الذين يحصدون العاصفة1 كيف زجّ الغرب سوريا في أتون الفوضى ميشيل لودرز2 Michael Lüders تقديم وعرض

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 03:02 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-26-2017, 06:37 PM

حامد فضل الله
<aحامد فضل الله
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 175

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الذين يحصدون العاصفة1 كيف زجّ الغرب سوريا في أتون الفوضى ميشيل لودرز2 Michael Lüders تقديم وعرض

    05:37 PM April, 26 2017

    سودانيز اون لاين
    حامد فضل الله-
    مكتبتى
    رابط مختصر



    تقديم وعرض د. حامد فضل الله \ برلين
    صدر عن دار بيك الألمانية للنشر هذا العام ــ 2017 ــ كتاب تحليلي وغني بالمعلومات ومثير للجدل بالعنوان أعلاه للكاتب والصحفي الدكتور ميخائيل لودرز. فبعد كتابه الهام "زراعة الريح وحصاد العاصفة"، الذي وصَفَ وحلل فيه الآثار الكارثية للتدخلات العسكرية الغربية في الشرق الأوسط ، يتعرض في كتابه الجديد ــ من الحجم المتوسط ويضم 175 صفحة ــ الى خلفية الحرب في سوريا.

    تسبق المقدمة ثلاثة استِشهادات تُدعم آراء وتحليلات الكاتب في المتن:

    عندما يرفع السياسي صوته متفاخرا بكلام حول القيم، بدلا من أن يفصح علنا عن مصالحه، تكون لحظة مغادرته للقاعة قد حلّت.

    إيجون بار (2015 ــ 1922) أحد قادة الحزب الديمقراطي الاجتماعي الألماني

    ليس لأمريكا أصدقاء أو أعداء دائمين، إنما مصالح فقط.

    هنري كيسنجر

    اتّخذ الفضيلة إن لم تكن تتحلّى بها
    هاملت

    يكتب لودرز في المقدمة "إن الحديث عن الحروب لا يختلف عن حديث القصص. تهيمن بعضاً منها على الصورة في أذهاننا ورؤيتنا للصراعات. فنحن نعرف أو نعتقد بأننا نعرف، من هو البريء و من هو المذنب، من هم الأخيار ومن هم الأشرار. في حالة سوريا فالرأي السائد: ان نظام الأسد الاجرامي يخوض حربا ضد شعبه بمساعدة حكام عديمي الضمير في موسكو وإيران. اما المعارضة السورية، وغالبا ما يشار اليها "بالمعتدلة" أو تُعتبر ممثِلة الشعب السوري بالمطلق، فتعيش في صراع يائس من أجل الحرية و لا يمكن للغرب ان يتجاهله، خلاف ذلك تصبح مصداقيته على المحك، بالتخلي عن "قيمه"، بل خيانتها، مما يفرض على الولايات المتحدة الأمريكية التدخل العسكري المبكر دفاعا عن الحرية.
    إن جرائم الأسد واضحة ولا مجال لإنكارها، ولكن الاتهام الأخلاقي ليس بديلاً عن التحليل السياسي. تنحصر التقارير عن سوريا في عرض المعاناة الاِنسانية نتيجة حرب الأسد وحلفائه الروس. ولكن مسؤوليتهم عن الدمار والموت ليس سوى جزءاً من القصة. مع التعاطف العظيم مع معاناة الشعب السوري، فالحرب تذهب الى ما هو أبعد من الأسد. وهذا بالضبط هدف الكتاب، فهو يحكي الأجزاء المفقودة من القصة والتي تلعب دوراً ثانوياً فقط في السياسة ووسائل الاِعلام ".
    يبدأ الفصل الأول بعنوان لافت "وكالة المخابرات الأمريكية تتعلم على السير في الصحراء، محاولات الانقلاب (ليست فقط) في سوريا منذ 1949 "، مشيرا الى قدوم المبشرين الأمريكيين البروتستانت في بداية الفرن التاسع عشر الى "الأرض المقدسة"، وبالرغم من فشلهم في تحقيق أي نجاح يذكر في مجال التنصير، إلا انهم عبروا عن اعجابهم واحترامهم للثقافة العربية والاسلامية وقاموا بإدارة العديد من المدارس والمؤسسات التعليمية وانشاء كلية ــ البروتستانت السورية والتي تحولت لاحقا الى الجامعة الامريكية في بيروت وفرعها "الجامعة الامريكية في القاهرة، و لا تزالان من ابرز المؤسسات التعليمية حتي الوقت الحاضر. ويستطرد الكاتب " من المفارقات إن كلتا الجامعتين اصبحتا في الخمسينيات والستينيات مهد و حصن القومية العربية، الخصم والمعارض الشديد للهيمنة الامريكية". و كانت الولايات المتحدة الامريكية حتى نهاية الحرب العالمية الأولى، تُعتبر بالنسبة لمعظم العرب حاضنة للوعد والأمل. بدأ اهتمام امريكا بالشرق الأوسط، سياسيا واقتصاديا بعد عام 1915 عندما تم اكتشاف البترول خارج ايران وخاصة في دول الخليج الحالية والعراق. اما عمل المخابرات الامريكية فقد بدأ لأول مرة في المنطقة العربية في الحرب العالمية الثانية. يقول الكاتب: للوهلة الأولى قد يبدو من المستغرب، إن الذي يتعامل مع سوريا، يجب عليه ان يتعامل مع المخابرات الامريكية ايضا.
    تغيير النظام Regime change)) هو الوجه الحديث للممارسة الكلاسيكية لقلب نظام الحكم.
    بدأت أمريكا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية باستخدام مخابراتها للتخلص من السياسيين والانظمة التي تقف ضد مصالحها. ويذكرنا الكاتب: بانقلاب 1949 ضد شكري القوتلي الرئيس السوري المنتخب ديمقراطيا، وانقلاب 1953 ضد محمد مصدق في إيران، و الانقلاب ضد الرئيس اليندا في شيلي 1970، صعود بول بوت في كمبوديا، تفكيك الدولة في الكنغو و محاولة تدبير انقلاب ضد جمال عبد الناصر او اغتياله، واغتيال السفير الامريكي في القنصلية الامريكية ببنغازي، وهى ليست قنصلية كما يقول، وانما في الواقع موقعاً سرياً تحت رعاية المخابرات الامريكية لمد المعارضة السورية بسلاح القذافي لتغيير النظام في سوريا. ملابسات القضية لا تزال مغيبة أو بالأحرى ممنوعة من النشر.
    يقوم لودرز في فصل أخر بسرد تاريخي وتحليلي للتطورات السياسية والاجتماعية في الشرق الأوسط والعالم العربي، وهى مادة غنية وهامة تساعد القارئ الألماني لفهم وترابط التطورات السياسية في العالم العربي وخاصة في سوريا الآن، نعرضها هنا بتكثيف شديد، فهو تاريخ حديث ومعروف للقارئ العربي المطلع.
    يشير الكاتب الى انهيار الاِمبراطورية العثمانية وتقاسُم ولاياتها العربية بين بريطانيا وفرنسا حسب
    اتفاقية سايكس ــ بيكو عام 1916، ثم حركة التحرر الوطني من الاستعمار وتكوين الأحزاب السياسية
    وحركة الاصلاح الاسلامية في القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، التي لم تتمكن أن تسود ضد
    الأرثوذكسية واقتصرت على الأوساط الفكرية فقط، والمد الثوري وشخصية عبد الناصر الكاريزمية وحرب السويس والهزيمة العربية في حرب يونيو 1967 ونتائجها بعيدة المدى، سياسيا ونفسيا. وضعف القومية العربية التي اصبحت في دمشق مجرد فولكلور لحزب البعث، وبموت عبد الناصر 1970، اصبحت في القاهرة جزءاً من الماضي. و يكتب عن ظاهرة الانقلابات العسكرية المتكررة في بعض البلدان العربية وحكم الجنرالات واعتماد العسكر على نخبة (الأفندية) ورجال الاعمال (القطط السمان) وانتشار الفساد والمحسوبية.
    جاء انقلاب حافظ الأسد في نوفمبر 1970 بعد فترات من عدم الاستقرار السياسي ليضع نهاية للانقلابات العسكرية في سوريا ويبسط مع أسرته وطائفة العلويين وحلفائه من ملاك الأراضي وطبقة التجار، سلطته على جميع مفاصل الدولة وبقبضة أمنية حديدية بلغت ذروتها في مأساة الاِخوان المسلمين ( حماة 1982) .
    تولى الشاب حافظ الأسد السلطة عام 2000 بالوراثة واُعتبر بارقة أمل وكانت لديه الشجاعة لإجراء الاصلاحات الضرورية العاجلة وقام بالفعل بإصلاحات في مجال الاقتصاد وخصخصة المصانع الحكومية والنظام البنكي وتعويم العملة وفتح المدارس الخاصة وشجع المواطنين على الانفتاح والمشاركة في الحياة العامة... ويستطرد الكاتب "الذي يسعى الى اصلاحات جادة عليه ان يمارس سياسة أخرى وادارة وموظفين جدد، وليس بالحرس القديم الذي لن يتنازل عن سلطته ومصالحه". وتوقف الاصلاح.
    عندما بدأت في يناير وفبراير 2011 الاحتجاجات العفوية السلمية من الشباب مستوحاة من الثورات في شمال افريقيا، للفت الانتباه الى المشاكل الاجتماعية وتفشي الفساد والمطالبة بالإصلاح من داخل النظام وعلى وجه الخصوص السيطرة على الأجهزة الأمنية المكروهة، فبدلا من التفاعل بعقلانية، تعامل معها البوليس بعنف وحشي مما قاد الى احتجاجات في عموم المدن السورية لتتحول الى حرب أهلية ثم الى حرب بالوكالة. الصراع في سوريا لا يدور حول القيم وانما حول المصالح، فالجغرافية السياسية هي المفتاح الذي يشرح ، كيف يمكن ان تتحول انتفاضة جزء من الشعب السوري ضد نظام الأسد الى حرب تشارك فيها كل من امريكا وروسيا، ايران والسعودية وتركيا من أجل السلطة والنفوذ.
    ويقول الكاتب "نصف الشعب السوري يؤيد نظام الأسد". وجهة نظر يصعب قبولها بعد الدمار والخراب والقسوة التي تعامل بها النظام مع الشعب والمكابرة والمراوغة من أجل تسوية سلمية، كلما حقق نصرا عسكريا موقتا، دون ان ننكر ، بان بعض الاقليات، مثل الأكراد والمسيحيين، يؤيدون النظام ليس حبا وانما الخوف من الآتي. ويتابع الكاتب "بشار الأسد يمكن اعتباره بالتأكيد من المجرمين. ولكن هل جورج دبليو بوش، دك شيني، باول فولفوفتز، توني بلير ونيكولاس ساركوزي... حقا أفضل بكثير؟ الذي يدمر بلدان أخرى بشكل منهجي ومتعمد، ينبغي عليه أن لا يتفاجأ عندما تنفجر القنابل أمام فنائه. إن الإشارة الى هذا الموضوع لا تبرر الارهاب ولكنها تساعد على تفسيره". " ان سياسة القوة التي تمارسها كل من موسكو، طهران أو بكين، لا أكثر ولا أقل قسوة من سياسة الغرب، اما تصنيفها بين (خيّر) (وشرّير)، حيت (نحن) بالطبع من الخيرين، يصل الى حدود استغفال الشعب وغسل الدماغ".
    وفي فقرة لافتة " الحروب مثل تلك الموجودة في سوريا أو العراق لا تنتهي، لا تتلاشى، انها لا تعرف نهاية سعيدة. و تخضع لتحولات وتتخذ اشكالا جديدة. وبالمناسبة لا توجد في نهاية المطاف مصلحة حقيقية لهزيمة الدولة الاِسلامية (داعش) الى الأبد، فهي توفر القاسم المشترك لجميع قوي التدخل ــ فهو العدو الرئيسي بالخارج والمبرر للوجود على الساحة".
    يعيب بعض المعارضين السوريين على الكاتب دفاعه عن نظام الأسد، الفاسد والمجرم والمرتهِن لقوى خارجية. هذه نظرة ضيقة. فلودرز معروف بآرائه الجريئة واستقلاليته، فقد اختار لنقسه ان يكون كاتبا حرا لا تقيده سلطة حزبية أو مؤسسية. ومشهود له بدقة ابحاثه وتوثيقها ويعتبر واحداً من أبرز الصحفيين الألمان الأكثر اطلاعا في مجال السياسة الأمنية الدولية. فالاختلاف حول تحليلاته ونتائجها وارد، اما شبهة التواطؤ مع نظام الأسد غير مقبولة والنص يفندها.
    هل هناك مخطط مراوغ ومدروس بدقة من الغرب لتفكيك بلدان الشرق الأوسط وافريقيا، بإثارة الحروب الأهلية والنعرات العرقية و الأقليات الدينية والقومية ومساندة التنظيمات المسلحة المتطرفة، لإعادة تقسيم المنطقة إلى دويلات ضعيفة ومتصارعة والتحكم في المواقع الاستراتيجية والسيطرة على ثرواتها وتأبيد التبعية ؟ وهل تختلف روسيا عن أمريكا والاتحاد الأوروبي؟ فروسيا البوتونية ليست الا دولة امبريالية بمعنى الكلمة، حسب تحليلات بعض الكتاب العرب، وهى تجر من خلفها الصين، الراضية بموقفها في الظل، ما دامت تجني بصمتها ثمار مصالحها. مثل هذا التساؤل وغيره ينبع من القراءة المتأنية للنص الصغير وتاركا في نفس الوقت للقارئ وجع الاجابة.

    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    Michael Lüders: Die den Sturm ernten. Wie der Westen Syrien ins Chaos stürzte: Verlag. 1 C. H. Beck ,München 2017
    2 ــ د. ميشيل لودرز من مواليد 1959 درس الأدب العربي في دمشق، والدراسات الاِسلامية والعلوم السياسية والصحافة في برلين.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 26 ابريل 2017

    اخبار و بيانات

  • الحزب الشيوعي السوداني يقر.. فقدنا كرت النقابات تماماً
  • أنشأت لهم مدينة متكاملة بالدامر قطر تتكفل برعاية (1100) يتيم بولاية نهر النيل
  • وزير الإعلام يشيد بدور الإعلام فى تحقيق الإصلاح الاقتصادي
  • بدر الدين محمود: مؤشرات لرفع دائم للعقوبات الأميركية عن السودان في يوليو
  • وزير الاستثمار يؤكد إهتمام السودان بتطوير علاقات التعاون الإقتصادي مع الدول العربية
  • اتحاد الصحفيين السودانيين يطالب بطرد ممثلي الإعلام المصري
  • اللجنة العليا للاشراف علي العلاقات السودانية الصينية الروسية الهندية تناقش عددا من القضايا
  • مأمون حميدة: الألسن التي تعيق مسيرة الصحة ستسكن كـ(الفئران)
  • مواطنون بالشمالية يلوّحون بالتصعيد لإزالة مصنع يستخدم السيانيد
  • ابراهيم محمود :اكتمال المشاورات الخاصة بإعلان حكومة الوفاق الوطنى الاسبوع المقبل
  • بكري حسن صالح: السودان يشهد نقلة حقيقية على درب الاستقرار
  • توقيف متهم هارب مطلوب في قضايا قتل وتهريب بشر بكسلا
  • مذكرة تفاهم بين بنك السودان المركزي والشركة السودانية للهاتف السيار لتقديم خدمة الدفع عبر الموبايل
  • قال إنها قابلت عون الخرطوم بالجحود البرلمان يحمّل جوبا مسؤولية تعثُّر عملية السلام
  • وصول (222) طن مواد غذائية لجنوب السودان عبر النيل الأبيض
  • المؤتمر الوطني: التمرد بدارفور انتهى ولا وجود للهامش
  • الصحة: ارتفاع نسبة الإصابة بالملاريا بالسودان
  • مامون حميدة يعلن فتح مستشفيات الخرطوم لتدريب الأطباء
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان مشروع الجزيرة وسياسة التمكين
  • المؤتمر الصحفى لقناة المقرن بلندن


اراء و مقالات

  • خديجة صفوت نجمة أفلت عن سمائنا ..... بقلم سليمان صالح ضرار
  • بدع رياض الأطفال بقلم د. الصادق محمد سلمان
  • حكومة حوار الطرشان نهاية السودان بقلم الطيب محمد جاده
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • كلهن إيمان ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • لكل زمان نهاية بقلم عبد الله الشيخ
  • الخطأ القاتل..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • حائط مبكى (خيري)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الفتى النرجسي والعلاقة مع مصر 3 ! بقلم الطيب مصطفى
  • البقر المقدّس
  • المحبوب عبدالسلام.. جدل المصطلح وغموض المفاهيم! بقلم البراق النذير الوراق
  • الشيوعيين والشيوعية الدولية عندما لايفيد البكاء علي اللبن المسكوب بقلم محمد فضل علي .. كندا
  • قرارات مؤتمر المائدة المستديرة واتفاقية أديس أبابا: تعقيب على السيد الصادق المهدي 3-4
  • السلاطين المارقة فاقدو العقول يأخذون برأي التيمية السفهاء!!! بقلم محمد الدراجي
  • هل يستوى المناضلون والمنافقون التافهون ؟ طبعا لا يستوون هؤلاء وطنيون وأؤلئك أرزقجيون ! بقلم الكات
  • محاولاتٌ إسرائيلية لوأد انتفاضة الأسرى وإفشال إضرابهم (2/4) الحرية والكرامة 6 بقلم د. مصطفى يوس
  • فلسفة كسر حاجز العمر في الزواج في عصر الرسول و رئيس فرنسا القادم بقلم عبير المجمر سويكت
  • انتحار عاشق في زمن النهوة بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • المخدرات خلف الكواليس .. !! بقلم هيثم الفضل

    المنبر العام

  • والله المؤتمر الوطني مآ ليه حق يعني ميادة وزيرة وتراجي عريس
  • أنباء عن. خروج. تراجي. مصطفي غاضبة من الموتمر الصحفي لمساعد رئيس الجمهورية
  • لو الواحد الايام دي عايز ابقي نجم في البورد !!!!
  • فضلآ قل شيئآ ... ( في اختيار السعوديه في لجنة تعزيز حقوق المرأة بالأمم المتحده !!)
  • ظاهرة الصابئة والمرتدين ... والمهتدين... المستنيرين والظلاميين ..... مطلوب (( مفتي )) للمنبر ؟؟؟!!!
  • خسارة .... لن أدخل الجنة - منع من النشر
  • جل أو كل المتحولين جلابة
  • كلهم بعوقوك يا ملاسي
  • نشطاء المعارضة بالقاهرة يخونون الوطن نهارا" جهارا"
  • باااااع
  • فليخرج الاسلام السياسي من العلاقة بين الشعبين!!. بقلم : حيدر احمد خيرالله
  • اليوم الأربعاء وبالقاهرة ...موعد قرعة دورى أبطال أفريقيا 2017
  • الـــمــتــحـــولــون
  • الرجاء مقاطعة الرويبضة المهرجين .. للاسباب الاتية :
  • مُرتّبك هل تبوح به لزوجتك ؟
  • وفد قطــري بالســودان لإنتاج فيلم “من هنا يبدأ التاريخ”
  • سلسلة وطن واطي
  • يابرنس و "حتى إشعار" آخر، بهديك الفوضى شجار طفلين في ساحة روضة
  • أذاعة بلادي هل هي ملك لاسرة البشير أم جهاز الامن
  • الكارو”… مترو أنفاق الخرطوم
  • سهام عمر تتقدم باستقالتها لقناة النيل الأزرق
  • الشيوعي السوداني .. و زلوط
  • ” الشعبية” تقترح على امبيكي تأجيل المفاوضات حتى تتجاوز خلافاتها الداخلية
  • مناظره الرئيس السيسى والرئيس عبد الفتاح / ومسخره الاعلامين
  • هذا المقال كتب قبل أسبوع واحد من فوز أردوغان في الاستفتاء في تركيا. الدروس
  • من هنا يبدأ التاريخ !!!!!!!!!!!!!!!!!...... دولة قطر مرة أخري !!
  • الإمارات تحظر استيراد الخضراوات والفاكهة من 4 دول عربية
  • اللِيّفة تهدد غريبة بالعودة علي الصندوق . يوجد فيديو ...
  • هههههه
  • رسالة منتدى الإسكندرية للإعلام فى دورته الـ5 بالمعهد السويدى
  • حكومه ترمب تضغط علي الحكومه المصريه والنتيجه اطلاق امريكيه من اصل مصري من السجن
  • S.O.S اليوم هددت بالاغتيال في الخرطوم او عودتي من القاهرة على صندوق
  • اليوم.. ختام الاجتماعات الفنية للجنة سد النهضة بالقاهرة
  • قال كايس ( الطهّار ) ... عشان أسلم !!! و برضو كع ؟
  • نصيحة للمعارضين في المنبر : الجفلن خلوهن .. أقرعو الواقفات ..!!
  • هل توافق على تغير اسم جامعة جوبا لجامعة بحرى(لا)او(نعم)























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de