قصة حوار أجريته مع القطب الاتحادي الديمقراطي المرحوممحمد الحسن عبد الله يسن عضو مجلس راس الدولة في العهد الديمقراطي الاخير بالسودان. الحوار لم انشره بعد. ،،،،،،، القاهرة رن هاتف مصر القديم كنت حينها أقيم بضاحية الماسة( الماظا) رديت : أهلا يا أستاذ الاستاذ التوم محمد التوم وزير الإعلام والنائب البرلماني في العهد الديمقراطي السادسة صباحا مواعيد مواعيد دردشتنا المعتادة! عبر التلفون! جبر (الأقطاب ) كسري ويتمي بعد وفاة والدي المرحوم الحسين فضل اللة الذي منه تعلمت في طفولتي! الاستماع للبي بي سي العربية كان الراديو لا يصمت بجوار فراشة وكذلك كان التوم الإعلامي الحصيف قال التوم في ذلك اليوم الشيخ الساعة تسعة صباحا حنمشي نفطر مع عمك محمد الحسن ( محمد الحسن عبدالله يسن) جهز مسجلك و شرايطك اتفقت معاه يعطيك حوار حول تاريخه وتاريخ الحزب. ،،،،،،، وامتد الحوار اكتشفت محمد الحسن يسن
وحكي كل شئ وحكي تاريخه من الأشقاء بالأبيض الي مجلس راس الدولة في أيام الديمقراطية تأسيس الأشقاء في الأبيض برئاسة ود حبة تعرفت لأول مرة علي محمد الحسن الشاعر! صديق ود القرشي وشقيقه في الحركة الاتحادية الأبيض ود القرشي شاعر الهيام حكي لي الرييس قصص بعض الأغاني التي ألفها ود القرشي عفو الخاطر في جلسة سمر و انس ،،،،،،، وصادف القدر السعيد ان كان في شنطتي( جراب الحاوي) شريطا لعثمان الشفيع وخوجلي عثمان أدرنه فبدا ب تعال يا رب الفن يا سيدي وفيك نظمت الدر فريدي وحكي وحكي الرييس استمعت لشريط الحوار منذ قليل دردشة اعمامي علي مائدة الإفطار قصص وعبر قال ابو الطيب المتنبي: وقت يضيع وعمر ليت مدته في غير امته من سالف الامم اشجتني وابكتني طرقعة صحون مائدة محمد الحسن العامرة التي كانت دوما ممتدة جعلها الله ميزان حسناته ابكتني ضحكاتهما تلك الصافيات يا حليلم دوام بطراهم يا ناس؟! الدنيا ما فيها خير
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة