| 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
       
        
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: الكذابون ! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
   | 
   
   
  لا فوض فوك أستاذ الطيب  المعارضة السودانية و خاصة الشيوعيون و اليساريون دورها فى خلال ال 30 عاما الماضية هو بذل المستحيل لإثبات فشل حكومة الإنقاذ  و إسقاطهاو ليس تقديم برنامج بديل لنهضة السودان و إستخدموا فى ذلك شتى الأساليب الإضرابات دعم و إنشاء الحركات المسلحة شرقا و غربا و جنوبا تأليب الدول إقتصاديا وسياسيا على السودان و تشويه سمعته بأيدى من يسمون النشطاء السياسيين وهم ليس إلا ذراع متقدمة للدول الإمبريالية تستخدمه كواجهة لتدمير بلادهم و إستمرار الركوع للغرب   و هم لا يحسبون الضرر الذى سببوه فى خانة معارضتهم و لا التدمير و التشرد  الذى نشأ عن معارضتهم القذرة  فى خانتهم  بل هذا يعتبر عمل بطولى ( تدمير السودان لإسقاط الإنقاذ) بينما الدولة التى تدافع عن أمنها و تحفظ النظام يتهمونها  بالإبادة الجماعية و العرقية و غيرها من الأوصاف و هذا هو أسلوب الشيطان ﴿ كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ ) و نجحوا إعلاميا فى شيطنة الحكومة و أيضا تستدرج الدولة للنزاع المسلح و تنسب إليه القتل الآن المعارضة إستفزت المجلس العسكرى  و جرته جرا للمواجهة فى فض الإعتصام و كان هذا هو مبتغاهم ليتاجروا  بأرواح فض الإعتصام من أجل الكسب السياسى هذا أسلوب قذر و أعتقد أن ما أطال عمر الإنقاذ هو هذه الجهالة و الإنحطاط السياسى للمعارضة 
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: الكذابون ! بقلم الطيب مصطفى (Re:  *.*)
   | 
   
   
  طبعا دا العندكم يا حقير مافى شئ تقدموه للناس غير الدعارة و النجاسة و كل إناء بما فيه ينضح و نوعكم دا المنتظره الشعب السودانى عشان يقدمه ياخ أمشى شوف ليك إنداية تم فيها باقى مريستك مع كامل إحترامى للوالدة ألتى أنجبتك .
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: الكذابون ! بقلم الطيب مصطفى (Re:  عبده)
   | 
   
   
  يا سلام علي ما قدمته الحركة الاسلامية في السودان ولمدة 30 عام. رقي وأخلاق وعدل وفضيلة ومشروع حضاري. قالوا ليك زعيم المشروع الحضاري عمر البشير لما عزلوه صلي ركعتين لله و قال يا عباد الله  وزعوا ثروتي المليارية كلها علي الفقراء والمساكين .فبحث القوم وبحثوا حتي تعبوا وكلوا ولم يجدوا فقيراً واحداً بكل أرض السودان فتبرعوا بكل الثروة للخال الرئاسي .
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: الكذابون ! بقلم الطيب مصطفى (Re: الطيب مصطفى)
   | 
   
   
  هل من رأي أفسد و أقبح من رأي الطيب مصطفي بل هل يمكن ان يكون هناك بشر بهذه البشاعة و الفظاعة و البعد عن الحق مثل الطيب مصطفي كيف تستطيع ان تشمت لمقتل مسالم بريء بالرصاص او تثقيله بحجر و قذفه في النيل ليموت غرقا         ما قول الحق الله سبحانه و تعالي و رسوله صلي الله عليه و سلم في ذلك.ها هو قرين الشيطان في الذل الهوان  يذهب غير مأسوفا عليه و يحمل وزر الدم الحرام و المال الحرام و له في الدنيا خزي و في الآخرة عذاب عظيم و انت في زمرته و كل من اذاق اهل السودان الذل و الهوان ...سيذهب    امعاتهم الجبناء الكذبة في مذلة لا تقل عن  هوان فرعون عصره البشير هؤلاء الذين صاروا مجرد اوراق تواليت لحكام الخليج و مصر..
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
 
 | 
  
  | 
  
  
     Re: الكذابون ! بقلم الطيب مصطفى (Re:  عثمان احمد عثمان)
   | 
   
   
  سلام  " مع كامل إحترامى للوالدة ألتى أنجبتك . " تسلم الأخ عبده
  لكن حكومة الكيزان - سلطة الإنقاذ - ما محتاجة لشيطنة من طرف آخر بل هي الشيطان الرجيم نفسه. بل أفعال الإنقاذيين تنم عن مدى بعدهم عن الإسلام بل عن الحس الإنسانى السليم إستباحوا كل محرم ، داسوا على كل قيمة إنسانية رفيعة، قتلوا الأبرياء ، يتموا الأطفال .. ويكفى عبارة محمد الأمين خليفة " هناك من الشويعيين من هم أحسن أخلاقا من الإسلاميين ".   ** أمير المؤمنين عمر البشير - 112 مليار مصاريف تحت المخدة - قال عن ما طبقوه بإسم الدين بأنه " شــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــريعـــة مُــــــــــــــــــــــدغمسة ". و اخلاق الإسلاميين أيضاً مدغمســـــــــــــــــــــة.
  إحترمتك للعبارة أعلاها.. سلام
  
   
   |  |  
  
  
  
      
           
  
 
 
 | 
 | 
   |   
  |   
  |   
 
 
 
 
 
                
                
                    
                 
            
            
 
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook 
 
 
 
 
 
 
         
  
  
 | 
 
 
 |