في تذكار الموسيقار محمد وردي (5 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 06:59 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-24-2016, 11:07 PM

عمر مصطفى شركيان
<aعمر مصطفى شركيان
تاريخ التسجيل: 11-01-2013
مجموع المشاركات: 139

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
في تذكار الموسيقار محمد وردي (5 من 6) بقلم الدكتور عمر مصطفى شركيان

    10:07 PM November, 25 2016

    سودانيز اون لاين
    عمر مصطفى شركيان-
    مكتبتى
    رابط مختصر







    [email protected]


    في الأغنية السياسيَّة

    كذلك في تعريفه للأغنية السياسيَّة يقول الكاتب الصحافي معاوية يس: "هي نص غنائي ومضمون سياسي قد لا يرتبط بحدث سياسي معيَّن، أو واقعة وطنيَّة محدَّدة مثل النشيد، لكنه ينمُّ عن وجهة نظر ذات مضمون سياسي محدَّد". فلا ريب في أنَّ السُّودان قد مرَّ بحوادث كالحات سبَّبت في عدم الاستقرار السياسي والاجتماعي معاً، مما حدت ببعضهم أن يتوجَّهوا إلى الله تعالى بالضراعات والابتهالات عسى أن يفرج كربتهم، ويجعل لهم من أمرهم مخرجاً، وأخذ الآخرون الأمور بأيديهم وامتشقوا السِّلاح في سبيل التغيير، واكتفت طائفة ثالثة بالتباكي، وشرعت طائفة رابعة في المقاومة السلميَّة شعراً وفناً وتظاهرة وهتافاً. ومع هؤلاء، كان وردي من أولئك الطائفة الفنيَّة التي تصادمت مع الأنظمة العسكريَّة الشموليَّة التي حكمت السُّودان.
    بدأت متاعب وردي السياسيَّة في عهد الحكم العسكري الأول في السُّودان (1958-1964م)، وذلك بعد أن تفاعل إيجابيَّاً مع حكومة الفريق إبراهيم عبود العسكريَّة كردِّة فعل للمشكلات التي حلَّت بالبلاد كأزمة الكبريت المستفحلة، وأزمة مثلث حلايب التي أُثيرت إبَّان حكومة رئيس الوزراء عبد الله خليل. وعلى الفور كتب وردي، والذي كان يعمل معلِّماً بمدرسة الديوم في الخرطوم، نشيداً يقول مطلعه:
    أفرح وطني هلِّل وكبِّر في يوم الحريَّة
    في 17 بُعثت ثورة ثورتنا السلميَّة
    جيشنا الباسل هبَّ وعلى راية الجمهوريَّة

    بيد أنَّ من أكثر الأعمال التي خلَّدت نضال الشَّعب الإفريقي ضد الإمبرياليَّة وحبَّه للحريَّة، هو ذلكم النَّشيد الذي أنجزه وردي بمناسبة اغتيال الزعيم الكونغولي باتريس لومومبا (1925-1961م)، والذي لقي تعاطفاً كبيراً من الشعب السُّوداني. وقد سرت ثمة معلومات وباتت متداولة وسط الشَّعب السُّوداني بأنَّ الرئيس المصري جمال عبد النَّاصر قد وضع خطة لتهريب لومومبا إلى مصر، ولكن الحكومة السُّودانيَّة رفضت التعاون بفتح الأجواء السُّودانيَّة. وكان النَّشيد، الذي كتبه الشاعر إسماعيل حسن، قد بات يخلق متاعباً سياسيَّة لوردي مع حكومة العسكر يومئذٍ حتى تنكَّر له شاعره وتخلَّى عنه، مما دعا الأمر أن يتبنَّاه وردي. إذ يقول مطلعه:
    أنا إفريقي حر والحريَّة في دمي
    سوف أحطَّم الأغلال مهما كفَّفوا فمي

    وبوسعنا هنا في هذا المجال أن نقول قد أصاب الشاعر الهندي طاغور الحكيم حين نطق قولاً: "ثقيلة هي قيودي والحريَّة هي مناي، ولكنني لا استطيع أن أحبو إليها، فمن استعبدني رفعوا لافتات الفضيلة وجعلوها حائطاً بيني وبين حريَّتي."
    فلنعد إلى الشاعر محجوب محمد شريف. وفي حق محجوب محمد شريف (1948-2014م) يقول مهدي يوسف إبراهيم: "إنَّ محجوباً لا يكاد يتغزَّل بجسد المحبوبة على الإطلاق، ولا يكاد يذكر شيئاً منه سوى العينين وهاتان تبرزان في صورة صوفيَّة البهاء والنَّقاء، أو الحضن الذي يتَّخذ معنى الملاذ أكثر منه مكاناً جسديَّاً." علي أيٍّ، فمن القصائد الوطنيَّة، التي فيها عبَّر الشاعر محجوب محمد شريف عن تطلُّعات الشَّعب السُّوداني وأمانيه وآلامه، نذكر نشيد "وطنا" و"يا شعباً لهبت ثوريتك" و"مساجينك" و"البديل" و"سامي المقام"، التي تغنَّى بها وردي كلها؛ وكذلك تغنَّى وردي بالنشيد المايوي "يا فارسنا وحارسنا"، والذي كتبه كذلك الشاعر ود شريف، حيث جلب هذا الأخير لوردي متاعباً شتى. إذ يقول ود شريف في النشيد إيَّاه:
    يا حارسنا وفارسنا
    يا بيتنا ومدارسنا
    .
    .
    .
    أنت يا مايو بطاقتنا التي ضاعت سنينا
    أنت يا مايو ستبقي بين أيدينا وفينا
    وسنحميك جهارا ونفديك اقتدارا
    لم تكن حلماً ولكن كنت للشَّعب انتظارا

    فبرغم من أنَّ وردي كان قد تعرَّض في حياته السياسيَّة والفنيَّة لصنوف من الاعتقالات والمصائب إلا أنَّه لم يملك كآبة الطالب التي ليست سوى منفسة، ولا كآبة الموسيقار التي ليست سوى تخيُّلاً، ولا كآبة رجل البلاط التي لا تعدو كونها حباً للظهور أمام الجمهور. فالحياة مليئة بالكلاب النابحة التي قد لا تعضي، لكنها يمكن أن تغرس مخالبها في كل مخلوق عابر وتنشر رعباً. كما أنَّ الحيوانات المفترسة لا تتحكم في حيوات أمثالها بالقتل فحسب، بل إنَّها لتخلف مساحة للخوف. ومع ذلك، كان وردي صنديداً في مواجهة العسكر الطغاة، وكان لا يهاون ولا يهادن في سبيل الحريَّة لنفسه ولسواه. وكان يقدم على المخاطر برغم من علمه أنَّ تحدِّيه للسلطات وتصدِّيه لها قد يجلب له المتاعب. إذ كان يؤمن ولسان حاله يردِّد ما قاله الرئيس المصري الرَّاحل جمال عبد النَّاصر بأنَّ الخائفين لا يصنعون الحريَّة.. والمتردِّدين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء. أفلم يقل الفيلسوف الألماني الكبير عمانوئيل كانط (1724-1804م): "إنَّ الكسل والجبن هما علة بقاء البعض من الناس عاجزين وقاصرين طوال حياتهم، بعد أن خلصتهم الطبيعة من كل وصاية غريبة عليهم، وفي الوقت ذاته، فإنَّ الكسل والجبن هما سبب تطوُّع الآخرين في أن يفرضوا وصاياهم عليهم؟" أجل! وقد أحسَّ وردي بلسع الظلم وسياطه بعدما غرقت حلفا وتمَّ تهجير أهلها عنوة وقسراً إلى حلفا الجديدة، حيث تعرَّض وردي – مع من تعرضوا – للاعتقال والاستجواب بواسطة شرطة النِّظام، وكان ذلك بعد مشاركته لأهله الحلفاويين في الذَّب عن أراضيهم والحفاظ على ممتلكاتهم. إذ امتاز وردي بعاطفة إنسانيَّة نبيلة هي التي أسعدته حيناً، وجنت عليه من الصِّراع مع السلطة بسبب مواقفه الشجاعة حيناً آخر.
    ظلَّ وردي يصدح للشّعب السُّوداني بصوته الكناري ومواهبه المستعظمة حتى الرَّمق الأخير من عمره، وهو الذي كان يردِّد في أكثر ما يكون الترديد بأنَّه لسوف يطرب الإنسان السُّوداني طالما بقي له شيء من الحياة. وفي الحق كان هذا ما كان يواظب عليه ويقوم به حتى حينما أقعده المرض وأرهقته شيخوخته وتقلُّبات الأيَّام، ومع ذلك ظلَّت عاطفته ضخمة مشبوبة ومشتعلة الأوار، والتي لم تهدأ ثائرتها إلا بعد أن فاضت روحه إلى بارئها رحمه الله تعالى رحمة واسعة. فلا تحكمنَّ على الناس بالعمر، ولا تأخذنَّ عليهم السنين كنمذجة، حتى نعثر على ما يضاهيها تعبيراً وقوة في الرُّوح. فقد يركض مسرعاً من بلغ السَّبعين من عمره ما دامت الرُّوح باقية؛ فالسِّن بالرُّوح لا بعدد السِّنين، وكثيراً ما يتمثَّل الناس ببيتي الشاعر العراقي البياتي:
    سنِّي بروحي لا بعد سنيني ولأسخرنَّ غداً من التِّسعين
    عمر إلى السَّبعين يركض مسرعاً والرُّوح باقية على العشرين




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 نوفمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • حوار وصور عصام خضر نائب الامين العام للحزب الجمهوري
  • بيان من الحزب الليبرالي حول أزمة النظام الاقتصادية وتحميل عبئها للمواطنيين
  • تنويه صحفي المؤتمر الشبابي القومي لدعم التخلى عن ختان الإناث
  • (هيومن رايتس): قوات الحكومة والتمرد بجنوب السودان ارتكبت انتهاكات ضد المدنيين
  • ملاسنات حادة بين رئيس البرلمان البروفيسور إبراهيم أحمد عمر و بدالباسط سبدرات
  • الحكم على 7 من تجار البشر بالإعدام شنقاً في كسلا
  • جدلٌ جديدٌ حول مُهرِّب بشر أريتري سلّمه السودان لإيطاليا
  • تخفيض (25)% من مرتبات الدستوريين


اراء و مقالات

  • صحافة الآمنجية والآمنجيات ومحنة الجداد الالكترونى بقلم نور تاور
  • الدافنينو سوا بقلم الفاضل إحيمر - أوتاوا
  • شريحة المفصولين.. وشيكات الأمان الاجتماعي بقلم محمد علي خوجلي
  • الصحيفة والرغيفة والجيوب النظيفة بقلم عبد المنعم هلال
  • الأخوان المسلمون والرِّبا وتطبيق الحُدود الشرعية (2-2) بقلم بابكر فيصل بابكر
  • ترامبوفوبيا المتطرفين والإرهابيين فى السودان بقلم أمين زكريا - قوقادى
  • هل من تشابه بين النظام السوري ونظام الإنقاذ بقلم حسن احمد الحسن
  • منظمة (حسن الخاتمة) المستثمر الوطني للموت بقلم المثني ابراهيم بحر
  • وراك الشارع المسموم-قصيدة بقلم حيدر الشيخ هلال
  • (230) مليون دولار من أموال الدواء مع شقيق الرئيس! بقلم عثمان محمد حسن
  • الأديان ومواكبة الحداثة بقلم أمل الكردفاني
  • حملة سيادة القانون فى دارفور : مصلحة الضحايا، بدلاً عن تحفيز الجُناة ! بقلم فيصل الباقر
  • يا ود سيدى الميرغنى والله مساعد الحافله ما بقول كده بقلم سعيد شاهين
  • نواقص القائمة ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • الاصولية الغربية والاصولية الاسلامية المواجهة الخاسرة وازدواجية التهديد بقلم حكمت البخاتي
  • استخدام المدنيين كدروع بشرية بقلم جميل عودة/ مركز آدم للدفاع عن الحقوق والحريات
  • آفاق الاقتصاد العراقي بعدسات صندوق النقد الدولي بقلم د. حيدر حسين آل طعمة
  • في البرلمان بقلم فيصل محمد صالح
  • قبل عودة الصادق المهدي..! بقلم عثمان ميرغني
  • عبقريتنا بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • عصيان مدني !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • هل نال السودان استقلاله وفاءً لوعد بريطاني في الحرب العالمية الثانية؟! بقلم الطيب مصطفى
  • تهنئة الواثق كمير , والعساسق بقلم بدوى تاجو
  • ما بين ترامب وهتلر أنا وأمريكا كوم والعالم كوم بقلم بدرالدين حسن علي
  • حتى لا يطير الدُخان .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • رسالة الى المك محمد رحال أندو..مك قبيلة كادوقلى بقلم نور تاور
  • الحافز الدولاري وتوم اند جيري(الغضب الساطع3) بقلم د.حافظ قاسم
  • نتنياهو الأكثر كذباً والأطول حكماً بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • أوعَك تخاف- من أشعر محجوب شريف
  • عجوز يثبت حيويته امام حسناء ويتزوجها (فيديو)
  • إعفاء وزير بولاية النيل الأزرق وتحويله إلى سجن الهدى
  • شوفو في النهود الجماهير تتظاهر بالعربات وصدام عنيف مع الامن وعطبرة علي الخط(صور)
  • موت إجباري -مقال سهير عبد الرحيم اليوم
  • فضيحة بنك السودان مع تماسيح الدولار..
  • 15 ألف حالة إصابة جديدة بالسرطان سنوياً في البلاد(صورة للمادة المسرطنة)
  • البتجيهو ذبحة او ازمة يتشهد: انعدام أدوية الذبحة والازمة بطوارئ مستشفى الشعب
  • امسكوا الخشب: زيادات جديدة في أسعار السكر والزيوت واللبن والصابون
  • كيف ندعم الحراك المطالبى المشروع ونحول دون اسقاط النظام ؟؟؟
  • *** صور أغرب قصات شعر للاعبين كرة القدم.. بعضها سيثير ضحكاتك بالتأكيد ***
  • #فشل_البشير_وحزبه_فليرحلوا (أقل دعم : غردوا جميعاً بهذا الهاشتاق)
  • قلة حيلة ام عدم معرفة - سودانيون يستنجدون بالرئيس المنتخب ترامب ( صورة)
  • هذه هي الأحياء بولاية الخرطوم التي سوف تخرج عن بكرة ابيها اولاً الى الشارع (صورة)
  • تذاكر سفر
  • مقالة لمتخصص تؤكد ما ذكرته عن دور المغتربين فى الافلاس بالنظام
  • الدولار بعد كدا مفروض نَعرِّس ليهو- مقال لاحمد دندش
  • تبلغ (18) ملياراً و 298 مليون جنيه عائدات الحكومة من زيادة الأسعار… كيف سيتم توظيفها؟
  • قصة الراكب على المقعد الخلفي ................................ (8)
  • قصيدة جديدة لابراهيم الكرسني : الرقاص والجوع
  • اللهُمّ أحفظهُم بما تحفظ بِهِ عبادك الصالِحيّن ...
  • امبدة تنفجر غضباً
  • أسرة عمر البشير تستولي على (230) مليون دولار من أموال الدواء !
  • تهريب اموال الكيزان ادي الي ارتفاع الدولار بالامس
  • الخرطوم تغلي : شوفو طلاب الاساس وهم بنظموا نفسهم في مواجهة قوات الامن(صور + فيديو)
  • تعويم الاسعار
  • طلائع عسكرية مصرية في سوريا
  • فضيحة: البنات الصغار طلعوا الشارع والرجال مدسيين في البيوت (صورة)
  • صور الانتفاضة
  • رئيس تحرير "الشرق الأوسط" يستقيل بعد أيام من تقرير أثار جدلا
  • مظاهرة الاساس الهادرة شوفو قوات الامن وهي بتعتقل طالب اساس وتواجه(صور+فيديو)
  • "الصحفيين" تجنح للتهدئة وترد على السيسي: لم نقتل
  • مجموعة دال هل تنضم العصيان المدني؟؟؟
  • أعلان حالة الاستعداد في كل قوي الامن والقطاعات العسكرية العاملة
  • البحرين الأولي عربياً في تقنية الإتصالات ،سوريا بدمارها تتفوق علي السودان
  • ثورة الكنداكات فى السودان ... ماذا يعنى ان يتفرج الرجال ؟؟؟
  • ما الذي يحدث الان ؟؟؟؟؟؟
  • ثورة بنات مدارس بحري تهز عرش الكيزان
  • أسعار جديدة مرعبة للدولار والريال
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • السوق الموازي يتحدى بنك السودان..الدولار يرتفع الى 20 جنيها
  • تفاصيل عن “مأساة الدواء” ولغز ال 230 مليون دولار المنهوبة
  • بنهاية البرنامج الخماسي ستبلغ عائدات الاستثمار الاجنبي 86 مليار دولار....
  • اسقاط نظام مافيا الكيزان فرض عين علي كل سوداني شريف
  • قيادات الكيزان يكدسون العملة الحرة في بيوتهم استعداداً لخروج مفاجئ
  • فيديو مظاهرات ثانويات بحري اليوم
  • دي عملية تعملوها يا مناضلو الأسافير "يخسي عليكم"
  • الصادق المهدي وكلام بنفس حار عن سياسات الحكومة ومؤهلات مبارك الفاضل المهدي السياسية
  • بوست المأسي ...
  • معقولة لكن يا النذير حجازي اخونا يآخ ؛)
  • ما يختص ب جرقايس النظام (صور)
  • جهاز الامن يخطر كبار الكيزان لتجهيز فيز تحسباً لخروج الامر عن السيطرة
  • اليوم عام من رحيلك أبي ومازال الفراق يقربني منك بالصدقات أسال الله ان يتقبل
  • يا الله هي نسمات ابريل بلاشك
  • ابداعات وزير المالية
  • وتوسعت الحركة المطلبية التى تنادي بالتغيير الطلبة في الحدث
  • إنقلاب إنقلاب
  • نموذج لخلافات وإختلافات المنبر (يوجد إقتباس)
  • 68 رئيس عربي وافريقي يكرمون سيدي الرئيس في قمة مالابو ...
  • أبناء مدارس بحري في الشارع الآن
  • كيف نكتبُ ورقة بحثية؟ مقال مفيد لمن يود نشر انتاجه الفكري أو الثقافي
  • الصحفية سهير عبد الرحيم .. ترتقي بكتاباتها ..
  • السودان سيختفى ؟؟
  • عاجل من قاعة مطار دنقلا حكم بالاعدام على 19 شخص من قرية القليعة بالاسماء
  • خرشــــــــة علـــى خفــــيف !
  • احمد ساطور ينادي عبد العزيز عصفور ... يا ترهاقا .. ما هذا الجمال !!
  • صدور احكام بالإعدام والسجن المؤبد على متهمين فى قضية حاج زمار والقليعة بدنقلا
  • بعد مغادرة غسّان شربل: جريدة الحياة إلى أين
  • أسعار صرف العملات الأجنبية في ( السوق الحرة، السوق الموازي) مقابل الجنيه السوداني
  • عناصر من "جيش حميدتي" تذبح شقيقين بجبل أولياء في الشارع العام
  • قيادي بالامن داهم جامعة امدرمان فر تاركا بطاقته شوفو صلاحياتهم قدر شنو( صور)
  • الاهداء لمؤيدي ترمب من المهاجرين























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de