ﻫﻞ ﺗﺼﺪﻗﻮﻥ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺪﺙ .. ؟ بقلم محمد الحسن محمد عثمان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-06-2024, 04:39 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-29-2016, 09:44 PM

محمد الحسن محمد عثمان
<aمحمد الحسن محمد عثمان
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 683

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ﻫﻞ ﺗﺼﺪﻗﻮﻥ ﺃﻥ ﻫﺬﺍ ﻣﺎ ﻛﺎﻥ ﻳﺤﺪﺙ .. ؟ بقلم محمد الحسن محمد عثمان

    08:44 PM March, 29 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد الحسن محمد عثمان-
    مكتبتى
    رابط مختصر

    تم تداول حكم اصدره مولانا عوض الحسن النور وزير العدل الحالي وكان قاضيا في ذلك الزمان 88 في مواقع التواصل الاجتماعي والحكم تناول واقعة نشل تعرض لها رئيس القضاء السابق مولانا عثمان الطيب في البص وكان معاشبا ورايت ان انشر موضوع الحكم الذي تداولته الاسافير ورد مولانا محمد الحافظ الذي كان قاضيا لمديرية الخرطوم في ذلك الزمان حتي تكون الصوره مكتمله وبعد ذلك تعليقي

    ﺍﺳﻌﺪ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺍﻟﻌﺒﺎﺳﻰ


    ﻣﻤﺎ ﻳﺤﻜﻰ ﺃﻥ ﻧﺸﺎﻻً ﺗﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺿﺤﻴﺘﻪ ﻓﺄﺧﺬ ﻣﺎ ﻓﻲ ﺟﻴﺐ ‏(ﺟﻼﺑﻴﺘﻪ‏) ﻣﻦ ﻣﺎﻝ ﻗﻠﻴﻞ ﻭﻗﺪ ﺳﺎﻋﺪ ﺍﻟﻠﺺ ﺃﻥ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻛﺎﻥ ﻳﺴﺘﻘﻞ ﻣﻌﻪ ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺒﺺ ‏(ﻣُﺸﻤﻌﺎً‏) ﻭﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﻳﻬﺮﺏ ﺍﻟﻠﺺ ﻛﺸﻒ ﺃﻣﺮﻩ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﺮﻛﺎﺏ ﻭﻗﺒﺾ ﻋﻠﻴﻪ ﺛﻢ ﻗﺎﻝ : ﻳﺎ ﺣﺎﺝ ﺍﻟﺰﻭﻝ ﺩﻩ ﻧﺸﻠﻚ ﻭﺇﻧﺘﺎ ﻣﺎ ﺟﺎﻳﺐ ﺧﺒﺮ ﻓﺎﻧﺘﺒﻪ ﺍﻟﻀﺤﻴﺔ ﻓﺘﻤﺖ ﺇﺣﺎﻟﺘﻬﻢ ﺟﻤﻴﻌﺎً ﻟﻠﻤﺤﻜﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺎﻥ ﻳﺮﺃﺳﻬﺎ ﻭﺯﻳﺮ ﺍﻟﻌﺪﻝ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﺩ . ﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﻨﻮﺭ. ﺑﺪﺃ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﺍﻟﻨﻮﺭ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﺑﺴﻤﺎﻉ ﺍﻟﻤﺘﺤﺮﻱ ﺛﻢ ﻃﻠﺐ ﺳﻤﺎﻉ ﺍﻟﺸﺎﻛﻲ ‏( ﺍﻟﻤﻨﺸﻮﻝ ‏) ﻭﺳﺄﻟﻪ ﻋﻦ ﺇﺳﻤﻪ ﻓﻘﺎﻝ ﻟﻪ: ﺃﻧﺎ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻣﺤﻤﺪ ﻋﻠﻲ . ﺟﻨﺴﻚ؟ .. ﺳﻮﺩﺍﻧﻲ .. ﻋﻤﺮﻙ؟ ﺃﻧﺎ ﻣﻦ ﻣﻮﺍﻟﻴﺪ 1918 ﻳﺎ ﻣﻮﻻﻧﺎ . ﻋﻤﻠﻚ؟ .. ﺃﻧﺎ ﻓﻲ ﺍﻟﻤﻌﺎﺵ .. ﻳﻌﻨﻲ ﻛﻨﺖ ﺑﺘﺸﺘﻐﻞ ﺷﻨﻮ؟ .. ﻛﻨﺖ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ..!.. ﺷﻨﻮ؟؟؟؟؟؟ ..
    ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺎﻟﻘﻀﺎﺀ ﻋﺎﻣﻼً ﻗﻀﺎﺋﻴﺎً 1944 ﻡ ﻭﺗﺪﺭﺟﺖ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻲ ﺍﻟﻲ ﺃﻥ ﻭﺻﻠﺖ ﻗﺎﺿﻲ ﻣﺤﻜﻤﺔ ﻋﻠﻴﺎ 1960 ﻡ. ﻭﻋﻤﻠﺖ ﻧﺎﺋﺒﺎً ﻋﺎﻣﺎً ﻟﻠﺴﻮﺩﺍﻥ ﻓﻲ 1961 ﺇﻟﻰ 1964 ﺛﻢ ﻋﻤﻠﺖ ﺑﺎﻟﻤﺤﺎﻣﺎﺓ ﻣﻬﺘﻤﺎً ﺑﻘﻮﺍﻧﻴﻦ ﻭﻗﻀﺎﻳﺎ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﻭﺗﺴﺠﻴﻼﺗﻬﺎ ﻭﺗﻮﻟﻴﺖ ﻣﻨﺼﺐ ﺭﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻓﻲ 19/6/1969 ﻡ ﻭﺗﻘﺎﻋﺪت ﺑﺎﻟﻤﻌﺎﺵ ﻓﻲ 1972/13/5 ﻡ ..!.. ﻧﻬﺾ ﻣﻮﻻﻧﺎ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻭﺃﻣﺮ ﺑﺈﺣﻀﺎﺭ ﻛﺮﺳﻲ ﻟﻠﺸﺎﻛﻲ ﻭﺃﻥ ﻳﺨﺎﻃﺐ ﺍﻟﻤﺤﻜﻤﺔ ﺟﺎﻟﺴﺎً ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻧﺘﻬﺎﺀ ﺍﻟﻤﺤﺎﻛﻤﺔ ﻛﺘﺐ ﻋﻮﺽ ﺍﻟﺤﺴﻦ ﻟﺮﺋﺎﺳﺔ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﻭﻗﺎﻝ ﺿﻤﻦ ﻣﺎ ﻗﺎﻝ : ﺇﻥ ﻛﺎﻥ ﺃﻣﺜﺎﻝ ﺍﻟﻌﻠﻤﺎﺀ ﺍﻟﻘﻀﺎﺓ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﺗﻌﻠﻤﻨﺎ ﻣﻦ ﺇﺭﺛﻬﻢ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻲ ﻛﻤﻮﻻﻧﺎ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻳﺴﺘﻘﻠﻮﻥ ﺍﻟﺒﺼﺎﺕ ﻭﻻ ﻳﻤﻠﻜﻮﻥ ﺳﻴﺎﺭﺍﺕ ﻓﻨﺤﻦ ﻧﺮﻓﺾ ﺃﻥ ﺗﺨﺼﺺ ﻟﻨﺎ ﺃﻱ ﺳﻴﺎﺭﺓ . ﺑﻌﺪ ﺫﻟﻚ ﺃﻣﺮﺕ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻴﺔ ﺑﺘﺴﻠﻴﻢ ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﻘﻀﺎﺀ ﺍﻷﺳﺒﻖ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﺳﻴﺎﺭﺓ ﻭﻗﺒﻞ ﻭﻓﺎﺗﻪ ﻗﺎﻝ ﻹﺑﻨﻪ ﻓﻲ ﺣﺎﻝ ﻭﻓﺎﺗﻲ ﺃﻋﻴﺪﻭﺍ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻟﻠﻘﻀﺎﺋﻴﺔ. ﺭﺣﻞ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ ﺍﻟﻌﺎﺩﻝ ﺍﻟﻨﺰﻳﻪ ﺍﻟﻌﺎﻟﻢ ﻋﺜﻤﺎﻥ ﺍﻟﻄﻴﺐ ﻭﻧﻔﺬﺕ ﻭﺻﻴﺘﻪ ﻭﺃﻋﻴﺪﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﻟﻠﻘﻀﺎﺋﻴﺔ !..
    (من صقحه الاستاذ المحامي اسعد الطيب العباسي)
    وهذا ما خطه قلم مولانا محمد الحافظ محمود قاضي المديريه

    ....اعود لموضوع مولانا عثمان الطيب ووقتها كنت قاضى مديرية الخرطوم...وانا
    اقلب صحيفة الايام وفى صفحتها الاخيرة
    وعلى ما اذكر فى العام 1988...وقع
    بصرى على حيثيات حكم قاضى محكمة
    جنايات الخرطوم شمال فاستهجنته ايما
    استهجان بسبب انه يخالف تماما ما ينبغى
    ان يكون القاضى عليه واحسست انه ربما
    يخدم بصورة او اخرى مؤامرة تقويض النظام الديمقراطى اذ شنت حيثيات الحكم
    هجوما غير محسوب على الحكومة انذاك
    الامر الذى يفتئت بلا ادنى شك على مبدا
    الفصل بين السلطات كما انه يتجرا على نقد مسائل هى من مهام رأس القضاء ومجلسه العالى بمعنى ان مثل هكذا مطالبات ومعالجات لها قنواتهاوالتى تتم
    بعيدا عن وسائل الاعلام وبعيدا عن الشكوى على مرأى ومسمع من عامة الناس بما يمس ما يجب ان يتخلق به
    القضاة...على اية حال عمدت لطلب اجراءات المحاكمة لغرض الفحص...وكانت
    الكارثة التى استوقفتنى فالحكم خلافا
    لرواية الراوى كان نتاجا للنظر فى استرحام تقدمت به شقيقة المدان عما اصدرته محكمة المدينة من عقوبة السجن
    عاما بحق المدان...واذا بحيثيات الحكم
    فى استئناف العقوبة تذهب لاثارة ضعف
    معاش مولانا العالم المغفور له عثمان
    الطييب عليه رحمة الله...ثم يتباكى حكم
    الاستئناف على احوال القضاة مقارنا بهم
    ما عليه احوال رئيس الوزراء والوزراء...
    واكثر ما ساءنى ان الحكم المعنى انشغل
    عن الاسترحام واسبابه تماما بتعليقاته
    تلك...فى الوقت الذى راعنى فيه انعدام
    البينة تماما فى مواجهة المدان...ومن ثم ارتأيت تبصير القاضى بخطل ما انداح فيه
    من راى ليس فقط مما لا يمكن وصفه
    بالرأى العرضى بل مما يعد تجاوزا يوجب
    المساءلة....وكان لابد من محو اثر النشر
    السالب للحكم فقد رايت وقتها ضرورة
    نشر حكم محكمة المديرية الذى اصدرته
    فى ذات حيز صحيفة الايام والذى وجد
    اثرا طيبا فى نفس رئيس الجهاز القضائي
    مولانا العالم ابو عاقلة ابو سن وكذا الحال
    بالنسبة لسعادة مولانا العالم المغفور له رئيس القضاء الاسبق ميرغنى مبروك.... انتهي
    والغريب ان الامر الذي احزن مولانا عوض الحسن النور ( وزير العدل الحالي ) في ذلك الزمان وهو ضعف معاش القاضي المعاشي وهوانه لدرجة ركوب مولانا عثمان الطيب البص فالحال الان اسوا مماكان بكثير ففي عام 88 كان ينقص القاضي المعاشي عربه يترحل بها اما الان وفي هذا الزمن المكندك يعجز القاضي المعاشي عن كفالة نفسه فمعاشه مئات لاتتجاوز اصابع اليد الواحده فالقاضي المعاشي الذي خدم العداله حتي انحني ظهره وبلغ من العمر عتيا واصبح في حاجه للرعايه الصحيه وفي وقت بلغ فيه كشف الطبيب 200 جنيها (وهي تقريبا نصف معاش القاضي ) فالقضائيه لاتوفر للقاضي المعاشي تامين صحي بل انه رغم ضعف معاشه لاتتيح له القضائيه الشراء من التعاون لتخفف عليه اعباء المعيشه بالرغم من انه يملك اسهم في هذا التعاون وهو من مؤسسيه وهو لم يتنازل عن اسهمه ولم يبيعها فقانونا لم يفقد عضويته في التعاون ولكن لمن يشتكي من يلجا الناس اليه مشتكين ومولانا عثمان الطيب الذي سلط مولانا عوض الاضواء علي ضعف معاشه فعلي الاقل كان عندما يذهب لدار القضاه او للهيئه القضائيه يقابل بترحاب واحترام اما القاضي المعاشي الان فانه لايسمح له بدخول الدار التي ساهم في بنائها وعندما يذهب للقضائيه يصيح فيه الحارس ياحاج ياحاج ماشي وين ولابد ان دمعات تطفر من عينيه لانه قضي جل عمره في هذا المبني محققا لاقدس مهمه وهي تحقيق العداله وهو يعاني من الظلم الان فبعض القضاه محرومون حتي من معاشهم بلا جريره فبسبب الضغط الذي مارسه النظام علي القاضي في هذا العهد فقد فقد البعض عقله وراينا في الوتساب صورة القاضي المفصول للصالح العام الذي يلبس الاثمال وياكل من الكوش ويقضي ليله في برندات السوق والبعض الاخر يعاني من الفشل الكلوي والسرطان ويموت في صمت
    وعاب مولانا عوض النور (وزير العدل الحالي ) علي النظام الديمقراطي ضعف معاش القاضي وقارن بين معاش القاضي وماينعم به رئيس الوزراء والوزراء وواصل مولانا عوض الحسن عمله قاضيا لجنايات الخرطوم شمال ولم يساله سائل ولايقدر وهل يستطيع قاضي الان ان يقول ماقاله مولانا عوض ودعك من يواصل عمله هل يمكن حتي ان يقضي ليلته في منزله ..... وكم هي رائعه الديمقراطيه حتي اذا قصرت في جانب فهناك من يصححها
    محمد الحسن محمد عثمان
    Omdurman13@ msn.com

    أحدث المقالات
  • عبد المنعم عجب الفيا والكتابة الجادة بقلم د. حامد فضل الله \ برلين
  • الانسحاب الروسي من سوريا... الاسباب والتداعيات
  • خديعة .. إستفتاء دارفور !! بقلم د. عمر القراي
  • د. محمد عثمان الجعلي :كلمات في حق إنسان متفرد أو محاولة الدخول لعوالم الجعلي المدهشة (1)
  • لجنة عقوبات افريقيا .. اكاذيب وضح النهار ! بقلم عمر قسم السيد
  • سفيان (البريء) ما بين جهل مباحث شرطة مدني و(الإشاعات) المضللة وإتهامه بإغتصاب طفلة واقعة كاذبة
  • ليلة القبض على بنت (متلبسة)! بقلم أحمد الملك
  • جمهورية الريكشا المحتضرة بقلم محمد رفعت الدومي
  • في ذكري يوم الارض .. اننا لعائدون ... بقلم سري القدوة
  • أصل الفراعنة : بين مصداقية حواس وتاريخانية ديوب بقلم حامد جربو
  • تصريحات الاخوان المسلمين !! بين نقض التجربة !! واشتهاءات السلطة!! بقلم بثينة تروس
  • حالة الممارسه الديمقراطيه الاميريكيه في سباق الرئاسه بقلم دالحاج حمد محمد خيرالحاج حمد
  • ( يغلب أجاويدك ) بقلم الطاهر ساتي
  • خيوط دخان الحشيش بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • تقرير موسع عن نشاطات النظام الإيراني الإقتصاديه في العراق بقلم صافي الياسري
  • المعلم الشهيد / محمود محمد طه الميت الحي(1) بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حسن صادقي.. الإيراني الذي ليس لديه ما يخسره..! بقلم وائل حسن جعفر
  • أدوات التغيير( 2): حروب الجيل الرابع بقلم عثمان نواي
  • ذكري مذبحة الضعين بقلم شوقي بدري
  • سلوى ألشذى شعر نعيم حافظ
  • دور جنوب السودان فى الوُحدَةِ والإستقلال، وكيف خَذّلهُ المركز؟ (7) بقلم عبد العزيز عثمان سام























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de