الأطباء في الميدان.. وين جماعة قروب قوش!! بقلم كمال الهِدي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-10-2016, 10:44 PM

كمال الهدي
<aكمال الهدي
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 1339

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأطباء في الميدان.. وين جماعة قروب قوش!! بقلم كمال الهِدي

    09:44 PM October, 10 2016

    سودانيز اون لاين
    كمال الهدي-الخرطوم-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تأمُلات





    [email protected]

    · وقف أطباء وطبيبات السودان موقفاً مُشرفاً وشجاعاً.

    · بعد أن بلغ السيل الزبى وطفح الكيل وتأذت ضمائرهم كثيراً من مشاهدة مرضاهم يموتون أمام أعينهم، لم يجدوا خياراً سوى اعلان الاضراب عن العمل.

    · وهو الخيار الذي كان يفترض أن يلجأ له أصحاب كل مهنة أُغتصبت حقوقهم في زمن الإنقاذ الأغبر وبالتالي حُرم المواطن العادي من الحصول على الخدمات التي يقدمونها له كنتيجة للسياسات التخريبية.

    · لم يكن الأمر يحتاج لتدبيج المقالات وإصدار البيانات الساخنة وعقد الندوات ( الكلامية) بعد أن وصل السوء مراحل غير مسبوقة في سودان كان مثالاً للعز والكرامة.

    · فبعد اهدار الكرامة ليس هناك ما يستدعي الحديث، ولا مكان حينها إلا للفعل والفعل الجاد.

    · وهو تماماً ما قام به الأطباء الذين يحق لنا أن نفخر بهم الآن أكثر من أي وقت مضى.

    · فلا يعقل أن تؤسس حكومتنا المستشفيات لبلدان وشعوب أخرى، بينما يقوم وزير تدمير صحة البشر بتفريغ وتفكيك جميع المستشفيات العامة في السودان ويُجبر الفقراء والمعدمين على التوجيه لمستشفيات خاصة لا تقدم هي الأخرى الخدمة الطبية كما يجب لأن هم أصحابها الأول والأخير هو المال.

    · نشكر طبيات وأطباء السودان على هذا الموقف الجسور، وفي ذات الوقت نسأل أين أصحاب بقية المهن التي لا تقل معاناتهم عن ما ذاقه الأطباء من مرارات على مدى سنوات مضت؟!

    · تشير الأخبار إلى تحرك جاد وسط المعلمين بخطوة بالغة الأهمية تتمثل في تنوير طلابهم حول اضراب الأطباء وتوضيح دوافعه ومسبباته.

    · وهي خطوة جميلة أخرى ومطلوبة في الاتجاه الصحيح.

    · وكل العشم أن تتواصل الخطوات الجادة لوضع حد نهائي لهذا العبث الذي فاق حدود الخيال.

    · نتنمنى أن يتحرك أصحاب المهن الأخرى بصورة أكثر جدية وألا يتوقف الأمر على الأطباء وحدهم.

    · وبهذه المناسبة نسأل أولئك المعارضين ( القشرة)، في مجموعة القروب الذي اختلف أعضاؤه فقط يوم أن أُضيف له صلاح قوش رغم أنه تضمن الكثير من الشخصيات الرسمية والعديد من الصحفيين الموالين للنظام، نسألكم يا أعضاء القروب المعني: أما زلتم تواصلون التحاور حول مشاكل السودان مع من تسببوا في كل الأزمات وحولوا مستشفيات البلد إلى مصادر لزيادة الأمراض والأوبئة بدلاً من أن تكون أماكن للاستشفاء؟!

    · هل ما زلتم تتناقشون من سعوا حثيثاً إلى تحويل مؤسساتنا التعليمية إلى بؤر لنشر الجهل والتسطيح؟!

    · وإلى أين وصلتم بالله عليكم في مداولاتكم حول حال البلد مع من سفكوا الدماء وأهدروا الكرامة وباعوا الأرض بأبخث الأثمان؟!

    · أرجو أن تستحوا من أنفسكم وتكفوا عن الهراء الذي أنتم فيه، فهؤلاء الأطباء الذين ربما لا تتجاوز أعمار الكثيرين منهم أعمار أصغر أبنائكم يقدمون لكم اليوم درساً مجانياً في الوطنية والغيرة على البلد ومواطنها.

    · الدرس المجاني ممن يصغرونكم سناً وخبرة وشهرة مفاده أن التغيير نحو الأفضل لا يأتي إلا عبر الفعل الجاد وليس من خلال قروبات الواتساب والنقاش مع من يأذون بشر وأرض وحجر السودان كل يوم، بل كل ساعة.

    · حانت لحظة الفعل وستكون مزابل التاريخ مفتوحة على مصاريعها لكل الكذبة والمضللين والمرجفين الذين أطالوا من عمر الظلم والطغيان بسبب مواقفهم الضبابية وشهواتهم للمال والجاه والشهرة ولو على جثث أبناء جلدتهم.

    · خسئتم يا هؤلاء، وما لم تتوقفوا عن تنظيركم الفارغ ستظل لعنات الغبش والمساكين الذين تتحدثون باسمهم تلاحقكم ليل نهار.

    · ولابد من التذكير والتنبيه إلى ضرورة توخي الحذر في التعامل مع اضراب الأطباء وما يمكن أن يتبعه من تحركات شبيهة ومطلوبة.

    · أولاً وقبل كل شيء علينا ألا ننجرف وراء كتابات البعض المضللة ممن سيحاولون اختزال الأمر وكأنه صراع بين هؤلاء الأطباء الوطنيين والدكتور حميدة مدمر صحة البشر.

    · فالأمر ليس كذلك، وحميدة ليس أكثر من أداة تدميرية استخدمها نظام يكره أعضاؤه مواطن السودان ولا يظهرون له سوى العداء.

    · لم يكن تولي حميدة لشأن الصحة في البلد وليد صدفة، بل جاء ضمن خطط تهدف إلى القضاء على كل جميل في البلد وفتح أبواب الاستثمار لشلة من اللصوص.

    · قد يظهر البعض تعاطفاً مع اضراب الأطباء ويدبجون المقالات الداعمة في ظاهرها والمخذلة في مضمونها.

    · القصة ما قصة أجهزة ومعدات طبية أُخفيت في المخازن ومع تحميلها في شاحنات وتوزيعها على المستشفيات يفترض أن تنفرج أسارير الأطباء المضربين ويعودوا للعمل، فهي أكبر من ذلك بكثير.

    · ولابد من السؤال: لماذا وكيف تخفي سلطات صحية وحكومة يعلم أصغر مسئول فيها بما آل إليه الوضع الصحي في البلد الأجهزة والمعدات الطبية في المخازن بدلاً من توفيرها في المستشفيات طوال الفترة الماضية؟!

    · وكيف للأطباء والمرضى وجميع خلق الله في هذا السودان أن يثقوا فيمن فكروا بهذه الطريقة الخبيثة القبيحة من جديد؟!

    · لسنا أغبياء حتى نذعن لمحاولات البعض بتصوير الأمر كمجرد مطالب مهنية لا يفترض أن تُربط بالسياسة.

    · فالسياسة تدخل في كل شيء في حياتنا شئنا أم أبينا.

    · حتى في الكورة التي يراها البعض ملهاة هناك من ينفذ تعليمات السياسيين الرامية إلى تجهيل جمهور هذه المستديرة.

    · في الكورة أيضاً يحدث تحول في المواقف، وقد يكتب البعض يوماً رافضين لفكرة معينة ويوم أن يشعروا بأن لجماهير ناديهم وجهة أخرى يتحولون سريعاً للاتجاه الآخر دون أن تطرف لهم أجفان حتى تستمر مسيرة التخدير والتخذيل والتجهيل.

    · مثل هذا الموقف أعتبره سياسياً جداً لأنه يخدم مصالح السلطويين الساعين دوماً لالهاء الناس.

    · وبخلاف الطبيب الذي يثور لانعدام المعينات التي تمكنه من أن يبر بقسمه هناك الكثير من المهنيين الآخرين الذين تمنعهم السياسات عن أداء الدور المناط بهم كما يجب.

    · فالمحامي يتفرج على موكله المظلوم الذي تُهدر حقوقه على مرأى ومسمع الكل دون أن يقدم له العون المطلوب.

    · والقاضي يفشل في تطبيق القانون على من يسرقون ويلهفون المليارات لأن هناك خطوطاً حمراء في تنفيذ هذا القانون.

    · والمعلم يكابد لكي يعلم تلميذاً جائعاً يفترش الأرض فكيف تصل المعلومة إلى ذهن الصغير الجائع بالله عليكم؟!

    · والكثير من الصحفيين يكذبون ويضللون ويتظاهرون بمعارضة ما يجري لأنهم ينفذون دوراً رسمه لهم بعناية بعض السياسيين ويتقاضون نظير تنفيذه الملايين.

    · القضية إذاً أكبر من مجرد مطالب مهنية.

    · ولهذا عليكم يا أطباء السودان الشرفاء وبقية المهنيين الذين يمكن أن يلحقوا بهم في مقبل الأيام أن تتوحدوا فيما بينكم كوطنيين مخلصين ومحبين لبلدكم وإنسانها.

    · أنسوا تماماً أمر الرموز السياسية المعارضة ما داموا يتسامرون ويتحاورون مع من تسببوا لنا في كل هذه الآلام.

    · اتحدوا فيما بينكم ولملموا صفوفكم وفكروا في تكوين أجسام تمثلكم للتفاوض حول ما يمكن أن يؤول له الوضع وما يمكن أن يتحقق في ظل وقفتكم المشرفة وكفانا ذل وهوان.







    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 10 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • نداء السودان ..مسرحية قاعة الصداقة لن تحل أزمات السودان
  • الحوار السودانى:عامان من النقاشات مخرجات ضعيفة وقضايا عالقة
  • قادة القوى السياسية والمدنية السودانية وعشرات السودانيين يوقعون ضد جرائم استخدام الاسلحة الكيميائي
  • أبوعبيدة الخليفة : لم يكن مستغربا ان تنتهي الجلسة الختامية لما سمي بالجمعية العمومية للحوار بطقوسٍ
  • جهاز الأمن يحقق مع الصحفية (شذى الشيخ) والمحكمة توجَّه تهماً لصحفيي (الميدان)
  • التحالف العربي من أجل السودان يدعو لتشكيل لجنة سودانية وطنية توثق لجرائم السلطات السودانية
  • منظمة سعودية تجري (40) عملية قلب مجانية للأطفال
  • في قضية محمد حاتم الشاكي يكشف صرف (1,771,469) جنيهاً بدون عقود
  • توجُّهات كويتية لفتح أبوابها للكفاءات والعمالة السودانية
  • خطأ لشعار عَلَم السودان يشعل فيسبوك
  • شروط جديدة لجلوس الأجانب للشهادة الثانوية
  • الدعم السريع ترهن حسم تهريب البشر برفع العقوبات الأمريكية
  • حكمت المحكمة اليوم ببراءة المتهمين في قضية احداث الخبز في الجنينة
  • المؤتمر العام لمؤتمر الحوار الوطني السوداني – وجهة نظر أمريكية
  • الحركة الشعبيَّة لتحرير السُّودان-شمال تشارك في ورشة عمل نداء جنيف


اراء و مقالات

  • 17 قرناً من الصراع بين السودان ومصرالفرعونية بقلم احمد الياس
  • راية التحدي..!!بقلم الطاهر ساتي
  • شمولية التغيير بالثورة ... !! بقلم هيثم الفضل
  • دقي يا مزيكا .. ورفرفي يا اعلام .. وهزي يا ارداف .. بقلم د. ابومحمد ابوآمنة
  • لماذا نزعل من كلمة ( شعب كسول ) ؟ بقلم عمر الشريف
  • مخرجات الحوار بدون شريعة يا ناس التوجه الحضاري؟ طيب قاعدين لشنو؟! بقلم د محمد علي سيد الكوستاوي
  • هل حماس على أبواب مراجعة فكرية وسياسية؟! بقلم إياد مسعود
  • استحقاقات الانتفاضة بقلم محمد السهلي
  • تأجيل الانتخابات ليس نهاية المطاف بقلم معتصم حمادة
  • المقاومة الفلسطينية على أهبة الاستعداد بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الحوار الوطني ورفض تسجيل الحزب الجمهوري بقلم حيدر احمد خيرالله
  • في انتظار.. التغيير!! بقلم عثمان ميرغني
  • فرشولو وقعد2 بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • هرولة سمية !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الحوار الوطني.. والتحديات الجديدة بقلم الطيب مصطفى
  • العلم والإيمان (1ـ3) بقلم خالد الحاج عبد المحمود
  • نشيد الإضراب بقلم أكرم محمد زكي
  • خارطة تجُّب خارطة! ورقة المّوقف التفّاوضي لنداء السُّودان بقلم الواثق كمير
  • ضرورة تأهيل المجتمع لخدمة نفسه بقلم د . الصادق محمد سلمان
  • حواء والده ... !! - بقلم هيثم الفضل
  • تأملات مختصرة في اختلاف العقول بقلم د.آمل الكردفاني
  • آيلة للسقوط فاحذروا التواجد في ظل جدرانها بقلم حسين الزبير
  • يا مجاهدون ما لكم تتقاتلون فيما بينكم .. وتتركون العدو اللدود يضحك عليكم بقلم د/ موفق مصطفى السباعي
  • السلفية في السودان الصراع الذي كتب ان ينتهى بقلم خالد سراج الدين
  • السودان ضحيه نفاق حكومه ومعارضة وإعتصام أطباء مسيس فاقد للمصداقيه ! بقلم عبير المجمر (سويكت)
  • العدو في القدس يداه أوكتا وفوه نفخ بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي
  • معاً أقوى STRONGER TOGETHER بقلم نورالدين مدني
  • مبارك الفاضل المهدي يدخل الحوار بأحلام ظلوط! بقلم عثمان محمد حسن
  • الكيماوي في الجمعية العمومية للحوار الوطني و سذاجة المشاركون بقلم إسماعيل ابوه
  • ذاكرة النسيان؛ الجنينة داراندوكا، فليذهب شيوخ الشعوذة والدجل إلى الجحيم.. الأرض والإنسان أولى من ال
  • اخبار الجمعة المحبطة كتب صلاح الباشا من الخرطوم

    المنبر العام

  • علي عثمان يجلس مع النساء, والاخوان خارج الحوار والقاعه
  • عيبى لى الكلام دا يا أستاذة
  • 10-10 عُرس السُودان : صور كمية من فعاليات خاتمة المؤتمر العام للحوار الوطني
  • المعلمين الاجانب بالكويت يلبسون الاسود أحتجاجا علي تخفيض رواتبهم- شوفوا التجريح في التويتر
  • المراقب العام للاخوان المسلمين بالسودان يقاطع الجلسة الختامية لمؤتمر الحوار الوطني
  • تعيين مدير جديد لوحدة السدود هو خضر قسم السيد-كوز ليهو ضل مع الصورة
  • السعودية تمتنع عن إمداد مصر بالبترول.. أرامكو أبلغت القاهرة شفهياً بالقرار
  • بشارة الحوار: ربح البيع وكسب الوطن .. نعم ..نعم ونعم...
  • غياب ملفت لرئيس وزراء إثيوبيا ورئيس إريتيريا في مؤتمر ختام "الحوار الوطني"
  • مخطط "لويس" أو"يالطا جديدة".. وعن السودان: أصحوا واللا الرماد كال حماد ....؟!!!!
  • موتمر الحوار الوطني بين ( كنداكتين ) ووطن ( جديد )
  • المذكورين أدناه عليهم مراجعة تربيتهم الوطنية.....
  • ** أن تنضرب متأخراً خيراً من أن لا تُضرِب نهائياً**
  • خالص التعازي للاخ ((خالد العبيد)) في وفاة والدته
  • يالكيزان هل الالتزام النقابي اقوي من الحزبي؟
  • الهندى عزالدين (من شدة ما الله قدره) يكتب عن اخلاق أطباء السودان ويذكرهم بالقسم!!!!!!!!!
  • الإمام الحُسين بن علي عنوان الشجاعة والإقدَام...
  • مصر دولة راعية للإرهاب وتؤجج الصراعات وزعزعة الأمن والإستقرار في إفريقيا
  • لماذا فشل الحوار الوطني؟ قراءة تحليليه
  • (يوناميد).. لم نتلق ما يشير لاستخدام اسلحة كيميائية بدارفور
  • السودانيون يتطلعون للاستقرار بعد اقرار مخرجات الحوار الوطني
  • سوري يساعد في القبض على اللاجئ السوري الفار من عملية مطاردة بشبهة الإرهاب
  • الخـــــــــــــــــــــــــــــــوف
  • بيان جمعية الاطباء بالمنطقة الغربية -السعودية
  • الخلاف السعودي المصري يبدأ في العلن في مجلس الأمن
  • دعوة للنقاش .. هل غاية كل حزب - سياسي - هي الوصول للحكم ؟؟
  • انتهاء فصول حوار أكثر من عامين في السودان
  • وصول الرئيس المصري السيسي الخرطوم لحضور الجلسة الختامية للحوار الوطني
  • كيف قوّضت وسائل التواصل الاجتماعي التحول الديمقراطي في مصر
  • ترامب وكلينتون يتراشقان بفضائح متبادلة في المواجهة الثانية
  • محمد المكي إبراهيم: في السودان الآن يتخلق الصوت الشعري
  • مهاتفة بين البشير والمهدي تنهي قطيعة امتدت لأكثر من عامين
  • اعلامي يدعو المصريين للهجرة للسودان بدل من الهجرة لايطاليا
  • قادة حركات دارفور: من البندقية الى التظاهر السلمي: لسنا ترانسجيندر..!!!!!
  • هل سياكل الشعب مخرجات المتحاورين؟
  • وزيرالداخلية الفرنسي يكريم سوداني انقذ 3 فرنسيات من الغرق (فيديو)
  • كيف ضلّ الحرف مسعاه على شـطّ اللسان........شعر
  • معاً لنبذ خطاب الكراهية !
  • هيلاري كلينتون تطيح بالمرشح الغير معروف توجهه ترمب في المناظرة الاخيرة
  • ندوة للتحالف الديمقراطى بكلورادو بعنوان الهبوط الناعم:اعادة انتاج الازمة السودانية
  • يقظة شعب!
  • يا صلاح جادات المعدات ليست من الإمدادات !الامدادات الطبية خاوية على عروشها!
  • مظاهرة حاشدة لطلاب جامعة الخرطوم وظهور شرطة الجامعات ( صور )
  • مسيرة مليونية حاشدة بالساحة الخضراء يوم الثلاثاء القادم.























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de