الأسرى وذووهم يشكرون والفلسطينيون جميعهم يمتنون الحرية والكرامة 27 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 06:48 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-28-2017, 00:33 AM

مصطفى يوسف اللداوي
<aمصطفى يوسف اللداوي
تاريخ التسجيل: 03-08-2014
مجموع المشاركات: 1200

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأسرى وذووهم يشكرون والفلسطينيون جميعهم يمتنون الحرية والكرامة 27 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    11:33 PM May, 28 2017

    سودانيز اون لاين
    مصطفى يوسف اللداوي-فلسطين
    مكتبتى
    رابط مختصر



    اليوم أختم زاويتي اليومية مع انتهاء إضراب أبطالنا الأسرى والمعتقلين في السجون والمعتقلات الإسرائيلية، معركتهم النضالية وملحمتهم البطولية، ومواجهتهم المعوية المؤلمة القاسية، التي دامت واحداً وأربعين يوماً متتالية، واستمرت على مدى الأيام بكامل حيويتها وكل قوتها ومتانة وحدتها، والتي تكللت بإعلان انتصارهم وتحقيق طلباتهم، ورضوخ العدو لهم ومفاوضته كبيرهم، الذي سموه بأنفسهم مفاوضاً عنهم وناطقاً باسمهم، في صبيحة أول أيام شهر رمضان الفضيل، ليلتحقوا به بزهوٍ وفرحٍ وإحساسٍ بالعزة والنصر، صائمين متعبدين، ومتبتلين شاكرين، وراضين بقضاء الله وحامدين عطاءه، ليواصلوا بعد استجمامهم من عناء الإضراب المضني معركتهم التاريخية ضد العدو بشكلٍ آخر وسيلةٍ مختلفة، إذ ما كان إضرابهم عن الطعام إلا شكلاً نضالياً وأداةً كفاحيةً، اضطرهم العدو إليها وألجأهم لاعتمادها والمضي بها.

    بهذا الانتصار العظيم بعد أيام الصبر المجيدة والترقب الصعب، أنهي سلسلة مقالاتي المنتظمة التي عنونتها مسلسلةً بـ "الحرية والكرامة"، وهو الشعار الذي رفعه الأسرى ونادوا به في إضرابهم، حتى تمكنوا من تحقيقه، وبذا أتوقف عن الكتابة في هذا الموضوع الذي تشرفت في تناوله يومياً، وشعرت بأنه واجبٌ شخصيٌ ملقىً على عاتقي، حيث تابعت فيها إضرابهم باهتمامٍ، وسجلت الكثير من يومياتهم بمسؤوليةٍ، وسلطت الضوء على العديد من جوانب معركتهم البطولية، وبينت فيها آليات الإضراب وأشكاله وأهدافه ومطالبه، وتناولت تضامن الآخرين معهم وإيمانهم بقضيتهم، ومواقف شعبهم ومعاناة أهلهم، ومؤازرة الأمة لهم، ودور الأحرار في مساندة قضيتهم ودعم صمودهم، وأثر ذلك كله على الأسرى والمعتقلين.

    كما أبرزت المواقف الإسرائيلية والسياسات العدوانية، ونقلت آراء مستوطنين ومسؤولين إسرائيليين، وأمنياتهم للأسرى بالموت والهلاك، وطريقتهم في إنهاء إضرابهم وإعادة السيطرة عليهم، وحلمهم بإنهاك الأسرى والقضاء على حلمهم ومنع نجاحهم، والحيلولة دون تحقيق أهدافهم أو الوصول إلى غاياتهم، ووسائلهم الخبيثة المتبعة، وطرقهم المخادعة ووسائلهم الملتوية التي يعتمدون عليها في التعامل مع الأسرى، قبل أن أثبت قطعاً أنهم سيخضعون وسيركعون، وسيسلمون للأسرى بمطالبهم وسيستجيبون إلى شروطهم، وهو ما كان في النهاية، إذ أن الأسرى ما كانوا يعرفون نهايةً أخرى غير الانتصار أو الشهادة.

    كنت أشعر بوجوب المساهمة في معركة الأسرى بالقدر الذي أستطيع، وبالوسيلة التي أتمكن بها، فسخرت قلمي لخدمتهم، وأخضعت معرفتي لمنفعتهم، وشغلت نفسي في متابعة قضيتهم وملاحقة أخبارهم وتفاصيل معركتهم، وهو ذات الواجب الذي قلتُ عنه أنه فرضُ عينٍ كل فلسطينيٍ وعربيٍ ومسلمٍ وحرٍ غيورٍ، إذ أن الكل كان مدعواً للمشاركة والمساهمة، فهي معركةٌ لا يعذر فيها أحد، ولا يصنف فيها عاجزٌ وقادر، بل إن الجميع قادرٌ على أن يساهم بالقدر الذي يستطيعه وبالطريقة التي تتيسر له، ولا يحق لأحدٍ أن يمن على الأسرى بجهده، أو يتعالى عليهم بعمله، أو يتفاخر بما قدم، إذ لا فضل يعلو فضلهم ويفوق قدرهم، ويوفيهم حقهم، ويعوضهم عما لحق بهم وأصابهم.

    وقد كنت في كتابتي مدفوعاً بحبي لهم وحرصي عليهم، وغيرتي على قضيتهم، وإحساسي بالواجب تجاههم، ورغبتي في المشاركة معهم والمساهمة في معركتهم، فهذا شرفٌ لي أن أكون جندياً معهم ومحارباً بينهم، ولو كنت أقف في الصفوف الخلفية، ولا أعاني مثلهم جوعاً وقيداً، وحرماناً ومعاناةً، إلا أنني كنت أشعر أنني معهم أشاركهم معركتهم، وبينهم أتابع أخبارهم وأعيش تفاصيل حياتهم، وقد أكرمني الله مراتٍ عديدةً أنني كنت أسيراً مثلهم، وعشت طويلاً بينهم، وعانيت معهم وناضلت في صفوفهم، وسكنت زنازينهم الضيقة ومعازلهم القاسية، وقضيت طويلاً في عنابرهم ومتنقلاً بين أقسامهم، فكانت سنوات اعتقالي صفحاتٌ ذهبية في سفر حياتي وسجل نضالي.

    أشعر اليوم إلى جانب شعبي وأهلي وأمتي والأسرى أنفسهم، بالكثير من السعادة لانتصارهم، والفرح الكبير لانتهاء إضرابهم بعزةٍ وكرامةٍ، وبالنشوة والزهو بعد الصبر الطويل، وأشكر الله العلي القدير أنه وقف معهم وأيدهم في معركتهم، وكان سبحانه إلى جانبهم في معاناتهم، وأنزل عليهم سكينته ورحمته، وربما جنوداً لم نراها، ولولا فضل الله علينا ما تكللت جهودهم بالنجاح، ولا أثمر جوعهم نصراً، ولا صبر ضعيفهم ولا قاوم مريضهم، ولا خنع العدو لشروطهم قهراً، ولكن الله يَمُن علينا بنصره في شهره الفضيل، الذي اعتدنا عليه دوماً أنه شهر الانتصارات والفتوح، وشهر اليُمن والبركة والخير، به نستبشر وفيه نقاوم ونستبسل.

    هنيئاً لمن شارك وساهم، وتعب وجهد، وعمل وسهر، وطوبى لمن قلق وحزن، وخاف وغضب، وثار وانتفض، فهذا أقل ما نقدمه بين يدي أبطالنا الأسرى، الذين نعتذر منهم في الوقت الذي نفخر بهم، ونرفع رؤوسنا عاليةً مباهاةً بهم، فهم الذين منحونا هذا النصر، وساقوا إلينا هذا الظفر، في هذا الأوقات العصيبة التي عزَّ فيها النصر، وضاقت الدنيا على قضيتنا، وتنمر العدو على شعبنا واستفرد بأهلنا، فالشكر لكم من عمق قلوبنا أيها الأسرى الأماجد والرجال الشجعان.

    ورحمة الله على شهداء شعبنا الذين سقطوا في المظاهرات والمسيرات المؤيدة للأسرى والمساندة لهم، وللثائرين المنتفضين الذين حملوا سكاكينهم أو قادوا سياراتهم، وانطلقوا صوب جنود العدو ومستوطنيه يريدون الثأر لإخوانهم والانتقام لأسراهم.

    أما المقصرون المهملون، المفرطون المتهاونون، والمتآمرون الساكتون، والصامتون العاجزون، واليائسون القانطون، فلن يرحمهم أحد، ولن يغفر التاريخ لهم، وسيأتي اليوم الذي تحاسبهم فيه أمتهم، ويثور عليهم شعبهم، فيعاقبهم على ما فعلوا، ويحاسبهم على ما قصروا.

    يتقدم الأسرى والمعتقلون، صناع الانتصار وقادة المعركة، وأسرهم وذووهم، وشعبهم وأمتهم، لكل من كان له فضلٌ في إعلاء صوتهم، وعرض قضيتهم، وبيان معاناتهم، والتأكيد على حقوقهم، بالشكر والتقدير والعرفان، وهم في ظل انتصارهم الكبير، يتواضعون ولا يتكبرون، ولا يغمطون الآخرين جهودهم، ولا ينكرون فضلهم، ولا يقللون من حجم تضحياتهم، ولا يدعون أنهم انتصروا فقط بجهودهم، بل يعترفون بفضل الصغير والكبير، والقريب والبعيد، والفلسطيني والعربي، والمسلم والأممي، فكلهم كان له دورٌ يشكر عليه ويقدر.

    بيروت في 28/5/2017

    https://www.facebook.com/moustafa.elleddawihttps://www.facebook.com/moustafa.elleddawi

    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 27 مايو 2017

    اخبار و بيانات

  • كاركاتير اليوم الموافق 27 مايو 2017 للفنان عمر دفع الله عن مشكلة قطر بين السودان و مصر
  • جمهورية أثيوبيا: شبكة خطيرة للإتجار بالبشر اتخذت الحدود السودانية معبراً لها
  • أبرز عناوين صحف الخرطوم الصادرة صباح اليوم السبت التاريخ : 27-05-2017 - 10:39:00 صباحاً
  • المركزي: الفوائد المرجوة من رفع العقوبات لم تتحقق بعد
  • اكتمال التحريات مع متهم ضبط بحوزته ثلاثة مدافع اربجى بشمال كردفان
  • خطيب: مشاهدة المسلسلات والأغاني تفسد الصيام
  • الناطق الرسمي باسم قوات الدعم السريع :لن نفرط في شبر من أرض السودان
  • ازدحام في الميناء البري يؤدي لانعدام البصات
  • المحكمة العليا تؤيد قيادة التيار المعارض لـ الإخوان المسلمون
  • وزير الدولة بالخارجية حامد ممتاز : البلاد تعاني من مشاكل مالية
  • مقتل وإصابة العشرات إثر خلافات داخل الشعبية بالمابان
  • النيجر تستضيف الاجتماع التأسيسي للمنبر الإعلامي لمجلس الأحزاب السياسية الأفريقية
  • (80) اختراعا وابتكارا لطلاب جامعات في معرض (صنع في السودان)
  • وزير الخارجية المصري:إتصالات مع الخرطوم لإزالة سوء التفاهم لجنة برلمانية: مصر تحاول جر السودان لحرب
  • بنك الطعام يوزع (8500) طرد للفقراء في رمضان
  • أنس عمر: شرق دارفور باتت مستقرة بعد دحر المعتدين
  • خطة للتوسع في زيادة صادر اللحوم والماشية الحية
  • رئيس البرلمان : مخرجات الحوار تحتاج لأدوات تشريعية
  • وزير الخارجية المصري يعرب عن سروره لعدم حضور البشير في القمة العربية الأمريكية


اراء و مقالات

  • وزير العدل د.أبوبكر حمد إلتزم الصمت وسط عاصفة إتهامات معارضيه وتعاظم هتافات مناصريه
  • خسة الإرهاب.. بقلم نور الدين عثمان
  • بين الحرب على غزة وإضراب الأسرى بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الى أين تتجه ايران في ولاية روحاني الثانية؟ بقلم المحامي عبد المجيد محمد
  • لن يصدق الناس إتهام البشير لمصر ما لم ... بقلم مصعب المشرّف
  • سعداً بشهر الإنفاق بقلم د.أنور شمبال
  • أخطر التحديات العالمية في الوقت الراهن – فيروس الإيدز بقلم حماد وأدي سند الكرتى
  • خلافة المسلمين بين شرع السماء و ميول الادعياء بقلم الكاتب العراقي حسن حمزة
  • إطلاق حملة للتسامح.. والمحبة. بقلم موفق السباعي
  • لموائد الخير السلام..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الصِّيام ساهِل.. الكلام في الشاي! بقلم عبد الله الشيخ
  • موعد مع رئيس الوزراء..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • سُكَّر (بس) !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • عدم الثقة في المؤسسات الرسمية للفتيا بقلم الطيب مصطفى
  • المرحوم علي ع يعقوب: يأتيك في السادسة صباحاً ويقول: جيب الشاي بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • عميل جهاز الأمن في الثقافة السياسية السودانية بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • ياسر عرمان ومحاولة دمج جيش الحركة الشعبية في مليشات المؤتمر الوطني بقلم محمود جودات
  • رفقاً بالفقراء.. بقلم نور الدين عثمان
  • استغاثةٌ من القلب ورجاءٌ قبل فوات الوقت الحرية والكرامة 26 بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • رمتني بدائها و انسلت ..الدواعش انموذجا بقلم احمد الخالدي
  • كم هي قيمتك يا نخاس؟ رسالة إلى والي شرق دارفور ونظامه. بقلم مبارك أردول
  • أهلاً و مرحباً ياحبيب بقلم انتصار دفع الله الكباشي
  • لها ولزوجها ولكل الازوج بقلم نورالدين مدني
  • منظمة لا للإرهاب تستهجن إعتداءات المنيا ومانشستر بقلم عثمان الطاهر المجمر طه
  • ماذا يعني أن تكون فلسطينياً بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • في المرأة يكتمل ظهور الحقيقة بقلم د. أحمد الخميسي. كاتب مصري

    المنبر العام

  • من يدافع عن السودان في وضعه الحالي فهو منافق
  • الصحفي سراج النعيم يعقد قرانه علي الشاعرة تسابيح علام-صورة للعروس الشاعرة
  • هل للسعودية دور في أزمة الحكومة مع الصوفية؟
  • لا تخلط بين الحكومة والوطن
  • الاتفاق على انشاء تجمع الكيانات السودانية بمصر
  • عالم أزهري: الصيام ليس فرضا على كل مصري يقل دخله عن 9 آلاف جنيه شهريا
  • ابراهومة ونيمار يتوقفان عن تدريبات الهلال ويرفضا الحضور
  • كم هي قيمتك يا نخاس؟ رسالة إلى والي شرق دارفور ونظامه.
  • أهلاً و سهلاً بالشهر الفضيل
  • الرياض تضع النقاط على الحروف! المصدر i
  • استمرار الاسهالات
  • الإيكونوميست: توقعات بإحالة ولي العهد السعودي محمد بن نايف على التقاعد!
  • الجِهةُ الخلفِيّةُ لِلحُلمِ
  • كُنْ سِواي!!!
  • اختراق موقع «القطرية» .. لن ينتصر الإرهاب .. مقال احمد علي
  • ظاهرة المواطن الــكــــلــب
  • القوات المسلحة المصرية تعلن تدمير معسكرات الإرهابيين فى ليبيا منفذى حادث المنيا
  • وإن طائفتان من المؤمنين (الحركات المسلحة والحكومة )
  • هل تنجح القوى السياسيّة بالدفع بمرشّح توافقيّ أمام السيسي في انتخابات 2018؟
  • مااذا يحضر النظام ل هولا الشباب 20 صوره ومن هم
  • البرير- يرفض إساءة الإعلام المصري للبشير
  • السودان.. واقع غير واقعي-بقلم الدكتورحيدر ابراهيم علي
  • عبد اللطيف العجيمي وزيرالزراعة يذرف الدموع فى البرلمان
  • العسل الاثيوبي كنز محلي يطمح إلى العالمية- وين نحن؟!!#
  • هل الخليج على حافة حرب جديدة.. مواد وفيديوهات وتحليلات رهيبة
  • ما فعله هذا الحساب علي تويتر@SudaneseCulture لم تفعله الحكومات السودانيه علي مدار 60 عام
  • ► دردشة رمضانية ◄ معاوبة المدير
  • حظر استخدام أسم جماعة الإخوان المسلمين في السودان
  • هذا رجل زوج رئيس وزراء لكسمبورغ "كزافييه بيتل"
  • تدني مريع في خدمات زين بالسودان ونشطاء: زين عالم شين .. شبكة زي الزفت
  • تسابيح خاطر تتفاجأ بخطفها عبر عصابة مسلحة ..!!
  • البوذية
  • السيسي يهدد بضرب معسكرات الإرهاب في كل مكان























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de