بين الإفراط في الإحتفال بالمولد النبوي الشريف.. والجفاء! بقلم د. موفق مصطفى السباعي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 06:32 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-11-2016, 06:36 AM

موفق مصطفى السباعي
<aموفق مصطفى السباعي
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 69

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
بين الإفراط في الإحتفال بالمولد النبوي الشريف.. والجفاء! بقلم د. موفق مصطفى السباعي

    05:36 AM December, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    موفق مصطفى السباعي-Dubai , UAE
    مكتبتى
    رابط مختصر





    تمر في هذه الأيام.. الذكرى العطرة.. التسعون وأربعمائة وألف.. لمولد خير الورى طراً.. وأفضل البشرية قطعاً.. وأعظم ولد آدم يقيناً.. في الوقت الذي يتعرض أبناء أمته.. إلى أشد.. وأشنع.. وأبشع.. وأوحش هجمة شرسة.. ضارية.. عرفتها البشرية.. في القرنين السابقين.. من التقتيل.. والتعذيب.. وسفك الدماء وتهديم البيوت.. على رؤوس أصحابها..

    مما يجعل هذه الذكرى الطيبة.. باعثاً.. ودافعاً للثوار الأحرار.. لبذل المزيد من العطاء.. والتضحية.. والفداء.. والصبر.. والمصابرة.. اقتداء بسيرة خير الأنام..

    إلا أنه:

    مما يفجع الإنسان.. ويفتت الكبد.. ويمزق نياط القلب..

    أن كثيراً من ذرية الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم.. يتعاملون مع ذكرى مولده الطاهرة.. بطرق مشينة.. وغريبة.. وسيئة للغاية.. إلا من رحم الله..

    فقسم يستخدم هذه المناسبة.. للتعبير عن فرحه.. وابتهاجه بها.. بالرقص.. والغناء والدبكة.. في المساجد والتمايل.. بحركات دورانية.. تسمى ( المولوية ) نسبة إلى جلال الدين الرومي.. الذي أضاف في بداية إسمه.. لقب مولانا. ..

    وهو الذي ابتدع هذه الرقصات.. اعتقادا منه.. أنها تعمل على الصفاء الروحي.. وتؤدي في النهاية.. إلى انحلال الذات الإلهية – تعالى الله عن ذلك علوا كبيراً – في جسده!!!

    فهو من الذين يؤمنون بالحلول.. والإتحاد!!!

    وقسم ينظم مهرجانات.. ويبني سرادقاً كبيراً.. وتعلق فيه الزينات المتنوعة.. برفقة الأعلام الوطنية.. ويضاء المكان بالأنوار.. والشموع.. وتعقد جلسات الطرب.. والموشحات الموسيقية.. والغناء الشعبي.. والغناء البلدي.. وتلقى فيه القصائد الشعرية.. التي تغالي في تمجيد.. وتعظيم الرسول صلى الله عليه وسلم.. حتى تصل.. إلى حد الشرك.. مع الله تعالى..

    علماً بأنه نهى.. نهياً قاطعاً.. باتاً.. عن إطرائه:

    ( عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ سَمِعَ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَا تُطْرُونِي كَمَا أَطْرَتْ النَّصَارَى ابْنَ مَرْيَمَ فَإِنَّمَا أَنَا عَبْدُهُ فَقُولُوا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ )... صحيح البخاري.

    وفي بلدان عديدة.. يتم تعطيل الدوام.. في المدارس.. والجامعات.. والدوائر الحكومية.. فيتوقف الإنتاج.. والعطاء.. ويخلد الناس إلى النوم.. أو التسكع في الأسواق.. التي هي الأخرى.. تحتفل بنشر الرذيلة.. وتشيع الشهوات.. والمفاسد الخلقية.. وتسهل الحصول على المتعة الحرام.. في هذه الذكرى المجيدة.. المقدسة!!!

    كما تقام في المسجد الرئيسي.. لتلك البلدان.. احتفالات رسمية.. يحضرها الحاكم بأمره.. وتُلقى الكلمات التمجيدية للرسول صلى الله عليه وسلم.. وللحاكم معاً.. ويقدم الناس.. شارات الطاعة.. والولاء للحاكم الهمام.. بالإنحناء له.. وتقبيل يديه في بعض البلدان!!!

    إن جميع هذه المظاهر..

    عبارة عن بدع.. وضلالات.. ما أنزل الله بها من سلطان.. وفيها من الآثام.. والمعاصي.. ولوثات الشرك.. الشيء الكثير!!!

    وهي دلالة:

    على تهافت الأمة.. وانحلالها.. وهبوطها إلى أدنى دركات الإنحطاط.. والجاهلية.. وإلى أدنى درجات.. التخلف العقلي.. والفكري.. والإنسلاخ من عقيدة التوحيد.. التي إذا حصل فيها أي اهتزاز.. أو اضطراب.. تؤدي بالمسلم.. إلى أن يصبح خارج.. دائرة الإيمان!!!

    هذا ليس مبالغة.. أو تهويل.. أو تطرف..

    إنها:

    عقيدة التوحيد الكاملة.. الصافية.. الخالصة من أي شائبة.. مهما كانت صغيرة..

    هي الأساس لقبول الإنسان عند الله..

    وقد أكد الله تعالى.. هذه الحقيقة.. في كتابه العزيز.. مرات عديدة.. وكثيرة..

    أنه سبحانه.. لا يقبل أن يُشرك معه.. أي شيء.. على الإطلاق..

    ولذلك كانت وصية لقمان الأساسية.. لابنه:

    ( وَإِذۡ قَالَ لُقۡمَٰنُ لِٱبۡنِهِۦ وَهُوَ يَعِظُهُۥ يَٰبُنَيَّ لَا تُشۡرِكۡ بِٱللَّهِۖ إِنَّ ٱلشِّرۡكَ لَظُلۡمٌ عَظِيمٞ ).

    وأنه تعالى.. يمكن أن يغفر جميع الذنوب.. ما عدا الشرك..

    (إِنَّ ٱللَّهَ لَا يَغۡفِرُ أَن يُشۡرَكَ بِهِۦ وَيَغۡفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَن يَشَآءُۚ وَمَن يُشۡرِكۡ بِٱللَّهِ فَقَدِ ٱفۡتَرَىٰٓ إِثۡمًا عَظِيمًا ).

    فالذي يضفي على الرسول – بسبب محبته الكبيرة له – أي صفة.. من صفات الألوهية.. الخاصة به تعالى:

    مثل:

    الرزق.. الهداية.. الشفاء.. النصر.. الحياة.. الموت.. النفع والضر..

    فإنه يجعله شريكا لله .. وهذا مرفوض عند الله.. رفضاً قاطعاً.. باتاً..

    ولذلك كان تحذير الرسول صلى الله عليه وسلم.. لأصحابه.. بالنهي الشديد.. عن إشراكه مع الله تعالى..

    (عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : جَاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثَهُ بِبَعْضِ الْكَلَامِ فَقَالَ : مَا شَاءَ اللَّهُ وَشِئْت ، فَقَالَ : جَعَلْتَنِي لِلَّهِ عَدِيلًا ، لَا بَلْ مَا شَاءَ اللَّهُ وَحْدَهُ ) .

    مجرد مثال واحد على مظاهر جعل النبي شريكاً لله..

    أحدهم أرسل لي قصيدة.. فيها مديح للنبي المصطفى..

    خليلي سيرا نحو طيبة واقصدا منازل عز بينها ومغانيا

    رسولا شفى جرح الشعوب وكلما تبدى الأسى كان الطبيب المداويا

    فالبيت الثاني.. فيه شرك صريح.. وواضح مع الله تعالى..

    إذ الشفاء.. من اختصاص الله وحده..

    فإبراهيم أبو الأنبياء يقول:

    ( وإذا مرضت فهو يشفين )..

    وأمثال هذه القصائد الشركية.. كثيرة.. ومتداولة على نطاق واسع.. في سورية.. ومصر.. وغيرها.. وبشكل أخص عند الصوفية!!!

    فهذا أمر خطير جداً.. يهدد عقيدة المسلم..

    يظن أنه على الإسلام.. وإذا به غارق في الشرك.. سواء كان يدري.. أو لا يدري..

    على الطرف الآخر..

    يوجد صنف من الناس.. يتعاملون مع النبي.. وكأنه شخص عادي.. ليس له في نفوسهم.. تلك الهيبة.. وذلك الإجلال.. والإحترام.. فيخاطبونه كما يخاطبون أصحابهم!!!

    هؤلاء هم الأعراب.. الجفاة.. الغلاظ.. الذين تأثروا بأقوال ابن الصحراء.. صحراء نجد القاحلة.. الصلبة القاسية ( محمد عبد الوهاب ).. ذي الأفكار البئيسة.. التعيسة.. المغالية في نظرتها للتوحيد.. بحيث أنها لأجل التوحيد المزعوم.. استهانت بقيمة الأنبياء.. وقيمة الإنسان.. بحيث أصبح لا شيء.. يمكن قتله لأتفه الأسباب.. متجاوزين الآيات القرآنية.. التي تدعو إلى احترام الرسول.. وتقديره.. ومعاملته معاملة خاصة.. لائقة بمنزلته العالية..

    (يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ لَا تَرۡفَعُوٓاْ أَصۡوَٰتَكُمۡ فَوۡقَ صَوۡتِ ٱلنَّبِيِّ وَلَا تَجۡهَرُواْ لَهُۥ بِٱلۡقَوۡلِ كَجَهۡرِ بَعۡضِكُمۡ لِبَعۡضٍ أَن تَحۡبَطَ أَعۡمَٰلُكُمۡ وَأَنتُمۡ لَا تَشۡعُرُونَ ).

    ومتجاوزين الأحاديث الشريفة.. التي تحرم قتل المسلم..

    عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يَحِلُّ دَمُ امْرِئٍ مُسْلِمٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ إِلَّا بِإِحْدَى ثَلَاثٍ الثَّيِّبُ الزَّانِي [ص: 1303] وَالنَّفْسُ بِالنَّفْسِ وَالتَّارِكُ لِدِينِهِ الْمُفَارِقُ لِلْجَمَاعَةِ .

    هذا الصنف من الناس..

    يعترضون أشد الإعتراض.. حتى على مجرد ذكرالرسول.. والإهتمام به.. في يوم مولده!!!

    ويعتبرونها بدعة.. محدثة.. ضالة.. محتجين بحجة ظاهرها الحق.. وباطنها الجفاء.. والخشونة.. والإستهتار بمقام النبي!!!

    بأن الرسول صلى الله عليه وسلم.. لم يحتفل بيوم مولده.. في حياته.. ولم يوليه أي اهتمام.. وأي اعتبار..

    وهذا صحيح..

    لأنه كان يركز همه.. على بناء أمة.. بالعقيدة.. وليس بالميلاد..

    وكذلك الصحابة.. والتابعون.. لم يحتفلوا بيوم مولده..

    لأنهم.. كانوا يعيشون يومياً يوم مولده.. بأخلاقه.. وسيرته.. التي كانوا يطبقونها في حياتهم.. وكانوا مشغولين.. بأمر نشر الإسلام.. وفتح البلدان..

    فلم يكن لديهم.. مبرر.. لأن يخصصوا يوماً.. للإحتفال بميلاد النبي ..

    ولكن الأمة الآن:

    في وضع مأساوي.. تحتاج إلى محطات تغذية.. وإنعاش.. وتقوية.. وتنشيط.. باستغلال مثل هذه الذكرى العظيمة..

    أولاً: للحد من انتشار المفاسد.. المرافقة للإحتفال.. وتوعية الناس.. بأخطارها.. وتحذيرهم من ممارستها..

    ثانياً: تحفيز الناس.. لاتباع الهدي النبوي.. وتحريضهم.. على السير في طريقه..

    لأنه هو النجاة للأمة.. من الذل.. والمهانة التي تعيشه..

    السبت 11 ربيع أول 1438

    10 ك1 2016

    د. موفق مصطفى السباعي






    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً في اليوم العالمي لحقوق الانسان
  • البيان الختامي للدورة الخامسة لتحالف قوى التغيير السودانية
  • حركة جيش تحرير السودان/قيادة مناوي بيان مهم حول العصيان المدني 19 ديسمبر
  • بيان إلى جماهير الشعب السوداني العظيم من الجبهة السودانية للتغيير
  • في محاولة لتصفيتها: جهاز الأمن يسعى لتغيير يطال الخط التحريري وصحفيين وكتاب بصحيفة (الجريدة)
  • بيان من التجمع العالمي لنشطاء السودان بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان
  • تقضي شهر العسل مع الزوج الجديد.. امرأة فى عصمة رجلين
  • إلغاء قرارات محاكمة شبكة باعت سودانيين رقيقاً في ليبيا
  • نائب الرئيس : لا وجود لداعش بالسودان
  • لوَّحت بتدخلها لوقف بيع طائرة سوادانير لجنة بالبرلمان: تسوية بيع خط هيثرو أمر يخص الحكومة
  • المؤتمر الشعبي: أي وسيلة غير الحوار ستقودنا لمصير سوريا
  • الحركة الشعبية لتحرير السودان - شمال تعتذر عن ورشة مركز (كارتر) للمعارضة في نيروبي
  • السبت 10 ديسمبر وقفة امام السفارة السودانية بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الانسان


اراء و مقالات

  • مفهوم الكتلة الحرجة بين علم الفيزياء وعلم النفس الاجتماعي (٢)/(٣) بقلم صديق أبوفواز
  • الخطايا الخمسة لجمهورية الكرة في العراق بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الكبد الدهني ....المرض الصامت بقلم د.محمد فتحي عبد العال
  • الثورة الشعبية السودانيه .. طريق التميز ومخاطر الردة بقلم عوض الله قاسم حسن
  • نحتفل بمولده لأننا نحبه ونقتدي به بقلم نورالدين مدني
  • وثائق هامة منسية عن سلطنة دارفور (5) الابادة الجماعية الاولي لاهل دارفور والسودان
  • 19 ديسمبر.. بداية نهاية حكم الفرعون المتسول بقلم الصادق حمدين
  • رسالة الى رسول الله في ليلة مولده (سيدي المختار طه) بقلم بروفيسور أحمد مصطفى الحسين
  • شباب الوطني والعصيان الى كلمة سواء!!! بقلم حيدر الشيخ هلال
  • النوبة قوم كرام يستحقون التكريم و الاحتفاء لا الابادة و العدوان بقلم ايليا أرومي كوكو
  • في ذكرى الاستقلال دخول أمريكا في المسألة السودانية: 1951-1953 (5) بقلم فيصل عبدالرحمن علي طه
  • هل تكفي كوادر الكيزان لتغطية شواغر العصيان؟ن بقلم د.آمل الكردفاني
  • حقائق صراع ما وراء حل السبعتين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن
  • الذعر يسود اوساط الملايين من المهاجرين المهددين بالترحيل من امريكا بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • الفريق بكري (يعتذر) عن منصب رئيس الجمهورية بقلم جمال السراج
  • وما فقد سكان غزة فروسيتهم بقلم د. فايز أبو شمالة
  • المولد النبويّ الشريف، والطفل "الراهنغي" الضعيف .. رُحماك يالطيف ويالطيف بقلم أحمد إبراهيم – دبي
  • المختبئون ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • التعليق على الأخبار بقلم فيصل محمد صالح
  • عجائب اللجنة الشعبية!! بقلم عثمان ميرغني
  • وبعد أداء القسم.. نقول بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • ثقافة الكرباج!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • سيدي الوزير بناء محطة نووية بالسودان هو جرياً عكس الإتجاه الصحيح بقلم يوسف علي النور حسن
  • المخرج الامن للسودان وأهله بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • إعلان العصيان علي بوستات الكيزان بمنبر سودانيز
  • سيدى المحتار طه فى زمن العصيان المدنى
  • مبادرة: قللوا من إستهلاك المكالمات للثلث لإسقاط الحكومة.
  • صحيفة أثيوبية ..يا اهل السودان امنحونا رئيسكم البشير ليكون رئيسا لاثيوبيا....
  • مفاجاة جيل ما بعد الثورتين ستكون داووووووية ...!!!!!
  • اذاعة صوت السودان
  • يا شرفاء المنبر ـ الرجاء الإنتباه لما ورد في التنويه الهام
  • هل فعلا الحكومة تعتزم اعلان يوم 19 عطلة ( يصادف يوم اعلان الاستقلال من داخل البرلمان)
  • أي صـوت زار بالأمـس خيالـي
  • عاد دا كلام يا اخوانا ؟ !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! صورة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
  • شعباً واحد .. جيشاً واحد
  • الدعوة الاخيرة للعصيان حتي سقوط النظام و الحذر ما كل من يدعو للنظام مع الثورة
  • الحزب الإتحادي الديمقراطي الأصل يدعم عصيان 19 ديسمبر2016
  • اقتراح مقدم للتصويت عليه بشأن الكيزان والأمنجية والرمادين فيما يخص 19 البشارة والامل
  • احزان الجمهوريون: فاطمة الطيب شايب الى الرحاب العلية
  • أكتوبر المنسي فى طرقات مملكة التذكر والضجر .
  • تاريخ (التم تم )
  • يا جماعة كل زول يرعى في محل رعيتو .....
  • ما إنتهينا من غاغة ميّادة كمال دخلنا في غاغة الشفيع وراق !...
  • والدُّنيا...
  • ( قبر الشعوب : الخوف واليأس ) - يحيى السماوي
  • زِنْ عِناقَكَ
  • الحصار الاقتصادي للنظام
  • هذه السيدة كانت تحب البشير وتدافع عنه.. !!!
  • هل البشير انسان ؟
  • قبل يوم ١٩ ياغادر الامير ...يا انطلقت الحمير ... يا اتلقها الفقير
  • نعم للحق الشعب في تقرير مصيرو (بسلاح العصيان)
  • العصيان أكبر درس لحكومة الكيزان أعداء الإنسانية عبر كل زمان
  • عـــــــــــــريـــــــــــس ،،، زيــــارة ....
  • القوي السياسية التي انضمت للعصيان 19\12\2016 وابدآ ما هنت يا سوداننا يومآ علينا .
  • Re: القوي السياسية التي انضمت للعصيان 19\12\2016 و
  • صـبــاح الـخــيـــــر والــثــــــــــــــورة
  • العصاة المدنيون ...... ياشموعا ضؤها الاخضر قلبي
  • Re: العصاة المدنيون ...... ياشموعا ضؤها الاخضر ق
  • اعتصام 19 ديسمبر، تصرف سلمي وحضاري
  • Re: اعتصام 19 ديسمبر، تصرف سلمي وحضاري
  • تحليل خطاب حكومة الظل يفضح عُودَها الأخوانوى
  • Sudanese Calling For Change
  • لجماعة الحوار نهدي مقال فيصل محمد صالح.. ما شفتوا عوض؟؟
  • كل المنافي فضحت شوقي إليك ! / شعر
  • مصادرة جريدة الجريدة للمرة السابعة خلال أسبوعين
  • دعوة للشخصيات العامة و احزاب و منظمات...الخ المشاركة فى العصيان المدنى للاعلان هنا
  • بِضْعُ مُلاحَظَاتٍ عامة على مقال (عِصْيَانُ نُوفَمْبِر: بِضْعُ مُلاحَظَاتٍ أوَّليَّة)
  • الأحزاب السودانيةتعلن الثورةعلى النظام..قواعدها للعصيان:فهل الجيش في الميدان؟
  • Re: بعد سنين طوويلة ازييكم























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de