النور حمد والعقل الرعوي: خيمة وقبيلة (3) بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 03:12 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-11-2016, 05:56 PM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1955

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
النور حمد والعقل الرعوي: خيمة وقبيلة (3) بقلم عبد الله علي إبراهيم

    04:56 PM December, 11 2016

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر




    صور الأستاذ النور حمد العقل الرعوي (القبلي) في تجلياته العربية تصويراً هو أدنى للتبشيع. فهو عقل جمعي لا يستقل الفرد باستقلال الرأي به. وتنفي آلياته سلطة العقل والمنطق والحجة. ويستبد به الزهو الأجوف، والشعور الدائم بالاكتمال والاكتفاء، في إطار الترديد الببغاوي، للمقولات المحفوظة. وبهذه الأوصاف، في قوله، تقف بنية العقل الرعوي، بحكم تكوينها، في وجه نور العقل، وفي وجه الحداثة، وفي وجعه التطور والتجديد، وفي وجه سائر القيم الرفيعة، بل، وفي وجه العدالة وحكم القانون، معيقةً، بذلك، تحقيق كل أولئك على الوجه الصحيح. بل تجر هذه المعاني العذاب إلى الأرض.
    وليس بعد ذهاب العقل كفر. وصدق في تصوير النور للرعاة عنوان كتاب أعجبني. فهم مثل من ولدوا كجريمة تاريخية (born a crime) أو كخطأ أصيل في معمار الرب.
    لم أجد في رد النور حمد لمحنة العرب ماضياً وحاضراً إلى عقلهم الرعوي ذلك الورع الذي انتاب الدراسات الاجتماعية والإنسانية المعاصرة حيال تصوير الذات للآخر بعد صدور كتاب "الاستشراق" لإدورد سعيد في 1978. وهو الكتاب الاستثنائي الذي كشف عن الشوكة السياسية للغرب التي اكتنفت ميلاد الصور الرائجة عنا معشر أهل الشرق. وصارت به سياسات تمثيل الذات للآخر (politics of representation) علماً بذاته في نطاق الدراسات الثقافية. وهو علم أصله عند ماركس بقوله إن الطبقة العاملة لم تنجح قط في عرض نفسها بنفسها لأنها كانت دائماً موضوعاً لتمثيل الآخرين لها كيف شاءوا. فصار التمثيل لها تمثيلاً بها. وستجد عبارة ماركس هذه في صدر كتاب "الاستشراق".
    وسأستعين بفكر سعيد عن الاستشراق لمؤاخذة النور على هذه المسائل:
    1-إنه يعتقد ما يزال أن عقل جماعة ما أو شخصيتها بهذه العمومية موضوع صالح للدرس. وعدَّ سعيد دراسات العقل العربي وشخصيته مظهراً من مظاهر تخلف الاستشراقية الإسلامية والعربية عن ركب المعرفة. فما يزل ممكناً لهذه الاستشراقية في قوله الولوغ في مباحث "العقل المسلم" أو "الشخصية العربية" في حين "لم يعد بالوسع كتابة مقالة علمية (أو حتى مما يكتب للعامة) عن أياً من "العقل الزنجي" أو "الشخصية اليهودية"". وممن كتب مؤخراً على هذه الصور المرذولة الباحث اليهودي الأمريكي رافائيل باتاي في مؤلفه "العقل العربي" (1976) الذي ورد ذكره عند النور. وهو ممن لم يسلم من قلم إدورد سعيد في كتابه عن الاستشراق وبإيجاز. وكتبت إيمرام قرشي (البوسطن قلوب مايو 30، 2004) عن كتاب باتاي بمناسبة اعتماده مرجعاً في دوائر وزارة الدفاع الأمريكية خلال فترة متاعب أمريكا لفهم العرب بعد تورطهم في العراق. فقالت إن الكتاب ضرب من دراسات عفا عليها الدهر تركز على مفهوم "الشخصية القومية". وفي عرف مثل أصحاب هذه الدراسات أن بالوسع استنباط شخصية جماعة بأسرها من حكائيات مشبوهة وإشارات أدبية. ومنهجية دراسة باتاي هذه تقوم في نظر قرشي على جملة فرضيات غاية الاستغراق في الخطأ. وأكثر هذه الأخطاء أهمية أن هناك ثمة ثقافة عربية واحدة شديدة الانسجام والوثوقية مستلة من ثقافة البدو الجائلين. وتتغاضي هذه الفرضية عن تنوع ثقافة وتاريخ العرب وحضارتهم التي تطوي تحت جناحها أقطار شتى من المحيط الهندي إلى الأطلنطي تجذرت في ثقافة عرب المدن والجماعات الزراعية.
    2-وآخذ على النور أن المستشرقين ممن كتبوا عن عقل العرب كانوا أرحم منه وأرحب . فأخذ باتاي على عقل العرب مثلاً "الفهلوة" كما عرفها الأنثروبولوجي المصري حامد عمار. فهي في نظره استعداد استثنائي للتلاؤم حرصاً من العربي ألا يعيب، أي لحفظ ماء الوجه. وبعض هذا التلاؤم في نظر باتاي كياسه وبعضه نفاق يؤمن للفرد قبولاً بلا قناعة لما أحاط به من موقف. ثم أخذ على المصريين، الذين يستولى عليهم العقل البدوي كما قال، تجنب العمل اليدوي الذي يوسخ الأيدي. ولكنه ميز العقل العربي بالتزام الضيافة حتى تجده يلتزم بحماية عدوه متى طلب هذه الحماية، والكرم، والشجاعة، والتمسك بقيم الشرف والأنفة باحترام الذات. ويرى أن التزام العربي ذي العقل البدوي بالشرف والأنفة من وراء سلطانه الكبير على النساء لأنهن عنوان مهم في هذه الخصال. ولن تجد على لسان النور ذكراً لخصلة طيبة عن الرعاة العرب ممن ولدوا برأيه كجريمة كاملة الأركان.
    3-وآخر هذه المآخذ أن النور لم يتوقف، خلال تصويره لعقل الرعاة الزنيم في سياقه العربي، إن كان أصيلاً أو مقلداً في نظريته. وسأمسك بعبارة مركزية للنور عن التسلط التاريخي للعقل الرعوي على العرب لبيان أنه ليس مقلداً في ما ذهب إليه فحسب بل أنه استدبر دراسات نقد الاستشراق التي كشفت زيف المزاعم عن العرب وعقلهم الرعوي. فقال النور إن العرب لم تتغير كثيراً منذ ابن خلدون برغم مظاهر الحداثة التي لحقت بها. وهذا القول من نمطيات المستشرقين في تصوير العرب الخالفين عن الدنيا. فخصيصة في كتابات المستشرقين أن يصوروا المسلمين-العرب كجماعة تتجهم في وجه التطور وتقاومه وتعتزله. وتستميت في وجه ترقي الرجال والنساء من مؤسساتهم الكلاسيكية البدائية التي عفا عليها الدهر إلى رحاب الحضارة.
    وكان هذا التبلد العربي حيال التاريخ في جوهر نقد الاستشراق. فمن رأي سعيد أن في مركز عقائد المستشرقين، الذين جعلوا الشرق مهنة، أن العرب مجهضو التطور (خدج). فالحداثة، التي هي صورة من صور مر التاريخ، ليست ابتلاء (في مصطلح الترابي، تحدياً) للمسلمين بل إساءة. فالنور والمستشرقون سواء في تجميد العرب في بدء التاريخ: "الخيمة والقبيلة" أي أسرى العقل الرعوي وضحاياه. وجاء سعيد بهذا المصطلح ثلاث مرات في كتابه وسماه أولاً خرافة يستدعيها المستشرق كل ما كتب عن العرب تغذيها أنواع الشوكة التي له كباحث غربي معزز بسلطان الغرب ومعارفه. فليس ما يكتبه مثل هذا الباحث عن العرب عبارة تحتمل الصواب والخطأ بل هي الحق المطلق محروساً بذلك السلطان. ووصف سعيد "الخيمة والقبيلة" ثانياً بأنها مما ليس بمقدور العربي خلعه. فهي المرجع الأول في تفسير حياته وثقافته. وقال ثالثاً إنه، لتفهم الإسلام جيداً، عليك رده إلى أصله في "الخيمة والقبيلة". أما أثر الاستعمار وشرور العالم حول المسلمين، أي التاريخ، فهباء. فالعربي مضغن على الغرب وحاسد له فقط لا غير. ومطلبه بالحرية، أو الاستقلال السياسي، أو عن حقه في مأثرة ثقافية فمحض شغب في وجه الغرب. فهو يلوم الغرب والعيب (الرعوي) فيه مما يصلح ترجمة لعنوان كتاب برنارد لويس " What went wrong؟". فالتاريخ، بكلمة، ينزلق كالماء على الصخر ليبقي العربي نقياً منه وقد تأبط "خيمة وقبيلة".
    المعرفة شوكة. وكان نقد الاستشراق فتحاً في الكشف عن سياسات منشأ تصوير الآخرين (مثل العرب) بواسطة ذات ما (المستشرق) تصب فيه عتو قومها السياسي وخيلاءهم الثقافي. وجاء عند سعيد شيئاً فذاَ في قدرة الباحث على المبحوث بما يجعله مستبداً يزعم الاستنارة. فنقد سعيد كتاباً لسانيا حمادي عنوانه "مزاج وشخصية العرب". وفقال إنه جاء عندها مثلاً أن العرب "أسفروا" عن نقص في الانضباط وعقد وحدة مستدامة بينهم. ووجدها تستخدم أفعالاً مثل "أسفروا" أو أنهم "كشفوا عن" بغير تحديد للمفعول به. أي لمن كشفوا هذه العاهة فيهم؟ فهم، حسب سعيد، كشفوها ل"لا أحد" بذاته. مما يوحي بأن مثل هذا الكشف المزعوم للعربي عن العاهة من الحقائق المسلم بها للمراقب للعرب الذي لا يتطرق الشك إلى سلامة نظراته. وكلما اطردت حمادي في وصف العرب، في قول سعيد، كلما ازدادت وثوقاً في تشخيص عللهم بغير وازع. وجاء سعيد بذروة في نظريته عن خضوع الآخر للذات التي استأثرت بتصويره. فقال إن العرب، بمثل نهج مثل سانيا حمادي، تحولوا من كونهم بشراً سويا إلى ما لا يزيد عن كونهم موضوعات افتراضية للطريقة التي تكتب بها حمادي. وهنا مربط الفرس. فالعرب، في قول سعيد، بدوا بمثل هذا النهج كمن وجدوا أصلاً، وفي الأزل، كسانحة لمراقب ثقافتهم المستبد مثل حمادي الذي يري أن "العالم هو منتهى فكرتي".
    لم أرد بكلمتي هذه محاكمة النور بنقد الاستشراق بما قد يوحي بأن نقد الاستشراق هو "منتهى فكرتي"، وينبغي أن يكون منتهى فكرته أيضاً. حاشا لله. فهو حر أن يأخذ به أو لا يأخذ به. ولكنه مع ذلك مسبوق إلى كل آرائه عن العقل الرعوي وكساد العرب مما شرّحه إدورد سعيد تشريحاً ونقضه نقضاً استجاب له الباحثون قبولاً ورفضاً وتعديلاً. ولا يطعن سبق الاستشراق وغيره في آراء النور في العقل الرعوي وعواقبه على العرب. ولكن للمسبوق صلاة ذات أعراف ونسق. وأكثر الأكاديمية صلاة مسبوق. وأعرافها ألا تكتب في أمر بغير استيفاء ما سبقك إليه زملاؤك لحاقاً واستدراكاً.
    وفي مقال قادم نسأل إن كان النور استأنس في رسم صورته السالبة للعقل الرعوي بالإرث الأنثروبولوجي السوداني الذي احتلت البادية فيه حيزاً كبيراً؟



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 11 ديسمبر 2016

    اخبار و بيانات

  • بيان: بمناسبة قرار المحكمة ببطلان إلغاء تسجيل إتحاد الكتاب السودانيين
  • العدل والمساواة تدعو الجميع لإنجاح العصيان المدني
  • بيان ترحيب و دعم العصيان المدنى وكل الوسائل التى تهدف إلى إسقاط النظام
  • رئيس الحركة الشعبية يصدر قراراً بتشكيل لجنة لتنفيذ خطة العمل التي وقعت مع الأمم المتحدة لإنهاء ومنع
  • مُقترح أمريكي لحل الخلاف بين الحكومة وقطاع الشمال
  • الحزب الحاكم فى السودان: سنجعل دعاة العصيان يكتبون (حضرنا ولم نجدكم)
  • سطو على خزينة مستشفى بالخرطوم وسرقة 496 ألف جنيه
  • الحزب الحاكم فى السودان يحشد عضويته لمناهضة العصيان المدنى
  • اتهم الشعبية والشيوعي بالوقوف وراء الحرب (الوطني) يكوِّن غرفة عمليات لمجابهة الدعوة لعصيان مدني
  • منبر الهامش السوداني بالولايات المتحدة الامريكية بيان دعم العصيان المدني ١٩ ديسمبر ٢٠١٦
  • كاركاتير اليوم الموافق 10 ديسمبر 2016 للفنان عمر دفع الله عن العصيان المدنى فى ١٩ ديسمبر ١٦


اراء و مقالات

  • الشعب...يريد...أسقاط النظام - 12- بقلم نور تاور
  • رحم الله حكم الله حسن موسى قيمة وقيم كوستي بقلم حيدر احمد خير الله
  • مصر تحتل منجماً و تطرد معدنين سودانيين و تعتقل آخرين..! بقلم عثمان محمد حسن
  • نصيحتي لكم أيها السادة بقلم عمر عثمان
  • صلى الله عليك يا رسول الله بقلم عمرالشريف
  • المرجع الصرخي .. داعش مارقة العصر يعلنون التوحيد و يقتلون الابرياء ! بقلم احمد الخالدي
  • احتمالات المواجهة العسكرية بين كوريا الشمالية وامريكا بقلم محمد ياس خضير
  • ( ح نبيض ) بقلم الطاهر ساتي
  • في شأن مجلس الولايات بقلم فيصل محمد صالح
  • هل من جديد؟؟؟ بقلم عثمان ميرغني
  • حوار بقلم أسحاق احمد فضل الله
  • وإنه (ولا شيء)!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين الإفراط في الإحتفال بالمولد النبوي الشريف.. والجفاء! بقلم د. موفق مصطفى السباعي
  • أقسم بالله سأحيل الخرطوم الى حلب أذا ما !!! بقلم بولاد محمد حسن
  • وطن الإنسان و إنسان الوطن .. !! بقلم هيثم الفضل
  • وحانت لحظة الانفجار بقلم عمر الحويج
  • العصيان المدني .. طريق الخلاص بقلم محمد سليمان
  • السودان الشمالى , والعودة لحقوق الانسان بقلم بدوى تاجو

    المنبر العام

  • شوفو النظام مرعوب ومجقلب كيف من العصيان [ غواصات + صحف ] : (صور)
  • العصيان من أجل السودان...رسالة إلى جمهورية الجنجويد في أمسودان الأخرى
  • عايرة أودوها سوط
  • روايـــــــــــــــــه جديـــــدة: الأديب الدبلوماسي جمال محمد إبراهيم
  • حبوبتي تسلم عليكم وتقول ليكم .. خلاص هي جهزت لوحة (حضرنا ولم نجدكم)
  • ما يعنى وقف تحويلات المغتربين والمهاجرين من يوم الإثنين 19 ديسمبر ولمدة إسبوع
  • من الاخر وعلى بلاطـــة.لعناية اذناب الكيزان .جداد.ونكرات هاااام
  • كل ذكرى مولد والمسلمون فى زيادة و على احسن حال إن شاء الله
  • الاعلان عن حوار وثبة جديد مدفوع تكاليف الاقامة والتنقل !!
  • العصيان خطوة اولى فى توحيد الشعب لاسقاط النظام " مقطع فيديو "
  • العصيان حا يفشل
  • وطن بالفيهو نتساوى نحلم نقرا نتداوى
  • مصر الشقيقة تتعرض لهجمات ارهابية نحن بصحيفة سودانيز بريس وباسم المعاىضة الجديدة ندين هذه الاعمال ا
  • سعودي يحاول ذبح طبيب قام بتوليد زوجته (توجد صور) وتعليقات مواقع التواصل
  • ركّز يا مناضل... العصيان في السودان
  • وماذا بعد عصيان يوم ١٩ ديسمبر؟؟؟؟؟
  • اركبوا معنا .... لا سودان بلا عثمان
  • رئيس الجبهة الثورية والحركة الشعبية لتحرير السودان يدعو الجماهير للمشاركة في عصيان ١٩ ديسمبر
  • الأن ......... انفجار فى محيط الكاتدرائية بالعباسية ووقوع إصابات
  • ١٩ ديسمبر.. بداية نهاية حكم الفرعون المتسول. بقلم الصادق حمدين
  • تملمُلُ المُخَيِّلةُ
  • الأسباب الخفيِّة لدعاة الحوار مع نظام الكيزان المترنَّح ... أبوبكر القاضي مثالاً
  • سيناريوهات انقاذية متوقعة
  • محمد النور كبر ، خليك واضح وصريح من النظام.
  • حزب البشير : شكلنا غرفة مركزية لدحض شائعات العصيان
  • جرسة ورجفة الكيزان قبل 19 ديسمبر إنه السقوط يا سادة
  • كوكتيل سوداني ... من الابداع العصياني . اهداء لجميع الشرفاء .
  • يــــا مــوصلـــي هل ممكن؟
  • مقارنة بين المنتدبات الثقافية ومنتديات الحكومة . توجد قصة
  • رئيس الحركة الشعبية يصدر قراراً بتشكيل لجنة لتنفيذ خطة العمل التي وقعت مع الأمم المتحدة...الخ
  • وربيعا فتن الأنفس بالسحر الحلال
  • أكبر فزاعات الثورة
  • أو كما قال الأستاذ محمود محمد طه: يشيلوها وتتخرّت منهم!! يشيلوها وتتخرّت منهم!!
  • تفقد للصديقة الاسفيرية اخلاص المشرف
  • الواو الضكر
  • عصيان جمهورية الحناكيش وامسودان الأخرى......!!!!
  • للذين يرشحون الرئيس القادم ويشكلون الوزارة هذا ليس وقته رجاء ركزوا في ورق العصيان
  • ما الوطن بدون حرية؟
  • عندما تؤول إدارة فندق كورال (هيلتون سابقاً) إلى جنجويد حميدتي!
  • الثورات المضــادة - لماذا لا نتعظ بالتاريخ !
  • تزوير الأعمدة.. عندما تستغل الأسماء لتمرير الأجندة -أحدث جرائم المؤتمر الوطني
  • احذروا فبركات النظام
  • أسئلة لحميدتي واخوانه-الرفيق ياسر عرمان يكتب
  • سؤال لا يمكن تجاوزه: لماذا أجل الصادق المهدي عودته؟!
  • المجلس الاعلى للجاليات السودانية بالخارج يثمن دور سفيرنا بنيجيريا
  • والي كسلا (يعطل) عطلتي السبت والأحد بسبب البشير
  • وقفة احتجاجية لدعم العصيان المدنى فى السودان تورنتو كندا السودانين باونتاريو























  •                   

    12-12-2016, 06:02 AM

    قنوط ميسزوري


    للتواصل معنا

    FaceBook
    تويتر Twitter
    YouTube

    20 عاما من العطاء و الصمود
    مكتبة سودانيزاونلاين
    Re: النور حمد والعقل الرعوي: خيمة وقبيلة (3) بق� (Re: عبدالله علي إبراهيم)

      أنشر هذا الرد بهنا لأنه يبدو أن "أصحابك" بهناك منعوا نشره.
      بإستنجادك بكتاب الإستشراق لإدوارد سعيد توصم النور حمد كأنه "صبي مستشرقين ساذج" يقلد نهج المستشرقين ذوي نزعة المركزية الأوربية. و لكنك لسبب ما / أو عن عمد، تصادر من النور حمد أدواته -كمثقف- التي تكلم عنها سعيد في الست (٦) محاضرات التي ألقاها للBBC في محفل الReith Lectures , تحت عنوان:
      Representations of the Intellectual
      مشكلة المفتونين -أو قل المنبهرين- بكتابات إدوارد سعيد أن توقفوا في "محطة" الOrientalism, و لم يكملوا صبرهم لقراءة المرحوم سعيد كمشروع إنساني متكامل. و أخشى أنك يا دكتور عبد الله ع إبراهيم منهم. فالنور حمد له الحق في تناول وسطه و وسائطه و محيطه الذي يعرفه بالنهج النقدي الذي قد يراه مناسبا. إذ أن الأمر ليس نزهة عقلية محضة بقدر ما هو محاولة جادة لسبر أزمة أعيت المنطقة و سكانها ، بل و تؤرق العالم كله الأن.
                      


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de