نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا والف لا لوهم الوحده العربيه بقلم عبير المجمر (سويكت )

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-29-2024, 04:42 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-11-2016, 10:24 PM

عبير سويكت
<aعبير سويكت
تاريخ التسجيل: 08-07-2016
مجموع المشاركات: 613

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا والف لا لوهم الوحده العربيه بقلم عبير المجمر (سويكت )

    10:24 PM September, 12 2016

    سودانيز اون لاين
    عبير سويكت-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر



    الاعلام السوداني والعربي هذه الايام صار شغله الشاغل هو الاقوال المتضاربه عن امكانية تطبيع السودان لعلاقته مع اسرائيل ، وهنالك من يرددون ان السودان يقيم علاقات خفيه مع اسرائيل وانه باع حلفائه الايرانيون والسوريون وحزب الله وحماس من اجل ان ترفع امريكا عنه العقوبات، وبما ان رضا امريكا يتوقف علي رضاء حليفتها اسرائيل لأن اللوبي الاسرائيل يتحكم بشكل كبير في السياسه الامريكيه ، حيث ان اسرائيل تعتبر معبر مهم لقلب امريكا .
    اولا القنوات العربيه وعلي رأسها الجزيره عليها ان تهتم اولا بامور بلادها وأوضاعها السياسيه ان كانت لها القدره والشجاعه الاعلاميه الكافيه للتطرق الي قضاياهم الساخنه بكل أمانة حتى لا ينطبق عليها المثل العربى ( أسد على وفى الحروب نعامة ) ، وان تتوقف عن ان تسلط كل اضوائها علي السودان لان السودان شعبا ودولة واحزابا قادرا علي ادارة سياسته الداخليه والخارجيه ، وان السودان ليس بحاجه الي وصي وليس بالشعب الضعيف عقليا او جسديا لكي يجعلوا من انفسهم اوصياء علينا ، اذا أراد السودان شعبا وحكومة التطبيع مع دوله إسرائيل أو غيرها فله مطلق الحريه علي بناء علاقته الخارجيه بالطريقة التي يراها مناسبة له ، ولسنا في حاجه الي التخفي لاننا لسنا مدينين لا للجامعه العربيه ولا للدول العربيه بأي شيئ بل نحن كنا ومازلنا السباقين لمساندتهم في قضاياهم حتي علي حساب مصالح شعبنا المسكين الذي يعاني سنين طوال من تدني الاقتصاد والجوع والفقر والمرض وغيرها ، لقد كنا السباقون لمساندة القضيه الفلسطينيه وجميع الدول العربيه ولنا مواقف كثيره لا تحصي ولا تعد علي سبيل المثال : مؤتمر اللاءات الثلاث لا سلام ولا تفاوض ولا صلح مع إسرائيل برئاسة رئيس الوزراء السوداني الاسبق محمد احمد المحجوب الملقب بالرجل الانجليزي الاسود (black English man ) ، وعندما حدثت مذبحة ايلول الأسود التي قام بها الملك الحسين بتصفية الفلسطينين متهمهم بالتأمر ضده للإطاحه بعرشه وحدث ذلك إبان مؤتمر قمة الملوك والرؤوساء العرب المنعقد في القاهرة برئاسة الزعيم جمال عبد الناصر حيث كان الرئيس نميري أول من استجاب لطلب جمال عبد الناصر بالذهاب إلى الأردن وانقاذ حياة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات ، اضافة لدور محمد احمد المحجوب الكبير في مناقشة قضية فلسطين في الامم المتحده عندما تم اختياره من قبل جمال عبد الناصر بدلا من وزير الخارجيه المصري عبدالخالق حسونه نظرا لتمكن واجادة المحجوب للغة الانجليزيه بطلاقه ، واضافة لذلك كان الشعب السوداني الاكثر تفاعلا وتعاطفا مع القضيه الفلسطينيه والاول خروجا للشارع تأييدا لها ،و مساندة لحقها الشرعى، ولكن كما يقول المثل الشعبي ( اذا أنت لم تعرف لنفسك حقها هوانا بها كانت على الناس أهونا ) .
    فالان قد آن الآوان لكي ترفع الدول العربيه وقنواتها الفضائيه وعلي رأسها الجزيره يدها عن شعب السودان وسياسته ، بكل وضوح لا الدول العربيه ولا حكوماتها حريصه علي السودان ومصالحه ، هي حريصه فقط علي مصالحها السياسيه والاستراتجيه مع السودان وما يمثله من وضع استيراتيجي هام بالنسبه لبقائها ، ويحضرني هنا حوار ياسر عرمان في برنامج بوضوح مع قناة الحوار التى يملكها الفلسطينى دكتور تميم عزام أحد رموز الأخوان المسلمين ، حيث ظهرت جليا مشاكسة ومناورات مقدم البرنامج الأستاذ صالح في طرح الاسئله ومناقشته للقضايا يصوره واضحه يتضح منها للمستمع والمشاهد ان لا قضية السودان ولا شعبه مايهم مقدم البرنامج ولا البشير ولا عرمان، انما هى القضيه الفلسطينيه ومع من السياسين تحظى برعاية أكثر عرمان أم البشير ؟ فكانت اسئلة الاعلامي تنصب علي القضيه الفلسطينيه اكثر من انصبابها علي القضيه السودانية ومن هنا كان رد عرمان جادا وصارما عندما قال له : ( اتحدث معك عن الحريات والديمقراطيه في السودان وانت تسألنى لماذا لا تحاربوا اسرائيل ؟ ) وعندما اضاف السيد عرمان قائلا (لاتردد لي اسئلتك عن اسرائيل ليست هي من اولوياتنا وليست هي قضيتي ، فقضية السودان اقدم من اسرائيل ومانسعي اليه هو تحرير الوطن ، وليس لنا علاقة مع إسرائيل ) ، وبينما كانت ردود عرمان حكيمه وصارمه فلم يكن منه الا ان حاول اللعب بكرت زرع الفتن و سياسة فرق تسد مكيلا الاتهامات الي عرمان بانه اذا اشتد ساعده وتمكن من الحكم سيبيع البشير ببلاش لمحكمة العدل الدوليه ، وبما ان الايام كفيله باظهار الحقائق وكشف الاقنعه فهاهم العرب كانوا هم أول من خزلوا البشير وتخلوا عنه برئاسة جامعتهم العربيه وكان الافارقة واتحادهم هم من سانده ووقف معه وقفة الرجال ونقرأ ذلك بلسان العرب انفسهم في مقالاتهم وبرامجهم مثل : (العرب خزلوا السودان مرات عديده ) و (السودان المنسي عربيا والمحتفي به إفريقيا ) وغيرها ، ومن هنا نري ان مايهم الانظمه العربيه هي قضاياهم ومصالحهم ، ونري ذلك من محاولات الاعلام العربي مرات عديده تشويه صورة عرمان اعلاميا واظهاره بمظهر العميل والخائن محاولة لعزله من السودان والعالم العربي لتخمد ثورته ، والان هاهم يغيرون جلدهم كالافاعي مع الرئيس البشير ويشنون عليه حرب اعلاميه عندما رغب بتحسين علاقته مع اسرائيل وامريكا ويحاولون تحريض شعبه عليه بطرق غير مباشره
    ولكن ليعلموا اننا قد نختلف مع البشير سياسيا ولكننا في نهايه الامر نتفق جميعا فيما فيه خير السودان شعبا وحكومة واحزابا ، والان نقولها علنيا وليس خفيا مرحب بتحسين العلاقات مع امريكا واسرائيل واي دول تريد علاقة جيده مع السودان، علما بان مشلكة اسرائيل وفلسطين هي مشلكه تنازع علي اراضي وليست بمشكله دينيه واثنيه كما يريد ان يصورها لنا بعض الاعلام العربي ، وتحسين العلاقات مع هاتين الدولتين لن يدخل الشعب السوداني النار وارضاء فلسطين وبقية الدول العربيه لن يشفع لنا يوم القيامة ولن يدخلنا الجنه انما يجازي كل شخص علي حسب عمله ( فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يرى ومن يعمل مثقال ذرة شرا يرى ) والاعمال بالنيات ويجب عليهم عدم الضحك علي الشعب السوداني مستخدمين بعض الايات القرآنيه مثل : ( لن ترضي عنك اليهود والانصاري حتي تتبع ملتهم ) بالله عليكم يجب عدم الانصياع لمثل هذه الاقوال بغباء كامل وتذكروا ان اي ايه قرانيه نزلت لها أسباب نزولها في وقت معين ولسبب معين وحادثه معينة ولا يمكن خلط الاوراق وتفسير القرآن والاستدلال به بطريقه خاطئه حتي ينطبق عليكم قول ( فحملوه كمثل الحمار يحمل اسفارا ) ان لم نستطع الاجتهاد في فهم المعني واستخدامه في المكان المناسب فعلي الاقل الزموا الصمت بدلا من تشويش عقول الناس ، لان هنالك بعض الايات التي تتكلم عن نفاق العرب (ان الاعراب اشد كفرا ونفاقا ) واذا اردنا التعامل بنفس هذه الطرق الساذجه فيمكن ان نستدل بظاهر النص القرآنى بكل سذاجة ونحكم علي جميع العرب بالنفاق والكفر، او نتمثل بقول الرئيس السادات (العرب جرب ) وهنا نفعل كما فعل هو عندما اختار تأمين مصلحة مصر أولا وأخيرا علي حساب الجميع واسترجاع اراضيه ، والسودان لم يات بفاحشه او عمل سيئ علما بان جميع الدول العربيه طبعت مع اسرائيل فوق وتحت الطاوله ابتداء من بلد الحرمين الشريفين مسقط الرسول صلعم ومرورا بالهاشمين العرب الاحرار الاردنين وختاما بام الدنيا والمتكلم العربي الرسمي باسم القضيه الفلسطينيه فهي كانت اول من وقعت إتفاقية صلح مع اسرائيل ورئيسها الاسبق مبارك كان الاقرب الي قلب الامريكان والإسرائليين هنا تكون العبره عندما نري تشرد الشعب المصري وجوعه بعد رحيل مبارك وانقطاع الدعم الامريكي او بالاحرى نقصه ، فبالله عليكم ايتها الانظمه العربيه وحكامها واعلامها قولوا خيرا او اصمتوا ، قد لا يكون السودان جنة الله المنزله في ارضه او ارض موسي الموعود بها وقد لا يكون شعب السودانى هو الشعب المختار ولكن نحن بكل مصاعبنا ومتاعبنا أفضل منكم واقل نفاقا وتملقا .
    فمن هذا المنطلق نسائد الرئيس البشير برغم خلافنا معه في تطبيع العلاقات مع اسرائيل وامريكا ونتمني من صميم قلبنا ان ترفع العقوبات عن السودان والشعب السوداني المسكين المكافح المظلوم للخروج من قوقعة الجوع والمرض والقهر والتراجع التعليمي والاقتصادي لكي ينعم بالقيل من الراحه لانه طالما ضحي من اجل العروبه والعالم العربي من غير ان ينتظر اي ثمن ولم يكافؤه الا بكل استهتار واستحتقار واستعباد ابتداءا من مصر ، ولا زال راسخا في ذهني موقف مقدم برنامج بوضوح عندما قاطع السيد عرمان وهو يتكلم عن تجربة تونس والربيع العربي فوجه له السؤال مستهترا ( هل تريدون التمثل بالثورات العربيه الان ؟ ) فرد عليه السيد عرمان قائلا (نعم نحن جزء لا يتجزأ من العالم العربي حتي ولو اراد البعض عزلنا ) فقد كان رد عرمان دبلوماسيا وحكيما وتمكن من تملك اعصابه من استهتار هذا الحقير
    وبما ان المثل يقول (انا واخي علي ابن عمي وانا وابن عمي علي الغريب ) فمن هنا نتضامن مع الرئيس السوداني ولو اختلفنا سياسيا لكي تنفتح افاق العالميه علي السودان ويعلم العالم من هو الشعب السوداني ؟ ويعلموا اننا بعيدين كل البعد عن الارهاب والكراهيه ولسنا بتربه خصبه للارهاب كبعض الدول العربيه خاصة وأن السودان قد أقام مؤخرا مؤتمرا فى الخرطوم لمكافحة الإرهاب إذن لا يستقيم أن تكون له علاقة دائمة مع أنظمة إرهابية مثل إيران وسوريا وحزب الله وحماس وان في شعب السودان من الوفاء والصدق والكفاءة الاكاديميه والذكاء وسرعة التاقلم ما يجعل اي دول غربيه تكون فخوره وراضيه عن تعاملها معنا ،
    اذن لا بد للسودان ان يخرج من التقوقع الذي حفره له العرب .
    وقد تكون هذه فرصه لتبادل الخبرات مع الخارج ويجد الاكاديمين والطلاب السودانيين والعماله السودانيه مكانهم الذي يليق بهم ، فلطالما استنزفنا الخليج العربي والسعوديه وليبيا واليمن فعلمناهم ونورنا عقولهم الفاضيه وثقفناهم وعمرنا بلادهم عمرانا راقيا وقويا ومتقدما يختلف تماما عما كانوا عليه عندما كانت بلدهم صحراء جرداء لا شجر ولا ماء وكانوا رعاة ابل ولم يكن الغرب يقصدهم وعندما قوي ساعدهم رمونا شر الرميه واطلقوا في وجهنا صعاليق بن اميه من امثال الاعلاميه الكويتيه والاعلامي المصري وغيرهم كما يقول المثل (علمته رمي السهام فلما اشتد ساعده رامني ) ومن هنا اقول للاعلامي التونسي في قناة الحوار ليس عرمان السوداني الاصيل من سيبع البشير ببلاش ولكن انتم لان الغدر من صفاتكم الموروثه وكل إناء بما فيه ينضح .
    واذا كان صحيح ماسمعناه وان البشير قطع علاقته بايران فعلا وبحزب الله وسوريا فنقول له خير مافعلت لانه لا يليق بالسودان التعامل مع مثل هذه الانظمه الارهابيه ويجب ان يستمر السودان في تحسين علاقته الخارجيه وليضرب بالنفاق العربي واعلامه عرض الحائط .
    بقلم : عبير المجمر (سويكت )
    9/11/2016











    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 سبتمبر 2016


    اخبار و بيانات

  • الحركه الشعبيه لتحرير السودان شمال تتلقى مقترحات العتباني وتشترط المسار الإنساني ووقف الحرب
  • العقوبات الأمريكية على السودان أمام مجلس حقوق الإنسان
  • رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي يخطب في صلاة العيد بصالة تسَعُ ألف مُصَلٍّ وسط البلد بالقاهرة
  • بيان هام حول مجزرة السنادرة بمنطقة تقلي العباسيَّة – ولاية جنوب كردفان
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 سبتمبر 2016 للفنان ودابو عن الأخطبوط الرئاسي...!!


اراء و مقالات

  • يا الحاج وراق.. الجبل الشاذلي الجبل..!! وسر حبات الكمون! بقلم رندا عطية
  • أسائل عن بغـداد بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • ضمن نتائج استفتاء الكنيست السيستاني الاكثر خدمةً لإسرائيل بقلم احمد الخالدي
  • الامازيغ المغاربة: الى اين ؟ بقلم انغير بوبكر
  • قريبا سيبدأ الحساب العسير! بقلم علي الكاش
  • لماذا يفتتح مرتين مستشفى الأمام الصادق في الحلة؟! بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • مشاهد من يوم القيامة ... اليومي ..! بقلم يحيى العوض
  • الطيب مصطفي لم يبرح اوهامه القديمة بقلم جبريل حسن احمد
  • المرجع الصرخي : خليفة أموي ملحد يطعن برسالة النبي محمد (صلى الله عليه و آله و سلم ) .
  • مزيد من الطرائف تدعوالي الضحك أو الأبتسام 2 بقلم هلال زاهر الساداتي
  • مرجعية السيستاني مرجعية المواقف المتناقضة !!! بقلم احمد الخالدي

    المنبر العام

  • شكراً لكل من قدم واجب العزاء في وفاة الاخ حرسم رحمه الله
  • النعمان حسن - على الحوار أن يحرر الشعب من عبودية الدولار التي فرضها حمدي ( الحلقة الأخيرة)
  • منظمة خيرية تجمع أعضاء سودانيزاون لاين،او اي صيغة اخرى، والراي عندكم !!
  • الرجاء من جميع الشرفاء .. طرد عدو الشعب والوطن فرانكلي من اي بوست ومن معه من مفسدين ..
  • استفسار عن السيارات الصينيه ماركه ( جيلي ) geely
  • جهاز الأمن مسؤل من السياسيين او السياسيين مسؤولين من جهاز الأمن ؟
  • بيان هاااام وعاجل الى جماهير شعبنا الابئ والى جموع العاملين بالمهن الصحية والطبية
  • تهنئة بالعيد وسفر
  • ميشيل رامبو: ما أخفاه الربيع المدمّر
  • مقال لمحجوب محمد صالح يشير إلى خطوات أمريكية لكشف فضائح قادة جنوب السودان
  • مرافعة الدفاع الختامية فيما بين حكومة السودان ضد عماد الصادق وعروة الصادق
  • ( اعرف تاريخ وأصل تلبية الحج... لبيك اللهم لبيك )
  • فريق العامل الديم يتألق
  • الشربوت ضحية العام
  • وأخيراً ظهر قادة أنصار السنة على حقيقتهم وخرجو على أئمتهم - تعليق مزمل فقيري (video)..(:)
  • نجاة طائرة سودانية بعد اصطدامها بنسر
  • التصوف في الإسلام ( رأي المتصوفة vs رأي انصار السنة) في برنامج على المحك (فيديوهات حديثة جدا)
  • "ناسا" تنشر صورا جديدة ملونة للمريخ....... Favorite Images From Mars Rover Curiosity
  • بعض فضائح الرئيس البشير بجلاجل
  • ياهؤلاء:لم يعدللحركةالإسلامية وجود بل أمانةدعوية؛فهنيئاً للمعارضةالمدنيةوالعسكرية.
  • نجاة طائرة ركاب من كارثة جوية أثناء هبوطها في الفاشر بعد اصدامها بصقر (صورة)























  •                   

    09-11-2016, 11:50 PM

    محمد فضل


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: عبير سويكت)

      ابنتنا العزيزة عبير كل عام وانت بخير وبمناسبة العيد والعطلة اتمني ان تهدئ اعصابك شوية وترتبي افكارك وانت لسه صغيرة يمكنك ان تعودي علي مهل الي اضابير المكتبات والكتب ذات الصلة بمثل هذه المواضيع والي ارشيف الاحداث السودانية والعربية المتاح علي شبكة الانترنت ولايزال في الوقت متسع وبقية للتحصيل وبمناسبة التطبيع مع امريكا العلاقة معهم ليست مقطوعة اما اسرائيل فهي دولة مارقة وسجلها في انتهاكات حقوق الانسان والقوانين الدولية والانسانية لا يؤهلها للافتاء والنصح واجراء المقارنات في مثل هذه الامور اما العروبة وبعيدا عن اجندة السياسة فرصيدنا خاصة علي الصعيد الحضاري والثقافي فهو لوحة ناطقة بكل ماهو جميل والي اين المفر والسودان كلها ينطق بلسان عربي اديب ومبين مجددا كل عام وانت بخير
      sudandailypress.net
                      

    09-12-2016, 11:53 AM

    محمد فضل


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: محمد فضل)

      منتهي العيب هذا الداء والمرض المنتشر والتخفي وراء الاسماء الوهمية لشتم الناس والتنفيس عن الاحقاد والانحرافات النفسية المستوطنة يا "هذه" او "هذا" المتخفي وراء الاسم "سليمان" شغاك الله والدنيا عيد التحية والتقدير لكاتبة المقال
                      

    09-12-2016, 03:44 PM

    عوض محمد احمد

    تاريخ التسجيل: 12-12-2005
    مجموع المشاركات: 5566

    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: محمد فضل)

      يا سيدتي و من قال لك ان دولة اسرائيل جمعية خيرية او انها تنتظر اقامة علاقة مع دولة
      مفلسة و على شفا انهيار اقتصادي كاسح
      لا تنتقلو من اوهام العروبة لاوهام اسرائيل و دونك الدول التي طبعت ماذا جنت من تطبيعها
      ان اخر مصلحة لاسرائيل و لعلها الوحيدة كانت يهود الفلاشا و قد تم ترحيلهم كلهم لاسرائيل
                      

    02-12-2017, 01:49 AM

    عثمان الطاهر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: محمد فضل)

      الصديق والحبيب محمدفضل حياك الله وأبقاك ومتعك بدوام الصحة والعافية أنت والأسرة الكريمة فى هذه الفيافى البعيدة كندا رد الله غربتكم
      وأزال هذا الكابوس المتأسلم الجاثم على صدورنا قريبا بأذن الله إستوقفنى ردكم الجمبل دفاعا عن إبنتكم الأستاذة عبير وأتفق معك
      تماما أنه من العيب المشين والسقوط اللعين التخفى وراء أسماء وهمية لأغتيال الناس أدبيا وصحفيا بالسب والشتم وتوزيع صكوك الوطنية
      من منظورهم الخبيث وليد التشوه النفسى والأخلاقى والناتج عن مركب النقص ولا نملك إلا أن نقول حسبنا الله ونعم الوكيل .
      كثر الله من أمثالك الذين يتعهدون شباب الصحفيين بالدعم والمساندة الأدبية والمعنوية .
                      

    09-13-2016, 06:27 AM

    من يقبل اهانة اليهود ؟


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: عبير سويكت)

      العرب تحملوا ويتحملون تواجد مئات الآلاف من أبناء وأسر السودانيين في عقر ديارهم ،، ويتكفلون بتشغيل العمالة السودانية .. وتوفير فرص العمل لهم وبالتالي توفير الحياة الكريمة الفاضلة لهم ولشريحة كبيرة من الأسر السودانية . وتلك الشريحة تجد منفذا لها في عالم يعج بطلاب الهجرة والموت في البحار والصحاري ,, بينما أن دولة إسرائيل اليهودية أقامت الدنيا ولم تقعدها عندما وصلت إلى أراضيها حفنة من أبناء السودان المتمثلين في أبناء دارفور .. ودولة إسرائيل قالت بالحرف الواحد : ( العمـى ولا تواجد أبناء السودان في أراضيها !!! ) .. منتهى الإهانة للشعب السوداني ،، ومنتهى الإهانة لأبناء دارفور ،، ورغم ذلك نجد هنا كاتبة سودانية تقول : ( نعم وألف نعم للتطبيع مع إسرائيل !!!! ) .. وهي مرحلة تمثل نوعاَ من ( الماسوشية ) حيث رغبة البعض في تلقي التعذيب والإهانة من الآخرين ،، والكاتبة هنا فقط تريد أن تجري الرياح بما تشتهي مزاجها الخاص ،، ولكن الأمة السودانية ليست هي الكاتبة وأمثالها فقط ،، بل مكونة من غالبية عظمى من الأحرار أبناء الأحرار ،، الذين يملكون عزة النفس ويملكون صوائب القرار ،، ذلك الثقل الواعي المثقف من أبناء السودان ،، ولذلك فإن مثل تلك الخزعبلات تدخل في نطاق سواقط الأفكار ،، ودائما وأبدا فإن قوافل الأحرار تسير في طريقها رغم نباح الكلاب الضالة ،، أما تلك الأقلام التي تثرثر بغير جدوى من وقت لآخر فتمثل ندرة فالتة غير مؤثرة في المجتمع السوداني ،، ذلك المجتمع الواعي الذي يعرف كيف يحدد الصديق من العدو .. ولو كانت الأهواء تجاري مثل تلك الخزعبلات الفارغة لحذف اسم السودان من خريطة العالم منذ مئات السنين .
                      

    09-13-2016, 08:59 AM

    عبير من قطـران


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: عبير سويكت)

      للضرورة أحكام ، ولو لا الضرورة فإن المقال لا يستحق الوقفة والردود ، وكالعادة فهي تلك الشوائب الفطرية التي تمثل ظواهر طبيعية في المجتمعات ، ويدخل ضمن البديهيات من قبيل ( خالف تذكر ) ، والأعجب أن أحدهم أو أحداهن تهدر العمر في الفراغ وهي تظن أنها فاعلة وهي ليست كذلك !! , والمثل يقول : ( البراغيث تذكر عند لحظات الحكاك ) . والمحاسن تعرف بالأضداد ، فلو لا تلك الشوائب الفطرية في بعض الناس لما عرفت الناس صوائب الأعمال والأقوال .
                      

    02-11-2017, 05:19 PM

    الإسلاميين


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: عبير من قطـران)

      خلينا من عبير ماذا عن يوسف الكوده تعاينو في الفيل وتطعنوا في ظله
                      

    02-12-2017, 06:51 AM

    الحيـاة تفـل الحديـد


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: الإسلاميين)

      انفضت الأسواق ،، ورحل تجار السلع إلى الديار ،، والمعروف أن الِأسواق بعد رحيل التجار والزوار عنها تكون عادة مرتعا للكلاب الضالة والمجانين ،، والمشهد الحالي لا يحتاج إلى الكثير من الاجتهاد ،، فقد رحلت أقلام الجدية والإفادة عن ساحة المنبر ،، وأصبح المنبر خاليا من علامات الجذب والِإثارة والتشويق ،، وأصبح مرتعا للأقلام الصغيرة التي تتناول هوامش الِأمور ِ،، أمور تضحك القراء في مضمونها وفي جوهرها ِ،، ولا تفيد فائدة تثري القراء الكرام ،، وقد تدخل في مسميات التوافه ،، والدليل والبرهان على ذلك تلك الإحصائيات المتواضعة التي تؤكدها أعداد القراء في هذه الأيام ،، تلك الإحصائيات التي تظهر أمام كل مقال ،، والمتفحص لكل العناوين المعروضة اليوم لا يجد مقالاَ واحدا يستحق الوقفة ،، بل مجرد فرقعات في الفارغة لا تقدم ولا تؤخر ،، والسؤال الهام هو ِ: لماذا ابتعد الكتاب الفطاحل عن ساحة المنبر هذه الأيام ؟؟،، ويجيب البعض على ذلك السؤال بالقول أن أصحاب الأقلام الذين أكثروا التجوال في شتى المجالات العنصرية وغير العنصرية قد وهنوا واستكانوا في نهاية المطاف ِ،، وتيقنوا من عدم الجدوى في مواصلة ذلك المشوار ،، حيث لم يجنوا فائدة تفيد القضايا بدرجات كانوا يتوقعونها ،، بل العكس كان هو الصحيح ،، فتلك الأقلام واجهت مقاومة شرسة من القراء البواسل الذين تسببوا كثيرا في تعرية حقائق كان لا يريد أصحاب الأقلام تعريتها .. بل كانوا يتوقعون التصفيق والتهليل والتبجيل من القراء دون أخذ وردود ،، ولكن كانت ردود أفعال القراء عملية وفعالة وقوية بدرجة أنها كانت تكشف مواقع الخبث في نوايا البعض من أصحاب الأقلام ِِِِِِِِِِِ،، وقد تمكن القراء الكرام بطريقة لبقة وذكية أن تكشف الخبايا وأن تخرس الكثير والكثير من تلك الأقلام ،، وعند ذلك انفضت المعارك وشرد الشاردون كما هرب الهاربون ِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِِ،، وهي تلك الحياة التي تفل الحديد .
                      

    02-12-2017, 11:42 PM

    محمد علي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: الحيـاة تفـل الحديـد)

      أكتب لنا ما فيه المفيد صاحب النقد الحاقد أو أصمت فنقدك مبنى علي الحقد لا غير أليس التطبيع مع أسرائيل قضية الساعة ام انك تعيش في عالم غير عالمنا
                      

    02-12-2017, 11:52 PM

    مصري المنبر


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: محمد علي)

      الكلام المكتوب عن مصر و وهم الوحده العربية ماعجبك يا مصري المنبر وأنا أعرفك وتعرفني جيداً لكن دا الحاصل ودي حقيقة العرب أن الإعراب أشد كفرا ونفاق والسودان سوف يتحد ويصير أقوى دول أفريقية وسحقا لوهم الوحدة العربية نعتز بالإسلام لا بالعروبه أبحث عنها في زباله عبد الناصر التاريخية لم يتأخر السودان إلا عندما تبع المنافقين المصريين
                      

    02-15-2017, 05:28 PM

    واحد عنقالى


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: الحيـاة تفـل الحديـد)

      رد سمج وفطير وهزيل وغير موضوعى ومتناقض جدا وإن دل على شئ يدل على حقد صاحبه الأعمى الأستاذه عبير كاتبه موهوبه ومبدعة وجريئة
      بشهادة كبار الكتاب الذين أشادوا بها وبتنوع مواضيعها المثيرة للجدل والنقاش وهى الكاتبة الوحيدة التى ردوا عليها كتاب مختلفين بمقالات كاملة الدسم
      ومن قال لك ان فحول الكتاب هربوا بالله قل من هم الفحول ناسك ديل البشبهوك خلقا وأخلاقا ثم إذا كانت عبير كاتبه صغيره لماذا مكسر رأسك وتقرأ لها وترد عليها بمثل الردودالتى تشبه قذارة كاتبها
      المريض نفسيا ونرجسيا
                      

    08-26-2017, 11:09 PM

    تل أبيب و لا بلد العبي


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: واحد عنقالى)

      سبق أن ردد الأخوة اللاجئين الفلسطينيين عبارات : تل أبيب و لا بلد العبيد
      و الآن العبيد السود


      حماس: تصريحات مبارك الفاضل تحريض ضد الشعب الفلسطيني .. وفلسطينيون بفيسبوك يصفون السودانيين بالعبيد، سود الوجوه

      منقول من جريدة الراكوبه حيث توجد جميع تعليقات الفلسطينين و شتائمهم منقول بالنص
                      

    08-28-2017, 12:10 PM

    العرب جرب


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: نعم والف نعم للتطبيع مع اسرائيل وامريكا و� (Re: تل أبيب و لا بلد العبي)

      مقولة السادات العرب جرب صدقت منذ زمن طويل و لكن الشعب السوداني يستمر في الدفاع عن العروبه أكثر من العرب ذات نفسهم
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de