الصادق المهدي أصبح عالة على المعارضة وعميلا للنظام بقلم محمد القاضي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 03-19-2024, 10:38 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-08-2016, 11:07 PM

محمد القاضى
<aمحمد القاضى
تاريخ التسجيل: 02-28-2014
مجموع المشاركات: 199

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الصادق المهدي أصبح عالة على المعارضة وعميلا للنظام بقلم محمد القاضي

    11:07 PM August, 09 2016

    سودانيز اون لاين
    محمد القاضى -
    مكتبتى
    رابط مختصر


    من المؤسف أن الصادق المهدي يقود المعارضة بهذه السلبية
    نحن إذا تتبعنا ناشط الإمام الصادق المهدي في الحوار الوطني نجده انه غير مهتم بمحاسبة مجرمي الحرب أو اتخاذ قرار واضح حول جرائم الحرب بدارفور .
    وان حكومة الرئيس عمر البشير لا تريد محاسبة مجرمي الحرب التي ارتكبها الرئيس عمر البشير ونظامه الحاكم و الحركة الإسلامية بإقليم دارفور .
    هذه الجرائم كلها هي سبب الأزمة السياسية منذ انقلاب حكومة الإسلاميين . إهمال هذه القضية من السيد الصادق المهدي و محمد عثمان الميرغني , هي فضيحة لهم , سير المفاوضات مع الحكومة بهذه الطريقة , واضح إن الإمام الصادق المهدي أصبح دمية في اليد النظام الحاكم , نلاحظ أن الصادق المهدي قد هرب من السودان عدة مرات , ثم يبدأ المفاوضات بينه وبين الحكومة ثم يرجع الإمام الصادق المهدي إلى السودان .
    هناك عدة أسئلة توجه للإمام الصادق المهدي و السيد محمد عثمان الميرغني , أين الاتفاقيات التي أبرمت مع الحكومة من قبل .
    كل ما يحدث الآن بالسودان بخصوص الحوار الوطني , هو مهزلة تاريخية يروج لها الإمام الصادق المهدي , و الميرغني , هناك خطوط حمراء لا يتعدها كل المعارضين هو القبض على مجرمي الحرب و على رأسهم الرئيس عمر البشير .
    الصادق المهدي و محمد عثمان الميرغني , وأبنائهم يتجنبون الحديث أو المطالبة بمحاسبة مجرمي الحرب .
    و هذا يؤكد أن هذه الأحزاب المعارضة , قد وقعت في الفخ النظام الحاكم .
    وان التحركات التي يفعلها السيد الصادق المهدي . من اجل الحوار
    هو يؤمن أنها لن تغير الحالة السياسية بالسودان وهو يعلم انه ينفخ في قربة مقدودة .
    لكنه يحاول أن يخدع بعض الجهات الأجنبية التي ترعى هذا الحوار الذي أصبح مصدر دخل له . ومتعت سفر وظهور إعلامي
    الإمام الصادق المهدي و السيد الميرغني , قد أصبحوا عملاء لنظام الرئيس عمر البشير . لكن هم يرفضون ان يعلنوا هذا حتي لا تظهر قوة سياسية جديدة . معارضة للنظام و زعماء المعارضة السودانية يعلمون أن الدول الكبرى التي يهمها مصلحة السودان تنتظر هذه المعارضة الجديدة . الصادق المهدي و عثمان الميرغني . يقفلون الطريق أمام الشباب داخل أحزابهم الرافض للحوار مع حكومة الرئيس البشير .
    الجدير بالذكر إن الإسلاميين حلفاء الرئيس عمر البشير و حامى النظام . بعد أن حطموا الصادق المهدي و حزبه وكذالك عثمان الميرغني وحزبه .
    خلقوا . كيان جديد موالي للنظام الحاكم بحجة المعارضة واتصلوا بالغرب و عرفوا نفسهم بأنهم معارضين للنظام .
    الإمام الصادق المهدي و السيد الميرغني يعرفون هذا ويسكتون عليه وهذا من اثأر التحطيم ألذي تلقوه من النظام .
    النظام الحاكم قد اصدر عدة قرارات بخصوص مصادرة أموال هذه الأحزاب . ويأتي النظام الحاكم اليوم بإرجاع هذه الممتلكات لهم .
    أصبح الفساد السياسي بين الحكومة و هذه الأحزاب وصل لدرجة كبيرة .
    لفتت كل الأنظار وأصبحت جنيين ليست له اب داخل بطن النظام الحاكم و المعارضة .
    كل ما يحدث الآن بكتلة نداء السودان هو فضيحة .
    هولا البؤساء وأبنائهم هم صيد سهل فى يد النظام . كل ابنائهم هم مستشارين النظام و ما يفعله الصادق المهدى . هو فضيحة سياسية .
    لولا السيد الصادق المهدى معروف لما . انتظره احد لخاطبه .
    الغرب يفهم ان الزعماء الصادق المهدى و الميرغني اصبوا بلا فائدة .
    ويقمون داخل السياسة السودانية بإقامة منتهية . دون كفيل

    محمد القاضي





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 08 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • السفير المغربي :حيازات الأراضي قلصت استثماراتنا بالسودان
  • قيادات معارضة تغادر إلى أديس تمهيدًا لتوقيع الخارطة
  • وزارة المعادن تنظم ورشة حول الاثار المترتبة على المحاولات الامريكية لحظر الذهب السوداني
  • الحزب الشيوعي السوداني يعيد انتخاب محمد مختار الخطيب سكرتيراً سياسياً رسمياً..
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله


اراء و مقالات

  • دفاعاً عن محمد حاتم سليمان بقلم حماد صالح
  • حيّ ماركو رحل الجنوبيون واستعصى الاسم على الرحيل. قصة مدهشة لحي في مدينة القضارف
  • كله إلا إهدار النعمة بقلم عواطف عبد اللطيف- اعلامية مقيمة بقطر
  • لجان فى لجان بقلم عمر عثمان الى حين
  • عَودة السِّنْدِكالي بقلم عبد الله الشيخ
  • مناخ العدل ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • فتح غير جاهزة.....! بقلم سميح خلف
  • مخاطر التمديد السلمي..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • السجل الصحفي.... تاني! بقلم فيصل محمد صالح
  • وزير العدل.. خيار واحد!! بقلم عثمان ميرغني
  • من زويل إلى تراجي !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • دعوة للتفاؤل بقلم الطيب مصطفى
  • لا يا وزير التخطيط العمراني!! بقلم حيدر أحمد خير الله
  • ألى ألاخ عوض حسن ألنور وزير العدل بجمهورية ألسودان ألاسلامية بقلم بدوى تاجو
  • الحقيقة المُرّة و بسط العدل السيد الوزير بقلم بقلم عميد معاش طبيب سيد عبد القادر قنات
  • واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (13) بقلم بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي
  • خارطة ألطريق :ألمخاضة وألسيول فى بلاد بنى شنقول بقلم بدوى تاجو
  • السيل... و مقتل شيخ! بقلم عثمان محمد حسن
  • رئيس البلد وينو لابان ولا طله لا جانه يتفقد لاذارنا في الحله بقلم عبير سويكت
  • وورلد فيجين مسمار العدو الجديد بقلم د. مصطفى يوسف اللداوي

    المنبر العام

  • فرق (الانقاذ) السريع .. مقارنات.
  • حيوقعوا غصب وبرضه حيخرجوا من الحكومة غصب
  • نجوت.....
  • بث مباشر من اديس ابابا
  • زخات المطر وحمامات السلام: تاريخان حاسمان: 8/8/2016 و 10/10/2016
  • النيل طا مح و الدولار طا مح
  • شكراً الإمام الصادق المهدي لكسر رغبة الحركات المسلحة في الاستمرار في الحرب وقيادتهم للسلام
  • تقرير أداء الأمانة العامة لمؤتمر الحوار الوطني...
  • المعارضة السودانية اليوم لأديس أيابا للتوقيع على خارطة الطريق والبشير يرحب
  • السلفية على فراش الموت
  • ود الباوقه الحق سيدك مزرعتو لحقت امات طه
  • قـــــــــوة عين اللص الاسفيرى(صور)
  • مهدي ابرهيم الذي ادخل كارلوس السودان ,
  • قوى نداء الســــودان .. تضارب التصريحات !!
  • العرس الوطني
  • بخصوص تجديد الجواز افتونا ياناس الرياض
  • حمدا لله على سلامتكم القيادي المتميز السفير مهدي ابراهيم ....
  • فتاة سودانية جنوبية (فيديو) .. مآسى العصبية القبلية وحرب الجنوب
  • انا اكره اللون الاحمر
  • حسي المسكين الباني 3 طوابق في درة الشرق ده البعوضو منو
  • قيمته 70 مليون دولار.. مصر تكشف عن وقائع فساد في توريد القمح دون الإفصاح عن أسماء المتورطين
  • إنهم يحاصرون البلد بالجوع و الخوف و الضرب في المليان!
  • يا كمال عمر، غندور اكد استلام الترابي ثلاثة مليار جنيه من المؤتمر الوطني
  • حكم “الإنغاز” والعدالة بالغلط معتقلو تراكس: ستة وسبعون يوما من السجن “بَلا جَنِيَّة”
  • قصيدة للشاعر الوطنى هاشم صديق بعنوان ( ريس البلد وينو ؟ )
  • صراعات الإسلاميين تدفع بملفات فساد الى الواجهة
  • أين قريبي محمد حمزة الحسين ؟ ...
  • تحذير شديد اللهجة : اياكم ثم اياكم والتوقيع علي خارطة الطريق ( صور )
  • فنان عالمي يكرم لاعب قوى سوداني في مدينة ريو دي جانيرو خلال الاولمبياد
    Latest News


  • Open letter to Thabo Mbeki, Africa Union Chief Mediator
  • Statement attributable to the Spokesperson for the Secretary-General on agreement between EU Commi
  • Workshop for Strengthening Sudanese - Moroccan Relations Recommends Exchange of Experiences in Grad
  • Four more displaced who met US envoy held in Central Darfur
  • A Chinese medical team in Sudan to conduct over a thousand cataract eye surgery for free
  • Detained Sudanese priests transferred to Omdurman Prison
  • European Union Ambassador concludes his mission and bids farewell to Sudan
  • Measles cases among South Sudanese in North Darfur
  • Mubarak El Fadil calls on political forces and parties to overcome complaints and look for a bright
  • Food aid needed for flood victims in eastern Sudan’s Kassala
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de