|
Re: اللاجئون السودانيون بالأردن of all places ! بقل (Re: الفاضل عباس محمد علي)
|
مقالك جايط يا استاذ محمد على ومجموعه موضوعات متداخله ومفككه مثل السمك لبن تمر هندىوكلامك عن اللاجئين متناقض وزاتو فيهو عنصريه طافحه وفايته الحدلا الارادنه والفلسطينيين المساكين شياطين ولا حكومات الالمان والامريكان اولاد ناس وانت كمان بتحاول تصوير حكومات الخواجات ملايكه عددددديل (سبحان الله)90% من المهاجرين اللي هاجروا في فتره البشير و قبال البشير لم يجدوا الترحيب والاحتضان الا عند (الاعراب)وانت نفسك تعترف انك تعمل عند الاعراب ويتعلم اولادك في المدارس على حساب الاعراب.وكان دققت النظر يا محمد على احتمال كبير تكتشف انوا قرار طرد اللاجئين السودانيين من الاردنورهو ضغوط كبيره من دول الاتحاد الاروبي الغنيه الشايله جزرتا مره وشايله عصاها مره للدول الضعيف زي صربيا و زي المجر وزي قبرص وزي الاردن.التحريض على اعاده اللاجئين المساكين من الاردن وراهو الخواجات زاتم واجهزه استخباراتم عشان اللاجئين ما يتسللوا لي سوريا وتركيا وقبرص ويركبوا الامواج باتجاه اروبا وعيييييك..ناس اوربا (الطيبين حسب كلامك) حارسين شواطيهم بي خفر السواحل منتظرين القوارب المهترئه تصل عندهم في شواطى اسبانيا وايطاليا والبرتغال عشان يسحبوها ويصدوها مره تانيه بعيد من الشواطي ويرجعوها لى قلب الموج ويغرقوها عديل كده زي ما شفنا في الفضائيات. الاوربيين الطيبين غرقوا مراكب شايله سوريين اردنيين فلسطينيين وسودانيين غرقوا كلهم في لحظه واحدهوخفر سواحل اوربا اخرجو موبايلاتم يتفرجوا ويصورو ويضحكو.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: اللاجئون السودانيون بالأردن of all places ! بقل (Re: خليل آدم)
|
تحياتي لك الأخ الفاضل عباسمقال الأخ الأستاذ الفاضل عباس، مقال صادق في تحذيراته وسرد الحقائق الصريحة، وقد أوفي فيه وكمّلفالنظام الإخواني والإتحاد العسكري الدولي لمحاربة الإرهاب بقيادة السعودية، سمعت عنه هنا في أخبار البي بي سي، وصراحة لا أحد يفهم أغراضه، فالإرهاب الذي تكون هذا الإتحاد لمحاربته من حوالي ثلاثين دولة تشمل السودان، ينوّه به أنه الإخوان المسلمين، علماً بأن جميع فصائل العنف الديني تفرعت من حزب الإخوان منذ سجن سيد قطب، وتبلورت في مؤتمر 1967 بعد مقتل سيد قطب. فحزب الجهاد الإسلامي أساساً إخونجي، والنصرة إخونجي وداعش إخونجي، ولا يخرج من الأحزاب الدينية السياسية فيه إلا فروع أحزاب الإرهاب الديني الشيعي، فالتسييس الديني إرهابي، سني كان أو شيعي، مسيحي كان أو يهودي. والبشير لا زال يقود نظاماً سياسياً دينياً، فلماذا يحارب داعش؟ نجد الحيرة نفسها في اتفاق أحزاب المعارضة السورية تحت رعاية الأمم المتحدة ومباركة القوى الكبرى لوقف إطلاق النار مع الأسد الشيعي، وتكثيف حربهم مع المجتمع الدولي لمحاربة داعش، ما عدا مجموعة النصرة والتي ترعاها السعودية لم تتفق، مع أن ميليشيات دينية أخرى وافقت وهي تحت إشراف السعوديةاللعب بالدين أصبح الموضة في كل العالم لأن طماعي السلطة لا يجدون وسيلة أكثر فعالية لاستقطاب الشر في الناس في تخدير وتخويف باتعالحل لا أدري متى يحل، ولكنه يأتي في وعي المسلمين بأن الإسلام أرفع من الدنس السياسي ويرفضون التسييس الديني جملة وتفصيلا.... وحتى ذلك الوقت، فليس لنا إلا الإستغفار والإستعاذة بالله
| |
  
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|