فشل الانقاذ سبب نجاح فكرة مثلث حمدي بقلم بشير عبدالقادر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 06:34 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-02-2016, 11:29 PM

بشير عبدالقادر
<aبشير عبدالقادر
تاريخ التسجيل: 10-25-2013
مجموع المشاركات: 211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فشل الانقاذ سبب نجاح فكرة مثلث حمدي بقلم بشير عبدالقادر

    10:29 PM October, 03 2016

    سودانيز اون لاين
    بشير عبدالقادر-
    مكتبتى
    رابط مختصر






    في 9 سبتمبر 2016م كتبت المغنية الامريكية ريحانة على صفحتها بالتويتير مشجعة معجبيها للكتابة لرئيس الوزراء الكندي لمطالبته بالمشاركة في تغيير الامور/الاوضاع للاحسن من خلال دعم مشروع القضاء على مرض شلل الاطفال ودعم برنامج اليونسيف Education Cannot Wait " التعليم لايمكن ان ينتظر"
    وهو برنامج لتعليم 13 مليون من الشباب يعيشون في مناطق متاأثرة بالحروب او الكوارث الطبيعية.
    ثم كتبت المغنية ريحانة بعدها رسالة الى الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند تطلب منه دعم برنامج "التعليم لايمكن ان ينتظر ". ولما لم تجد المغنية ريحانة رد من الرئيس الفرنسي عادت مرة ثانية وكتبت على صفحتها في التويتر في 22 سبتمبر 2016م "ياهولاند هل قرات رسالتي ؟ انا انتظر اجابتك، نحن محتاجين دعمك لبرنامج "التعليم لا يمكن ان ينتظر"

    قام الرئيس الفرنسي هولاند في 23 سبتمبر 2016م بالرد على المغنية ريحانة وكتب لها رسالة ومما جاء فيها " ان التعليم يجب ان يكون الاولويات للمجتمع الدولي، ونحن لا يمكن ان نقبل ان تكون الحرب او الفقر او عدم التنمية سببا لحرمان الشباب من أهم الامور أي الحصول على المعرفة والعلم لامتلاك الامل بتخطيء الصعوبات وبناء مستقبل واعد" وان فرنسا رفعت مساعدتها لمنظمة للامم المتحدة واليونسيف.

    تأتي تلك المقدمة للاشارة فقط لكيف يمكن لمواطنة في الدول المتقدمة أو لمغنية أن تخاطب رؤساء دول وتجد منهم رد إيجابي !!!
    إما في بلادنا فلا يمكن لمواطن كان من كان مفكر كدكتور حيدر ابراهيم أو سياسي كالصادق المهدي او صحفي كميرغني عثمان او شاعر كمحجوب شريف أو محمد أحمد المسكين أن يقول رأي أو كلمة لاتعجب الطغمة الحاكمة وإلا وسيجد نفسه مضروبا او مطارداَ او مسجوناً او مقتولاً !!!

    يقوم حكام طغمة الانقاذ يومياً بإذلال الشعب السوداني وتهديده صباحاً مساءً بجمل من شاكلة "ألحسوا كوعكم"، "شذاذ أفاق"، واستعمال قوات الامن والاستخبارات في إسكات المواطن عبر استعراض عضلاتهم حين مرور سياراتهم "بكاسي التاتشر وعليها جنود يحملون السلاح و الخرطوش الاسود" وأحيانا بمرور جحافل قوات الدعم السريع كما حدث في ام درمان قبل عدة أشهر، بل سبق لهم قتل عدد من الشعب السوداني الذي خرج لإيصال كلمته للسلطة الحاكمة كما حدث في مذبحة بورتسودان 2005م وشهداء كجبار يونيو 2008م وشهداء سبتمبر 2013م وغيرهم لمجرد أن تظاهر الشعب ورفع بعض المطالب.

    العجيب أنه إذا تنازل الشعب عن المطالبة بأي حقوق مدنية وغيرها و ترك "جمل" الدولة بما حمل للنظام الحاكم، واعتمد على نفسه لخدمة شعبه كما فعل شباب شارع الحوادث في الخرطوم وكوستي وعطبرة وشباب رفاعة وهم لا يملكون شيئا سوى الرغبة الصادقة في إحداث تغيير إيجابي من خلال بذل طاقاتهم وأوقاتهم لمساعدة المرضى وتحسين اوضاع معالجتهم وإعادة البسمة لأهاليهم، فإن ردة فعل الدولة لتلك المساهمات عنيفة بقصد قتل الأمل في النفوس فتقوم بالقبض على بعض الشباب بتهمة المشاركة في مظاهرات او نشاطات سياسية وغيرها بل إيداع بعضهم السجن!!!، حتى أن بعض أولئك الشباب بعد أن أصابه اليأس من إحداث التغيير و من جراء المضايقات اختار المنافي هارباً و مخاطراً بحياته بركوب قوارب الموت كما حدث في غرق مركب رشيد هذا الشهر حيث لقى مئات من السودانيين المهاجرين غير الشرعيين حتفهم غرقاً في مياه البحر الابيض المتوسط !!!

    ما سبق يقودنا الى طرح التساؤل هل بدأ التحقق لحلم مثلث حمدي بصورة لم تكن في الحسبان وذلك عبر اعتقاد كمية كبيرة من السودانيين الان بأن السودان هو الخرطوم وضواحيها "محل الرئيس بنوم والطيارة بتقوم" وما عدا لك فهو ضواحي السودان و ما يجري فيها تقل اهميته طرديا بحسب ابتعاده عن مركز القرار في القصر الجمهوري!!!

    فما يحدث في أي إقليم أخر لا يهم المركز كثيراً، فمثلا انتشار وباء الكوليرا في الاقاليم البعيدة لم تجد الحكومة المركزية سوى القول بان هناك الالاف من حالات الوفيات والإصابة بالإسهال المائي !!! فلم تعلن عن وجود وباء الكوليرا ولا عن ايجاد "كرنتينات" محميات لحفظ المرضى بعيدا عن الاصحاء لمنع انتشار الوباء والمرض!!!.

    يتحدث السودانيون عن الحرب في دارفور والنيل الأزرق وجنوب كردفان ويشعرون بأنه أمر خاص بين اهل الحكومة والمعارضة المسلحة!!! ويتحدثون عن دفن النفايات النووية في شمال السودان منذ سنين وعن استخدام السيانيد او ملغمة الزئبق لاستخراج الذهب وغيره، ويتحدثون عن انتشار امراض السرطان وخاصة في شمال السودان والإقليم الاوسط وأمراض الفشل الكلوي لا يوجد من يتصدى للأمر ويبحث عن الاسباب ومعالجتها!!!

    يتم اغتيال المعتمد السابق لمحلية بيضة في نيالا بالرصاص هذا الاسبوع ولا يجد الأمر اهتماما كبيرا من اعلام الدولة الرسمي وصحفها، ولكن خبر انتقال الاستاذ على عثمان طه من سوبا الى الرياض يجد اهتمام ومتابعة وتكهنات بأنه رئيس الوزراء أو رئيس البرلمان القادم ، او ان يطغي رأي لمجمع الفقه واتهامه لوزارة العدل بالتراجع عن الشريعة الاسلامية لأنها استبدلت الشنق بالرجم ي حد الزاني المحصن على خبر ابقاء السودان تحت البند العاشر وتجديد ولاية الخبير المستقل!!!

    وينشغل الحزب الحاكم عن كل مصائب السودان وكوارثه بالنفرة الكبرى لدعم موارد الحزب تحت شعار "مال الدولة محرم على المؤتمر الوطني" !!!

    اذن هذا التركيز على أخبار الخرطوم وخاصة "الفارغة" مثل ما تورده بعض الصحف كحكايات وغيرها، هو إلهاء للشعب بتوافه الامور وكذلك يهدف لتهميش الشعور بالوطنية وتضامن المواطن السوداني مع المواطن الاخر في مناطق الشدة ومناطق الحرب ومعسكرات النازحين داخل السودان واللاجئين السودانيين خارج السودان. هو جزء من خطة تفكيك السودان عبر تفكيك التضامن بين سكانه.

    وقد بدأ فعلا هذا الإحساس يتمدد بين فلا يشعر سكان كافوري بأي انقطاع كهربائي او انقطاع مياه يحدث في بقية أنحاء العاصمة المثلثة ولا يشعر سكان العاصمة بما يجري في النواحي الطرفية للخرطوم، ولا يهتم سكان أي إقليم بما يجري في الإقليم الأخر عدا الخرطوم !!! مما يعني أن حلم الوحدة الوطنية والوطن الواحد قد تم تقطعيه وإبداله بفكرة أن السودان هو مثلث حمدي في النفوس.

    إذن في الدول المتقدمة يمكنك أن ترمي قطعة "التورتة" على وجه اعلى مسئول في البلد ولا تخشي شيئا كثيرا بل يمكنك ان ترمي بالنواب البرلمانيين والمسئولين الفاسدين وترمي بهم في مكب الزبالة كما حدث في دولة اوكرانيا في 2014م واقلها أن يحتج على سياسة المسؤول او طلب دعمه كما فعلت الفنانة ريحانة في بداية هذا المقال. بل يمكنك أن تعارض سياسة بلادك الخارجية ناهيك عن الداخلية كما فعل الصحفي البريطاني د.روبرت فسك وهو من المعارضين لسياسة امريكا وبريطانيا في الشرق الأوسط وهو صاحب المقولة "..تبدو بيوت العرب غاية ي النظافة وشوارعهم تملؤها القاذورات ..لأنهم يشعرون بأنهم يمتلكون منازلهم ولكنهم لا يمتلكون اوطانهم".

    أما في السودان فلقد استطاعت حكومة الانقاذ عبر الارهاب والسحل والقتل والحرب والفساد أن تنزع الوطن من النفوس وأن توطن فيها اليأس وأن تثبت في عقل المواطن السوداني بأن عليه ان يشاهد الحريق يتقدم من اطراف البلاد نحو الداخل و هو فرح في بلاهة جحا بأن الحريق لم يصل بيته بعد أو إنه سيصل إلى كل البيوت ما عدا بيته هو ما دامت الانقاذ موجودة على دفة الحكم.

    أنشد الشاعرالتونسي مازن الشريف

    "...ما أخاف الفقر لكن
    كل خوفي من الضباب
    ومن غياب الوعي عنكم
    كم أخاف من الغياب
    .......
    يشهد الله والزمن
    أنا حلمي كلمة واحدة أن يظل عندي وطن
    لا حروب ولا خراب لا مصائب..لا محن
    خذوا المناصب والمكاسب
    لكن خلولي الوطن".


    [email protected]




    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 02 أكتوبر 2016

    اخبار و بيانات

  • قاعدة بيانات لكل العاملين بالسودان
  • قالت: انتصرنا بإبقاء السودان في البند العاشر لحقوق الإنسان الخارجية: دعاوى العفو الدولية" ضد السود
  • حول متابعة مقررات المجلس القيادي لقوي نداء السودان الاخيرة والترحيب بانضمام الوطني الاتحادي لاحزا
  • بروف غندور: لاسلام فى السودان دون سلام فى جنوب السودان والعكس صحيح
  • الفريق عدوي يتفقد القوات السودانية بـعاصفة الحزم
  • تصريح صحفي من المتحدث الرسمي باسم وفد الحركة الشعبية المفاوض


اراء و مقالات

  • خذلتنا يا أرباب بقلم كمال الهِدي
  • ولاية النيل الأبيض ....الهم الغائب و البحث عن إنجاز ضائع بقلم د. تيسير محي الدين عثمان
  • قراءة نقدية: الحكم الذاتي وتقرير مصير جبال النُّوبة للدكتور أحمد الحسب عمر الحسب (4 من 4) بقلم الد
  • عملية يوليو الكبرى (9) الفصل الأخير في حياة القائد الوطني (2) هذا ما جرى في الضفة الأخرى... عرض/ مح
  • مصيبة الانتماء للتركمانية لدي الأفارقة و العرب بقلم الطاهر بخيت
  • اكاذيب خامنئي وخميني بشأن الشيطان الاكبر بقلم صافي الياسري
  • محنة العرب بقلم حماد صالح
  • كل عام وأنتم بخير بقلم عمرالشريف
  • الهروب من جحيم السياسة الي العاطفة الجياشة بقلم صلاح الباشا
  • من يدير صحة الصحة؟؟ بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • فى سبيل البعث .. الاسلامي بقلم طه أحمد أبوالقاسم
  • أحاجي أم هايدي: حجوة الزرزرة. بقلم رندا عطية
  • فليذهب وزيركم ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • شيطان – وخالد – ودنقل – وأطباء – و – وبلد عجيب بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • (عقدتنا) ومحبتنا !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • الشيطان الأمريكي واستهداف الأُمَّة بقلم الطيب مصطفى
  • رحم الله الأب الفنان / عبدالحفيظ ميرغني بقلم حيدر احمد خيرالله
  • النخبة الحاكمة ونفاق مواسم العبادة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • دخول تركيا للاتحاد الاوروبي سيكون نصرا اعظم من فتح الغسطنطينة عام ١٤٥٣م ؟! بقلم ابوبكر القاضي
  • تسليح الضفة الغربية هاجس إسرائيلي ورعبٌ فلسطيني بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • ** الكيزان يسعوا بكل الوسائل لابادة الشعب السوداني**
  • نداء هام لمقاطعة كل مؤسسات الانتهازي مامون حميده العلاجية و التعليميه
  • فليذهب مامون حميضة الي الجحيم وعاش اطباء السودان
  • نهاية الشوط الاول وبرشلونة مضروب ثلاثة / صفر
  • الجدادة البشرية الواثبة تراجي: النظام لم يستخدم الاسلحة الكيماوية ضد الدارفوريين
  • هام جدا - الحوثي تنبأ بقانون جاستا وحذر السعودية قبل عامين
  • نظام الابادة تستورد الجنجويد ليسكنهم في المناطق التي قتلت او طردت منها شعوبها الاصلية في دارفور
  • الان في سلطنة عمان يجتمع قادة الخليج لأنهاء الحرب في اليمن
  • حقو رجال السودان يستخدموا فير اند لاڤلي عشان القصة ما تبقى ظاهرة ...
  • بوستي الذي تم حذفه من منبر سودانيزأونلاين
  • حوادث مستشفى أمدرمان ـ فيديو
  • يا إلهي الوزير دا شارب شنو ؟؟!!.. فيديو وزير النقل العراقي تحفة ... أنصحكم بمهدئات ضحك قبل الدخول.
  • عاجل : تصريح صحفي من وفد الحركة الشعبية المفاوض للجولة الغير رسمية
  • الولايات المتحدة: إعفاء المعدات الطبية الأميركية للسودان من العقوبات
  • أولئكَ المُلحِدون الذين نكادُ لا نَراهم في العالمِ العربيّ
  • تحالفات سياسية سودانية فاشلة. ما هي الأسباب؟
  • موقع Orient XXI يطفئ شمعته الثالثة
  • حين يغفرُ الغربُ للرئيسِ السوداني جرائمَه ضدَّ الإنسانيّة-مقال لسرسيد أحمد
  • ما بين ندى راستا وود الحافظ وشيخ الأمين وتراجي
  • **** خاطرة هيام العاشقين… أحلى كلام في الحب ****
  • السعودية فى طريق ليبيا
  • السعودية تبدأ تطبيق رسوم التأشيرات الجديدة-مع الأسعار
  • الموديل حامد ممتاز، حكايتو شنو؟
  • مـوسوعة: "من هم اكبر الشخصيات سنآ الان في السودان
  • الحكومة السودانية تعلن رسميا رفع الدعم عن السلع بحلول2017
  • رايكم شنو في بشارة فرانكلي دي؟
  • مقال تحليلي حول صراع “قوى الإجماع” ونداء السودان
  • السعودية تلجأ للتقويم الميلادي (قرار يوفر للسعودية 4 مليارات دولار سنوياً)
  • بشرى للمواطن السوداني: الحكومة سترفع الدعم عن السلع في العام القادم 2017
  • إيكاو - جنوب السودان: نقل الإشراف على الملاحة الجوية من السودان إلى جنوب السودان
  • أول دعوى أمريكية ضد السعودية بعد إقرار “جاستا”
  • طلب مساعدة تغيير كلمة السر
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • نصائح للراغبين في التقديم لللوتري هذا العام موسم 2018...
  • تفاصيل الرسوم الجديدة ويبدو ان الخروج والعودة يشمل المرافقين
  • يا عامنا الهجري إن وافيتنا🍃 فلقد مضى عام من الأعباء
  • إذن فلتتظاهروا لأجل مستقبل ابناءكم الجوعى المرضى المعوزين لا من أجل إسقاط النظام؟!
  • قرار منع الحافلات السفرية
  • الشماليون العنصريون:يتباكون من أجل سوريا(الحلبية) لا من أجل دارفور(الغرابية)!
  • هل يوجد حوار من أصله لكى تكون هناك مخرجات حوار انشاء الله تخرج روحكم اليوم قبل بكرة
  • الختمي الحرامي!(صور)
  • لعموم سكان أمريكا: مجلة العقلاني العدد السادس الآن متوفرة في أمريكا
  • استنفار للمظاهرات + عبد الواحد ورسالة قوية للدول الداعمة للنظام (صور + فيديو)
  • حادثة مستشفى امدرمان: الطبيب المشرف يحكي ما حدث!























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de