واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (13) بقلم بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-16-2024, 03:49 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-08-2016, 06:33 AM

ابراهيم محمد اسحق
<aابراهيم محمد اسحق
تاريخ التسجيل: 06-10-2006
مجموع المشاركات: 33

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
واذا اهل دارفور سئلوا باي ذنب قتلوا الحلقة (13) بقلم بقلم الاستاذ / ابراهيم محمد اسحق – كاتب صحفي

    06:33 AM August, 08 2016

    سودانيز اون لاين
    ابراهيم محمد اسحق-sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر


    (كلنا الشيخ / يوسف عبدالله ابكر )
    حملة كشف جرائم الحرب التي ارتكبتها الحكومة ومليشياتها في دارفور

    رد من المحامي / محمد ادم علي لمقال كتبه يوسف عبد المنان الذي هاجم آلية بسط هيبة الدولة لولايات دارفور التي كان يرأسها الفريق / إبراهيم سليمان
    ردا علي مقال / يوسف عبد المنان
    آلية هيبة الدولة لولايات دارفور : الجمل الأشم الذي لم يلفته النباح .
    قال تعالي ( وما كان الله مهلك القرى وأهلها مصلحون ) صدق الله العظيم
    أنني لست كاتبا وما كنت لأخوض والج هذا المجال قط إلا اضطرارا، وهذا ليس أمرا عاديا بل هو أمر كبير ظل البعض يذكرونه منذ زمن بعيد، انه زراعة بذور الفتنة والتحريض. وكل الأمرين معاقب عليه قانونيا. ولذلك وجدت نفسي ممسكا بقلمي للرد علي بعض الافتراءات في حق آلية بسط الأمن وهيبة الدولة لولايات دارفور ، وكذلك لدحض كل المساعي المهلكة والهدامة من الأقلام المأجورة وهي تعمل بانتظام في كل المحافل خفاء وجهرا لاستعداء الدولة ضد مواطن دارفور المغلوب علي أمره .
    في عدد الاثنين 25جمادي الآخرة 1423ه الموافق 2/9/2002 العدد (2242) كتب يوسف عبد المنان تحليلا إخباريا تحريضيا بجريدة ألوان يدعي فيه صراحة وجود تمرد في منطقة جبل مرة بوسط دارفور ، وكعادته استغل بعض تصريحات احد قادة الشرطة ، حيث قام بتناولها بصورة شوها أفرغتها من مضمونها ومعناها وبالتالي من مقصدها ، وخرج بتحليله الإخباري ذلك للعام بهذا النباء العظيم ، ومع انه للأمانة والتاريخ لم يرد في التصريح المذكور مثل هذا الخبر ، بل نسج له الكاتب ويبدو انه يجيد هذا الفن .
    إن آلية بسط الأمن وهيبة الدولة لولايات دارفور لم تأت من فراغ سواء كان في التكوين كهيكلة أو الموضوعات الموكلة إليها ، بل جاءت نتيجة لتفهم الدولة وفي ارفع مستوياتها لقضية دارفور تفهما كاملا ، فالدولة ممثلة في رئيس الجمهورية لا تغفل عند الاختيار ، ولذلك جاء رجالها ،، الآلية ،، بخطي ثابتة نحو تثبيت أركان الدولة وبسط هيبتها في مواجهة معتادي الإجرام ومنتهكي القانون ، لذا كان من الطبيعي جدا أن يكون هنالك تعارضا للمصالح ، أولا مصالح مترددي الإجرام والنهب ومن يقفون من خلفهم لأنهم لا يريدون أن تصفو المياه بل يريدونها عكرة حتى يصطادوا فيها ، هذا من جهة ، ومن جهة أخري مصالح المواطن البسيط المزارع والراعي المتمثل في استتباب الأمن واستقرار الأحوال والتعايش السلمي وأحداث التنمية الشاملة ، والتي جاءت الآلية المفتري عليها قبلكم لتحقيق كل هذه المعاني وحماية هذه المصالح .
    ولذلك فلا عجب لهذا الهجوم الغير مبرر والغير مؤسس للآلية لان المصالح قد تضررت وستتضرر ، ولذلك كان لابد من التنبيه في أن قضية دارفور تتمثل في النهب المسلح وقطع الطرق وحرق القرى وقتل الأنفس وهتك أعراض الناس واغتصاب الأرض ، هذه قضية دارفور في أطار الملفات الأمنية والطوارئ وهذه الملفات الأمنية لها قدسيتها وسريتها ، بحيث لا ينبغي لأي شخص ت ناولها أو نشرها في الصحف كأي موضوع آخر ، وما ذهب إليه يوسف في تحليله لهو أمر خطير في حق الدولة لأنه ظل يبوح بمعلومات خطيرة في اعتقادي هي أصلا غير صحيحة وتضر بالمصلحة العامة لان تسريب المعلومات الأمنية فيه أهدار لخطط الدولة الإستراتيجية في معالجته القضايا القومية الرئيسية وعليك أن تعرفها وتذرها .
    وكذلك تحدث عن وجود مستندات كانت في طريقها لرئاسة الجمهورية، ونسألك من الذي سرب كل هذه المستندات ؟ إن وجدت، وهل بعلم الآلية أم بدون علمها ؟ وعلي كل حال فالأمر يستوجب التحقيق والمسالة لان هناك إساءة واضحة للآلية وتشكك سافر في حيادها وقدراتها وكفاءتها .
    أن يوسف ارتكب كبيرا حينما ذكر في تحليله (( ولكن بعد أعادة ترتيب الآلية التي يقدح الكثير من أبناء دارفور في أهليتها واتهمت بالتحيز ضد بعض المجموعات ) بالله عليك أسالك من من أبناء دارفور تشكك في أهلية وكفاءة الآلية غيرك وأمثالك الذين يعدون بإصبع اليد ؟ وأتحداك أن تأتي بمثلك عشرة من الذين يقدحون في أهلية الآلية واتهموها بالتحيز .
    وسؤال آخر انحياز لن ؟ الإجابة واضحة جدا فان كنت تقصد الانحياز للبرتي حيث ينتمي إليها رئيس الإلية فقد كذبت ومعي الأسباب ، وان كنت تقصد الفور فقد كذبت أيضا لان الأرواح ما زالت تزهق والنهب يمارس والأرض يعتدي عليها والعرض ينتهك ، وعليك بالله أن تسال نفسك من الذي يفعل كحل هذه الأفعال الشنيعة القبيحة ؟ ولماذا ؟ قلت هذا لأنني ادري تماما أين ذهب بك تفكيرك وعقلك الباطني في مسالة التحيز لان المجموعة التي تعنيها أن الانحياز وقع ضدها مؤكد أن لها مصالح متعارضة ومتضاربة مع مصالح المواطن البسيط الذي تفهم الرئيس قضيتهم وكون له آلية مقتدرة للقيام بهذا المهام الجسام .
    وفي هذا الصدد أؤكد لك أن مواطنو دارفور صغيرهم وكبيرهم ، نسائهم ورجالهم / مزارعهم وراعيهم وتاجرهم وكل شرائح المجتمع هناك كلهم يقفون مع الآلية مؤازرة ومعضدة لها في سبيل أداء واجبهم المقدس . وأنني اعتقد إن الأقلام التي تزكي نار الفتنة وتقوم بالتحريض يجب أن تخرس ، فمن يدري أن يكون ورائها عمل معادي للدولة ، لان الذي يتحدث عن الآلية بهذه الكيفية فانه يتحدث عن الدولة الأمر الذي يدخله في طائلة القانون .
    أما عن اتهامك الخطير لأهل دارفور بالتمرد لهو أمر ساذج جدا لأنك تتحدث بمعلومات ناقصة ومغلوطة وأتحداك للمرة الثانية أن تأتي بمعسكر واحد لتدريب المتمردين في جبل مرة ، فالحادثين في قولو وطور حادثين منفصلين ومعزولين عن بعضهما البعض ولا توجد نية مشتركة تجمع بينهما كما أن الحادثين جاءا كرد فعل لبعض التصرفات الفردية ويمكنك الرجوع للآلية التي استطاعت معالجة هذا الأمر باقتدار ( فلماذا أنت زعلان ) وأنصحك أن تنأي بنفسك في الحديث عن أمور معلوماتك فيها غير كافية لان ذلك قد يضرك شخصيا .
    كما أعيب عليك افتقارك للأمور العامة وتقيمك المخل بشان دارفور ، لان المعلومات التي أوردتها بخصوص بعض قادة دارفور في تحليلك غير صحيحة وتنقصها العمق ( راجع تحليلك وأسال ) فالأخ ميرغني منصور هو وزير دولة بوزارة التخطيط الاجتماعي وليت وزارة التربية ، كما انه ليس فوراوي وهنا استبان الفرقان في تعجلك الأمر ، وأنني ادري أن عقلك الباطن ذهب بلك هذا التطرف ، حتى اختلط عليك اسم الأخ الوزير ميرغني باسم الأخ محمد منصور الوزير ألولائي الأسبق أبان الديمقراطية الثالثة ، وكذلك الأخ د. إدريس يوسف وهو رئيس لجنة النقل والاتصال والأراضي بالمجلس الوطني ، وكذلك التجاني مصطفي فهو رئيس لجنة الطاقة والصناعة بالمجلس الوطني ، وكذلك الفريق / حسين عبد الله جبريل رئيس لجنة الأمن والدفاع الوطني أوردت اسمه خطأ .
    وقبل الختام نوجه الدعوة لزيارة جبل مرة ونؤكد لك انك سوف تدخله آمنا مطمئنا وتخرج سالما غانما وان عدتم عدنا .
    محمد ادم علي
    المحامي
    2/9/2002


























    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 07 أغسطس 2016


    اخبار و بيانات

  • افتتاح الأولمبياد في البرازيل بمشاركة السودان
  • الاتصالات: ارتفاع منسوب النيل يهدد بتوقف الحكومة الإلكترونية
  • تكريم الطلاب السودانيين المبدعين في الشهادة الثانوية العامة والجامعات بالشارقة
  • قراءة فى الجمعية العمومية للحوار الوطني - د. إبراهيم النجيب
  • سفير الاتحاد الأوروبي يختتم مهمته ويودع السودان
  • مبارك الفاضل يدعو لبرنامج إطاري يؤسس للتوافق السياسي البشير يرحب بتوقيع المعارضة على (خارطة الطريق)
  • رابطة ابناء الفور في المملكة المتحدة وايرلندا تدين تصريحات التجاني سيسي حول المحكمة الجنائية الدولي
  • المهدي : التوقيع على خارطة الطريق شبيه بـ العرس الوطني
  • بيان عاجل من التحالف العربي يدين أعتقال 11 شخص من نشطاء المجتمع المدني بولاية وسط دارفور
  • كاركاتير اليوم الموافق 08 أغسطس 2016 للفنان عمر دفع الله
  • انطلاق فعاليات الملتقى الرابع عشر للمرأة السودانية المهاجرة بالقراند هوليداي فيل


اراء و مقالات

  • أخوات نسيبة .. بنات أردوغان !! بقلم د. عمر القراي
  • الملالي يعدمون علماءهم بقلم صافي الياسري
  • عطبرة: الجو جو نقابة (1-3) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • كاميرات سرية لابتزاز الفتيات بقلم اسعد عبد الله عبد علي
  • قبل التوقيع على خارطةِ الطريق غدَاً.. نُقطَة نِظَام ! بقلم عبد العزيز عثمان سام
  • الطحين بمؤتمر القاعة بقلم صلاح الباشا
  • متي تكف قيادات الانقاذ عن الاساءة للشعب السوداني بقلم محمد عبدالله ابراهيم
  • خسر نداء السودان حرب خارطة الطريق.. و الاجتماع التحضيري؟! بقلم عثمان محمد حسن
  • الذكري السادسة والخمسين لرحيل الشهيد/ الدكتور طه عثمان محمد بليه 1920م - 1960 م طه بليه رحيل
  • من رسالة مطولة إلى الصديق الأخ الشيخ البروفيسور أحمد الكبيسي بقلم حسن إبراهيم حسن الأفندي
  • عقوبة الإعدام وأخطاء العدالة بقلم نبيل أديب عبدالله
  • الحركة الشعبية لمصلحة من يتأمر الأضداد؟ بقلم فيصل سعد
  • حروب الترابي للكاتب صديق محيسي تقديم الدكتور الوليد ادم مادبو
  • نماذج من العنف والبلطجة السياسية وتزوير الانتخابات فى شرق السودان بقلم ادروب سيدنا اونور
  • ( إفتح الخور ) بقلم الطاهر ساتي
  • الانتخابات تفضح نهج عباس بقلم سميح خلف
  • تأميم حزبي..! بقلم فيصل محمد صالح
  • (وردوه بالشوق.. وعادوا بالغبار)..!! بقلم عثمان ميرغني
  • تجميد الحوار الوطني ..!! بقلم عبد الباقى الظافر
  • (ميس) الحمار !!! بقلم صلاح الدين عووضة
  • قيمة العفو بين الدقير وإشراقة بقلم الطيب مصطفى
  • الشيوعي في مؤتمره: لفتح دفتر الأحزان أم إمعاناً في إغاظة الكارهين..؟ بقلم البراق النذير الوراق
  • التوقيع علي خريطة الطريق لا طائل تحته ولا نائل بقلم صلاح شعيب
  • رحلة الخزي الى أديس!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • حيره السودان بين العيب والحرام بقلم عبير سويكت
  • ليلة عراقية ثقافية مميزة في سدني بقلم نورالدين مدني

    المنبر العام

  • ننتظر بيان من تراجي مصطفي وموقفها من توصيات الحوار المؤجلة..
  • رد وزير العدل بخصوص محمد حاتم سليمان..
  • اســــــــــتشـــــــــــارة كيبل؟
  • آخر نكت الخريف ..
  • وإلى النيل الابيض كاشا ونفير النيل الابيض من أجل الدورة المدرسية
  • مشاهداتي في رحلتي البرية من السودان إلي تشاد وأفريقيا الوسطي ثم السودان فيها الكثير المثير الخطر
  • مشاهدات من قاعة الحوار الوطني من خلال التلفزيون
  • غدر الجلابة بالشهيد النقيب عمر جودة لك الرحمه قتلت لأنك غير جلابي
  • وطن واطي
  • 2020 لاتوجد مدينة اسمهاالخرطوم
  • السودان منذ حكمه قوم لوط من 30 يونيو 1989 لم يكسب عافية
  • بالصورة ... الخيار والفقاقيس في حزب المطاميس ..
  • التغيير الأسرع والفاعل والكامل من هنا
  • يا بكري تأذينا من نافذة الفيس رحمك الله
  • نجح الاستاذ محمود بلا سلطة و فشل الترابي رغم السلطة و المال!
  • *** صور ليونيل ميسي يقضي أجازته على يخته الفاخر الخاص ***
  • و الشارع ينتظر تعريف ((خارطة الطريق )) .بقلم مني اركو مناوي رئيس حركة تحرير السودان.
  • Re: و الشارع ينتظر تعريف ((خارطة الطريق )) .بقل�
  • السيل أمامكم والسيل وراءكم ... أين المفر ؟؟ كراكاتير
  • غايتو البِقت في المغتربين تبقى في حشى الكلبة . والله صحي ...
  • للفائدة : مجلات الاحكام والسوابق القضائية
  • عماد الدين حسين: عقول ملغمة بالمتفجرات..
  • بيان حول سرقة عنوان بوست من قبل اذناب النظام
  • اوردغان سوف يترك السلطة ويقدم استقالته ويدعوا للانتخابات مبكرة
  • هل قام الحزب الشيوعي بتأجر قاعة الصداقة لعقد مؤتمره السادس ام منحت له مجاناً؟
  • أين "صدّيق الموج"؟
  • ***** البيان الجماهيري الأول كان صادما للسلطة والأجهزة الأمنية و المؤتمر في قاعة الصداقة !!! *****
  • هديه الي ابن الباوقه الاصيل ( ومنه الي .... ) فيديو
  • المؤتمر الشيوعي السوداني السادس بثياب الإنقاذ ،، قراءة عامل ميكانيكي باااااارز ،،،
  • الاسئلة الحرام فى مسيرة الحزب الشيوعى السودانى
  • احترامي للجميع و لكن...الموضوع وااضح ما بيحتاج لهاذ التطويل؟
  • البيان الجماهيري الأول كان صادما للسلطة والأجهزة الأمنية وأحزاب المحاصصة
  • محاولات العوده دوما صعبه
  • ملاحظة بخصوص رسالة د.عبد الله علي ابراهيم لمؤتمر الحزب الشيوعي السوداني السادس
  • جنوب السودان يرضخ للضغوط ويوافق على إرسال قوات إقليمية لحماية العاصمة جوبا
  • الطورابورا والجنجويد هي اسماء الرعب في منطقتنا فكلاهما يحمل لنا الموت
  • باقان أموم يطالب بفرض وصاية على دولة "جنوب السودان"
  • بعد تدخله للافراج عن قيادي بحزب البشير.. وزير العدل يكتب : حتى أنتم يا مولانا سيف، الظافر، شبونة
  • مشاهد سالبة - الجريمة أثناء دورة ألعاب ريو (فيديو)
  • السودان على بُعد { بوصة } من السلام ... فلنصلى من أجل الوطن
  • يا جماعة لا إله إلآ الله، عليكم الله بس أمُرقوا مِنها ...
  • مقترحات أماكن في السودان للزيارة...
  • إلحاد المستنير المدغمس
  • الى الرفيق الاعلى والد الارو محمدعبداللطيف محمود بجزيرة بنا دنقلا يتلقى العزاء الان بجامع النور
  • الحوار.... المحطة قبل الأخيرة لتقسيم السودان
  • وفاة والد زميل المنبر عاصم محمد شريف
  • رئيس غامبيا: حذر الذين يطلبون اللجؤ بدول الغرب بفرية انهم مثليين مضطهدون ...؟!
  • الحزب الشيوعي السوداني: 1946/8/16 ـ 2016/8/16، سبعون عاماً من النضال من أجل الشعب والوطن
  • مبروووك عقد قران زميلة المنبر مها سليمان.بيت مال ونضال(صور)
  • الشرطة السودانية تنفذ (رقصة) العزة والكرامة .. فيديو مثير حت تقيل لا يفوتكم



    Latest News


  • Open letter to Thabo Mbeki, Africa Union Chief Mediator
  • Statement attributable to the Spokesperson for the Secretary-General on agreement between EU Commi
  • Workshop for Strengthening Sudanese - Moroccan Relations Recommends Exchange of Experiences in Grad
  • Four more displaced who met US envoy held in Central Darfur
  • A Chinese medical team in Sudan to conduct over a thousand cataract eye surgery for free
  • Detained Sudanese priests transferred to Omdurman Prison
  • European Union Ambassador concludes his mission and bids farewell to Sudan
  • Measles cases among South Sudanese in North Darfur
  • Mubarak El Fadil calls on political forces and parties to overcome complaints and look for a bright
  • Food aid needed for flood victims in eastern Sudan’s Kassala
























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de