نظام البشير يملك السودان لمستعمرين وأنتهازيين بحجة الاستثمار (2-2) بقلم محمود جودات

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 07:06 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-27-2017, 06:26 AM

محمود جودات
<aمحمود جودات
تاريخ التسجيل: 07-29-2016
مجموع المشاركات: 145

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
نظام البشير يملك السودان لمستعمرين وأنتهازيين بحجة الاستثمار (2-2) بقلم محمود جودات

    05:26 AM April, 27 2017

    سودانيز اون لاين
    محمود جودات-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    نبكي على وطن في سوق الاوطان يباع وبنيه سرحى بين التشريد والوجود والضياع منهم من اشترى نفسه ومنهم من باع ومنهم من حارت به السبل وضاع وبح صوتنا صراخا عن وطن يباع وطن نبكيه شرفاً لدم يخالطه المداد والتراب واليراع كل يوم تتبددت الأحلام والأمال تغور في بحر الضياع بيدي الرعاة من الذئاب والسباع أما صحوة للأسود إذا ثارت تهد القلاع ويهج من واديها كل غاصب خداع.
    المحطة الثالثة : وزارة إعلام السودانية وهي جهة خاصة بالمؤتمر الوطني ونسميها بهذا لأن كل العاملين فيها يخضعون للتصفية إذا تجاوزوا توجيهات النظام لا يستطيعوا الخروج من سياسيات المؤتمر الوطني الأعلامية في تبيض وجوهه الاسود في عيون العالم والاعلام سلاح ناعم ولكنه مدمر اكثر من الصواريخ عابرات القارات او حتى الاسلحة الكيميائية المحرمة دوليا لأنه يعمل بمفعول السحر في العقل البشري ، لقد احتل نظام المؤتمر الوطني مساحة الاعلام بالكامل ووظفها لصالحه كآداة تنقل عنه الخبر وتنشر وتعمل على جعل العالم يصدق اكاذيبه وتطرحها للناس حقيقة لا شك فيها تؤكد معناها ومضامينها صورة وقراةً ومنطوقاً ، إعلام المؤتمر الوطني حقق العنصرية الممنهجة في سلوكه حيث تكوينه وإدائه المنعزل عن وجدان الشعب السودان بحيث انه يمثل فئة محدودة ويعكس صورة للسودان الذي يريدها النظام ان تصل للعالم ويصدقها ولقد سرت هذا النسخة المسخ على الكثيرين من المطبلين والمغييبين عن الحقائق على الأرض التي تتمثل في مكونات الشعب السوداني من التنوع الاثني والثقافي واللوني والديني .
    الإعلام الموجه سياسيا يعكس للعالم صورة مغلوطة عن السودان ولا تمثل حقيقة لأنها خادعة للنظر والعقل بدرجة صادمة ولكنه نجح في إقصاء غالبية السودانيين عن ساحاته وركز على تظهير الوجه الابيض من ذوي البشرة الفاتحة كنوع من التسويق لعروبة السودان وينتفي بذلك بأن يدعي احدا بان السودان دولة إفريقية هذه الحالة اخطر من حروب الابادة ذاتها لأنها وبشكل مباشر ولدت شعور ايجابي مقنع لكثير من الاجيال الناشيئة بأن الصورة التي تظهر لهم خلال أجهزة الاعلام هي حقيقة السودان لأنهم لا يروا غيرها من الصور ولقد رسخت هذه الصورة النمطية مفهوم التواجد للاقوى وباتت هذه الصورة التي يعكسها الاعلام السوداني الخاص بالمؤتمر لوطني مقنعة للكثيرين الذين يشاهدون المفضائيات السودانية بأن هذا هو السودان ما عدا ذلك ليس من السودان.
    بذلك يكون الإعلام السودان نجح في خداع العالم وإخفاء صورة السودان الحقيقية لتندثر وتقديم صورة مشوهة باهتة للعالم يسوق بها للعروبة التي فقدت معناه ومضمونها في وطن غالبية سكانه أفارقة حتى ولو فيهم قلة من ذوي البشرة الفاتحة وهذه القلة من ذوي البشرة الفاتحة هم ايضا ليس عرب لأنهم خليط مولد من أفارقة وعلى ارض افريقية هي المحتوى بالمعني الجغرافي والتاريخي والفهم السياسي ولكن الحالة ليست بغريبة على الفكر العربي فالعرب دائما يعتبرون انفسهم انهم الوحيدون الذين يجب ان يسيطروا على غيرهم كلما سنحت لهم الظروف ويسعوا بشتى السبل لإقصاء الاخرين بل لإزالة بقية خلق الله هم يعتقدون بان الله جل شأنه اخطأ في خلق أناس اخرين على الكورة الارضية لذلك عليهم تصحيح ذلك والعياذ بالله انظرو إلى تلفزيونات الدول العربية كلها حول السودان لا تجدوا فيها عناصر ذوي البشرة السمراء او السوداء مصر فيها النوبيين عدد كبير جدا والسعودية فيها سود كثر وكذلك الكويت والبحرين وعمان والتونس والاردن والعراق وليبيا والمغرب ليس في قنواتهم واجهزتهم الإعلامية فرص لذوي البشرة السمرا أوالسوداء أن يظهروا على الجمهور ولا حتى مراسلي تقارير اخبارية فهم محجوبون خلف البياض البشري بحكم العنصرية وفوبيا عمي الالوان وبهذا المعني نعلم أن العروبية نقيض للإنسانية لانها لا تقبل الأخر ولا ترضى التعايش مع المختلفين عنها في الفكر أو الفعل اللون وإذا قبلوا بك فلن ترتقي إلى مرتبة المساواة معهم باي حال من الاحوال لذلك وزارة إعلام المؤتمر الوطني في السودان تسلك نفس النهج الاقصائي العنصري.
    من هنا يكون الاعلام السوداني الذي تخلى عن مهنيته واستسلم لإنياب نظام المؤتمر الوطني ليوظفه لصالحه مشئول مسئولية مباشرة عن دوره في تعميق العنصرية في المجتمع السوداني بتبنيه حرفيا السياسيات التي تؤكل إليه من قبل نظام السلطة في السودان بدون حياد وهو بذلك ظل يعطي جرعات مركزة من فهم النظام في تكوين الدولة ذات الصبغة البيضاء اللون والثقافة العروبية الأحادية التوجه ليتغذى فهم للنشء والجيل الحاضر عليها اقتناعاً .
    هذه المحطات الثلاثة وردناها مختصرة لنؤكد أن العقول التي تقود نظام الحكم في السودان ومنذ رحيل الاستعمار في 1956م هي عقول مريضة خلقيا وتعاني من فوبيا عمى الالوان والتنوع بأشكاليه المختلفة فهي عقول ضليعة في التفكير الإجرامي المدمر لقيم الآدمية .
    نسبة لإستمرار المؤامرة على الشعب السوداني تستمرعصابة المؤتمر الوطني في تطبيق اهم المراحل واخطرها وهي مرحلة التامين للسلطة بعد إنتهاء مرحلة التمكين وباستخدام بالفكر الاجرامي ذاته في تذويب الدولة السودانية عن طريق تقطيع السودان وبيعه أوتأجيره للدول المجاورة بحجة الاستثمار الزراعي او الصناعي بعقود خرافية طويلة الأجل ولمدد قد تصل إلى مئات السنين تتم عملية ابرام العقود بين الحكومة والانتهازيين في الغرف المظلمة وبعيدا عن علم ومدارك الشعب السوداني إلا من تم نزع أراضهم غصبا لبيعها مثلما فعلت مع مواطني قرى المتمة حيث نزعت منهم 225 فدانا من الأرض وبيعها لمستثمر سوري ، وهناك مستثمر سعودي وهو جمعة الجمعة يتملك ستمائة مليون فدان (600,000,000,000) الحكومة الاردنية تمتلك 140 الف فدان وكوريا تمتلك 690 هكتارا والامارات العربية تمتلك 400 الف هكتارا هذه مجرد امثلة فالقائمة تطول وتشمل دول عربية اخري ودول كبرى من اوربا وامريكا وآسيا تقريبا السودان يتم بيعه كقطع الحلوى في العيد والشعب جالس لا يدري ان ارضه ومياه انهاره حتى اثاره التاريخية لقد تباع لقد انتشر لغط بأن الحكومة السودانية باعت لقطر الأراضي الاثرية في شمال السودان وقطر بنت لها متحفا لتنقل القطع الاثرية من الحفريات في السودان إليها في قطر يا عجبي هل يجوز بيع تاريخ شعب من وطنيه ليعرض في وطن أخر؟؟ أين كرامة الشعوب التي يباع الوطن وحضارتها ؟؟ اتمنى أن تكون إشاعة وليست حقيقية والأسئلة تطرح نفسها من الذي فوض هذا النظام للتصرف في ممتلكات الشعب السوداني وبيعها من مؤسسات ومباني ومنشاءات تجارية ومصالح ومشاريع وموجودات ؟؟؟ هل سيتبقى للشعب السوداني وطن يعيش فيه ناهيك عن ارض يفلحها ليسد رمق جوعه ؟؟ وهل سيقبل المستعمرين الجدد بالمواطنين السودانيين عبيدا على ارضهم ام سيتم إبادتهم كما يفعل النظام في حملته الابادية في دارفور وجبال النوبة والنيل الازرق ؟؟؟ وهل سيستفيق الشعب السوداني من غفوته لتحرير وطنه من يد المغتصبين والخونة والانتهازيين ؟؟ وهل يستطيع الشعب السوداني ابطال العقود التي ابرمت بين الحكومة الدكتاتورية والانتهازيين وماهي الحجج القانونية التي يمكن تعيد للشعب السوداني أرضه وكرامته في إعادة المسروقات إلى أهلها ؟؟
    هذه الحالة قد تفقد الشعب السوداني حقه في التمتع بأرضه وبالتالي حقه في ان يكن له وطن كسائر الشعوب وقد يكون غريبا على ارضه ولو استمرت حالة البيع ونهب لأراضي السودان لصالح الدول التي تتهافت على إمتلاكها في ظروف يعاني حكامه من عدم الضمير وفقدان الوطنية وفي ظل حكومة فاقدة ألاهلية واستطاعت ان تسلب الشعب إرادته وخططت ودبرت لتبقى في السلطة بقوة السلاح فأن مصير الوطن الضياع .
    نظام المؤتمر الوطني يدول السودان ويجعله شراكة مع اصدقائه من الانتهازيين الذين قد ينشئون على الأراضي التي حصلوا عليها خلسة وبواسطة النظام الخائن لشعبه معسكرات ومستعمرات اقتصادية لصالح بلدانهم وشعوبهم وينهبون خيرات الوطن وحرمان الشعب السوداني من خيرات أرضهم .
    لابد أن يثور الشعب ضد هذا النظام المجرم المجرد من الوطنية الذي يقوم بهذا الخراب لأنه فشل في بناء دولته العنصرية وفشل في لملمة اطرافه وادرك أن الشعب السوداني اقوى من ان ينكسر امام سياساته العنصرية الاقصائية فقام بتدويل السودان وجعل من السودان كيكة يقتطع منها كل من يشتهيها بثمن بخس لا ندري هل هناك بقية من أرض ام نحن موعودون بالرحيل عن ديارنا إلى صحاري اونهجر إلي معسكرات كخدم في مستعمرات المال والسطوة .
    راحت دولة جنوب السودان بثلث مساحة أرض السودان وضمت مصر مثلث حلايب وشلاتين إلى محافظة البحر الحمر المصرية وتبلغ مساحتها 20 الف كيلو متر مربع وهي أرض سودانية لا جدال فيها بحكم التاريخ والجغرافية وعدم جدية النظام في استردات الأرض المسروقة طمع المصريين وتوغلوا أكثر في الاراضي الشمالية ويا عالم أين وصل المصريين إلى داخل السودان قد يصلوا إلى شندي ، وحلايب وشلاتين هذه الاراضي المؤكدة التي احتلت من قبل المصريين بقوة السلاح في الفترة ما بين 1992-1993م وهناك أراضي حدودية كثيرة في حوزة دول الجوار لا ندري كم المساحات المقتطعة من السودان لذلك اصبح السودان دولة جغرافيا غير واضحة المعالم حتى مع حدود دولة الجنوب الجديدة .
    الحقائق مرة ولكننا لا نعرفها كلها هذا فقط ما رشح من تكدس المصائب المحيطة بنا من الجرائم التي يقوم بها النظام ضد المواطن السوداني واكيد هنا ما خفي اعظم ووسائل التواصل اجتماعي مليئة والصحف الالكترونية كذلك مليئة بالأخبار والتقارير المفجعة التي تصدرها منظمات دولية تتحدث عن السودان بانه يتصدر القائمة من ضمن الدول التي تبيع أراضيها بل اتسنكروا على السودان الطريقة التي يبيع فيها أراضيه بكل محتوياتها من كنوز ومعادن وأثار تاريخية لصالح المشتري وهذا يحرم المواطن من حقوقه إلى المدى البعيد فيما الدول الاخرى لا تبيع بل تؤجر أراضيها بشروط لصالح المواطن ولمدد قصيرة تعود ملكية الارض إلى اصحابها .
    هولاء الناس باعوا حتى الأنسان يباع وهم السبب في تشريد المواطن الذي اصبح عرضة لسرقة اعضائه حياً او ميتاً في دول الجوار لن ينقذ الشعب السودني غير انتفاضة ثورة لإستعادة وطنه وكرامته والحكم بعد المداولة القصاص العادل من المجرمين .
    محمود جودات





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • بيان تاييد قرارات مجلس تحرير إقليم جبال النوبة (( استراليا – سيدني ))
  • الاحتجاج الروسي في مجلس الأمن الدولي على فرض عقوبات جديدة ضد جنوب السودان
  • حكومة السودان والأمم المتحدة توقعان إطار عمل الأمم المتحدة للمساعدات التنموية للفترة 2018-2021
  • بيان/مركز عزه لتنمية المرأة و الطفل/مقتل امرأة نازحه بقرية اقرملا بالقرب من وادى كجا عند الحدود الس
  • كاركاتير اليوم الموافق 26 ابريل 2017 للفنان الباقر موسى عن ترلة الوثبة
  • الحزب الشيوعي السوداني يقر.. فقدنا كرت النقابات تماماً
  • أنشأت لهم مدينة متكاملة بالدامر قطر تتكفل برعاية (1100) يتيم بولاية نهر النيل
  • وزير الإعلام يشيد بدور الإعلام فى تحقيق الإصلاح الاقتصادي
  • بدر الدين محمود: مؤشرات لرفع دائم للعقوبات الأميركية عن السودان في يوليو
  • وزير الاستثمار يؤكد إهتمام السودان بتطوير علاقات التعاون الإقتصادي مع الدول العربية
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يطالب بطرد ممثلي الإعلام المصري
  • اللجنة العليا للاشراف علي العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تناقش عددا من القضايا
  • مأمون حميدة: الألسن التي تعيق مسيرة الصحة ستسكن كـ(الفئران)
  • مواطنون بالشمالية يلوّحون بالتصعيد لإزالة مصنع يستخدم السيانيد
  • ابراهيم محمود :اكتمال المشاورات الخاصة بإعلان حكومة الوفاق الوطنى الاسبوع المقبل
  • بكري حسن صالح: السودان يشهد نقلة حقيقية على درب الاستقرار
  • توقيف متهم هارب مطلوب في قضايا قتل وتهريب بشر بكسلا
  • مذكرة تفاهم بين بنك السودان المركزي والشركة السودانية للهاتف السيار لتقديم خدمة الدفع عبر الموبايل
  • قال إنها قابلت عون الخرطوم بالجحود البرلمان يحمّل جوبا مسؤولية تعثُّر عملية السلام
  • وصول (222) طن مواد غذائية لجنوب السودان عبر النيل الأبيض
  • المؤتمر الوطني: التمرد بدارفور انتهى ولا وجود للهامش
  • الصحة: ارتفاع نسبة الإصابة بالملاريا بالسودان
  • مامون حميدة يعلن فتح مستشفيات الخرطوم لتدريب الأطباء
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان مشروع الجزيرة وسياسة التمكين
  • المؤتمر الصحفى لقناة المقرن بلندن


اراء و مقالات

  • العلاقات السودانية المصرية : العودة إلى مربع حرب المطارات ! بقلم فيصل الباقر
  • حنبنيهو البنحلم بيهو يوماتي بقلم نورالدين مدني
  • ليس في ظلِّ دولةِ الخلافةِ جهازُ أمنٍ يُرَوِّعُ الناسَ ويغمطهم حقوقَهم الشرعية بقلم إبراهيم عثمان
  • والذكاء المصري يقول بقلم إسحق فضل الله
  • حركة الأفريقانية ….و الإسلام السياسي في غرب إفريقيا ( قامبيا منوذجاً) بقلم محمد بدوي
  • الأسرى يحددون عدوهم ويجددون انتماءهم بقلم د. فايز أبو شمالة
  • الذين يحصدون العاصفة1 كيف زجّ الغرب سوريا في أتون الفوضى ميشيل لودرز2 Michael Lüders تقديم وعرض
  • دا قرار من المخابرات، مش بتاعنا والله! بقلم عثمان محمد حسن
  • خديجة صفوت نجمة أفلت عن سمائنا ..... بقلم سليمان صالح ضرار
  • بدع رياض الأطفال بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • حكومة حوار الطرشان نهاية السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كلهن إيمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لكل زمان نهاية بقلم عبد الله الشيخ
  • الخطأ القاتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حائط مبكى (خيري)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 3 ! بقلم الطيب مصطفى
  • البقر المقدّس
  • المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق
  • الشيوعيين والشيوعية الدولية عندما لايفيد البكاء علي اللبن المسكوب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 3-4
  • السلاطين المارقة فاقدو العقول يأخذون برأي التيمية السفهاء!!! بقلم محمد الدراجي
  • هل يستوى المناضلون والمنافقون التافهون ؟ طبعا لا يستوون هؤلاء وطنيون وأؤلئك أرزقجيون ! بقلم الكات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (2/4) الحرية والكرامة 6 بقلم د. مصطفى يوس
  • فلسفة كسر حاجز العمر في الزواج في عصر الرسول و رئيس فرنسا القادم بقلم عبير المجمر سويكت
  • انتحار عاشق في زمن النهوة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المخدرات خلف الكواليس .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • تراجي لاحفرة دخان ولامنصب
  • عمار يا مصر!!!
  • توفى القارئ الاندونيسى جعفر عبدالرحمن اثناء تلاوته سورة الملك
  • منع الصحفيون/ت السودانيون من دخول مصر: مقال الطاهر ساتي /"كلهن إيمان"...؟
  • سرب الحسان
  • مقال/ سهير عبد الرحيم" مصر ..أم الكابريهات.. خسارة.. لن أدخل الجنة..؟!
  • على اى شئ تتفق المعارضة
  • أفصح وأـبلغ أديب سوداني، يرحمه الله، وحكومة هيبة..
  • ولكن من هم الرجرجة والدهماء ؟ "وطني" ولكنه يضع يده في يد من فرط في تراب الوطن وسيادته!
  • معارضون يتهمون سلفاكير بإرتكاب جرائم التطهير العرقي والإبادة الجماعية
  • دولة قطــري: إنتاج فيلم بعنوان “من هنا يبدأ التاريخ”....؟
  • شاعرة عربية تفوز بجائزة "سيمون لاندراى" للشعر النسائى
  • الطاهر ساتي0زعلان من الخارجية أقرأما كتب
  • القرعة ( الموجهة) تضع المريخ والهلال في مجموعة واحدة .. باي باي أبو الهل
  • د. الامين حسن الجاك - إنشاد دينى - مسقط
  • هل استفاد المؤتمر الوطني من منبر سودانيز اكثر من استفادة المعارضة منه؟؟؟!!!!
  • كوكبُ النّايُ
  • خسارة لن أدخل الجنة -مصرأم الكابريهات مقال لسهير عبدالرحيم -منع من النشر
  • والله المؤتمر الوطني مآ ليه حق يعني ميادة وزيرة وتراجي عريس
  • خروج تراجي. مصطفي غاضبة من الموتمر الصحفي لمساعد الرئيس وتصف الأحزاب المشاركة بالشنطة
  • لو الواحد الايام دي عايز ابقي نجم في البورد !!!!
  • فضلآ قل شيئآ ... ( في اختيار السعوديه في لجنة تعزيز حقوق المرأة بالأمم المتحده !!)
  • ظاهرة الصابئة والمرتدين ... والمهتدين... المستنيرين والظلاميين ..... مطلوب (( مفتي )) للمنبر ؟؟؟!!!
  • خسارة .... لن أدخل الجنة - منع من النشر
  • جل أو كل المتحولين جلابة
  • كلهم بعوقوك يا ملاسي
  • نشطاء المعارضة بالقاهرة يخونون الوطن نهارا" جهارا"
  • باااااع
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!!. بقلم : حيدر احمد خيرالله
  • اليوم الأربعاء وبالقاهرة ...موعد قرعة دورى أبطال أفريقيا 2017
  • الـــمــتــحـــولــون
  • الرجاء مقاطعة الرويبضة المهرجين .. للاسباب الاتية :
  • مُرتّبك هل تبوح به لزوجتك ؟
  • وفد قطــري بالســودان لإنتاج فيلم “من هنا يبدأ التاريخ”
  • سلسلة وطن واطي
  • يابرنس و "حتى إشعار" آخر، بهديك الفوضى شجار طفلين في ساحة روضة
  • أذاعة بلادي هل هي ملك لاسرة البشير أم جهاز الامن
  • الكارو”… مترو أنفاق الخرطوم
  • سهام عمر تتقدم باستقالتها لقناة النيل الأزرق
  • الشيوعي السوداني .. و زلوط
  • ” الشعبية” تقترح على امبيكي تأجيل المفاوضات حتى تتجاوز خلافاتها الداخلية
  • مناظره الرئيس السيسى والرئيس عبد الفتاح / ومسخره الاعلامين
  • هذا المقال كتب قبل أسبوع واحد من فوز أردوغان في الاستفتاء في تركيا. الدروس
  • من هنا يبدأ التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!...... دولة قطر مرة أخري !!
  • الإمارات تحظر استيراد الخضراوات والفاكهة من 4 دول عربية
  • اللِيّفة تهدد غريبة بالعودة علي الصندوق . يوجد فيديو ...
  • هههههه
  • رسالة منتدى الإسكندرية للإعلام فى دورته الـ5 بالمعهد السويدى
  • حكومه ترمب تضغط علي الحكومه المصريه والنتيجه اطلاق امريكيه من اصل مصري من السجن
  • S.O.S اليوم هددت بالاغتيال في الخرطوم او عودتي من القاهرة على صندوق
  • اليوم.. ختام الاجتماعات الفنية للجنة سد النهضة بالقاهرة
  • قال كايس ( الطهّار ) ... عشان أسلم !!! و برضو كع ؟
  • نصيحة للمعارضين في المنبر : الجفلن خلوهن .. أقرعو الواقفات ..!!
  • هل توافق على تغير اسم جامعة جوبا لجامعة بحرى(لا)او(نعم)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de