السهم في كنانته: فاطمة أحمد ابراهيم والإمام محمد عبده (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 01:45 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2017, 03:16 AM

عبدالله علي إبراهيم
<aعبدالله علي إبراهيم
تاريخ التسجيل: 12-09-2013
مجموع المشاركات: 1956

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
السهم في كنانته: فاطمة أحمد ابراهيم والإمام محمد عبده (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم

    02:16 AM August, 14 2017

    سودانيز اون لاين
    عبدالله علي إبراهيم-Missouri-USA
    مكتبتى
    رابط مختصر

    السهم في كنانته: فاطمة أحمد ابراهيم والإمام محمد عبده (1-2) بقلم عبد الله علي إبراهيم


    "الي روح اختي قمر القسوم (1936-2002) التي حال دون تعليمها حائل. ولم تتوقف عن طلبه مع ذلك في حلقات الأمية التي نظمها الاتحاد النسائي بحي الداخلة بعطبرة في نحو 1956. وكانت تأتيني بمجلة صوت المرأة، منبر الاتحاد النسائي، التي بها اهتديت الي معان غراء عن وجع ظاهر شغلت به عمري. رحمها الله وأمطرها بشآبيب البرد والثلج والرحمات"

    حدثت السيدة فاطمة أحمد ابراهيم كاتبة اسمها مهناز أفخامي بطرف من سيرتها في كتاب عنوانه "نساء في المنفى" صدر بالانجليزية في عام 1994 . وجعلت الكاتبة لفصل فاطمة عنواناً هو "السهم في كنانته". ومصدر التسمية أن افخامي لما التقت فاطمة لم تصدق أن الذي سمعته عن طاقة وجهاد المرأة وقوة شكيمتها وعارضتها مما يمكن أن يحتمله هذا الجسد الناحل بحضوره الأريحي اللطيف أو أن يعبر عنه صوتها الخفيض الأجش. فبدت فاطمة للكاتبة سهماً في غمده ومحارباً في إجازة. وقالت إنها مثل السهم في كنانته يبدو آلة من الحطب والحديد لا خطر منها. وليس يتسنى للمرء إدراك شوكة هذه المرأة وعزائمها المقاتلة حتى يراها في المعمعة الاجتماعية كما السهم يؤخذ من كنانته ويصوب بقوة وإرادة فيطعن غرضه بقوة وتصميم.
    ووجدت في حديث فاطمة السخي الي أفخامي زواية للنظر الي أسلوب فاطمة القيادي لم تقع لي قبلاً. فمنذ أول يوم استمعت الي فاطمة في الستينات الاولي بالقاعة رقم 102 بآداب جامعة الخرطوم وجدتها تربط بين حرصها علي الحشمة (المبالغ فيها كما يراها البعض) في مظهرها وبين خدمة قضية المرأة في بلد يواتي خصوم تلك القضية من البطراكيين (عتاة المعتقدين في سلطة الرجل والممارسين لها) نصوص الاسلام لإفسادها وضبطها. فقد حكت لنا كيف أنها ورفيقات لها في الخمسينات الأولى كن يتحجبن من أعلى الي أسفل ليذهبن للشغل في مكتب مجلة صوت المرأة، الناطقة باسم الاتحاد النسائي، أو المطبعة. وقالت إنهن أقبلن يوماً علي المطبعة ولما رآهن أحد عمال المطبعة بادر بالقول : "الله يدينا ويديكم." فقد ظن العامل أنهن من الفلسطينيات الملثمات اللائذات الى السودان ممن كن يضطررن أحياناً لتكفف الناس.
    ولم يغر فاطمة تبدل الاحوال في الستينات ، الذي به كفت البطراكية عن النظر البوليسي لزي المرأة، لتغير من أسلوبها في الحشمة. فقد جاء في حديث فاطمة الى أفخامي أنها حين دخلت البرلمان في 1965 إمراة وحيدة بين 365 نائباً ذكراً احتشمت في اللبس كثيراً. وقد هزمت بذلك عتاة خصوم المرأة الذين لم يتأخروا أبداً بعد ذلك في التصويت لمشروعاتها بشأن تقدم المرأة. وقد أخذت أجيال تلت فاطمة في الحركة النسائية عليها الحاحها علي الحشمة في المظهر والتضييق عليهن في ضوابط اللبس وغير اللبس. وقد استعانت فاطمة بنصوص من لينين، المظنون فيه السفه والمشاعية، في محاضرة لها يوماً لتزجر التقدميين عن الاسفاف الجنسي باسم التقدم. وربما بالغت فاطمة في المطابقة بين الحشمة وأسلوب لبسها، الذي هو ثمرة بيئة تعنتت علي المرأة في الخمسينات وماقبلها، تعنتاً كبيراً. غير أنني لم أجد من نقدة أسلوب فاطمة هذا من كان في تفهم أفخامي له وحسن إدراكها لمغازيه. فقد قالت أفخامي بعد استماع مطول لحكاية فاطمة عن نفسها، وما اضطرته لها دعوتها إلى تحرر المراة: "إنها لواقعة معذبة أن تكون مناضلاً مبادراً من أجل تحرير المرأة في بلد مسلم. فالشأن الشخصي لمثل هذه القائدة المبادرة يتحول إلى شأن سياسي عام." وخطرت لي أغنية من أغاني الربوع الامريكية الرائجة هذه الأيام تنعي علي الناس انهم "لايرون الألم من وراء القناع."

    فلم تكن فاطمة بما ذكرته عن ليبرالية أسرتها، وخفض عيشها، بحاجة للبس هذا القناع الثقيل. كانت فاطمة في حل عن قيد الإسراف في اللبس لو لم تخرج من أمن بيتها إلى العمل العام تنتصر لبنات جنسها الغبينات في ظل بطراكية الخمسينات المدججة. فقد كانت أمها قارئة بالعربي والانجليزية وتدير مع أبنائها وبناتها جلسات مشتركة للمطارحة الشعرية. وكانت الأسرة في ذلك الزمان القصي تجلس إلى مائدة واحدة لتناول الطعام. وكانت والدة فاطمة تقرأ لوالدها الصحف بينما يقرأ لها القرآن. وكانت توقر زوجها العالم مدرس علوم الدين في مفاوضة حسنة تحفظ له القوامة وتؤمن لنفسها مساحة مناسبة لحريتها في دفع بناتها وأولادها في مدارج التعليم. ومن عرف آل احمد إبراهيم عَرِف الآن من أي بئر نشلوا ماء همتهم في شغل الوطن، وصدق عزيمتهم في الخدمة العامة، وثاقب فصاحتهم في الذود عن حريته. فلم أفهم ثقة صلاح احمد ابراهيم، شقيق فاطمة، في جنس المرأة ثقة لم تخالطها قشور الايدلوجية، الا بعد أن قرأت حديث فاطمة عن نشأتها الاولي.
    وقد أتاح لي سخاء افخامي في تفهم متاعب فاطمة أن أقارن بين دعوتها إلى تحرير المرأة ودعوة هدي شعراوي في مصر. فالمعروف أن لحظة إطلاق نداء تحرير المرأة عند هدي كان هو خلع الحجاب بينما كان الرمز عند فاطمة هو ارتداء الحجاب أو ماهو قريب منه. وربما رددنا الخلاف إلى أحوال تباين وضعي المراة في مصر والسودان من حيث تقدم المجتمع، وعلاقات الذكورة والأنوثة فيه. غير أنه يجب ألا يغيب عنا أن دعوة فاطمة للتحرير اتجهت إلى غمار النساء وفي إطار عمل طبقي شعبي شيوعي بينما كانت هدي ودعوتها بعضاً من نهضة برجوازية ثقافية في مصر. ولا يريد كل قائم بالأمر لغمار الناس أن يخرجوا من اليد بينما هم أرأف بالبرجوازيين والبرجوازيات. وقد سبقتني فاطمة إلى لفت النظر إلى هذا الفارق بين حركتي المراة في مصر والسودان في ردها علي مقال لاستاذنا عبد الخالق محجوب نشرته مجلة "الشيوعي"، المنبر الفكري الإيدلوجي للحزب الشيوعي، في العدد رقم 132 لعام 1968 تحت توقيع "هاجر" وهو اسمها الحركي علي تلك الأيام.
    أعجبني من قول فاطمة لأفخامي إنها تؤمن بأن النسوية تقليد راسخ في ثقافة السودانيين، وأن مساواة الرجال والنساء مما يمكن أن نبلغه بالبناء فوق الأساس الصالح لهذه الثقافة. وقد وافق هذا ما كنت أقرأه لها منذ أيام في محاضرتها التي ألقتها أمام طلاب جامعة القاهرة فرع الخرطوم في 1980 وعنوانها "حول قضايا الأحوال الشخصية." وقد انتبهت إلى عنصرين من عناصر منهجها التأصيلي. فقد بدأت بقانون الاحوال الشخصية (الموروث وليس الصادر عن دولة الإنقاذ) ولم تجد ما تعترض عليه أصلاً غير بيت الطاعة. أما في بقية المواد فهي إما استحسنتها وتركتها علي حالها مثل قوانين الحضانة، أو ما طالبت أن يتم أمام قاض مثل الطلاق، وعقد الزواج، وتعدد الزوجات، وبشروط دقيقة. وقد وجدت فاطمة في بعض التشريعات الشرعية أثراً باقياً من نضالها هي نفسها ونضال الاتحاد النسائي مثل المنشور الشرعي رقم 54 لعام 1960 الذي كفل للفتاة الاستشارة حول من تقدم لزواجها. وقد جاء المنشور استجابة لمذكرة تقدم بها الاتحاد النسائي إلى قاضي القضاة في 1954 يحتج علي تزايد حالات الانتحار من فتيات لم يقبلن الاقتران بمن اختارته الأسر لهن. وأميز من ذلك كله أن فاطمة طالبت بأن تجيز الحكومة الخصم من مرتب الأب ما يكفي لنفقة عياله. ولم تكن القوانين المالية (وأحسبها ما تزال) تخصم أكثر من الربع. وقد تقيدت المحاكم المدنية بهذا القانون المالي بالطبع. أما المحاكم الشرعية، الواقفة علي أوجاع النساء وفقيراتهن بالذات، فقد كانت تلح، إلحاح فاطمة، أن يخصم من الأب ما يعول أطفاله بغض النظر. وهكذا تقدمت المحكمة الشرعية في أمر النفقة وتأخرت المحكمة المدنية الموصوفة بالحداثة، أي بالعدل والاحسان في شرط الزمان والمكان.
    من كتابي "فاطمة أحمد إبراهيم: عالم جميل"، دار عزة، 2012.



    أبرز عناوين سودانيز اون لاين صباح اليوم الموافق 13 اغسطس 2017

    اخبار و بيانات

  • المجموعة السودانية للديمقراطية أولاً مبادرة الشفافية السودانية تسلل الفساد الي كرة القدم
  • جمعية الأخوة القطرية السودانية تكرم وزير العدل إدريس إبراهيم جميل
  • مؤسسة ابن رشد للفكر الحر في المانيا تنعى وفاة الناشطة السياسية السودانية فاطمة أحمد إبراهيم
  • المركز السّوداني لحقوق الإنسان.. ينعي أم النضال ومعلمة النساء والرجال فاطنة بت أحمدالنضيف توبا
  • رسالة من علماء اليمن إلى علماء السودان
  • انشاء نيابة معلوماتية بجنوب دارفور لمكافحة الشائعات والتحريض
  • القوى السياسية تعدد مآثرهارحيل رائدة العمل النسوي فاطمة أحمد ابراهيم
  • الأعاصير والأمطار تقتلع أسقف عنابر الأطفال بمستشفى جبل أولياء
  • وفاة وإصابة اثنين من المعدنين الأجانب في البلاد
  • ضبط (15700) حبة ترامادول وعملات وأجهزة كهربائية مهربة
  • الحكومة تتوعد بترحيل لاجئي دولة جنوب السودان
  • أحزاب الوحدة تُشكِّل لجنة للدعم حركات دارفورية تستنفر قواعدها لحملة جمع السلاح
  • البشير يأمر بطائرة خاصة لنقل جثمان فاطمة أحمد إبراهيم من لندن
  • الطيب مصطفى : (الواتساب شغل الناس)
  • رئاسة الجمهورية تنعي فاطمة أحمد إبراهيم
  • الصرف علي بنود دعوية وخالفات مالية في ديوان الذكاة بالجزيرة
  • التحالف الديمقراطي بالولايات المتحدة ينعى المناضلة الأستاذة فاطمة أحمد ابراهيم
  • الجزيرة:عقودات تنموية بدون عطاءات وتعاقدات من الباطن
  • العدل والمساواة.. فالنكرم الراحلة فاطمة احمد ابراهيم بالوحدة على الاسس التي آمنت بها


اراء و مقالات

  • من جريزلدا الطيب إلى فاطمة أحمد إبراهيم بقلم عبد الله علي إبراهيم
  • مالك عرمان وبلقنة الحركة الشعبية لتحرير السودان -شمال!.. بقلم عبدالغني بريش فيوف
  • وجهة الشبه مابين القومية النازية الفاشية الامريكية البيضاء ومثلث حمدي في السودان...!بقلم الصادق جا
  • فاطمة احمد احمد ابراهيم تجسد وعي ، و تسامح و عظمة الشعب السوداني !! بقلم ابوبكر القاضي
  • تحرير العقل الفلسطيني بقلم سميح خلف
  • لوحات إريترية (3): الساهو الأساوِرتة من مُصوع للقضارف
  • إلى عروسة السماء !! بقلم زهير السراج
  • رحلت فاطمة السمحة ! ومازال في وطننا (الغول) !! بقلم بثينة تروس
  • أكذوبة تخفيض التعويضات !! بقلم زهير السراج
  • انتم كذابين لذلك نثق في الحلو 2-2 بقلم عاطف نواي
  • لماذا لا تُلغى عطلة الجمعة ؟! بقلم زهير السراج
  • فاطمة احمد ابراهيم ايقونة نضال المراة السودانية بقلم حسين الزبير
  • أيام مع فاطمة احمد ابراهيم .. وعزاء لعموم النساء ولتراب الوطن بقلم عواطف عبداللطيف
  • أسماك سندس ..!! بقلم الطاهر ساتي
  • (رِهاب العِطر)..! بقلم عبد الله الشيخ
  • مهمات ينبغي للحاج إدراكها قبل سفره للحج بقلم د. عارف الركابي
  • جمع السلاح ..(1) بقلم الصادق الرزيقي
  • رفع العقوبات في خطر..!! بقلم عبدالباقي الظافر
  • (نطيط) بفن !! بقلم صلاح الدين عووضة
  • بين قضية الشرطي والدعوة إلى الفوضى!!! بقلم الطيب مصطفى
  • التعديل المطلوب على سلطة الإعتقال في قانون الأمن بقلم نبيل أديب عبدالله
  • يتيم العمة بقلم حسن العاصي كاتب وصحفي فلسطيني مقيم في الدانمرك
  • تزوير التاريخ لمن غنت مهيرة ؟ بقلم محمد آدم فاشر 3-5
  • لو لحقنا شليل الشالوا التمساح الدولة غير مهتمة لأنها ليست جمعية خيرية (3) بقلم كنان محمد الحسين
  • ليلة هروب محافظ البصرة الاسترالي بقلم اسعد عبدالله عبدعلي
  • الدوافع المبرارت للمطالبة بحق تقرير المصير لإقليمي النيل الأزرق وجبال النوبة بقلم محمود جودات
  • اللهم فأشهد .. !! - بقلم هيثم الفضل
  • تيارات الفكر و أثرها علي مشروع النهضة في السودان 2 – 6 الحزب الشيوعي السوداني و دوره في النهضة

    المنبر العام

  • التسجيل الآن مفتوح في كتيبة اللواء اسفير أحمد محمد (بوست منبثق)
  • بداية موفقة للمحترف السوداني محمد سعيد الضو في أولى مباريات فريقه احد في الدوري السعودي. فيديو+صور
  • زعيم عصابة الوطاويط ... الذي صار "شيخا"
  • اللوحات الاعلانية خطر يهدد المواطنين ....
  • رحل عمدتنا البعدل المايل
  • مجموعة دال : إفتتاح أول مصنع لتجفيف الألبان وأكبر مصنع لتجفيف الصمغ العربي بالبلاد
  • عندما يغتصب الرجل زوجته
  • تنبيه هام
  • ..يا ام احمد السيدة فاطمة احمد ابراهيم
  • رحبوا معى..باحد قامات الحصاحيصا الاستاذ عبد الوهاب احمد صالح
  • أيا فاطم مهلاً ... تلويحاتُ الحنينِ ... القاتِلُ والقتيلُ
  • خط سير موكب تشييع المناضلة فاطمة أحمد ابراهيم ...
  • مستشفي القمبرات والاهمال القاتل......!!!!
  • فاطنه السمحه
  • فاطمة السمحة لا يشرفها تكريم وتشيع القتلة يا هؤلاء
  • نحن ما عندنا معارضة
  • لا قربك يفرحني، لا بعدك يريحني... خواطر من الوطن
  • فاطمة أحمد ابراهيم كانت تقود ربات المنازل السودانيات ليهتفن ضد الامبريالية!
  • فاطمة والبشير والعفوية السودانية
  • السودان يتلقى دعوة للمشاركة في مناورات مصرية-أمريكية
  • مدير الأخبار بالتلفزيون يطلق منصة إخبارية
  • ورحلت المناضلة فاطمة
  • ضو فاطنه
  • هل لازالت إدارة الري بمشروع الجزيره تستثمر في الكمائن ؟!!!
  • إلي جنات الخلد المناضلة فاطمة أحمد إبراهيم
  • سكتيها القالت احييي!.. فاطمة.. يتكرمون بنقل جثمانها لوطن شردوها منه بحياتها!
  • الرئاسة تنعي.... وتشييع رسمي
  • أرحكم نجاهد نقبض الأمريكيات سبايا يعصروا لينا ضهرنا وإذا طقتك فلسة تبيع ليك عبين تسترزق
  • فلنُعــزي عضــوة المنبر سلمى الشيخ سلامة في وفاة خالتها المناضلة فاطمة احمد ابراهيم
  • فاطمة احمد ابراهيم شمعة نضال ،،
  • سيرة كفاح المناضلة فاطمة احمد ابراهيم ..
  • أرقدى بسلام أيتها الشامخة.....
  • هل من سبيل لتظليل هذا المنبر بالسواد (إستثناءا) ... فقد رحلت فاطمة ... أعظمنا

    Latest News

  • Sudan, U.S. discuss resumption of military cooperation
  • US AFRICOM Deputy Commander in Sudanese capital
  • First batch of regional troops arrive in South Sudan
  • Cholera still a scourge in Sudan
  • The US Treasury Lift Ban on Amount of Money Belongs to Sudanese Embassy in Seoul
  • Aid vehicle hijacked in North Darfur capital in front of Sudan’s V-P’
  • Sudan and Jordan to hold Joint Talks Tomorrow
  • Anger over spoiled grain in Sudan’s El Gedaref
  • Joint Chief of Staff meets Deputy Commander-in-Chief of AFRICOM
  • Sudan V-P in Darfur for arms, vehicle collection campaign
  • Arrangements for Sinnar Islamic Capital, Hosting of 10 th Conference of Culture Ministers of Islami
  • Darfur movements cannot be disarmed: Minni Minawi
  • Plans for Early Production from Oil Exploration of Al- Rawat Field
  • Al Mahdi case: ICC Trial Chamber VIII to deliver reparations order on 17 August 2017
  • Unamid appoints new head, coordinates exit strategy
  • Deputy Chief of Staff Informed on Preparations of Sudanese Civilian Component for Participation in
  • Civil society supports Port Sudan workers
  • Aboud Jaber: Citizen Security is Red line
  • Part of Sudan’s gold revenues to be allocated to states
  • Speaker to visit Kuwait on invitation by his counterpart
  • Cholera spreads in northern Sudan
  • Al-Baher Receives Invitation to participate in Africa Forum for 2017 in Sharm Al-Sheikh























  •                   


    [رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>

    تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
    at FaceBook




    احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
    اراء حرة و مقالات
    Latest Posts in English Forum
    Articles and Views
    اخر المواضيع فى المنبر العام
    News and Press Releases
    اخبار و بيانات



    فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
    الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
    لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
    About Us
    Contact Us
    About Sudanese Online
    اخبار و بيانات
    اراء حرة و مقالات
    صور سودانيزاونلاين
    فيديوهات سودانيزاونلاين
    ويكيبيديا سودانيز اون لاين
    منتديات سودانيزاونلاين
    News and Press Releases
    Articles and Views
    SudaneseOnline Images
    Sudanese Online Videos
    Sudanese Online Wikipedia
    Sudanese Online Forums
    If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

    © 2014 SudaneseOnline.com

    Software Version 1.3.0 © 2N-com.de