السودان إنتهاء عصر التقليديين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 07:33 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-25-2017, 01:50 AM

زين العابدين صالح عبد الرحمن
<aزين العابدين صالح عبد الرحمن
تاريخ التسجيل: 10-26-2013
مجموع المشاركات: 920

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السودان إنتهاء عصر التقليديين بقلم زين العابدين صالح عبد الرحمن

    00:50 AM March, 25 2017

    سودانيز اون لاين
    زين العابدين صالح عبد الرحمن-سيدنى - استراليا
    مكتبتى
    رابط مختصر



    في مقالة الدكتور خالد التجاني الإسبوعية في جريدة "إيلاف" بعنوان " بعد نفاد صلاحية آخر نسخ ( الحركة الإسلامية) أنتهي الدرس ... فهل من معتبر؟!" يقول في إحدي فقراته التي يجب أن تخضع لدراسة و بحث و تمعن و تفحص عميق. يقول ( فالحركة الإسلامية ولدت نظامها من رحم المؤسسة العسكرية، أو تحت مظلتها علي الأقل ، تحت رهان خاطئ إن بوسعها استخدامها طارئا، ريثما تمكن نفسها من السلطة لتشكلها علي النحو الذي يخدم أجندتها، بيد أن منطق الأشياء، يثبت دائما أن شرعية المؤسسة العسكرية بغض النظر عن المزاعم الأيديولوجية الطارئة، أطول باعا و أعمق وجودا و حرفة من أن تبتلع، فكان أن وظفت شرعيتها في إبتلاع التنظيم، و إعادة تشكيله ليخدم أجندة المؤسسة العسكرية الأكثر رسوخا) هذه الإشارة رغم دلالتها في تركيبة السلطة الإنقاذية، و لكنها إشارة ظلت تأخذ حيزا كبيرا في تاريخ السودان المعاصر ما بعد الاستقلال، فكانت أولي تجاربه " انقلاب 17 نوفمبر" تسليم و تسلم من قبل المؤسسة العسكرية و حزب الأمة، ثم جاءت مايو محمولة علي أكتاف الشيوعيين و بعض قبائل اليسار في ذات اللعبة مع القوات المسلحة، و أخيرا الجبهة الإسلامية التي خسرت الرهان، هذه الأحزاب قد خسرت معاركها في السلطة أمام القوات المسلحة، رغم إن الآخيرة ليس مجال مهنيتها السياسة، و لكن هناك عوامل كثير لم تراع من قبل النخب السياسية.
    الملاحظ، في تجربة تحالف الأحزاب السودانية مع المؤسسة العسكرية، و في جميع هذه التحالفات، قد خسرت الأحزاب معركتها السياسية مع المؤسسة العسكرية، و في ميادينها، و الخسارة ليست إبعادها عن السلطة فقط، بل إنها خرجت من اللعبة السياسية التي من المفترض أن تكون ساحتها، و تستطيع أن توظف فيها المؤسسة العسكرية، خرجت مضعضة هزيلة، خسرت نصف نخبها و مثقفيها الذين مالوا إلي السلطة، و تركوا أحزابهم تجر أزيال الهزيمة. فبعد ستة سنوات من حكم عبود العسكري خرج حزب الأمة ضعيفا مضعضعا، و قد أدي هذا الضعف إلي أنقسامه، حيث ذهب الشق الأول الأكبر في بداية مشوار الإنقسام مع الإمام الهادي المهدي، و ذهب الشق الثاني مع السيد الصادق المهدي، الذي كان يتبني برنامج الإصلاح و التحديث للحزب. و في تجربة مايو خرج الحزب الشيوعي من التجربة أيضا منقسما انقساما طوليا، ذهب الشق الأول مع السلطة، و حاولوا أن يكونوا العقل المفكر لها، و لكن استطاعت أن توظفهم بالطريقة التي تريد. و الجانب الأخر ظل مع تاريخية الحزب بقيادة محمد إبراهيم نقد، و لكن كان الحزب يعاني من طول المشوار و جرح الإنقسام، و مطاردة قيادته، مما أدي إلي ضعف الحزب، وركود حركته في الشارع السياسي. و تجربة الإنقاذ استطاع الدكتور خالد أن يوصفها بشكل مفصل في مقاله، ليست خرجت منقسمة و لكنها تعاني من أهم خاصيتين. الأولي فقدها لطهرانيتها و مبدأ الأخلاق التي كانت تروج له. و الثاني إنها أصبحت دون مصداقية، حيث غدت السلطة لقياداتها تشكل أكبر هم، فالكل يلهث وراء السلطة، و يتنازلا طواعية عن مبادئه، فقد كان هم السلطة أكبر من إعادة النظر و التقييم و التقويم لفكر و منهج الحركة الإسلامية، فالعسكريين ليس هم الذين ضربوا الحركة الإسلامية، إنما الحركة ضربت من داخلها، و بأيادي عضويتها، الذين فضلوا السلطة علي المبادئ التي كانوا يحملونها، فباتت المبادئ و الأخلاق فقط في مظهر الإشارات و الرموز الثقافية الإسلامية، و الورع المزيف، فقط استطاع العسكريين أن يخرجوا الرغبات و الطوحات المكبوته داخل بعض النخب الإسلامية القيادية.
    معروف بداهة إن الصراع السياسي، و التحولات الاجتماعية لا تتم إلا إذا تغيرت موازين القوة في المجتمع، و أصبحت في صالح دعاة الإصلاح و التغيير. و أيضا معروف بداهة في مجتمعات العالم الثالث، إن المؤسسات العسكرية هي التي ترجح ميزان القوة في المجتمع، بسبب ضعف المجتمع المدني، و عندما تذهب الأحزاب للمؤسسة العسكرية لكي تغير موازين القوة في المجتمع، لكي تحدث عملية التغيير التي تريدها، تكون هي الأضعف في جانب التحالف الجديد. هذا الضعف يؤثر علي تنفيذ برنامجها، و بالتالي ليس أمامها غير أن تعدل في هذا البرنامج حتى يتوافق مع الحليف الجديد، و مادام هو الذي يرجح كفة الميزان هو الذي سوف يفرض شروط اللعبة السياسية القادمة بعد نجاح الانقلاب، فأمام الأحزاب خيارين. الأول أن ترضي بشروط اللعبة السياسية كما يفرضها العسكريون، أو أن تدخل في صدام و تحدي مباشر معهم، و هي لا تملك القوة التي تمكنها من النصر، باعتبار إن المجموعة الراغبة في السلطة دائما تميل مع القوة لتحقيق مقاصدها، و تتحلل من المبادئ، لأنها تعيق طريقها للسلطة. و هي المنطقة التي يركز عليها العسكريون، و يبنوا إستراتيجية هجومهم، و قد نجحت في كل التجارب السابقة، بسبب إن السياسيين السودانيين لا يقرأون التاريخ قراءة جيدة.
    و مشكلة القيادات السياسية في الأحزاب، إنها لا تستفيد من دروس التجارب السابقة، و تعتقد إنها أكثر ذكاء و حنكة من السابقين، و تقع في ذات الفخ بسهولة، و العسكريون في العمل السياسي، لا يدخلون معركة دون معرفة حسابات الربح و الخسارة، و معرفة خصمهم و أدواته و قدرته علي الحركة وسط الجماهير، و التحالفات التي يبنيها معرفة كاملة، و أول ما يفعلونه قبل الدخول في أية معركة مع القوي السياسية المتحالفة معهم، أن يجعلوا الصراع في قلب القوي السياسية، و تفكيكها من الداخل، ثم ضرب الكفة القوية، و إبعادها تماما، و محاصرتها، ثم الإبقاء علي العناصر الرخوة الضعيفة التي لا تقوي علي الصراع، هؤلاء يشكلون مجموعات تتباين مصالحهم، و لكنهم جميعا يفضلون البقاء في السلطة بعيدا عن أية صراع خاسر يفقدهم مواقعهم. هذه التجارب حدثت في انقلاب مايو، حيث أبعد أولا عبد الخالق محجوب ثم نفيه إلي مصر، و فقد الحزب الشيوعي عقله المدبر و الفاعل، الأمر الذي أدي بعد ذلك إلي إبعاد كل القيادات التي يمكن أن تحدث زعزعة للسلطة مستقبلا، حتى جاء انقلاب 19 يوليو الذي قضي تماما علي الحزب الشيوعي و أعدمت قيادته. و ذات التجربة حدثت في الإنقاذ حيث ابعد الدكتور الترابي العقل المدبر و الفاعل، و احتفظت السلطة بالعناصر الراغبة في السلطة، و التي تقبل أية شروط لكي تظل في أماكنها، و في مرحلة أخرى صفيت بقية القيادات بعد ما تفرقت القاعدة التي كانت تسندهم، و ذهبت القيادات الجديدة لتلك القاعدة تبحث عن الطرق التي تجعلها تحتل مواقع المبعدين، هكذا استطاع العسكريون أن يديروا معارك السلطة مستفيدين من بعض القيادات داخل تلك الأحزاب.
    هذه التجربة التاريخية لتحالف الأحزاب مع المؤسسة العسكرية، لم يستفيد منها الجانبان، الأحزاب ظلت تمارس ذات السياسات بذات الثقافة القديمة دون تطوير و تحديث و دون حتى قراءة للواقع قراءة جيدة، و أيضا لم يستفيد العسكريون من هذه التجارب، فظل همهم الأوحد كيفية المحافظة علي السلطة، دون تحقيق أية مشروعات تنموية و ثقافية و سياسية تنهض بالبلاد، و تؤدي إلي وقف الحروب و النزاعات، و مشروع محافظتهم علي السلطة يفتح الباب علي مصرعيه لدخول أصحاب الأمراض الاجتماعية " الانتهازيين و الوصوليين و المتملقين و ماسحي الجوخ و غيرهم" هؤلاء يشكلون طابورا خامسا للسلطة حماية للمصالح التي أكتسبوها، و لكن لا يفيدون السلطة في عمليات البناء و التنمية.
    هذه التجربة السياسية التاريخية التي بدأت بعد خروج المستعمر، و التي حكمت فيها المؤسسة العسكرية قرابة النصف قرن، لم تتعلم منها النخب السياسية و لا العسكريون الذين حكموا، و الذين يحكمون الآن. و لكن نتيجتها إنها قد أضعفت القوي و الأحزاب السياسية التقليدية، و جعلت بعضها علي هامش الأحداث، فحزب الأمة يعاني من انشقاقات عديدة، و النزاعات و الحروب في مناطقه التقليدية قد أدت لبروز قوي جديدة تحمل مفاهيم ورؤى مغايرة، سوف تشكل تحديا كبيرا علي الحزب مستقبلا، إذا لم تستطيع قيادته إعادة بناء و تحديث الحزب علي أسس ديمقراطية، بعيدا عن الولاء الأسري. و الحزب الاتحادي الديمقراطي خرج عن الفعل السياسي المؤثر، نتيجة للسياسة التي ينتهجها زعيمه الميرغني، كما إن الحزب قد تفرق علي شكل مجموعات متباينة الرؤى و المصالح. و الحزب الشيوعي أصبح تاريخا، و أصبحت كل فاعليته صدور بيانات أثباتا للوجود، أما الحركة الإسلامية فقد ذهبت مع الريح تنظيما و مبادئ، و سقطت في مجال الأخلاق بسبب الفساد المستشري في سلطتها. إذا القوي السياسية " الأحزاب التقليدية التي نشأت قبل الاستقلال و ما بعده" قد تدهورت مكانتها السياسية و التنظيمية، وفقدت سطوتها و قواعدها الجماهيرية، و خاصة وسط القوي الحديثة. فالبلاد في حاجة لقوي جديدة، تكون أكثر جاذبية للأجيال الجديدة، و تعبر عن آمالهم و طموحاتهم. و نسأل الله حسن البصيرة.





    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 24 مارس 2017

    اخبار و بيانات

  • استئناف خطوط الطيران بين الخرطوم وتونس السودان وتونس يوقعان على 22 وثيقة للتعاون المشترك
  • ترتيبات لقيام أكبر منطقة حرة بغرب السودان
  • ترتيبات لحصر وتصنيف المتسولين الأجانب بالخرطوم
  • إبراهيم محمود: الترابي ترك لنا ما ينير الطريق
  • تسلم رسالة من البشير نقلها الفريق طه السيسي يدعو الإعلام المصري والسوداني للتناول الإيجابي لعلاقات
  • أمريكا تحذر حكومة جنوب السودان من أساليب التجويع المتعمد
  • زيارة 30 ألف سائح من الكويت وألمانيا للبلاد وزير السياحة: زيارة الشيخة موزا ساهمت في الترويج للآث
  • د. تهاني عبد الله:السودان يتجه لحوسبة الامتحانات
  • سمحت للقطاع الخاص بتصدير 50% المعادن : سياسات جديدة لشراء وتصدير الذهب
  • الشعبي يدعو إلى السمو فوق الخلافات ومرارات الماضي
  • أعلن عن تشييد مستشفى بود مدني بتكلفة 35 مليون دولار أيلا: يتعهّد بتحويل الجزيرة لنموذج للسياحة ال
  • زعيم حزب الأمة القومي يدعو إلى وقف الاحتراب والاستقطاب
  • بكري حسن صالح يفتتح مشروع سنار عاصمة للثقافة الإسلامية اليوم
  • منبر التجانى الطيب للحوار بواشنطن يقيم ندوة بعنوان نبكيك يا وطنى نحو ثقافة التعدد و السلام
  • بيان هام من حركة 27 نوفمبر تعلن فيه بعض اسماء قادتها


اراء و مقالات

  • الأهرامات من البجراوية إلى الجيزة من بناها ..!؟ بقلم حامد جربو
  • زينوبة والكسرة والعرديب في مهرجان سدني الأفريقي بقلم نورالدين مدني
  • ذاكرة النسيان؛ الحوار هو السلاح الوحيد القادر على تدمير الحرب والفتنة في السودان. بقلم إبراهيم إسما
  • سكت الرباب واخوفي من طول الطريق أمشيهو كيف بين المغارب والمساء بقلم عبير المجمر(سويكت)
  • عبد العزيز البطل: إلخ (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • صفحات مشرقة بقلم د. عارف الركابي
  • الكهرباء السياحية..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • وزارتني ليلاً !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • في مفهوم الجاهلية بقلم الطيب مصطفى
  • الكنيسة الإنجيلية : الإنتهاكات الكبيرة!! بقلم حيدر احمد خيرالله
  • الدكتور / زاهي حواس وزير الآثار المصري السابق ومصر التي كانت ولا زالت عاراً علي الأمة العربية والإس
  • وطن ,بلارسن بقلم بدوى تاجو
  • نجع الفرسان الاصائل شعر نعيم حافظ
  • أئمة و قادة الدواعش يسرقون الكثير و يُعطون الفتات القليل بقلم احمد الخالدي
  • المؤتمر الوطنى وإنعدام التخطيط الإستراتيجي لإدارة الدولة-السياسة الخارجية /نموذجاً بقلم يوسف الطي
  • حكايات خفيفة وطرائف 8 بقلم هلال زاهر الساداتي
  • العصيان المدني هو الطريق الوحيد للتخلص من الكيزان بقلم الطيب محمد جاده
  • ابقو الصمود ما تبقو زيف ابقو الصمود ما تبقو خوف بقلم عبير المجمر(سويكت
  • ليبقى الجيش الشعبي ...أو يتفتت السودان المتبقي ..وغير مأسوفا عليه بقلم المهندس مادوجي كمودو برشم


    المنبر العام

  • بيان من حزب مصر القوية حول منع ابوالفتوح من دخول السودان
  • قدر شوية التصليح والعمار الحاصل في السودان حاصل بي مجهود الشعب ما مجهود الحكومة
  • كارثة: مصر تقر بتزوير مستند بلد المنشأ لإدخال المنتجات الزراعية للسودان (فيديو)
  • أحذر من شراء الذهب المصري .. تعرف على أنواع الغش في الذهب المصري
  • ...نعــي أليم ... الحاجة نصرة أحمد خوجلي في ذمة الله
  • مقاطعة المنتجات المصرية .. من أجل صحتك وعزتك وكرامتك واعتزازك بوطنك
  • متوجا وحاملا شهادة رضاء شعبك وما أعظمها من شهادة يا زميل(صور)
  • تعقيب النعمان حسن على موضوع أثاره د. محمد حسن عن الاستقلال:
  • (لأول مرة.. استيراد 5 آلاف عجل من السودان لتربيتها في مصر)
  • حكم سودانى يحكم بالطبنجة بدل الصفارة
  • الجالية السودانية بمصر تتنفس الصعداء على انتهاء الازمة الاعلامية بين البلدين
  • ترامب يمدد العقوبات على دويلة "جنوب السودان" لعام آخر
  • الولايات المتحدة تحذر دويلة "جنوب السودان" من «أساليب التجويع المتعمد»
  • ومن يبتغ غير الاسلام دينا..عدنان الرفاعي
  • يا اخوانا ... عثمان صالح ما كفاهو كده ... حرجلنا كمل ...
  • أكوكو الخطير تزوج من 130 امرأة
  • أسماء حركات دارفور
  • لماذا مُنِعَ من دخول السودان؟ عبدالمنعم أبو الفتوح الطالب الذي جادل السادات في شجاعة
  • صدور كتاب (تحديديات بناء الدولة السودانية) للكاتب محمد الفكي سليمان
  • الميرغني يرفض ترشيحات الحسن ويدفع بالسر وإبراهيم للحكومة
  • سيرة ومسيرة سودانى عاش قرابة ال79 عاما فى اوربا ( العم حسن ارباب )
  • فايزة نقد : في ذكرى الراحل المقيم الأستاذ محمد إبراهيم نقد22 مارس (يوم الفراق المر)
  • أم بديلة ولا أم حقيقية؟ بقلم سهيرعبدالرحيم
  • اليوم 23 مارس: يمة – أمي – ماما بحبك بحبك بحببببببببك......
  • تقرير حكومي بألمانيا يقرر أن الأغنياء في ألمانيا يزدادون ثراء بينما يزداد الفقراء فقرا
  • التلفزيون الفرنسي عاجل انقلاب عسكري في سوريا وضباط يسيطرون على وزارة الدفاع ويحاصرون قصر الرئاسة























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de