيادة القومية، وليس المعتقد الديني في حد ذاته. ومثال للتمييز المقصود هنا الفرق بين (الذنب) و(الجريمة).. صحيح أن القانون يحاول استمداد مشروعيته من أخلاق المجتمع، ولكن القانون ينفذ بإرادة الدولة، وبغض النظر عن رأي المواطن في سنده الأخلاقي. وهكذا فأنا أميز بين استخلاص القاعدة القانونية من أساسها الأخلاقي، سواء أكان ذلك دينيا أو فلسفيا أو عرفيا، من ناحية، التوهم بأن ذلك الأساس الأخلاقي نفسه هو القاعدة القانونية.. فالقاعدة هي النص المقنن في التشريع، وليست الحكم الأخلاقي (أو الديني)، وهذا قائم عندي بالنسبة للشريعة السلفية أو شريعة الرسالة الثانية).. الاسلام وعلمانية الدولة 39


    41. " دون الدولة المدنية التي تسمح بحرية الاعتقاد والتعبير لن تكون هتاك امكانية للتنمية (بمعنى آخر: الحياة) ضمن أي مذهب ديني، ولن تكون هناك امكانية للسلام ضمن وبين المجتمعات الدينية" الاسلام وعلمانية الدولة ص 445


    42. " وأنا أدعو للدولة المدنية، والتعددية والحكم الدستوري، وحقوق الانسان، من وجهة نظر اسلامية" الاسلام وعلمانية الدولة 57


    43. يتبع من ذلك أن احترام ضمانات الحكم الدستوري وحماية حقوق الانسان ليسا فقط ضروريتين للحرية الدينية للمواطنين المسلمين وغير المسلمين في الدول القطرية المعاصرة، وإنما أيضاً لبقاء وتطوير الاسلام نفسه" الاسلام وعلمانية الدولة ص 183


    44. "حسب فهمي لما يبشر به سيدي الأستاذ محمود، لا فرق بين دولة المسيح وما أدعو اليه بحياد الدولة تجاه الدين..." الصالون


    45. (لماذا أعارض تطبيقها كقانون وسياسة للدولة؟) ويجيب: (هنالك على الأقل مرحلتان من الرد على هذا السؤال، في إحداها نقول: إن من الواضح أن ليس هناك أي فهم متجانس ومستقر للشريعة بين المسلمين بحيث يمكن فرضه عن طريق الدولة).. الاسلام وعلمانية الدولة ص453

    46. (بما أن التفاسير التقليدية للشريعة هي نتاج جهد بشري، وليست وحياً إلهياً، فإنها قابلة للتغيير...)!! علمانية الدولة ص156


    47. (والزعم بالدولة الدينية ادعاء بإحاطة البشر بعلم وحكمة الله سبحانه وتعالى، فهو زعم باطل ديناً وعقلاً)..علمانية الدولة ص 394..

    48. (فليس هناك ما يمنع أو يبطل تكوين اجماع جديد، حول تقنيات التفسير، أو حول تفسيرات جديدة للقرآن والسنة..)..علمانية الدولة ص 43..


    49. (إننا نحتاج الى أن نوصل هذه الأفكار إلى الناس، ويجب أن لا نتوقع أن يأتي إلينا الناس من تلقاء أنفسهم. وبمرور الوقت أتمنى أن يتمكن الناس من اعتناق هذه الأفكار).. (ولكن لا يمكن أن أتوقع أن أنجز الكثير بمفردي. ولهذا من المهم تحقيق إجماع)!!.. مقابلة ايموري ان ذي ويرلد..


    50. - (بالمدى الذي تسمح به صحتي ومقدرتي، سأكون مستعداً للذهاب إلى أي مكان للتحدث والنقاش حول هذا الموضوع).. لقاء د. عبدالله مع (ايموري ان ذي ويرلد)..


    51. (البحب أوكده إنو ما في فرصة لحسم هذه المسألة.. أنا رأيي كده.. أحمد دالي ولاّ غيرو من الأخوان والأخوات رأيه كده.. دي مسألة حتفضل كده.. أنا رأيي أنا ما مختلف.. عبدالله فضل الله أو عمر أو أي زول رأيه أنا مختلف، كويس.. خلاص!! ما في فرصة لحسم الموضوع ده).. من حوار د. عبدالله في أثنز مع الأخوان..


    52. (وكل ما يدركه المسلمون اليوم من تصورات للشريعة، حتى تلك التي ينعقد عليها إجماعهم، ما هي إلا آراء بشرية عن معنى القرآن والسنة).. الاسلام وعلمانية الدولة ص 51

    53. السؤال: هل معنى هذا أن الدين عندكم ليس إلا تقاليد أخلاقية وثقافية؟
    أحمد النعيم: (نعم شيء من هذا القبيل)!!..موقع قنطرة الإلكتروني..


    54. (إن للشريعة الإسلامية مستقبل جوهري في المجتمعات الإسلامية، لكنه ليس بمعنى تطبيق أحكامها كشريعة دينية من خلال القانون والسياسة العامة للدولة)!! علمانية الدولة ص 5

    55. (ما تفرضه الدولة باسم الشريعة، هو بالضرورة مدني، ونتاج للإرادة السياسية للحكام لا للمرجعية الإسلامية، حتى وإن كان ممكناً الاتفاق على تلك المرجعية بين المسلمين)!! علمانية الدولة ص 34..


    56. (أنا في سبيل رفع القداسة عن أي فكر أو عمل بشري، وخصوصاً عندما يدعي أصحابه قداسة الدين باسم الدولة الإسلامية).. صحيفة أجراس الحرية، لقاء أجرته لبنى عبدالله 2008م..
    (ليس هناك نص مقدس، نحن نتكلم عن القدسية، وعن القرآن منزل، ولكن عندما يدخل القرآن العقل والتجربة البشرية ما عاد نص مقدس)..ندوة أجراس الحرية بمركز الخاتم عدلان، ديسمبر 2008م..
    (من يقول بقداسة النصوص لا يملك مقدرة بمعنى النص إلا من خلال تجربته غير المقدسة والقاصرة)..نفس المرجع أعلاه..


    57. (الحياد المقترح للدولة تجاه الدين مطلوب بالتأكيد للتنمية المستقبلية للشريعة نفسها. كما قلت سابقاً فإن الإجماع واحد من المصادر والمناهج التأسيسية الأولى للشريعة. نحن قبلنا اليوم عبر الإجماع المتواصل من الأجيال المسلمة السابقة، بأن القرآن هو التمثيل الصحيح للوحي الإلهي الذي تلقاه النبي، عليه الصلاة والسلام، قبل أكثر من أربعة عشر قرناً. مصداقية مصادر السنة في أنها التمثيل الصحيح لما قاله النبي عليه الصلاة والسلام أو أقره أيضاً مبنية على الإجماع. أياً كان ما هو مقبول عند بعض المسلمين كجزء من الشريعة فإنه مبني على إجماعهم ببساطة).. علمانية الدولة ص 465..


    58. (جدليتي تحديداً هي أنه ليس هنالك شيء غير إسلامي، فيما يتعلق بالدولة المدنية، كإطار ضروري لمفاوضة الدور، الطبيعي والشرعي، للإسلام في الحياة العامة)!!الاسلام وعلمانية الدولة ص435

    59. (بما أن كل فهم للدين هو بشري، فإن كل فهم للحدود هو ليس إلهياً، وإنما هو فهم بشري).. من مقابلة بيرنارديني..


    60. (أنا كمسلم بحاجة للدولة المدنية من أجل أن أعيش وفقاً لتعاليم الشريعة، كالتزام شخصي، واختيار حر، فردياً وفي المجتمع مع بقية المواطنين، وهي الطريقة الوحيدة الصالحة والشرعية لأن أكون مسلماً بحق).. علمانية الدولة ص 436


    روابط بعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش:

    د.النعيم يحتفل بذكرى الأستاذ محمود.. على طريقته!! بقلم خالد الحاج عبدالمحمود


    ملحوظة نهاية المقال بالرابط أعلاه، يجد القارئ مجموعة من الروابط لبعض المقالات التي تعرضت لاطروحة د. عبدالله النعيم بالنقاش..


    أحمد محمد مصطفى النور
    الخميس
    1/6/2017م
    6 رمضان 1438 هـ




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 31 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • تصريح صحفي منسوب لمنسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية بالإنابة في السودان، السيد عبد ا
  • البيان المشترك بمناسبة التوقيع علي ألأتفاقيات ألثلاثية للعودة الطوعية للأجئين السودانيين من تشاد و
  • الاتحاد الاوربي يصدر بيان حول حقوق الانسان في السودان ويطالب بالأفراج الفوري عن الدكتور مضوى ابراهي
  • كاركاتير اليوم الموافق 31 ابريل 2017 للفنان عمر دفع الله
  • وصول أحدث تقنية أمريكية في مجال تنقية مياه الشرب والري إلى السودان
  • الصحة : (120) إصابة بالإسهال المائي بالخرطوم
  • بتقدمهم أبوبكر حامد و سليمان جاموس انضمام قيادات بارزة من العدل والمساواة للسلام
  • محلية بحري تمنع الأجانب من البيع المتجول
  • حذرت من انتقال الكوليرا من النيل الأبيض صحة الخرطوم تقر بانتشار الإسهالات المائية بالولاية
  • الفريق طه عثمان الحسين يلتقي نائب وزير الخارجية الروسي
  • القاهرة: قرار الخرطوم فني وليس سياسي رئيس الوزراء يعتمد قرار حظر استيراد السلع المصرية
  • الحكومة: سننزع السلاح من أيدي القبائل قريباً
  • ضبط (8) حاويات تحوي حبوباً مخدرة بميناء بورتسودان
  • وزير التعاون: (مقرنا ضيق ومؤجرين من السوق)
  • لبشير: المرابطون في دارفور حسموا فلول التمرد والمرتزقة
  • السودان وتشاد يوقِّعان اتفاقاً ثلاثياً للعودة الطوعية للاجئي البلدين
  • أعضاء بمجلس الولايات: السلاح منتشر بإيدي القبائل والمواطنين
  • دينكا نقوك: جوبا تتحرك سراً للتحايل على بروتكول أبيي
  • برلماني: عدم توفيق أوضاع مسرّحي اتفاقية الشرق يهدد السلام
  • دعم أمريكي لجهاز الأمن بالقضارف
  • اتفاقية بين السودان وتشاد لتبادل الخبرات فى مجال الموارد المائية
  • الحكومة ترحب بعودة قيادات حركة العدل
  • حزب الأمة يطالب أمبيكي بإدارة لقاء بين الحكومة والمعارضة
  • القضارف: مشروع الحل الجذري للمياه شارف على الإنتهاء
  • جهاز الأمن بالقضارف يضبط شبكات تنشط في الاتجار بالبشر
  • نيالا: تشديد الإجراءت الصحية على الوافدين الجنوبيين
  • الفريق طه التقى نائب وزير الخارجية الروسي الخرطوم تدعو موسكو لدعم مواقف السودان في المحافل الدولية
  • بيان من أمانة المكاتب الخارجية لحركة العدل و المساواة السودانية
  • بيان ادانة من رابطة ابناء الفور بالمملكة المتحدة وايرلندا حول أحداث عين سيرو


اراء و مقالات

  • حلة الشيوعيين 1965: أقرب إليهم من حبل الوريد بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • تيتيه لسّا يتاتي !! بقلم الشفيع البدوي
  • زيارة ترامب التاريخيّة للشرق الأوسط: كثير من اللغط حول لا شيء بقلم ألون بن مئير
  • الممارسة و النظرية في سياسة رئيس الوزراء بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • إصلاح نظام الأراضي كمدخل للعدالة الاجتماعية بقلم الإمام الصادق المهدي رئيس الحزب
  • الصدام الحتمي بقلم كمال الهِدي
  • عالم زين للاتصالات و أخواتها عالم شين! بقلم عثمان محمد حسن
  • بدأنا بقلم إسحق فضل الله
  • معالجات فاشلة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • كل ذلك والفتى لم يتجاوز الثالثة والأربعين! بقلم عبد الله الشيخ
  • على غندور ألا يخفي لحيته..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • طحينية !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الجنوب وخطر الكوليرا !! بقلم الطيب مصطفى
  • عاهرة في ولاية الخرطوم أين النظام العام !! بقلم: السر جميل
  • تصدير إناث الماشية.. تدمير للثروة الحيوانية.. بقلم نور الدين عثمان
  • مالك عقار اير يقف وراء الفتنة القبلية في اقليم النيل الأزرق!!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • هوجة الطرب الرمضاني .. !! بقلم هيثم الفضل
  • سوالف العم اسعد: الفضائيات ورمضان بقلم / اسعد عبدالله عبدعلي

    المنبر العام

  • ردا على الخرطوم: القاهرة لن تكسرها مؤامرات داخلية أو خارجية
  • تصريح صحفي منسوب لمنسق الأمم المتحدة المقيم ومنسق الشؤون الإنسانية في السودان
  • زيارة وفد من الاعلاميين السودانيين المقيمين بالقاهرة لاستديوهات اذاعة وادي النيل بماسبيرو
  • هذا التقرير مدسوس ؟؟؟؟!#
  • التفاصيل الكاملة للاحتيال على مستثمر سعودي في “100” مليون يورو
  • أمير قطر يخلط الاوراق ويقلب مواجع نظام البشير
  • وزير الدفاع الإثيوبي: أي اختراق جوي للسودان هو اختراق للأمن الجوي الإثيوبي
  • حركة دبجو تتهم (الوطني) بنقض بروتكول الشراكة فى السلطة
  • أضبط .. برقية سرية : 200 قتيلا وجريحا من الجيش السوداني في اليمن
  • الحزب الشيوعي السوداني يدعو للاضراب السياسي والعصيان المدني
  • عودة جاموس وابوبكر.. الأتغيّر شنو
  • أولاد الحرام ..
  • البشير يعيِّن "هشام قاسم" أميناً لحقوق الانسان.. و"الراكوبة" تكشف الحقائق المثيرة
  • توزيع مواد غذائية للعائلات التي تسكن بالقرب من السفارة الأمريكية من قبل موظفي السفارة -صور
  • شاعر زاهد ...................... ومريم أخرى........ /* ولعينيكِ إمتلاكُ وثائقي حتما..وقلبي.*
  • The Old Man and The Sea
  • هل يوجد جيش وطني ام انهم فقط مرتزقة النظام ؟ لم اجد رد حتي الآن !!!
  • رمضانيات.فيديو رائع عن الداعية الاسلامي يوسف أستس
  • الفنان محمد السنى وزجته احلام وهبى يتعرضون لحملة سباب من مجموعة تسمى القطية فى الدوحة
  • أُعقِّمُ الذّاكِرةَ بِاسمِكِ
  • من اجمل الصور التاريخيه و لاول مره تعرض
  • عاينو الكورة جابوها بي شنو .. و انحنا لسة بنتغالط ياتو ايد ناكل بيها ...
  • بورداب جدة من العالمية الاسفيرية الي المحلية الواتسية ........
  • الـكوليــرا فــي الــخرطوم!
  • من الذي غذى اشتداد العداوة للدين؟
  • أسئلة عن مقطع فيديو الشيخ ودالمرين ، وإسقاط أو سقوط بعض الحضور(فيديو + صور)
  • السودان : قرار جديد باستمرار منع دخول السلع المصرية...؟
  • مباراة عبر الأديان ـ اللاعبون أئمة وقساوسة والحكم حبر يهودي - ياااا للروعه !!
  • "وزير الدولة بالثروة الحيوانية" اقذر واقبح وافسد وبه اقبح صفاة البشر























  •                   

    06-01-2017, 08:49 AM

    Omer Abdalla Omer
    <aOmer Abdalla Omer
    تاريخ التسجيل: 03-02-2004
    مجموع المشاركات: 4072

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الح� (Re: أحمد محمد مصطفى النور)

      هلا يا شيخ أحمد، فعلا كثيرا من هذه الاقوال تعرض لها الأستاذ خالد الحاج و سنكون في إنتظار كتاباتك القادمة في هذا الخصوص. لكن في المقام دا، أنا جابني الأسم و إشعاعه! خاصة في رمضان دا، أظنه الروح بتكون مجلية شوية!
      الأسم: أحمد محمد مصطفى النور! لا حولا! جاني متدفق دفاق!
      رمضان كريم يا شيخ أحمد!
                      

    06-05-2017, 08:15 AM

    أحمد محمد مصطفى


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: أقوال د. عبدالله أحمد النعيم المفارقة الح� (Re: Omer Abdalla Omer)

      سلام الأخ عمر..
      ورمضان كريم.. جعل لي الله نصيباً وافراً من اسمي..منذ عدة أيام أحاول أن أرد على تعليقك، وبعد أن أحاول ارسال المداخلة يعطيني رسالة (error) وقد كنت أعتقد أن هذه المشكلة نسبة للصيانة التي تجري في المنبر، المُعلن لها برسالة أعلى المنبر، لكن اتضح أن المشكلة في هاتفي ..
      مع شكري وتقديري
      أحمد محمد مصطفى
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de