مسيرة 21 يناير النسائية، مسمار آخر في نعش العالم القديم بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 02:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-25-2017, 07:46 PM

الفاضل إحيمر
<aالفاضل إحيمر
تاريخ التسجيل: 12-31-2014
مجموع المشاركات: 24

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مسيرة 21 يناير النسائية، مسمار آخر في نعش العالم القديم بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا

    06:46 PM January, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    الفاضل إحيمر-أوتاوا- كندا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    حينما أعلن "ترمب" تقديم نفسه ليكون مرشح الحزب الجمهوري في الانتخابات الرئاسية الأخيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، وقف الحزب واقطابه بل و"المؤسسية" the Establishmentفي واشنطن بشدة ضده وفعلوا كل ما هو ممكن لتفادي أن يكون مرشح الحزب، غير أنه سحق منافسيه واخرس معارضيه وفاز بترشيح الحزب رغم أنف الكثيرين وبدعمٍ غير مسبوق. في الانتخابات الرئاسية، فاز "ترمب" وكان ذلك مفاجأة للكثيرين حتى "ترمب" نفسه. تعدت أسباب من دعموا "ترمب" وبلغت العشرات إلا أن الكثير منها كان بسبب أن الأمريكيين محبطون تجاه الأوضاع السائدة في بلادهم وأنهم رأوا أو توهموا أن في طرح "ترمب" غير التقليدي وغير المألوف انقلاباً عليها وفكاكاً منها. فكرت بنفس الطريقة وفعلت نفس الشيء الفئات التي ساندت "بيرني ساندرز" في الحزب الديمقراطي والذي كان طرحه وبرنامجه، من حيث "ثوريته" وخروجه عن المألوف، أقرب إلى طرح "ترمب" منه إلى طرح منافسته على الفوز بترشيح الحزب الديمقراطي "هيلاري كلينتون".
    فاز "ترمب" وخسرت "كلينتون" رغم تفوقها عليه في الحصول على أصوات الناخبين المباشرة Popular Vote مما يكشف واحداً من عيوب كثيرة لا تزال تعاني منها الديمقراطية الغربية، في الولايات المتحدة وغيرها، ويبين حاجتها الماسة والعاجلة لتعديلات وإصلاحات جذرية حتى تواكب عصر المعلوماتية والطفرات التقنية وما وفرته من وسائل تواصل اجتماعي ووسائط نشاط حر سريع يتجاوز حدود الزمان والمكان، حتى تتلاءم مع التغير الكبير في طريقة تفكير الناس الذين يتزايد إحساسهم بأنه لم تعد هناك قدسية ولا سطوية ولا حاكمية إلا للشعب، حتى تلبي احتياجاتهم وطموحاتهم المادية وغير المادية التي غدوا وبصورة متزايدة يرون أنها حق وليست منة من أحد والتي شملوا في نطاقها اهتمامات وقضايا جديدة كالبيئة، التطرف، العنف وحقوق المثليين، والتي صار تعاطيهم معها يتجاوز حدود المكان ويعبر فوق الكيانات والوحدات السياسية والجغرافية.
    بعد تنصيب "ترمب" بيوم واحد وفي 21 يناير 2017 أتت "مسيرة النساء" والتي هي برأي حدث كبير يستحق من الاهتمام ويستدعي من التحليل والتفكير والتفسير أكثر مما أولي إليه. على الرغم من أن توقيت المسيرة وتفسير البعض لها، والذي لا يخلو من بعض "الاستغلالية" والانتهازية" و"الغرض"، أظهرها وكأنها مجرد رد على فوز "ترمب" ورفضٍ لأجندته، فإنها أكبر من ذلك بكثير. إن اختزالها في جعل "ترمب" محورها تبسيط وتسطيح مخلٌّ لها بل أنني استغرب كيف فات ليس فقط على "ترمب" الذي لا يزال يفتقر للحنكة والدهاء السياسيين بل على مستشاريه "الأفذاذ" بحقٍ أن يروا فيها بعض ما نادوا به واوصلهم للسلطة من رفض لما هو تقليدي ومألوف وتطلع لبعض ما بشَّروا به فجمعهم بذلك مع الكثير من المشاركين في المسيرة في الهدف وإن لم يجمعهم بهم في الصف. أستغرب لماذا التقط "الترمبيون" الطُعم وسقطوا في فخ أن يروا أن المسيرة تصويتاً على عهد "ترمب" وبداية لجهود إفشاله فتعاملوا معها بانفعالية "ترمبية" وتناولوها بالصراخ والشتم وإسفاف الدخول في جدل عقيم: من كانت مسيرة تنصيبه أكبر "أوباما" أم "ترمب" وهل كانت حشود تنصيب "ترمب" أكبر أم "مسيرة النساء". كان الأجدر بـ “ترمب" ومستشاريه أن يتريثوا وأن يغوصوا إلى أعماق ما حدث وأن يتحروا فيه إيجابية لا يخلو منها وأن يوظفوا ما حدث قدر المستطاع لخدمة أجندتهم التي ليست كلها سلبية حتى في نظر معارضيهم. ومن يعرف الشعب الأمريكي يعرف أن ما يجمع الأمريكيين "الأقحاح" تحديداً البيض أكثر مما يفرقهم خاصة عندما يجد الجد وتصل الأمور "اللحم الحي" وتتصل بمصالحهم الضيقة. كان بإمكان "ترمب" وفريقه، ولو على سبيل الخبث والدهاء، أن يصبوا الماء البارد على "المسيرة"، أن يجهضوها ويهيضوا تلاحمها من خلال الاعتراف بأنها حق مشروع وتبني أجندة بعض المشاركين فيها، ومن خلال اتخاذ قرارات تطمئن بعض الفئات المشاركة وتخرجها من التلاحم او تقلل حماسها له، ولعلهم بعد أن تزول الصدمة وتنحسر موجة الغضب يفعلون.
    عودة إلى المسيرة ذاتها، فعلى الرغم من تعدد أجندة من شاركوا فيها وتنوعها ما بين حقوق الأقليات العرقية والعقائدية، حقوق المرأة والمساواة في الأجر، الإجهاض، قضايا المثليين، البيئة، التأمين الصحي والضمانات الاجتماعية، الأوضاع الاقتصادية والمعيشية والهجرة وغير ذلك فإنها وبنظرة شمولية “macro”لها حدث كبير غير مسبوق من حيث عدد من شارك فيها من المواطنين الأمريكيين والجماهير في خارج الولايات المتحدة الأمريكية، الوسائل التي اتبعت للحشد والاعداد لذلك ومنهاجيتها من حيث إثارة القضايا التي تهم المشاركين فيها وتنوعها.
    لقد أكدت المسيرة مجدداً أن الجماهير لم تعد بحاجة إلى قيادات "ملهمة" أو كيانات كالأحزاب السياسية أو الطوائف والبيوتات أو غيرها، لتنظمها أو تعطيها أوامر وإشارة الانطلاق أو لتحدد قبل ذلك أجندتها وأهداف تحركها وسبل تحقيقها. إن الشعوب تأخذ الأمور الآن في يدها وتجبر من يأنس في نفسه الكفاءة والجرأة لقيادتها لأن يلهث خلفها، يتكيف مع تطلعاتها وطموحها وينصاع لإرادتها. إن مسيرة النساء وغيرها من أحداث مماثلة سبقتها وستعقبها لا محالة تؤرخ لأن نهاية عهود الصفوة والنخب ومدعي الحق الإلهي وورثة السطوة والسلطان قد بدأت وأن مسيرة سلطة الشعوب قد انطلقت وسوف تجرف كل من يقف في طريقها. لم يعد في عالم اليوم والغد مكان للدكتاتوريات والسلطات الشمولية ومن لم تتخلص منها شعوبها فسوف يلقي بها التاريخ في مزبلته كما فعل بالعبودية، الاقطاع، استعمار الشعوب، النازية والفاشية وغيرها من مظاهر الانحطاط التي اعترت مسيرة البشرية. لم تعد مجالات التعاطي مع السياسة الدهاليز والأقبية وصالونات الصفوة بل الشارع والوسائط الإسفيرية والمساحات الشعبية الفعلية والافتراضية.
    في سياق مغاير، أكدت المسيرة أن التقدم التكنلوجي لم يعد يخدم فقط الآلة العسكرية أو وسائل التجسس والتسلط والإرهاب والقمع فهو يخدم بدرجة أكبر كشف الممارسات الخاطئة والتجاوزات البشعة والسلوكيات غير المسؤولة، كما يخدم انتشار الوعي وكسر حاجز الرهبة والخوف ويزيد قدرة الجماهير على التحاور والتشاور والتنسيق والتحرك والعمل، ولعل في الانتفاضات البرتقالية وفي الربيع العربي أمثلة على ذلك.
    من ناحية أخرى أثبتت المسيرة أن العولمة لم تعد قاصرة على التقنيات والاقتصاد وبعض مجالات السياسة فقد تخطت ذلك لتشمل تنامي احساس الناس ببعضهم البعض وتقليص حواجز المسافة واختلافات الهويات أياً كانت بينهم وصار الناس اميل لدعم بعضهم البعض خاصة في القضايا التي يرون أنها تمس البشر في مجموعهم كحقوق الإنسان ورفاهيته، العدالة، البيئة والسلام. مثلما صار انتقال الانباء في سرعة البرق صار الانفعال بها والتفاعل معها في ازدياد وما أظن أن هذا التوجه سيعرف سوى المزيد من التكريس ويحدث المزيد من النتائج.
    كما هو الحال بالنسبة للعصيان في السودان، يتساءل الكثيرون: هل المسيرة النسائيةMovement or Moment وهل هي فعل أم انفعال؟ يتبعون ذلك بسؤال ماذا بعد وماذا سيعقب مسيرة النساء العالمية والمليونية؟ يرى بعض المحللين أن تحركاتٍ لا تصل آخر الطريق وتحدث التغيير المطلوب تضر بالقضية أكثر مما تفيدها إذ أنها تستنفد طاقة كان يجب أن تدخر وتوفر لمعركة فاصلة. يرى البعض أن مثل التحركات يخدم من تثور الجماهير عليهم وتتحرك ضدهم إذ أنها تكتسب صفة تنفيسية therapeutic وتفرغ الكثير من طاقة وشحنات الغضب والفوران حتى أن بعض الأنظمة الشمولية تهندس مثل هذه المسيرات وغيرها من مظاهر الاحتجاج والرفض وتنعم بعدها، ولو إلى حين، بقدر من الهدوء والاستمرارية. قد يصدق هذا في بعض نواحيه على مسيرة النساء إذ لن يسهل أن تتمكن أية جهة في وقت قريب وفي ظروف عادية من حشد هذا الكم من البشر وبذات درجة الحماس. غير أن هذا لا ينفي ما سبق أن ألمحت إليه من أن صفحة في تاريخ البشرية توشك أن تنطوي وأن صفحة جديدة تبدأ سيكتب فيها بمداد من دم ونور أن الشعوب هي السيدة وهي الحاكمة، الآمرة والناهية. ستشهد تلك الصفحة أن النساء، الشباب، الأطفال، المسحوقين، المغلوبين والمعاقين وليس الديناصورات أو الكهنة أو الأشراف والنبلاء أو المتكلسين المتأكسدين هم من سيعيدون صياغة هذا العالم وكتابة فصول تاريخه القادمة.
    قبل أن أختم هناك أمران جديران بالملاحظة: أولهما إن المسيرات انتظمت في عواصم ومدن الدول التي لها تقاليد ديمقراطية وكادت أن تنعدم في دول القمع والكبت والإرهاب مع أن شعوب تلك الدول أحوج للتغيير ومع أن "ترمب" خصًّ بعضها بالشتم والتحقير والتوعد بالحظر وشرٍ مستطير. السبب هو أن شعوب دول التسلط تخشى ما قد تواجه به من عنف دموي وتشريد وتقتيل. محصلة ذلك أنه وكما لكل فعل ردة فعل معاكسة في الاتجاه قد لا تكون مساويه له في المقدار في عالم السياسة، وبما أن الناس على دين ملوكهم وأن الكبت يولد الانفجار، فإن سعي شعوب دول القهر للتغيير سيكون عنيفاً ودموياً، وأنظر حولك.
    الأمر الثاني هو أن الحكومات والسلطات في الدول التي انتظمت فيها المسيرات رحبت صدراً بتلك المسيرات ووفرت للمشاركين فها الحماية التامة إذ أنهم كانوا يمارسون حقاً كفلته دساتير وأعراف وممارسات بلادهم. من جانبهم حرص المشاركون على أن تكون مسيراتهم سلمية لا تلحق أذى بمن يختلف في الرأي أو ضرراً بمقدرات وممتلكات هي في الأصل ملك للشعوب. إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ، حاكماً كان أو محكوماً.
    كتب العالم والمثقف والزعيم السياسي "أنطونيو غرامشي" حينما كان يرزح في غياهب سجون "موسوليني" "أن العالم القديم يموت والعالم الجديد يتأخر بالظهور .... وفي هذه الفترة بين حكمين تبرز ظواهر مرضية." نعم قد يتأخر ظهور العالم الجديد وقد تبرز ظواهر مرضية غير أن مسيرة 21 يناير دقت واحداً من آخر المسامير في نعش العالم القديم وقضت على بعض الظواهر المرضية.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 25 يناير 2017

    اخبار و بيانات

  • أخطر حوار مع الدكتور جبريل إبراهيم فى أصعب مشوار تسلقت فيه كل الأسوار ! أسوار محراب رئيس الجبهة ال
  • تقرير عن عودة الامام الصادق المهدي المقرر لها ظهر اليوم
  • أهالي أرياب يكرمون شركة أرياب للتعدين
  • كاركاتير اليوم الموافق 25 يناير 2017 للفنان عمر دفع الله
  • إحباط تهريب (64) أجنبياً في طريقهم إلى ليبيا
  • المعارضة بالحوار: الطيب مصطفى ومبارك الفاضل انضما إلى الحوار من أجل السلطة
  • السفير الألماني بمعرض الخرطوم يهنئ السودان برفع العقوبات الأمريكية
  • محافظ مشروع الجزيرة المهندس عثمان سمساعة: مشروع الجزيرة المستفيد الأكبر من رفع العقوبات
  • المؤتمر الوطني: الحوار مع واشنطن مُستمر لرفع العقوبات نهائياً
  • ممثل وزارة الخارجية :الخارجية ستظل ممسكة بملف رفع العقوبات عن السودان حتى يتم رفعها كاملة
  • حسبو محمد عبد الرحمن: السودان خالٍ من الإرهاب والتطرُّف
  • مجلس الأمن يدعو إلى نشر سريع لقوة إقليمية في جنوب السودان
  • صندوق الشرق: اتفاقية أسمرا تم تنفيذها رغم العقبات
  • عمر الدقير: لا يوجد مشروع حضاري ولا يحزنون
  • البرلمان السودانى يدعو لحملة قويّة لإلغاء الديون الخارجية
  • مدير مكتب طه يكشف لـ «التيار» تفاصيل (مهاجم) الترابي في كندا
  • مسؤول برلماني يطالب بغرامات على الشركات التي استولت على أموال الأدوية
  • إعفاء د.خطاب السمانى مدير عام وزارة الصحه والتأمين الصحى بولاية ش. كردفان يثير غضباً فى الشارع الكر
  • الحركة الشعبية تخاطب اجتماع غير رسمي لمجلس الأمن الدولي بنيويورك


اراء و مقالات

  • الصادق المهدى يعود الى السودان بقلم الاستاذ. سليم عبد الرحمن دكين لندن
  • من أين سرق محمود محمد طه فكرة الأصالة ودعوى ترك الصلاة؟! بقلم محمد وقيع الله
  • السودان – السعودية و إيران - ميثاق النبي الأعظم لعام 2017 بقلم د. حامد برقو عبد الرحمن
  • في بورتسودان استعدادات متواصلة لاحياء ذكري الشهداء بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • خطاب اليهودي الداعر (ترامب) بقلم حامد ديدان ضبي
  • هوووووي الحاضر يحدث الغايب عروض سينمائية مجانية بالخرطوم! (1) بقلم رندا عطية
  • سهير وفاطمة الصادق وجهان لعملة واحدة بقلم كمال الهِدي
  • نهاية التسلط الثوري الاصطناعي العرماني بقلم ناصر جانو
  • زهايمر بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وثيقة الدوحة تو بقلم فيصل محمد صالح
  • نواقص المؤتمر الدولي للسّــلام بقلم ألون بن مئير
  • أبهذا البرلمان نصل لضفة الأمان ؟؟؟ 4 بقلم مصطفى منيغ
  • النفاق الغربي ومأزق حقوق الإنسان في دول الخليج بقلم احمد جويد/مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • امتحان.. الصادق المهدي بقلم عثمان ميرغني
  • صادرات جديدة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لماذا لا يستقبل الوطني الإمام..؟! بقلم عبدالباقي الظافر
  • بلاش استهبال !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • المؤتمر الوطني ومهمة الإصلاح السياسي الشامل بقلم الطيب مصطفى
  • تفتيش - رقابة - سياحة .. !! بقلم هيثم الفضل
  • ما بين حضيض غوركي وحضيض دونالد ترامب بقلم بدرالدين حسن علي

    المنبر العام

  • تويتر تاني؟ 8 طرق لاستخدام تويتر لتعزيز تأثيرك على الشبكات الاجتماعية
  • د. ياسر ليه حق يمسح مداخلاتكم يا سلفيين
  • ترامب يشدد العقوبات علي السودان
  • غاااغ ثم غااااغ ثم غاااااغات متتالية
  • المُسلمون الجُدد
  • يا سمسم القضارف ....
  • سجل الجرائم التي ارتكبها الترابي في حق الشعب السوداني يكفي لصلبه
  • ح تسال ابليس اذا لاقاك ؟
  • الصين ترسل أقوى تهديد لترامب وتنشر أحدث صواريخها المدمرة قرب السواحل الأمريكية (تفاصيل)
  • انتو المنبر دة مدقر وين
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • جدل الحكومة القادمة .. ادعَم وزيــرَك المُفَضـَّـل ..!
  • السماح للدول الفقيرة باستيراد الأدوية المكافئة
  • من هو؟ ولماذا هو؟ ومن أنا؟ ولماذا أنا؟ والعياذ بالله من أنا!
  • لقاء مع "الجميعابي" على موقع الراكوبة
  • رسالة المسيح عيسي بن مريم عليه السلام كانت لبني اسرائيل (يعقوب) وليس لكافة البشر !! أدلة !!
  • ما بعد العلمانية، ما بعد السلفية
  • الفريق طه عثمان .. الرئيس السابع لجمهورية السودان
  • وطأةُ الضُّوءِ الملغُومِ
  • وترية الهاجس والحرف للشاعر عبد الرؤوف بابكر السيّد
  • الشاعر كامل عبد الماجد حينما ( جاب آخره ) ... يوجد بيت بكا
  • منى عمسيب
  • يا نعيم الدنيا .. اللحــو .. ثم انا لله ... و قعدة غير عادية ...
  • ترامب قرار رياسى: بفرض قيود على اللاجئين،والتأشيرات من دول بينها السودان
  • رويترز: ترامب سيوقع أوامر تنفيذية بشأن الهجرة من عدة دول من بينها السودان..
  • هيييع دونالد ترامب: سبعة رؤساء أفارقة فاسدين خلف القضبان خلال شهر واحد فقط ...
  • كاتبة يمنية يهودية: هذه حقيقتكم اليوم أيها المسلمون!
  • أشك شك كبير في صحة ايمان الناس
  • ما الفرق بين داعش و السلفيين ناس مزمل فقيري؟ (بالفيديو).
  • الظاهر كورتنا فكت
  • أنْتَ كَافِر يا ......
  • و بعد ان هدأت النفوس























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de